والذوق المستقيم ، وأمّا بعد موته ( صلى الله عليه وآله وسلم ) - في زمان التابعين وأئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) - فلا إشكال ولا ريب في أنّ معاني تلك الألفاظ بلا قرينة ، هي هذه المعاني التي عندنا .فظهر أنّ النزاع لا ثمرة له .