مى داد و به آن كتاب كريم اعتقادي عظيم داشت و هم بر قوانين حاشية نگاشته كه به طبع رسيده و نيز بر معالم الأصول تعليقه مبسوطي پرداخته است ، به زهد و تقوى و قدس أو كمتر كسى ديده شده و آن علامه عهد و زاهد عصر همشيره زاده حاج سيد رضى الدين مجتهد قزوينى است رضوان الله عليهما " . 3 - وفي ريحانة الأدب ( ج 4 ص 454 ) لميرزا محمّد على المدرّس الخياباني - : " قزويني سيّد على بن إسماعيل موسوى عالمي است فاضل ، عابد ، زاهد ، فقيه ، أصولي ، محدّث ، رجالي ، مفسّر ، معقولى ، منقولى ، از فحول علماى أواخر قرن سيزدهم هجرت كه أغلب أوقات قوانين الأصول ميرزاى قمى را تدريس مى كرده و از تأليفات اوست : 1 - حاشية قوانين مذكور كه بسيار مرغوب و بين العلماء محلّ توجه و مطلوب و از تبحّر و رشاقت بيان مؤلّف خود حاكى است و در تهران چاپ شده . 2 - حاشية معالم الأصول . 3 - قاعده لا ضرر ، و در سال هزار و دويست و نود و هشت هجرت وفات يافته " . 3 - قال في نقباء البشر ( ج 4 ص 1308 ) : " السيّد عليّ القزويني : من الفضلاء الأجلّة والعلماء الكاملين ، ومن أرحام السيّد إبراهيم القزويني صاحب " الضوابط " وقد أجازه العلاّمة الميرزا محمّد التنكابني صاحب " قصص العلماء " المتوفّى في سنة 1302 كما ذكره فيه " . وكذا ذكره في الذريعة ج 6 ص 177 ، ج 10 ص 256 ، وهكذا تصدّى لترجمته غيرهم من أصحاب التراجم كما جاء في نجوم السماء ( ج 1 ص 331 ) وأحسن الوديعة ، " مينو در " يا باب الجنّة ج 2 . وفاته : قد جرى عليه قضاء الله ولبّى نداء ربّه في يوم الثلاثاء أربع مضين من شهر