أو دار الأمر بين العموم والإستخدام كما في قوله تعالى : ( وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوَء . . . وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ ) [1] . وعلى الجملة ، فما ذكروه من الوجوه للترجيح كلّه ظنّي ، والظنّ لا يغني من الحقّ شيئاً ، ما لم يصل اللّفظ إلى حدّ القالبيّة للمعنى .