([5])
لسان العرب لابن منظور، مادة أرّخ، وقد ذكر ابن فارس في معجم مقاييس اللغة (ان
الهمزة والراء والخاء كلمة واحدة عربية هي الاراخ لبقر الوحش).
([6]) أيضا ذكر هذا المعنى ابن منظور في لسان
العرب، والجواليقي في المعرب، باب التاء: ص137.
([7])
جمهرة اللغة لابن دريد: ج2، ص116.
([8])
دراسة مصادر السيرة النبوية للسيد سامي البدري: المقدمة.
([9])
المصدر السابق.
([10])
المعجم السبئي لفظة ().
([11])
جواد علي: المفصل في تاريخ العرب ج 8، ص 446.
([12])
المعجم العبري والمعجم السرياني.
([13])
النظرية القرآنية لتفسير حركة التاريخ لحسن سلمان: ص21.
([14])
المصدر نفسه.
([15])
التاريخ العربي والمؤرخون لشاكر مصطفى: ج 1، ص 51 ــ 52 بتصرف.
([16])
دراسة مصادر السيرة لسامي البدري: ص22.
([17])
ينظر: دراسة مصادر السيرة النبوية للسيد سامي البدري: ص24 – 25.
([18])
سورة يوسف، الآية: 3 ــ 7.
([19]) ابن منظور: لسان العرب مادة (عبر)، والراغب الأصفهاني:
مفردات غريب القرآن مادة عبر.
([20])
مفردات غريب القرآن للراغب الأصفهاني: مادة أي.
([21])
دراسة مصادر السيرة النبوية: 29 – 34 بتصرف.
([22])
ينظر: دراسة مصادر السيرة: ص38 - 39.
([23])
المصدر السابق نفسه.
([24])
ينظر: دراسة مصادر السيرة النبوية: ص47 – 48.
([25]) أبو سعيد أبان بن
عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس، كان واليا على المدينة لعبد الملك
بن مروان سبع سنين ثم عزله عنها؛ عده الرازي في المدنيين، وقد روى عنه أبو الزناد
وبنيه بن وهب وعبد الله بن أبي بكر والزهري، مات بالفالج في خلافة يزيد بن عبد
الملك عام 105هـ. الطبقات لابن سعد: ج 5، ص 151 ــ 152. الجرح والتعديل للرازي: ج
2، ص295. مشاهير علماء الأمصار لابن حبان: ص 111. تقريب التهذيب لابن حجر: ج 1، ص
51. تهذيب التهذيب لابن حجر: ج 1، ص 84.
([26]) الموفقيات للزبير بن
بكار: ص 322 ــ 323.
([27]) لمزيد من التفصيل
انظر: الشيعة والسيرة النبوية بين التدوين والاضطهاد شيخ كتاب السيرة محمد بن إسحاق
أنموذجاً، للمؤلف.
([28])
العلامة العسكري: خمسون ومائة صحابي مختلق: ج 2، ص 29، شاكر مصطفى: التاريخ العربي
والمؤرخون: ج 1، ص378.
([29])
ابن عبد البر: الاستيعاب تحقيق علي البجاوي: ج 1، ص 20 ــ 24.
([30])
فرحة الغري: ابن طاووس، ص186.
([31])
علم التاريخ عند العرب، عبد العزيز الدوري: ص 17 ـــ 20.
([32])
نشرها ج.ر. خوري بهايدلبرغ.
([33])
عن كُتّاب السيرة الأوائل، قارن مقالات هوروفتر في .
وقد ترجمها د. حسين نصار بعنوان (المغازي الأول مؤلفوها) 1949. وقارن، عبد العزيز
الدوري: علم التاريخ عند العرب 20 ــ 27.
([34]) أنظر: الشيعة والسيرة
النبوية بين التدوين والاضطهاد شيخ كتاب السيرة النبوية محمد بن اسحاق أنموذجاً
للمؤلف: ص ؟؟؟.
([35]) رجال الطوسي: ص96.
([36]) تهذيب التهذيب، ابن
حجر: ج9، ص273.
([37]) رجال الطوسي: ص230.
([38]) التهذيب، ابن حجر:
ج5، ص144.
([39]) رجال الطوسي: ص119.
([40]) أنظر: الشيعة والسيرة
النبوية بين التدوين والإضطهاد؛ للمؤلف: ص؟؟؟؟.
([41]) رجال الطوسي: ص300.
([42]) أنظر: الشيعة والسيرة
النبوية بين التدوين والإضطهاد؛ للمؤلف: ص؟؟؟؟.
([43]) رجال الطوسي: ص307.
([44]) الغدير الأميني: ج1،
ص75.
([45]) الفائق في رواة
وأصحاب الإمام الصادق عليه السلام، الشبستري: ج2، ص216.
([46]) رجال الطوسي: ص316.
([47]) رجال الطوسي: ص144.
الفائق في رواة وأصحاب الإمام الصادق عليه السلام، الشبستري: ج1، ص60.
([48]) معجم رجال الحديث،
السيد الخوئي: ج21، ص57.
([49]) أنظر: الشيعة والسيرة
النبوية بين التدوين والإضطهاد؛ - شيخ كتاب السيرة النبوية محمد بن إسحاق أنموذجاً
للمؤلف، فصل الرابع.
([50]) الشيعة والسيرة
النبوية بين التدوين والاضطهاد شيخ كتاب السيرة محمد بن اسحاق انموذجاً، للمؤلف:
ص284 ــ 288.
([51]) الطبقات الكبرى لابن سعد:
7/2/67، ط بيروت ــ لبنان، (ليدن): ج 7، ص 321 ــ 322. المعارف لابن قتيبة: ص 247.
الفهرست لابن النديم: ص 92. الإرشاد لياقوت: ج6، ص399 ــ 401، ط لندن، (القاهرة):
ج 18، ص 5 ــ 8. تاريخ بغداد للخطيب: ج1، ص214 ــ 234. وفيات الأعيان لابن خلكان
(بولاق): ج 1، ص 611 ــ 612. الوافي بالوفيات للصفدي: ج 2، ص 188 ــ 189. ميزان الاعتدال
للذهبي: ج 3، ص 21 ــ 24. التهذيب لابن حجر: ج 9، ص38 ــ 46. علم التاريخ للدوري:
ص 27 ــ 30. الأعلام للزركلي: ج 6، ص 252. معجم المؤلفين لكحالة: ج 9، ص44.
بروكلمان: ج1، ص134. رجال الطوسي: ص 977، برقم 3998، معجم رجال الحديث للسيد
الخوئي: ج16، ص 81 ــ 82.
([52])
تاريخ بغداد للخطيب البغدادي: ج1، ص231.
([53])
تهذيب الكمال للمزي: ج 24، ص 406.
([54])
المصدر نفسه.
([55])
تذكرة الحفاظ للذهبي: ج 1، ص 173.
([56])
تاريخ التراث العربي لفؤاد سزكين: مج 1، ج 2، ص 88، نقلا عن هورفتس
(, . . 2/1928/171-173).
([57]) تاريخ التراث العربي: مج 1، ج
2، ص 88.
([58]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي:
ج 1، ص 231.
([59]) محمد بن
الحسن بن علي الطوسي، أبو جعفر، شيخ الإمامية قدس سره، رئيس الطائفة، جليل القدر،
عظيم المنزلة، ثقة عين، صدوق، عارف بالأخبار والرجال والفقه والأصول والكلام
والأدب، وجميع الفضائل منتسب إليه. مصنّف في كل فنون الإسلام، وهو المهذب للعقائد
في الأصول والفروع، والجامع لكلمات النفس في العلم والعمل، وكان تلميذ الشيخ
المفيد محمد بن النعمان رضي الله عنه. ولد رضي الله عنه في شهر رمضان سنة خمس
وثمانين وثلاثمائة وقدم العراق في شهور سنة ثمان وأربعمائة، وتوفي رضي الله عنه
ليلة الاثنين الثاني والعشرين من المحرم سنة ستين وأربعمائة بالمشهد المقدس الغروي
على ساكنه السلام ودفن بداره. (خلاصة الأقوال للعلامة الحلي: ص249، ط مؤسسة نشر
الفقاهة).
([60])
تاريخ بغداد للخطيب: ج 1، ص 230.
([61])
رجال الطوسي: ص 277، برقم 3998، ط مؤسسة النشر الإسلامي، قم ــ إيران.
([62])
رجال الطوسي: ص 109، برقم 1065، ط مؤسسة النشر الإسلامي، قم ــ إيران.
([63])
معجم الرجال الحديث للسيد الخوئي قدس سره: ج 16، ص 81 ــ 82.
([64])
روضة الكافي: ج 8، ص 95.
([65]) محمد بن علي بن الحسين بن
بابويه القمي رحمه الله المشتهر لغاية ورعه وصدقه بـ(الصدوق).
وعن الفهرست: (أنه جليل القدر، بصير بالفقه والأخبار والرجال).
وعن الخلاصة: (كان جليلا حافظا للأحاديث بصيرا بالرجال ناقدا للأخبار
لم ير في القميين مثله في حفظه وكثرة علمه له نحو من ثلاثمائة مصنف).
راجع توضيح المقال للملا علي كني: ص 301. الفهرست للطوسي: ص 114 برقم
504. معجم رجال الحديث للسيد الخوئي قدس سره: ج 17، ص 344، برقم 11319.
([66])
الأمالي: الباب الثاني عشر في خبر عبد المطلب. علل الشرائع: الباب 159، ج 2، ص
421.
([67])
أبو عبد الله محمد بن محمد النعمان الحارثي البغدادي العكبري ولد سنة (338هـ)،
توفي لليلتين خلتا من شهر رمضان سنة (413هـ) وقرأ على أبي جعفر بن قولويه وعلى أبي
القاسم الرقاء وعلى أبي الجيش البلخي ولقبّه بالشيخ المفيد صاحب الزمان عجل الله
تعالى فرجه الشريف. له قريب من مائتي مصنف، منها رسالة المقنعة، الأركان في الفقه،
الإيضاح في الإمامة، أحكام أهل الجمل، المسائل الصاغانية، المسائل السروية،
الإرشاد، أوائل المقالات، وغيرها. راجع معالم العلماء لابن شهر: ص 148.
([68])
الأمالي: المجلس التاسع والعشرون، ص 246.
([69]) راجع الأمالي للطوسي:
ص 19.
([70])
وسائل الشيعة للحر العاملي: ج10، ص455.
([71])
تاريخ الطبري: ج1، ص572.
([72])
البداية والنهاية لابن كثير: ج2، ص320.
([73])
كشف الغمة للأربلي: ج1، ص14.
([74])
أباره أي أهلكه، والمبير: المهلك.
([75])
الفتوحات المكية لابن عربي: ج4، ص3.
([76])
المستدرك للحاكم: ج2، ص605.
([77])
كشف الغمة للأربلي: ج1، ص15.
([78])
المصدر نفسه.
([79])
في كلام المؤرخين في ما بعد عدنان اختلاف شديد يكاد لا يوافق في أحدهم اثنان ولا
يسعنا تصحيحه راجع مروج الذهب، تاريخ الطبري، روض الأنف، سيرة ابن هشام، المعارف
لابن قتيبة، روضة الألباب (مخطوط)، مناقب ابن شهر آشوب وغيرها. وقد روي عنه صلى
الله عليه وآله وسلم إذا انتسب لا يتجاوز عدنان وقال: كذب النسابون.
([80])
سورة الفرقان: الآية 38.
([81])
بحار الأنوار، العلامة للمجلسي: ج15، ص5280.
([82])
في بعض النسخ ]الهيسع بن الهميسع[.
([83])
في بعض النسخ ]تاريخ بن ناحور بن ساروغ
بن ارغواء بن قانع بن عامر[.
([84])
راجع مقدمة الاستيعاب للحافظ ابن عبد البر.
([85])
تهذيب الأحكام للطوسي: ج6، ص3.
([86])
الاستيعاب: ج1، ص48.
([87])
سورة الأعراف: 157.
([88])
سورة المزمل: 1.
([89])
سورة المدثر: 1.
([90])
سورة الحجر: 89.
([91])
سورة الصف: 6.
([92])
سورة الفتح: 29.
([93])
سورة الحج: 75.
([94])
سورة التكوير: 16.
([95])
سورة المائدة: 15.
([96])
سورة النحل: 83.
([97])
سورة الأنبياء: 107.
([98])
سورة الفرقان: 1.
([99])
سورة التوبة: 128.
([100])
سورة الأحزاب: 45 – 46.
([101])
سورة الرعد: 7.
([102])
سورة الجن: 19.
([103])
سورة الغاشية: 21.
([104])
صحيح البخاري: ج4، ص162.
([105])
مسند أحمد: ج4، ص395.
([106])
بحار الأنوار للمجلسي: ج16، ص114.
([107])
سورة الواقعة: 8 – 10.
([108])
سورة الحجرات: 13.
([109])
سورة الأحزاب: 33.
([110])
المعجم الكبير للطبراني: ج3، ص57.
([111])
فتح الباري لابن حجر: ج6، ص404.
([112])
تفسير الثعلبي: ج3، ص177، مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب: ج1، ص143.
([120])
الكاعة جمع كائع وهو الجبان ــ كبائع وباعة ــ وقد كاع يكيع عنه: جبن عنه وهابه،
والمراد أنهم يخافون ويجبنون عن إيذاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما دام أبو
طالب حيّاً فلما مات ـــ رحمه الله ـــ اجترءوا عليه.
([121])
تاريخ ابن معين: ج1، ص39، تاريخ الإسلام للذهبي: ج1، ص233.
([122])
سيمر مزيد من البيان في نهاية الكتاب.
([123])
إعلام الورى: الطبرسي: ج1، ص54.
([124])
للمزيد من الإطلاع، أنظر: خديجة بنت خويلد أمّة جمعت في امرأة، للمؤلف الجزء
الأول.
([125])
هو أبو العاص بن الربيع بن عبد العزى بن عبد شمس بن عبد مناف ابن أخت خديجة زوجة
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أمه هالة بنت خويلد، كان اسم أبي العاص لقيط أو
مهشم وهو من رجال مكة المعدودين مالاً وتجارة وأمانة، زوجه رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم زينب أكبر بناته، فلما أكرم الله رسوله بنبوته آمنت خديجة وبناته
فصدقن وشهدن الإسلام وثبت أبو العاص على شركه وتحرضه قريش أن يفارق صاحبته على أن
تزوجه أية امرأة شاء فلم يرض. وكان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا يحل بمكة
ولا يحرم مغلوباً على أمره وكان الإسلام قد فرق بينهما إلا أنه صلى الله عليه وآله
وسلم والخبر في حسن مصاهرته في أيام الشعب مشهور. فلما سارت قريش إلى بدر سار فيهم
أسراهم بعثت زينب في فداء أبي العاص بمال وبعثت فيه بقلادة لها كانت خديجة أدخلتها
بها على أبي العاص حين بنى بها، فلما رآها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رق
لها رقة شديدة وقال لأصحابه: إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها وتردوا عليها الذي لها
فافعلوا؟ قالوا: نعم يا رسول الله فأطلقوه وردوا عليها مالها وكان رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم في الطريق بعد أن أصابت من المشركين في الطريق أذى كثيراً
ونالت منهم ما نالت وجاءت زينب إلى المدينة وأقامت عند رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم فأقام أبو العاص بمكة حتى إذا كان قبيل الفتح في سنة ثماني من الهجرة
خرج أبو العاص تاجراً إلى الشام وكان رجلاً مأموناً بمال له وأموال لرجال من قريش
يضعونها معه، فلما فرغ من تجارته وأقبل غافلاً لقيته سرية لرسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم فأصابوا ما معه وأعجزهم هارباً فلما قدمت السرية بما أصابوا من
ماله جاء أبو العاص في طلب ماله تحت الليل حتى أتى المدينة ودخل على زينب بنت رسول
الله فاستجار بها فأجارته فلما أصبح أتت زينب إلى المسجد فاستجارت له من المسلمين
فأجاروه فدخل رسول الله على بنته فقال: أي بنية أكرمي مثواه ولا يخلص إليك فإنك لا
تحلين له وبعث إلى السرية الذين أصابوا مال أبي العاص فردوه عليه بأسره ثم احتمل
إلى مكة فأدى إلى كل ذي مال من قريش ماله فأسلم ورجع إلى المدينة ورد رسول الله
زينب على النكاح الأول لم يحدث شيئاً بعد سنين توفي أبو العاص سنة اثني عشر وتزوج
علي عليه السلام ابنته أمامة بنت زينب بعد وفاة فاطمة عليها السلام بوصية منها.
([126])
سرف ــ ككتف ــ موضع على ستة أميال من مكة من طريق مرو. وقيل: سبعة وتسعة واثنا
عشر. (المراصد)
([131]) الدوي: صوت ليس بالعالي كصوت النحل ونحوه. وقصف الرعد
وغيره قصفاً: اشتد صوته.
([132])
رفوف الطائر بجناحيه إذا بسطهما عند السقوط على شيء يحوم عليه ليقع فوقه.
([133])
نهج البلاغة: ص159.
([134])
شرح صحيح مسلم للنووي: ج15، ص38.
([135])
العطب هو الهلاك.
([136])
الخرائج والجرائح: ج1، ص29.
([137])
مناقب آل أبي طالب عليه السلام لابن شهر آشوب: ص80، صحيح البخاري: ج3، ص15، كتاب:
البيوع، باب: قول الله تعالى: يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا.
([138])
الاحتباء: الاشتمال بالثوب. أي جمع بين ظهره وساقيه بالثوب أو نحوه.
([139]) قال الجوزي:
في حديث أم معبد فنظر إلى شاة في كسر الخيمة أي جانبها.
([142]) تفاجت أي
فتحت ما بين رجليها ووسعته. ودرت لبنها أي كثرت.
([143]) قال الجزري:
في حديث أم معبد فدعا بإناء يريض الرهط أي يرويهم بعض الري.
([144]) ثجاً أي
لبناً سائلاً. والثمال: جمع ثمالة وهي الرغوة. وقال الجزري هو ــ بالضم ــ:
الرغوة.
([145])
أراضوا من أراض الحوض إذا استنقع فيه الماء أي نقعوا بالري مرة بعد أُخرى.
([146])
العجف ـــ بالتحريك ــ: الهزال والأعجف: الهزول وقد عجف والأنثى عجفاء والجمع
عجاف. وفي النهاية مخاخهن قليل والمخاخ جمع المخ.
([147])
العازب: البعيد. والحلوب: التي تحلب وقد استغربه اللغويون لزعمهم أن فعول بمعنى
مفعولة نظراً إلى الظاهر والحقيقة أنه بمعنى فاعلة.
([148])
راجع مفصل هذا الحديث الطبقات الكبرى لابن سعد: ج1، ص231؛ البحار للمجلسي: ج6،
ص56.
([149])
إعلام الورى للطبرسي: ج1، ص76.
([150])
وهذه المعجزة مشهورة في بطون المصادر فقد أوردها الزيلعي مفصلاً في تخريجه: ج1،
ص70. والطبري في تاريخه: ج2، ص303، والبغوي في تفسيره: ج4، ص197. وأوردها في
تفسيره: ج4، ص197. وأوردها البخاري ومسلم اختصاراً: صحيح البخاري، كتاب الهبة: ج3،
ص141. صحيح مسلم باب السم: ج7، ص14.
([151])
الاحتفال الاجتماع ومنه المحفل أي مجتمع الناس.
([154])
طما الماء: ارتفع وملأ النهر. والركية ــ كزكية ــ: البئر ذات الماء، جمعها ركايا
وركيّ وغرز الإبرة في الشيء أدخلها فيه، والراكب رجله في الغرز: وضعها فيه.
([155])
الظعن ــ كفلس وفرس ــ: الرحال والسفر.
([156])
مناقب آل أبي طالب لابن شهر: ج1، ص92.
([157])
إعلام الورى للطبرسي: ج1، ص79.
([158])
يريد اللهم أنزل الغيث في مواضع النبات لا في مواضع الأبنية. وانجاب السحاب أي انكشف.
([159])
يهطل أي ينزل متتابعاً متفرقاً، عظيم القطر، فهو هاطل وهي هاطلة.
([160])
الغمام ــ بالفتح ــ: السحاب والثمال ــ بكسر الثاء: الغياث والذي يقوم بأمر
القوم.
([161])
الهلاك ــ كجهال ــ: الصعاليك والمنتجعون الذين قد ضلوا الطريق.
([162])
الأمالي للمفيد: ص302. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج14، ص81.
([163])
قال الطريحي: كان المشركون ينسبون النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى أبي كبشة
وكان أبو كبشة رجلاً من خزاعة خالف قريشاً في عبادة الأوثان فلما خالفهم النبي صلى
الله عليه وآله وسلم في عبادة الأوثان شبهوه به وقيل: هو نسبة إلى جد النبي لأمه،
فأرادوا أنه نزع إليه في الشبه.
([166])
مناقب آل أبي طالب: ج1، ص117؛ الثاقب في المناقب لأبي حمزة الطوسي: ص93؛ الدر
النظيم لابن أبي حاتم: ص137.
([167])
إعلام الورى للطبرسي: ج1، ص89.
([168])
سورة التوبة: 33.
([169])
مسند أحمد: ج5، ص134.
([170])
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ج2، ص413.
([171])
قال الجزري: الفطس ــ محركة ــ: انخفاض قصبة الأنف وانفراشها والرجل أفطس. وقال: المجان المطرقة المجان: جمع مجن أي الترس التي ألبست العقب شيئاً فوق شيء. والعقب
العصب الذي تعمل منه الأوتاد. وقال: خوز وكرمان وروى خوزاً وكرمان والخوز جبل
معروف في العجم ويروى بالراء المهملة وهو من أرض فارس وصوبه الدار قطني.
وقيل: إذا أضيف فبالراء وإذا عطف فبالزاي.
([172])
صحيح مسلم، باب: رؤيا النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ج7، ص57.
([173])
صحيح البخاري: ج1، ص39.
([174])
صحيح البخاري: ج8، ص87.
([175])
صحيح البخاري: كتاب الفتن: ج8، ص87.
([176])
في النهاية: الحوأب منزل بين البصرة ومكة الذي نزلته عائشة لما جاءت إلى البصرة في
وقعة الجمل.
([177])
مسند أحمد: ج6، ص97.
([178])
الجمل لضامن بن شدقم: ص131؛ وقريب منه أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين: ج3،
ص367.
([179])
المستدرك للحاكم: ج3، ص389.
([180])
الفوق ــ بالضم ــ:موضع الوتر من السهم والمعنى أنهم لا يرجعون إلى الدين كما لا
يرجع السهم بعد خروجه من الرمية على جهة فوقه وفي النهاية يمرقون من الدين أي يجوزونه ويخرقونه ويعتدونه كما يمرق السهم من الشيء المرمي به.
([181])
قال العلامة المجلسي ــ ــ: كون التحليق علامة لهم لا يدل على ذم حلق الرأس كما ورد أنه مثلة لأعدائكم وجمال لكم.
([185])
العذراء: مدينة النبي وبلا لام موضع على بريد من دمشق وقرية بالشام. (القاموس).
([186])
الجامع الصغير للسيوطي: ج2، ص62؛ النصائح الكافية لابن عقيل: ص83؛ كنز العمال
للهندي: ج11، ص126.
([187])
الصحيح من سيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم للسيد جعفر مرتضى: ج2، ص251.
([188])
السير والمغازي لابن إسحاق: ص132.
([189])
المصدر السابق.
([190])
المصدر السابق.
([191])
قال المجلسي ــ ره ــ: صل أمر من وصل يصل أي لما كان علي عليه السلام في أحد جنبيه بمنزلة جناح
واحد، فقف بجنبه الآخر ليتم جناحاه ويحتمل التشديد من الصلاة والأول أبلغ وأظهر.
([195])
الطبقات الكبرى لابن سعد: ج8، ص18؛ مستدرك الحاكم: ج3، ص83. السير والمغازي لابن
إسحاق: ص137 ــ 138.
([196])
لمزيد من البيان، انظر: أبو طالب ثالث من أسلم، للمؤلف.
([197])
سورة الحجر: 94.
([198])
سورة الشعراء: 214 - 215.
([199])
اللهد: داء يصيب الناس في أرجلهم وأفخاذهم: وهو ضرب والصدمة الشديد في الصدر ولهده
لهداً أي دفعه.
([200])
السير والمغازي: ص145 – 146.
([201])
مناقب آل أبي طالب لابن شهر: ج1، ص55.
([202])
أبري النبل وأريشها أي أنحتها وأعمل لها ريشاً. (النهاية).
([203])
الوكاء: رباط القربة ونحوها وكل ما شد رأسه من وعاء ونحوه.
([204])
أخمص القدم: باطن الكف من القدم الذي لا يصيب الأرض وربما يراد به القدم كلها.
([205])
تفسير القمي: ج1، ص379، وقريب منه انظر: الأحاديث الطوال للطبراني: ص89. دلائل
النبوة للأصبهاني: ج2، ص555. تفسير الثعلبي: ج5، ص356.
([206])
قال الجزري: إن المشركين جاءوا بسلى جزور فطر حوه على النبي صلى الله عليه وآله وسلم
وهو يصلي السلى: الجلد الرقيق الذي يخرج
فيه الولد من بطن أمه ملفوفاً فيه. وقيل: هو في الماشية السلى وفي الناس: المشيمة.
والأول أشبه لأن المشيمة يخرج بعد الولد ولا يكون الولد فيها حين يخرج اهـ.
والسبال جمع سبلة وهي ما على الشارب من الشعر أو مجتمع الشاربين أو ما على الذقن
إلى طرف اللحية كلها.
([207])
بحار الأنوار للمجلسي: ج18، ص209.
([208])
كذا. وفيه نظر؛ لتأخر ولادتها.
([209])
البادن: السمين والضخم.
([210])
مسند أحمد: ج1، ص393؛ سنن النسائي: ج1، ص163؛ مسند أبي داود: ص3؛ صحيح ابن خزيمة:
ج1، ص384.
([216]) خط
من أتى الخ أي مشى موضع قدمه وقد يقرأ في بعض النسخ حط بالحاء المهملة.
([217])
بحار الأنوار: ج18، ص211؛ المناقب لابن شهر آشوب: ج1، ص56، وأورده محمد بن إسحاق
حادثة إسلام حمزة بتفصيل أكثر فراجع السير والمغازي: ص171 – 173.
([218])
كفأت الإناء وأكفأته أي كبيته وأملته.
([219])
تفسير القمي: ج2، ص13. الأمالي للشيخ الصدوق: ص534؛ دلائل النبوة للأصبهاني: ج4،
ص1280. تفسير الآلوسي: ج15، ص6.
([220])
الغيلة: فعل من الاغتيال وهو أن يخدع ويقتل في موضع لا يراه أحد. وهي ضد صراح.
([221]) الميرة: الطعام الذي يدخره الإنسان. أو ما يجلب
منه للبيع.
([222])
نبزي محمداً أي
نسلبه ونغلب عليه وفي النهاية يبزى محمد أي يقهر ويغلب أراد لا نبزي
فحذفلا من جواب القسم، وهي مرادة وكذا
في لسان العرب. وقوله نناضل أي نرامي بالسهام. وفي بعض
النسخ مكانه ]نقاتل[.
([224])
جدت بنفسي أي
بذلت نفسي دونه. وفي بعض النسخ ]حدبت[ أي عطفت ومنعت. والذرا جمع ذروة وهي أعلى ظهر البعير. وقوله: دافعت في بعض النسخ ]داريت[. والكلاكل:
جمع كلكل وهو عظم الصدر. وفي بعض النسخ ]الكواهل[.
([237])
مناقب آل أبي طالب: ج1، ص150؛ عمدة القارئ للعيني: ج8، ص180.
([238])
السيرة النبوية لابن هشام؛ تاريخ الطبري: ج2، ص80.
([239])
المصدر السابق.
([240])
لفظه ــ محركة ــ أي تركه.
([241])
عبد يا ليل ــ بمثناة تحتية بعدها ألف، ثم لام مكسورة، ثم مثناة تحتية ساكنة ثم
لام ــ (كذا مضبوط في تاريخ الخميس للديار بكري).
([242])
في النهاية الرضخ: الشدخ والكسر.
([243])
في بعض النسخ ]في ظل حبلة[
والحبلة ــ بالضم ــ: الكرم أو أصل من أصوله، ويحرك.
([244])
المناقب لابن شهر آشوب: ج1، ص62؛ تاريخ الإسلام للذهبي: ج1، ص284. الدرر لابن عبد
البر: ص64. إمتاع الاسماع للمقريزي: ج9، ص181. السيرة الحلبية: ج2، ص56.
([245])
رجل صميم أي خالص. والخفر: نقض العهد. والمسبّة: الذي يسب الناس وفي بعض النسخ ]السبة[ وهي ــ بالضم
ــ: العار.
([246])
يقال: صبا فلان إذا خرج من دين إلى دين غيره وكانت العرب تسمي النبي صلى الله عليه
وآله وسلم الصابي لأنه خرج من دين قريش إلى دين الإسلام والمقصود أنك خرجت إلى
دينه أو أجرته.
([247]) يوم بعاث هو ــ بضم الباء ــ:
يوم مشهور كان فيه حرب بين الأوس والخزرج وبعاث اسم حصن للأوس وبعضهم يقول: بالغين
المعجمة وهو تصحيف. (النهاية)
([248])
هذا تحية المشركين قبل الإسلام مكان سلام عليكم.
([249])
أسيد ــ كزبير ــ ابن حضير بتقديم المهملة على المعجمة.
([250])فأصدق
الله فيه أي أبذل جهدك في هدايته لتكون صادقاً عند الله فيما تدعي.
([251])
انسل وتسلل: خرج في استخفاء.
([252])
قال الشيخ الصدوق رحمه الله: النقيب الرئيس من العرفاء، وقد قيل: انه الضمين، وقد
قيل إنه الأمين، وقد قيل: إنه الشهيد على قومه؛ وأصل النقيب في اللغة من النقب وهو
الثقب الواسع، فقيل نقيب القوم لأنه ينقب عن أحوالهم، كما ينقب عن الأسرار، وعن
مكنون الأضمار. «الخصال للصدوق: ص492».
([253])
قال الجزري: وفي الحديث جاءت هوازن على بكرة
أبيها هذه كلمة للعرب يريدون بها
الكثرة وتوفر العدد وأنهم جاءوا جميعاً، لم يتخلف منهم أحد، وليس هناك بكرة في
الحقيقة وهي التي يستقى عليها الماء فاستعيرت في هذا الموضع.
([254])
مسند أحمد بن حنبل: ج3، ص362. المعجم الكبير للطبراني: ج19، ص90. الاستيعاب لابن
عبد البر: ج1، ص16. الدرر لابن عبد البر: ص72. تاريخ الطبري: ج2، ص92. تاريخ
الإسلام للذهبي: ج1، ص306. السيرة النبوية لابن هشام: ج2، ص303. إعلام الورى
للطبرسي: ص143. عيون الأثر لابن سيد الناس: ج1، ص218.
([255])
الدس: الإخفاء والدسيس من تدسه ليأتيك بالأخبار.
([256])
سورة الأنفال، الآية: 30.
([257])
سورة يس، الآية: 9.
([258]) الأمالي للشيخ الطوسي: ص462 ــ 469؛
جامع أحاديث الشيعة للبروجردي: ج5، ص476.
([259])
هو عبد الله بن أريقط الليثي.
([260])
قديد ــ كزبير ــ: اسم موضع قرب مكة.
([261])
إعلام الورى: الطبرسي: ج1، ص150.
([262]) التوكف: التوقع والانتظار.
([263])
بالتصغير ــ قرية بينها وبين المدينة ستة أميال أو سبعة، منها ميقات أهل المدينة
وهي من مياه بني جشم. (المراصد)
([264])
الآل: الذي تراه في أول النهار وآخره كأنه يرفع الشخوص وليس هو السراب.
([265])
الأطم مثل الأجم يخفف ويثقل والجمع آطام وهي حصون لأهل المدينة.
([266])
يتعادون: يتراكضون. (الصحاح)
([267])
كلثوم بن الهدم ـــ بكسرالهاء وسكون الدال ــ ابن امرئ القيس بن الحرث بن زيد بن
عبيد بن زيد بن مالك بن عوف بن مالك بن الأوس الأنصاري الأوسي ــ ذكر موسى بن عقبة
وغيره من أهل المغازي أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم نزل عليه بقبا أول ما قدم
المدينة وقال بعضهم: نزل على سعد بن خيثمة. وقال الواقدي: كان نزوله على كلثوم
وكان يتحدث في بيت سعد بن خيثمة لأن منزله كان منزل العرب. وذكر الطبري وابن قتيبة
أنه أول من مات من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالمدينة ثم مات بعده
أسعد بن زرارة. (الإصابة).
وقال
اليعقوبي وغيره: نزل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على كلثوم بن الهدم وهو في
تلك الأيام مريض فلم يلبث إلا أياماً فمات وانتقل رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم فنزل على سعد بن خيثمة في بني عمرو بن عوف فمكث أياماً ثم كان سفهاء بني عمرو
ومنافقوهم يرجمونه في الليل فلما رأى ذلك قال: ما هذا الجوار، فارتحل عنهم وركب
راحلته وقال: خلوا زمامها فجعل لا يمر بحي من أحياء الأنصار إلا قالوا له: يا رسول
الله انزل بنا.
([268])
صرم النخل والشجر جزه كاصطرمه. (القاموس)
([269])
التشوف: التطلع. وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: لا أريم أي لا أبرح ولا أزول.
([271]) الحلفة ــ بالكسر ــ:
المعاقدة والمعاهدة على التعاضد والتساعد، وفي بعض النسخ ــ بالقاف ــ وهي بالفتح
وسكون اللام: السلاح وهو أظهر.
([272]) ثار الغبار يثور ثوراناً أي
سطع. (الصحاح).
([273]) الذر جمع ذرة وهي أصغر النمل.
(الصحاح).
([274])
قوله أكثر فم بئر لعله جعل كثرة
الناس في فم البئر كناية عن كثرة الأضياف. والخبب ــ محركة ــ:ضرب من العدو.
([275])
في النهاية: في الحديث أن مسجده كان مربداً
ليتيمين المربد الموضع الذي تحبس فيه
الإبل والغنم وبه سمي مربد المدينة والبصرة وهو بكسر الميم وفتح الباء من ربد
بالمكان إذا أقام فيه وربده إذا حبسه والمربد أيضاً الموضع الذي يجعل فيه التمر
لينشف.
([276])
الكافي للشيخ الكليني: ج8، ص240.
([277])
العراق: قطعة من اللحم.
([278]) مناقب آل أبي طالب: ج1، ص160. البحار: ج19، ص 109 –
110. مجمع الزوائد للهيثمي: ج6، ص63. فتح الباري: باب هجرة النبي صلى الله عليه
وآله وسلم: ج7، ص190 – 192. تاريخ اليعقوبي: ج2، ص41. السيرة النبوية لابن هشام:
ج2، ص341 – 343.
([279])
الكراع اسم لجماعة الخيل خاصة. (مجمع البحرين)
([280])
البحار للمجلسي: ج19، ص110.
([281])
استنقع الماء في الغدير أي اجتمع وثبت. وسال الماء سيلاً وسيلاناً: جرى ومجهوله
سيل.
([282])
إعلام الورى للطبرسي: ج1، ص160. وقريب منه أنظر: كتاب الكافي للكليني، باب، من يستتر
به المصلي: ج3، ص396.
([283])
الطبقات الكبرى لابن سعد: ج1، ص239 – 241.
([284])
إعلام الورى للطبرسي: ج1، ص161.
([285])
دعائم الإسلام للقاضي المغربي: ج1، ص17. الكافي: ج5، ص340. الأمالي للشيخ الصدوق:
ص413. مستدرك الحاكم: ج3، ص125. سنن الترمذي: ج5، ص305. مسند أحمد بن حنبل: ج4،
ص369.
([286])
الكافي: ج1، ص461.
([287])
المصدر السابق.
([288])
سورة البقرة: 60.
([289])دلائل الإمامة للطبري:
ص92 و93.
([290])
دلائل
الإمامة للطبري: ص94.
([291])الأمالي للشيخ الطوسي:
ص40 و 41.
([292]) من لا يحضره الفقيه
للشيخ الصدوق: ج1، ص274 – 275.
([293])
إعلام الورى: ج1، ص164؛ قصص الأنبياء للراوندي: ص336.
>/~
([294])
كذا. السيف ــ بكسر السين ــ: ساحل البحر من ناحية العيص. وفي القاموس الجهينة
بلفظ التصغير قبيلة، ولكن في المراصد: قرية كبيرة من نواحي الموصل على دجلة
وبقربها عين القيارة.
([298])
الأبواء ـــ بالفتح فالسكون والمد ـــ: جبل بين الحرمين وعنده بلد ينسب إليه.
([299])
بواط ــ كغراب ــ: جبال جهينة على
أبراد من المدينة. والبريد فرسخان أو أثني عشر ميلاً. عمدة القارئ للعيني: ج4،
ص68.
([300])
السيرة النبوية لابن هشام: ج2، ص423. الطبقات الكبرى لابن سعد: ج2، ص9. عيون الأثر
لابن سيد الناس: ج1، ص300.
([301])
ذو العشيرة ــ بضم العين وفتح الشين ــ موضع بين مكة والمدينة من ناحية ينبع.
([302])
الصور ــ بالفتح ــ: الجماعة من النخل ولا واحد له من لفظه. والدقعاء: التراب
والأرض لا نبات بها. وقوله: ما أهبنا أي ما أيقظنا.
([303])
السيرة النبوية لابن هشام: ج2، ص434.
([304])
المناقب لابن شهر: ج2، ص205.
([305])
المصدر نفسه.
([306])
نفس المصدر.
([307])
السيرة النبوية لابن هشام: ج2، ص 435.
([308])
نخلة: بين مكة والطائف. «سيرة ابن هشام: ج2، ص 433».
([309])
أسقط في يديه ــ على بناء المجهول ــ أي ندم.
([310]) قالوا ذلك على سبيل اليأس أي لا نطمع ثواب الغزوة فيما
فعلنا بل نرضى ألا يكون لنا وزر، فرجاهم سبحانه رحمته بقوله: < =- ='-:11.0;
-:_034;:;-:.2'=""~
كما قال البيضاوي: نزلت الآية في
السرية لما ظن بهم أنهم إن سلموا من الإثم فليس لهم أجر (قاله المجلسي في البحار).
([311])
سورة آل عمران: 129.
([312])
أي خرجوا كلهم أجمعون، وأراد جمعوا من رجالهم ما استطاعوا، وهو ما يعرف اليوم
بـ(التعبئة العامة) والتي تستعملها الدول في حال الحروب أو الكوارث الطبيعية.
([313])
السيرة النبوية لابن هشام: ج2، ص440 - 443.
([314])
أقول: لو نظرنا إلى هذه المفردة (فقال وأحسن) واستقرأنا قول المقداد رضي الله عنه
ودعاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم له لوجدنا: انها دخيلة على الحدث أريد
منها التزلف لدى الحاكم الإسلامي لاسيما وإن السيرة عرضت على المنصور العباسي، أو
إنّ المصنف أخفى القول الحقيقي لأبي بكر وعمر لكونه يكشف عن رأي مخالف لهذا الخروج
أو يظهر حقائق لم يرد المصنف إطلاع القارئ عليها أو إن الشارح، ــ أي ابن هشام ــ
تلاعب بالنص كما هي عادته مع سيرة ابن إسحاق؛ والدليل على ما نقول: هو كتمان القوم
وعدم وجود أي رد للنبي صلى الله عليه وآله وسلم فلو كان قد أحسن لرد رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم.
([315])
السيرة النبوية لابن هشام: ج2، ص447.
([316])
السيرة النبوية لابن هشام: ج2، ص448 – 449.
([317])
السيرة النبوية لابن هشام: ج2، ص450 – 452.
([318])
المصدر نفسه: ج2، ص455.
([319])
السيرة النبوية لابن هشام: ج2، ص455 – 456.
([320])
الفاتك: الجريء. (الصحاح)
([321])
شجره أي طعنه.
([322])
مهجع ــ كمنبر ــ مولى عمر بن الخطاب وقد رمي بسهم في ذلك اليوم فقتل وهو أول قتيل
من المسلمين.
([325])
بفتح القافين: أرض ملساء وقال البكري: هي بضم القاف وإسكان الراء وبعدهما مثلهما
والمعروف في ضبطها الفتح وهي ناحية بأرض سليم على ثمانية برد من المدينة كذا في
حياة الحيوان وفي المواهب اللدنية الكدر: طير في ألوانها كدرة عرف
بها ذلك الموضع، وفي خلاصة الوفاء
كدر ــ بالضم ــ جمع أكدر يضاف إليه قرقرة الكدر بناحية معدن سليم وراء سد معونة.
(تاريخ الخميس).
([344])
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي: ج10، ص182.
([345])
الموضوعات لابن الجوزي: ج1، ص381.
([346])
انظر في تراجم هؤلاء وغيرهم، فتح الباري لابن حجر، وكذا كتابي التهذيب وتقريب
التهذيب، وتهذيب الكمال للمذي، التعديل والتجريح لسليمان بن خلف الباجي.
([347])
السيرة النبوية لابن هشام: ج3، ص615.
([348])
وقعة صفين: ص315.
([349])
تاريخ الطبري: ج2، ص198.
([350])
كتاب المنمق: ص20.
([351])
الكامل في التاريخ: ج2، ص154.
([352])
السيرة النبوية: ج3، ص95.
([353])
تاريخ دمشق: ج39، ص201.
([354])
بؤ بذنبك أي
اعترف وارجع.
([355])
الجربان ــ بضم الجيم والراء أو كسرهما وشد الباء الموحدة من تحت ــ من السيف:
غمده، ومن القميص: طوقه.
([356])
الخوار ــ بالضم ــ: صوت البقر ويطلق أيضاً على صوت الغنم والظباء والسهام.
([357])
قضى عليه أي قتله والتأنيث باعتبار الضربة أو الجراحة.
([358])
إعلام الورى للطبرسي: ج1، ص178. وأورده ابن إسحاق ولم يذكر فيه استشهاد مصعب بن
عمير رضي الله عنه: ج3، ص310.
([359])
إعلام الورى للطبرسي: ج3، ص310.
([360]) القذافة ـــ بكسر القاف ـــ: كل ما يرمى به، وـــ
بالفتح والتشديد ـــ: الذي يرمى به فيبعد وندر السيف من يده أي سقط.
([361]) أقمأ الرجل: أذله وصغره.
([362]) القلاعة ــ بالضم ــ: الحجر أو المدر يقتلع من
الأرض فيرمى به.
([363]) المراق ــ بتشديد القاف ــ: ما رق من أسفل البطن
ولان. والدعس: الطعن.
([366]) قال العلامة المجلسي ــ ــ:
قوله يجاء
به هو من قولهم وجأه بالسكين ــ كوضعه ــ أي ضربه
انتهى. وهو خلاف القياس.
([367]) قال الجزري: في الحديث: أن أبا سفيان مر بحمزة قتيلاً فقال له: ذق
عقق أراد ذق القتل يا عاق قومه كما قتلت يوم بدر من
قومك ــ يعني كفار قريش ــ وعقق منقول من عاق للمبالغة ــ كغدر من غادر ــ وفسق من
فاسق.
([368]) إعلام الورى للطبرسي: ص176 –
183.
([369]) سورة النور: 62.
([370]) تفسير القمي: ج1، ص118.
([371]) تفسير القمي: ج1، ص117 – 118.
([372])
ينظر: تفسير القمي: ج1، ص115. بحار الأنوار: ج20، ص54.
([373])
قزمان ــ بالضم ــ ابن الحارث العبسي، المنافق الذي قال فيه رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم: إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل
الفاجر. (القاموس)
([395])
نقل العلامة المجلسي ــ رحمه الله ــ عن الكازروني أنه كانت غزوة بني النضير في
ربيع الأول وكانت منازلهم بناحية الفرع وما والاها بقرية يقال لها: زهرة وأنهم لما
نقضوا العهد وعاقدوا المشركين على حرب النبي صلى الله عليه وآله وسلم خرج عليه
السلام يوم السبت وصلى في مسجد قبا ومعه نفر من أصحابه، ثم أتى بني النضير فكلمهم
أن يعينوه في دية رجلين كان قد آمنهما فقتلهما عمرو بن أمية وهو لا يعلم، فقالوا:
نفعل وهموا بالغدر به فقال عمرو بن جحاش أنا أظهر على البيت فأطرح عليه صخرة فقال
سلام بن مشكم: لا تفعلوا فوالله ليخبرن بما هممتم فجاء جبرئيل فأخبره صلى الله
عليه وآله وسلم فخرج راجعاً إلى المدينة ثم دعا علياً وقال: لا تبرح من مكانك فمن
خرج عليك من أصحابي فسألك عني فقل: توجه إلى المدينة، ففعل ذلك ثم لحقوا به فبعث
النبي صلى الله عليه وآله وسلم محمد بن مسلمة إليهم وأمرهم بالجلاء الخ.
([400])
الكدية بالضم قطعة غليظة صلبة لا تعمل فيها الفأس، والفأس هو الذي يشق به الحطب
وغيره.
([401])
كذا وفي الخصائص للسيوطي وغيره كالكثيب.
([402])
السبخة من الأرض ما يعلوه الملوحة ولا ينبت إلا ببعض الأشياء. وسليع اسم جبل
بالمدينة وفي تاريخ الطبري وسيرة ابن هشام سلع.
([403])
الثغرة هي الموضع الذي يمر منه العدو، والناحية من الأرض.
([404]) متجدلاً
أي لاصقاً بالأرض والدكادك جمع دكدك وهو الرمل اللين والروابي جمع رابية.
([405])
السيرة لابن هشام: ج3، ص709.
([406])
المستدرك للحاكم النيسابوري: ج3، ص32. شواهد التنزيل للحسكاني: ج2، ص14. تاريخ
بغداد للخطيب البغدادي: ج13، ص30.
([407])
السيرة النبوية لابن هشام: ج3، ص309.
([408])
الأحزاب: 9.
([409])
قال الجزري قوله: سبعة أرقعة يعني سبع سماوات وكل سماء يقال لها: رقيع. وقيل: الرقيع اسم سماء
الدنيا وأعطى كل سماء اسمها.
([410])
إعلام الورى للطبرسي: ج1، ص190 – 196.
([411])
مريسيع ــ بالضم ثم الفتح وياء ساكنة وسين مهملة مسكورة وياء أُخرى وآخره عين
مهملة ورواه بعضهم بالغين المعجمة ــ: ماء ناحية قديد إلى الساحل به غزوة النبي عليه
السلام إلى بني المصطلق من خزاعة. (المراصد)
([416])
كذا وهكذا أيضاً في المناقب وفي تاريخ الطبري ج2 ص286إلى
ذي القصة.
([417])
المناقب لابن شهر: ج1، ص174.
([418])
الجموم ــ بفتح أوله وضم ثانيه ــ أرض لبني سليم (المراصد).
([419])
انظر: الطبقات الكبرى لابن سعد: ج2، ص87.
([420])
إعلام الورى: ج1، ص218.
([421])
الطبقات لابن سعد: ج2، ص89.
([422])
في النهاية: في حديث العرنيين سمل أعينهم أي فقأها بحديدة محماة أو غيرها. وقيل: هو فقؤها
بالشوك. وإنما فعل ذلك لأنهم فعلوا بالرعاة مثله وقتلوهم فجازاهم على صنيعهم
بمثله.
([423])
الطبقات الكبرى: ج2، ص93.
([424])
المصدر نفسه: ج2، ص87.
([425])
قال في النهاية في حديث الإفك ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يخفضهم أي
يسكنهم ويهون عليهم الأمر من الخفض: الدعة والسكون.
([426])
عنوة أي قهراً أو غلبة.
([427])
تخطف الشيء أي استلبه انتزعه واجتذبه.
([428])
بلحاظ كونه عليه السلام الوصي فالإقرار بالنبوة من الأسس التي تشاد عليها الوصاية
والخلافة.
([429])
المعصوم لأنّه معصوم فهو يختلف في تكوينه الأول أو المنشأة الأولى كما تدل عليه
روايات أهل البيت عليهم السلام كقوله صلى الله عليه وآله وسلم لجابر: - أول ما خلق
الله -؟ نور نبيك يا جابر فأحاديث النور وتوبة آدم حينما رأى هذه الاسماء وحديث
الأشباح كله يدل على النشأة الأولى والتي تختلف عن بني الإنسان. أما المثلية فهي
كما يقول السيد الخوئي: المثلية في تعلق الحكم الشرعي فعليه من الأحكام الشرعية ما
عليهم والمثلية بالهيئة يد ورجل وزواج وغيرها، لذا فيد المعصوم مجبولة على الطاعة
لله على التوحيد والنبوة والإمامة، فكل ذرة في المعصوم مجبولة على الطاعة،
والدليل: الإمام الحسين عليه السلام في دعاء يوم عرفة «يوم شهيدا رجلهم وأيديهم».
([441]) مؤتة موضع بمشارف الشام قتل فيه جعفر
بن أبي طالب وفيه كانت تعمل السيوف.
([442])
المعان: موضع بطريق حاج الشام.
([443])
أي لا تقولي واثكلاه ثم كل ما قلت فيه من الفضائل فقد صدقت لكثرة فضائله.
([444])
الحلف ــ بالكسر ــ: العهد بين القوم. والأتلد: الأقدم.
([445])
في بعض الكتب الخليقة.
([446]) أي إلى آخر الآيات من صدر
السورة (الممتحنة). وأنظر: الإرشاد للمفيد: ج1، ص59.
([447])
إعلام الورى للطبرسي: ج1، ص217 – 219.
([448])
إعلام الورى: ج1، ص220 – 221.
([449])
ولكن اصبح أي اصبر حتى يتنور الصبح والإصباح: الدخول في الصباح ويطلق على الأسفار
وقال الراغب: الصباح أول النهار وهو وقت ما احمر الأفق بحاجب الشمس.
([460])
قال في القاموس أبو حدود الأسلمي صحابي. ولم يجئ فعلع بتكرير العين. والحدرد:
القصير كذا في شرح التسهيل انتهى.
([461])
قال الجوهري: يقال: صدقوهم القتال ويقال للرجل الشجاع والفرس الجواد إنه لذو مصدق ـــ
بالفتح ـــ أي صادق الحملة وصادق الجري كأنه ذو صدق فيما يعدك من ذلك.
([462])
أوطاس موضع على ثلاث مراحل من مكة.
([463])
الحزن: ما غلظ من الأرض أو ما ارتفع منها. والضرس ــ بالكسر ــ: الأكمة الخشنة.
والدهس ــ بالفتح ــ: المكان السهل اللين. ورغاء ــ بالضم ــ: صوت البعير. والنهيق
ــ بالفتح ــ والنهاق ــ بالضم ــ صوت الحمار.
([464])
الثغاء ــ بالفتح ــ: صوت الشاة والمعز وما شاكلها.
([465])
بيضة القوم: مجتمعهم وموضع سلطانهم.
([466])
لم أغب عنه أي
أنا حاضر بنفسي لكن لا يسعني القتال فيه ولا يعملون برأيي فكأني غائب أو أني وإن
لم أر مثل هذا اليوم ولكني أعلم عاقبة الأمر فيه. والعوان من الحرب: التي قوتل
فيها مرة بعد مرة.
([467])
وقوله: يا ليتني فيها جذع أي ليتني كنت شاباً عند ظهور النبوة حتى أبالغ في نصرتها. كذا في
النهاية وقال الجوهري: الخبب: ضرب من العدو وخب البعير إذا راوح بين يديه ورجليه
وقال: وضع البعير أي أسرع في سيره.
([468])
المناقب لابن شهر آشوب: ج2، ص330.
([469])
قال في الصحاح: رجل أهوج أي طويل وبه تسرع وحمق.
([470])
قال الجوهري: رببت القوم: سستهم أي كنت فوقهم ومنه قول صفوان لأن يربني رجل من
قريش الخ.
([471])
أي بقي لا معين ولا أنصار.
([472])
قال في البحار هكذا فيما عندنا من النسخ بالسين يقال:سار الرجل إليه سوراً أي وثب
وتسورت الحائط أي تسلقته ولعل الأصوب بالصاد من صار الشيء أي قطعه وفصله.
([473])
الشواظ ــ بالضم والكسر ــ: لهب لا دخان فيه أو دخان النار وحرها. (القاموس).
([474])
الماحش: المحرق كالممتحش وامتحش: احترق.
([475])
الذمر ــ كفلس ــ: الملامة في القاموس. وفي الصحاح الذمر ــ ككتف ــ: الشجاع.
([476])
قال الجزري في حديث حنين: الآن حمي الوطيس الوطيس: التنور، وهو كناية عن شدة
الأمر واضطرام الحرب.
([477])
شاهت الوجوه أي قبحت.
([478])
مسند أحمد بن حنبل: ج5، ص286.
([479])
إعلام الورى للطبرسي: ج1، ص228 – 233.
([480])
وج هو موضع بناحية الطائف وقيل: هو اسم جامع وقيل اسم واحد منها.
([481])
الدبابة ــ مشددة ــ: آلة تتخذ للحروب فتدفع في أصل الحصن فينقبون وهم في جوفها.
(القاموس)
([482])
الصعدة: القناة التي تنبت مستقيمة.
([483])
الإرشاد للمفيد: ج1، ص153.
([484])
على وجل أي
على خوف وذلك من سرعة ارتحاله ومجيئه وقوله: ألا إن الحي مقيم أي من كان حياً ينبغي أن يزول
حتى يفتح أو المراد بالحي القبيلة. وقوله: لا أقمت ولا ظعنتدعاء عليه بعدم قدرته على الإقامة كما يريد.
([485])
إعلام الورى: ج2، ص234.
([486])
أي استقل عطاء ولم يقع منه موقعاً.
([487])
تاريخ الطبري: ج2، ص359.
([488])
لعله صلى الله عليه وآله وسلم تعمد ذلك لئلا يجري على لسانه الشعر فلم يفهم أبو
بكر ذلك.
([489])
يعني لسان العباس بن مرداس.
([490])
قال الجزري في حديث حنين الأنصار كرشي ــ بالكسر
ــ وعيبتي أراد أنهم بطانته وموضع سره
وأمانته والذين يعتمد عليهم في أموره.
([491])
أخرج الحديث أحمد في المسند: ج3، ص162. الإرشاد للمفيد: ج1، ص147.
([492])
الجعرانة موضع قريب من مكة وهو في الحل وميقات الإحرام وهي بتسكين العين والتخفيف
وقد تكسر وتشدد الراء. (النهاية).
([494])
أي أهلك وضيع من التوى وهو الهلاك والهاء للسكت ومن التوه وهو الهلاك والذهاب.
([495])
قال الجزري في حديث الخوارج يمرقون من الدين مروق
السهم من الرمية أي
يجوزونه ويخرقونه ويبعدونه كما يمرق السهم من الشيء المرمي به ويخرج منه وقال:
الرصاف هو عقب يلوى على مدخل النصل فيه، وقال: في حديث الخوارج فينظر في نضيه
النضي: نصل السهم وقيل:هو السهم وقيل: هو السهم قبل أن ينحت إذا كان قدحاً وهو
أولى لأنه قد جاء في الحديث ذكر النصل بعد النضي وقيل:هو من السهم ما بين الريش
والنصل، والقذذ: ريش السهم واحدتها قذة. انتهى.
([496])
تدردر أي ترجرج تجيء وتذهب والأصل تتدردر فحذف إحدى التاءين تخفيفاً.
([497])
إعلام الورى: ج1، ص240 – 243.
([498])
سورة الأنفال: 62 – 63.
([499])
الغرز ــ كفلس ــ: الركاب.
([500])
يعد حديث المنزلة من الأحاديث المشهورة التي بلغت حد التواتر وملأت الافاق ولقد
أخرجه الفريقان في أغلب مصنفاتهم الحديثية، فقد أخرجه الشيخ الكليني رحمه الله في
الكافي: ج8، ص107. الأمالي للصدوق: ص101. أخرجه البخاري في الصحيح، باب: مناقب
المهاجرين والأنصار: ج4، ص209. واحمد في المسند: ج1، ص170.
([501])
ايلة مدينة على ساحل بحر القلزم. وجبل بين مكة والمدينة قرب ينبع. (المراصد).
([502]) جرباء وأذرح هما قريتان بالشام بينهما ثلاث ليال وكتب
لهما النبي صلى الله عليه وآله وسلم أماناً فيه. (النهاية).
([531])
قال في النهاية. في حديث علي عليه السلام إنك لقلق الوضين القلق: الانزعاج والوضين بطان
منسوج بعضه على بعض يشد به الرحل على البعير كالحزام للسرج، أراد أنه سريع الحركة
يصفه بالخفة وقلة الثبات كالحزام إذا كان رخواً.
([532])
آل عمران: 59 – 61.
([533]) كع الرجل عن الأمر: جبن
وأحجم.
([534]) تعد حادثة المباهلة من
الأحداث الإسلامية المهمة فقد شغلت حيزاً كبيراً في كتب الحديث والتاريخ والتفسير
والعقيدة، انظر: مستدرك الحاكم: ج2، ص594. تفسير فرات الكوفي: ص88. صحيح مسلم: ج7،
ص121. سنن الترمذي: ج4، ص294. تفسير السمعاني: ج1، ص327.
([548])
الاستغاثة لأبي القاسم الكوفي: ج1، ص22. تاريخ خليفة بن خياط: ص64. دعائم الإسلام
للمغربي: ج1، ص41.
([549])
قريب من هذا اللفظ، أخرج أحمد في المسند: ج3، ص389.
([550])
إعلام الورى للطبرسي: ج1، ص264.
([551])
اخرج أحمد في المسند خروج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في مرضه وهو يتكئ على
الفضل بن عباس وعلي بن أبي طالب عليه السلام عن ابن عباس. انظر: ج6، ص228.
([552])
الإرشاد للمفيد: ج1، ص184. صحيح البخاري: ج4، ص31. باب: دعاء النبي صلى الله عليه
وآله وسلم إلى الإسلام.
([553])
باراه: عارضه.
([554])
أي نام نومة خفيفة.
([555])
أو عزت إليه في كذا أي تقدمت. (الصحاح)
([556])
الضئيل: الصغير والنحيف والدقيق.
([557])
انسرى عنه الهم: انكشف وسرى عنه مثله. (الصحاح)
([558])
إعلام الورى: ج1، ص270.
([559])
الإرشاد للمفيد: ج1، ص187.
([560])
الضريح: الشق في وسط القبر واللحد في الجانب. (الصحاح).