responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أبو طالب عليه السلام ثالث من أسلم نویسنده : نبيل قدوري الحسني    جلد : 1  صفحه : 129
الدكتور عبدالكاظم الياسري

الخطاب الحسيني في معركة الطف ـــ دراسة لغوية وتحليل

33

الشيخ وسام البلداوي

رسالتان في الإمام المهدي

34

الشيخ وسام البلداوي

السفارة في الغيبة الكبرى

35

السيد نبيل الحسني

حركة التاريخ وسننه عند علي وفاطمة عليهما السلام (دراسة)

36

السيد نبيل الحسني

دعاء الإمام الحسين عليه السلام في يوم عاشوراء ــ بين النظرية العلمية والأثر الغيبي (دراسة) من جزءين

37

الشيخ علي الفتلاوي

النوران الزهراء والحوراء عليهما السلام ـــ الطبعة الثانية

38

شعبة التحقيق

زهير بن القين

39

السيد محمد علي الحلو

تفسير الإمام الحسين عليه السلام

40

الأستاذ عباس الشيباني

منهل الظمآن في أحكام تلاوة القرآن

41

السيد عبد الرضا الشهرستاني

السجود على التربة الحسينية

42

السيد علي القصير

حياة حبيب بن مظاهر الأسدي

43

الشيخ علي الكوراني العاملي

الإمام الكاظم سيد بغداد وحاميها وشفيعها

44

جمع وتحقيق: باسم الساعدي

السقيفة وفدك، تصنيف: أبي بكر الجوهري

45

نظم وشرح: حسين النصار

موسوعة الألوف في نظم تاريخ الطفوف ــ ثلاثة أجزاء

46

السيد محمد علي الحلو

الظاهرة الحسينية

47

السيد عبدالكريم القزويني

الوثائق الرسمية لثورة الإمام الحسين عليه السلام

48

السيد محمدعلي الحلو

الأصول التمهيدية في المعارف المهدوية

49

الباحثة الاجتماعية كفاح الحداد

نساء الطفوف

50

الشيخ محمد السند

الشعائر الحسينية بين الأصالة والتجديد

51

السيد نبيل الحسني

خديجة بنت خويلد أُمّة جُمعت في امرأة – 4 مجلد

52

الشيخ علي الفتلاوي

السبط الشهيد – البُعد العقائدي والأخلاقي في خطب الإمام الحسين عليه السلام

53

السيد عبدالستار الجابري

تاريخ الشيعة السياسي

54

السيد مصطفى الخاتمي

إذا شئت النجاة فزر حسيناً

55

عبدالسادة محمد حداد

مقالات في الإمام الحسين عليه السلام

56

الدكتور عدي علي الحجّار

الأسس المنهجية في تفسير النص القرآني

57

الشيخ وسام البلداوي

فضائل أهل البيت عليهم السلام بين تحريف المدونين وتناقض مناهج المحدثين

58

حسن المظفر

نصرة المظلوم

59

السيد نبيل الحسني

موجز السيرة النبوية – طبعة ثانية، مزيدة ومنقحة

60

الشيخ وسام البلداوي

ابكِ فانك على حق – الطبعة الثانية

61



([1]) هذا ما ابتدأت به بضعة النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم، فاطمة الزهراء عليها السلام خطبتها الاحتجاجية في المسجد النبوي بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

([2]) سورة النحل، الآيتان: 58 ــ 59.

([3]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي: ج 14، ص 84.

([4]) سورة الحجرات، الآية: 14.

([5]) صحيح البخاري، باب: حديث الإسراء، ج 4، ص 247.

([6]) نهج البلاغة ــ خطب الإمام علي عليه السلام ــ: ج4، ص 7.

([7]) أراد بذلك: أحد أساتذته الذين عرض عليهم بعض جمل هذا الكتاب.

([8]) إيمان أبي طالب، الشيخ المفيد: ص 17، 18.

([9]) نقباء البشر، آغا بزرك الطهراني: ج 4، ص 1393.

([10]) سير أعلام النبلاء، الذهبي: ج 10، ص 400.

([11]) الفهرست لابن النديم: ص 148.

([12]) معجم الأدباء لياقوت الحموي: ج 14، ص 131.

([13]) الذريعة إلى تصانيف الشيعة لآغا بزرك الطهراني: ج 4، ص 78.

([14]) رجال النجاشي: ص 95.

([15]) رجال النجاشي: ص 87.

([16]) رجال النجاشي: ص 95.

([17]) الفهرست للشيخ الطوسي: ص 29.

([18]) رجال النجاشي: ص 186.

([19]) الذريعة لآغا بزرك الطهراني: ج 2، ص 513.

([20]) كلمة فارسية يراد بها «المجتهد الأعلى». «الذريعة لآغا بزرك الطهراني: ج 2، ص 513».

([21]) الذريعة للطهراني: ج 2، ص 512.

([22]) الذريعة للطهراني: ج 2، ص 511.

([23]) الذريعة للطهراني: ج 3، ص 134.

([24]) الذريعة للطهراني: ج 3، ص 135.

([25]) رجال النجاشي: ص 265.

([26]) الفهرست للطوسي: ص 96.

([27]) الذريعة للطهراني: ج 9، ص 42.

([28]) الذريعة للطهراني: ج 11، ص 241.

([29]) رجال النجاشي: ص 218.

([30]) الذريعة للطهراني: ج 14، ص 265.

([31]) الذريعة للطهراني: ج 14، ص 265.

([32]) رجال النجاشي: ص 57.

([33]) رجال النجاشي: ص 177.

([34]) هداية العارفين: ج 1، ص 195.

([35]) الذريعة للطهراني: ج 17، ص 216.

([36]) الذريعة للطهراني: ج 22، ص 111.

([37]) الفهرست: ص 102.

([38]) أمل الآمل: ج 2، ص 240.

([39]) ذرايع البيان: ج 1، ص 169.

([40]) الذريعة للطهراني: ج 23، ص 204.

([41]) الذريعة للطهراني: ج 23، ص 204.

([42]) اعتمدنا في نقل هذه القائمة على كتاب «إيمان أبي طالب» للشيخ المفيد رحمه الله تحقيق مؤسسة البعثة.

([43]) الغدير للأميني النجفي: ج 7، ص 368 ــ 410.

([44]) المغيرة بن شعبة بن أبي عامر بن قيس الثقفي، أسلم عام الخندق، ولاه عمر بن الخطاب البصرة، ولم يزل عليها حتى شهد عليه بالزنا، فعزله، ثم ولاه الكوفة، واقره عثمان عليها، روى عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعنه أبو أمامة الباهلي وقيس بن أبي حازم، ومسروق، ونافع، مات سنة 50 هـ.

لمعرفة المزيد، أنظر: أسد الغابة: ج 4، ص 406؛ الإصابة لابن حجر: ج 3، ص 452 / 8179؛ تهذيب التهذيب: ج 10، ص 234.

([45]) اشتهرت هذه الحادثة اشتهاراً كبيراً في المصادر التاريخية في أحداث سنة 17 للهجرة، فمنهم من ذكرها مفصلاً كـ: «شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي: ج 12، ص 236؛ وفيات الأعيان لابن خلكان: ج 6، ص 365؛ السقيفة للجوهري: ص 92؛ الإيضاح للفضل بن شاذان: ص 553».

ومنهم من ذكرها ملخصاً، راجع: «فتح الباري في شرح صحيح البخاري لابن حجر، باب: شهادة القاذف والسارق، ج 5، ص 187. عمدة القارئ للعيني: ج 13، ص 208. الإصابة لابن حجر: ج 2، ص 49».

وفي شهرت الحدث قال ابن أبي الحديد: «أن الخبر بزناه كان شايعاً مستفيضاً بين الناس».

«شرح نهج البلاغة للمعتزلي: ج 2، ص 163».

([46]) رسائل الجاحظ: ص 92. الأذكياء: ص 98.

([47]) المسند: ج 4، ص 369. وفي ج 1، ص 188. أخرج أحاديث نيله من أمير المؤمنين عليه السلام.

([48]) الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم: ج 3، ص 227 ــ 260.

([49]) رئيس قسم الشريعة في كلية الحقوق بجامعة القاهرة، وعضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر.

([50]) خاتم النبيين صلى الله عليه وآله وسلم: ج 1، ص 530 و535.

([51]) سورة النساء، الآية: 76.

([52]) سورة فاطر، الآية: 43.

([53]) سورة آل عمران، الآية: 54.

([54]) ترجم له الذهبي بقوله: «الإمام القدوة، شيخ الإسلام، أبو سعيد، عبد الملك بن أبي عثمان محمد بن إبراهيم، النيسابوري الواعظ. وخركوش: سكة بنيسابور؛ حدث عن: حامد الرفاء، ويحيى بن منصور، وأبي عمرو بن مطر، وإسماعيل بن نجيد، وطبقتهم. وتفقه بأبي الحسن الماسرجسي، وسمع بدمشق وبغداد ومكة، وجاور وصحب الكبار، ووعظ وصنف، ورزق القبول الزائد، وبعد صيته. له تفسير كبير، وكتاب «دلائل النبوة» وكتاب الزهد.

حدث عنه: الحاكم وهو أكبر منه، والحسن بن محمد الخلال، وعبد العزيز الأزجي وأبو القاسم التنوخي، وأبو القاسم القشيري، وأبو صالح المؤذن، وأبو بكر بن خلف، وخلق ــ كثير ــ.

قال الحاكم: أقول إني لم أر أجمع منه علما وزهداً، وتواضعا، وإرشادا إلى الله وإلى الزهد، زاده الله توفيقاً، وأسعدنا بأيامه وقد سارت مصنفاته ــ في كل مكان ــ. توفي في جمادي الآخرة سنة 407هـ وكان ممن وضع له القبول في الأرض، وكان الفقراء في مجلسه كالأمراء وكان يعمل القلانس ويأكل من كسبه، بنى مدرسة وداراً للمرضى، ووقف الأوقاف، وله خزانة كتب موقوفة.

«سير أعلام النبلاء للذهبي: ج 17، ص 256».

وقال الخطيب البغدادي عنه: «كان ثقةً ورعاً صالحاً». «تاريخ بغداد: ج 10، ص 432».

وقال الزركلي: من فقهاء الشافعية بنيسابور، من كتبه البشارة والنذارة، وتفسير الأحلام، وسير العباد والزهاد، ودلائل النبوة، وشرف المصطفى ثمانية أجزاء، وغيرها.

«الأعلام للزركلي: ج 4، ص 163».

([55]) شرف المصطفى للحافظ أبي سعيد عبد الملك النيسابوري الخركوشي، ص 24، والكتاب هو: «مخطوط» يرقد في مكتبة الأسد الوطنية بدمشق ويحمل الرقم «1887»، رقم المصغر الفيلمي «4861»، وقد احتوت الصفحة الأولى من المخطوط على: «وقف الملا عثمان الكردي، تأليف الإمام العالم الواعظ أبي سعيد عبد الملك بن أبي عثمان بن محمد بن إبراهيم النيسابوري، رواية العالم الأستاذ أبي القاسم عبد الكريم بن هوازن القيشري رحمه الله رواية الإمام العالم ناصح السنة أبي القسم عبد الملك بن معافا التنوخي رحمه الله، رواية الإمام الفقيه أبي الخير احمد بن إسماعيل بن يوسف القزويني الطالقاني الحاكمي رحمه الله، رواية ولده الصالح العابد الزاهد السالم ابن المناقب محمد بن احمد بن إسماعيل بن يوسف القزويني، سماع منه لصاحب الكتاب الفقير إلى رحمة الله عمر بن يوسف يحيى بن عمر بن كامل المقدسي السامعي، وبسماع ولديه أي طاهر يوسف وأبي العلى داود. (مكتبة ديوان مستند الشام).

([56]) لمعرفة بقية الآيات، أنظر: امتاع الأسماع للمقريزي: ج 4، ص 60؛ الشفا بتعريف حقوق المصطفى للقاضي عياض: ج 1، ص 366؛ أضواء البيان للشقنيطي: ج 8، ص 383؛ السيرة النبوية لابن كثير: ج 1، ص 212.

([57]) أضواء البيان للشقنيطي: ج 8، ص 383.

([58]) البداية والنهاية: ج 2، ص 334.

([59]) الكلكل: الصدر من كل شيء، وقيل هو ما بين الترقوتين.

«لسان العرب لابن منظور: فصل الكاف، ج 11، ص 597».

([60]) السيرة النبوية لابن كثير: ج 1، ص 232.

([61]) البداية والنهاية لابن كثير: ج 2، ص 338.

([62]) الطبقات الكبرى، ابن سعد: ج 1، ص 118؛ امتاع الأسماع للمقريزي: ج 4، ص 97؛ تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ج 3، ص 85.

([63]) هنا يقسم أبو طالب بمن خلق الأبراج في السماء، وهو الله تعالى.

([64]) السيرة النبوية لابن هشام: ج 1، ص 177؛ السيرة الحلبية: ج 1، ص 178؛ السيرة النبوية لابن كثير: ج 1، ص 487؛ فتح الباري لابن حجر: ج 8، ص 129.

([65]) أقلحت: من قحل قحولا وقحل قحلاً إذا يبس.

«الفايق، الزمخشري، فصل القاف مع الحاء: ج 3، ص 67».

([66]) الرقود: النوم بالليل والنهار المستحكم. «تاج العروس للزبيدي: ج 2، ص 73».

([67]) الصحل: الصوت الذي يكون فيه بحوحة. «الصحاح للجوهري: ج 2، ص 73».

([68]) إبان نجومه: أي وقت ظهوره. «الفايق: ج 3، ص 67».

([69]) أوطف الأهداب: أي طويلها.

«الفايق للزمخشري: ج 3، ص 67».

([70]) اشم العرنين: هو أول الأنف حيث يكون في الشمم، يقال: شم العرانين.

«الصحاح، الجوهري: ج 6، ص 216».

([71]) فليخلص: أي فليتميز هو وولده من الناس.

«الفايق، الزمخشري: ج 3، ص 68».

([72]) فليشنوا من الماء: شن الماء على وجهه وعلى التراب: فرقه عليه وصبه صبا.

«تاج العروس، الزبيدي: ج 18، ص 327». والمراد منه: الاغتسال.

([73]) أبا قبيس: جبل من جبال مكة.

([74]) الخلة، بالفتح: الحاجة والفقر: أي جابرها.

«النهاية في غريب الحديث لابن الأثير: ج 2، ص 73».

([75]) اليثج: وسط الشيء ومعظمه وأعلاه. ويثج البحر: علو وسطه إذا تلاقت أمواجه.

«تاج العروس، الزبيدي: ج 3، ص 67».

([76]) الأحاديث الأطوال للطبراني: ص 69؛ المعجم الكبير للطبراني: ج 24، ص 260؛ مجمع الزوائد للهيثمي: ج 2، ص 215؛ كتاب الدعاء للطبراني: ص 606؛ الفايق في غريب الحديث للزمخشري: ج 3، ص 67؛ شرح نهج البلاغة: ج 7، ص 272؛ تخريج الأحاديث للزيلعي: ج 3، ص 234؛ تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ج 57، ص 148؛ أسد الغابة: ج 5، ص455؛ كتاب المنمق لابن حبيب البغدادي: ص 146؛ تاريخ اليعقوبي: ج 2، ص13؛ بلاغات النساء لابن طيفور: ص 47؛ السيرة الحلبية: ج 1، ص 182.

([77]) الطبقات الكبرى لابن سعد: ج 1، ص 118؛ تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ج 3، ص 85؛ عيون الأثر لابن سيد الناس: ج 1، ص 56.

([78]) الطبقات الكبرى لابن سعد: ج 1، ص 118؛ السيرة النبوية لابن كثير: ج 1، ص 241؛ البحار: ج 15، ص 402.

([79]) البداية والنهاية لابن كثير: ج 2، ص 244؛ تاريخ مدينة دمشق: ج 3، ص 86.

([80]) الطبقات الكبرى: ج 1، ص 120؛ البحار للمجلسي: ج 15، ص 407؛ السيرة النبوية لابن كثير: ج 1، ص 242.

([81]) الرمص بالتحريك: وسخ يجتمع في الموق، فإن سال فهو غمص، وإن جمد فهو رمص. وقد رمصت عينه بالكسر والرجل أرمص.

«الصحاح للجوهري: ج 3، ص 1042. معجم مقاييس اللغة لابن فارس: ج 2، ص 439».

([82]) العمص ضرب من الطعام، وعمصه: صنعه، وهي كلمة على أفواه العامة وليست بدوية يريدون بها الخاميز، وهو: ان يشرح اللحم رقيقاً ويؤكل غير مطبوخ ولا مشوي.

«لسان العرب لابن منظور: ج 7، ص 58».

وقال الزبيدي: «أهمله الجوهري؛ وقال ابن الاعرابي: هو المولع بأكل الحامض.هكذا نص العباب، وفي التكملة: بأكل العامص. وهو نص ابن الاعرابي. قال: وهو الهلام. وقال ابن عباد: يوم عماص كعماس، بالسين، أي شديد. وقال ابن دريد: العمص ذكره الخليل فزعم أنه «ضرب من الطعام» ولا أقف على حقيقته. «انتهى قوله».

أقول: الظاهر أنه من الحالات المرضية التي تصيب العين لترادفه مع الرمص، أي: أن جفون العين تصبح كأنها شرائح من اللحم الحمراء الرقيقة عند الصباح. بمعنى آخر: ان أولاد أبي طالب يصبحون وعيونهم قد تجمع من حولها وسخ العين وبدت جفونهم حمراء كأنها شرائح لحم، بينما يصبح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كحيل العين.

([83]) الشفا بتعريف حقوق المصطفى، القاضي عياض: ج 1، ص 367؛ عيون الأثر، ابن سيد الناس: ج 1، ص 61؛ الطبقات الكبرى: ج 1، ص 120.

([84]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ج 3، ص 84؛ السيرة الحلبية: ج 1، ص 189؛ السيرة النبوية لابن كثير: ج 1، ص 242.

([85]) العيافة: هي ان يكون الرجل صادق الحدس.

([86]) السيرة النبوية لابن هشام: ج 1، ص 116؛ البداية والنهاية لابن كثير: ج 2، ص 345.

([87]) تاريخ الطبري: ج 2، ص 32؛ سيرة ابن إسحاق: ج 2، ص 54؛ أعلام الورى للطبرسي: ج 1، ص 65؛ عيون الأثر، ابن سيد الناس: ج 1، ص 62.

([88]) تاريخ دمشق لابن عساكر: ج 3، ص 12؛ البداية والنهاية: ج 2، ص 346؛ الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج 2، ص 37؛ السيرة النبوية لابن هشام: ج 1، ص 118.

([89]) الأمالي للشيخ المفيد: ص 304؛ فتح الباري في شرح صحيح البخاري: ج 2، ص 41؛ التمهيد لابن عبدالبر: ج 9، ص 289.

([90]) التمهيد لابن عبدالبر: ج 22، ص 65؛ امتاع الأسماع للمقريزي: ج 5، ص 125؛ بدائع الصانع لأبي بكر الكاشاني: ج 1، ص 283.

([91]) الغث: اللحم الضعيف، هنا استعارة لضعف النسب.

([92]) الأروم: الأصول، جمع الأرومة.

([93]) البداية والنهاية لابن كثير: ج 2، ص 317.

([94]) الكافي للكليني رحمه الله: ج 1، ص 449؛ سيرة ابن إسحاق: ج 2، ص 138؛ السيرة النبوية، ابن هشام الحميري: ج 1، ص 235.

([95]) سورة آل عمران، الآية: 19.

([96]) سورة آل عمران، الآية: 85.

([97]) سورة النساء، الآية: 41.

([98]) سورة البقرة، الآيتان: 130 و131.

([99]) سورة البقرة، الآية: 132.

([100]) سورة البقرة، الآية: 133.

([101]) إعلام الورى للطبرسي: ص 71، ط دار الحجة.

([102]) تفسير البغوي: ج 4، ص 172. تاريخ الطبري: ج 2، ص 80. البداية والنهاية لابن كثير: ج3، ص 166.

([103]) تفسير مجمع البيان للطبرسي: ج 9، ص 154. السيرة النبوية لابن كثير: ج 2، ص 151. تاريخ الإسلام للذهبي: ج 1، ص 283.

([104]) تفسير البغوي: ج 4، ص 172. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 14، ص 97. تفسير الثعلبي: ج 9، ص 19. تاريخ الإسلام للذهبي: ج 1، ص 283. تفسير القرطبي: ج 16، ص 211. تفسير ابن كثير: ج 4، ص 176.

([105]) القاموس المحيط: مادة صحف.

([106]) أصول تحقيق التراث لعبد الهادي الفضلي: ص 179 ــ 180.

([107]) أصول تحقيق التراث لعبد الهادي الفضلي: ص 191.

([108]) مقدمة في تاريخ صدر الإسلام لعبد العزيز الدوري: ص 27.

([109]) «أصول التحقيق التراث لعبد الهادي الفضلي: ص 194 ــ 195».

([110]) وجاء في هامش الصفحة مروج الذهب لأبي الحسن علي بن الحسين المسعودي، بتحقيق محمد محي الدين عبد الحميد: ط 3 (القاهرة: مطبعة السعادة 1958م) ج 2، ص 204.

([111]) المصدر السابق.

([112]) فقه السيرة للبوطي: ص 105، ط دار الفكر.

([113]) كشف الخفاء للعجلوني: ج 1، ص 184؛ وجاء فيه: «أسلم عمر بعد أن دخل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم دار الأرقم وبعد أربعين أو نيف وأربعين بين رجال ونساء».

([114]) سورة الحجر، الآية: 95.

([115]) تاريخ الإسلام للذهبي، قسم السيرة النبوية: ص 136.

([116]) تاريخ الإسلام للذهبي، قسم السيرة النبوية: ص 136.

([117]) فقه السيرة لمحمد سعيد رمضان البوطي: ص 113، فصل الجهر بالدعوة، ط دار الفكر المعاصر (بيروت ــ دمشق) الطبعة العاشرة لسنة (1411 هـ ــ 1992 م).

([118]) سورة الأحزاب، الآية: 57.

([119]) المستدرك على الصحيحين للحاكم: ج3، ص 136؛ كتاب الأوائل للطبراني: ص 66؛ الاستيعاب لابن عبد البر: ج 3، ص 109؛ التمهيد لابن عبد البر: ج 2، ص 305؛ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي: ج 4، ص 117؛ الإكمال في أسماء الرجال للخطيب التبريزي: ص 127.

([120]) مسند احمد بن حنبل: ج 2، ص 163؛ سنن الترمذي: ج 5، ص 334؛ المصنف لابن أبي شيبة: ج 7، ص 526.

([121]) سورة الحجر، الآية: 94.

([122]) سورة النجم، الآية: 3.

([123]) وهو الحافظ المحدث القاضي أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي بن سنان بن بحر بن دينار الخراساني النسائي ــ والنسائي، نسبة إلى نسا بلدة بخراسان، ولد عام (215هـ) وكان قد تتلمذ عند عدد كبير من شيوخ البخاري ومسلم وأبي داود والترمذي، وكان قد تتلمذ عنده جمع كثير منهم: الدولابي، والطحاوي، والطبراني، واتهم النسائي بالتشيع لروايته أحاديث في فضائل علي عليه السلام. وقد ذكر محمد بن موسى المأموني صاحب النسائي، قال: سمعت قوماً ينكرون على أبي عبدالرحمن النسائي كتاب: الخصائص لعلي ــ عليه السلام ــ، وتركه تصنيف فضائل الشيخين، فذكرت له ذلك، فقال: دخلت دمشق والمنحرف بها عن علي كثير، فصنفت كتاب الخصائص، رجوت أن يهديهم الله تعالى.

«سير أعلام النبلاء للذهبي: ج 14، ص 125».

([124]) النسائي في خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ــ عليه السلام ــ: ص 23 برقم 6؛ وابن سعد في طبقاته: ج 8، ص 17؛ وأبو يعلى الموصلي في المسند: ج 3، ص117.

([125]) السير والمغازي لابن إسحاق: ص 137 ــ 138، فصل «إسلام علي بن أبي طالب ــ عليه السلام».

وأخرجه البخاري في التاريخ الكبير: ج 7، ص 74، ص 75 برقم 341؛ واحمد بن حنبل في المسند: ج 1، ص 209؛ والحاكم في المستدرك: ج 3، ص183؛ وأقره الذهبي في تلخيصه، والبيهقي في الدلائل: ج 1، ص 415؛ والهيثمي في الزوائد: ج 9، ص 126 برقم (14605)؛ وابن سيد الناس في عيون الأثر: ج 1، ص 93؛ والحافظ الطبراني في المعجم الكبير: ج 18، ص 100 ــ 101، برقم (181).

([126]) تاريخ الطبري: ج 2، ص 62؛ وسيرة ابن هشام: ج 1، ص 282؛ البداية والنهاية: ج 3، ص37.

([127]) الإصابة لابن حجر العسقلاني: ج 7، ص 52؛ الثقات لابن حبان: ج 1، ص 52؛ تاريخ الطبري: ج 2، ص 60؛ عيون الأثر لابن سيد الناس: ج 1، ص 126.

([128]) تاريخ الطبري: ج 2، ص 60؛ الإفصاح للشيخ المفيد: ص 32؛ التعجب لأبي الفتح الكراكجي: ص 97؛ كنز الفوائد للكراكجي: ص124؛ المناقب لابن شهر: ج 1، ص289؛ البداية والنهاية لابن كثير: ج 3، ص 39؛ السيرة النبوية لابن كثير: ج 1، ص 426؛ تاريخ دمشق لابن عساكر: ج30،ص45.

([129]) السيرة لابن إسحاق: ج 2، ص 120. تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ج 30، ص 35. البداية والنهاية لابن كثير: ج 3، ص37.

([130]) سورة الحجر، الآية: 94.

([131]) سورة الشعراء، الآية: 214.

([132]) السيرة النبوية لابن هشام: ج 1، ص 282. عيون الأثر لابن سيد الناس: ج 1، ص 131. سبل الهدى والرشاد للصالحي الشامي: ج 2، ص 326.

([133]) الجوهرة للبري: ج 2، ص 131 ــ 132 وقد جاء فيه قوله: «إن أبا بكر كان سفيراً لقريش في الجاهلية والناطق عنها».

([134]) إكمال الدين وتمام النعمة ــ للشيخ الصدوق، باب: 33، «ما أخبر به الصادق عليه السلام»، ص 344. الغيبة لشيخ الطوسي، فصل: في ذكر العلة المانعة من ظهوره عجل الله تعالى فرجه الشريف: ص 332. البحار: ج 19، ص 18.

([135]) إكمال الدين وتمام النعمة ــ للشيخ الصدوق، باب: 33، «ما أخبر به الصادق عليه السلام»، ص344. الغيبة لشيخ الطوسي، فصل : في ذكر العلة المانعة من ظهوره عجل الله تعالى فرجه الشريف : ص332.

([136]) مسند احمد بن حنبل: ج 1، ص 404. فتح الباري بشرح صحيح البخاري: ج 7، ص126. المصنف لابن أبي شيبة: ج 7، ص 537.

([137]) الاعتجار: لف العمامة على الرأس من غير إدارة تحت الحنك.

كتاب العين للفراهيدي، مادة «عجر»، ج 1، ص 222.

وقيل: ان يلف العمامة على رأسه ويرد طرفها على وجهه لا يعمل منها شيئاً تحت ذقنه.

«لسان العرب، لابن منظور: مادة عجر، ج 4، ص 544».

([138]) سورة الحجر، الآية: 94.

([139]) الكافي للكليني رحمه الله، باب: في شأن (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ) ج 1، ص 243.

([140]) سورة الحجر، الآية: 94.

([141]) بصائر الدرجات، محمد بن الحسن الصفار: ص 538؛ البحار: ج 24، ص 118؛ مختصر بصائر الدرجات، الحسن بن سليمان الحلي: ص 226؛ تفسير فرات الكوفي، فرات بن إبراهيم، تفسير سورة طه: ص 256.

([142]) البيان في تفسير القرآن، السيد الخوئي: فصل مزاعم حول المتعة: ص 359.

([143]) سورة الحجر، الآيتان: 94 و95.

([144]) المعجم الأوسط، الطبراني: ج 7، ص 150. الدر المنثور، جلال الدين السيوطي: ج 4، ص 108. السيرة الحلبية: ج 1، ص 517. لباب النقول، جلال الدين السيوطي: ص 132. سبل الهدى والرشاد، الصالحي الشامي: ج 10، ص 255.

([145]) سورة التوبة، الآية: 33.

([146]) البيان في تفسير القرآن، السيد أبو القاسم الخوئي، فصل: القرآن والإخبار بالغيب: ص68 ــ 69.

([147]) تفسير مجاهد بن جبر، تفسير سورة الحجر: ج 1، ص 344؛ تفسير القرآن، عبدالرزاق الصفاني: ج 2، ص 351؛ تفسير الثوري، سفيان الثوري: ص162.

([148]) سورة الإسراء، الآية: 110.

([149]) التفسير الأصفى، الفيض الكاشاني: ج 3، ص 122.

([150]) شواهد التنزيل، الحاكم الحسكاني: ج 1، ص 425.

([151]) الخصال للصدوق: ص 280؛ الاحتجاج: ج 1، ص 322؛ بحار الأنوار: ج 10، ص 37؛ التفسير الأصفى، الفيض الكاشاني: ج 1، ص 639.

([152]) السيرة النبوية، ابن هشام الحميري:ج3، ص277؛ جامع البيان، ابن جرير الطبري: ج14، ص94؛ سير أعلام النبلاء، الذهبي: ج5، ص17؛ تخريج الأحاديث والآثار، للزيلعي: ج2، ص219.

([153]) الأمالي، الشيخ الصدوق: ص598؛ وسائل الشيعة، الحر العاملي: ج8، ص388؛ شواهد التنزيل، الحاكم الحسكاني: ج2، ص333؛ تفسير الآلوسي: ج3، ص183؛ أسد الغابة، ابن الأثير: ج1، ص287؛ كتاب العثمانية للحافظ: ص315؛ السيرة الحلبية: ج1، ص433.

([154]) المجموع للنووي: ج 4، ص 35.

([155]) عبدالله بن عباس بن عبد المطلب، ترجم له الذهبي بقوله: «الإمام البحر، عالم العصر، أبو العباس الهاشمي ابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأبو الخلفاء ــ العباسيين ــ.

مات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولعبد الله ثلاث عشرة سنة وقد دعا له النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن يفقهه في الدين ويعلمه التأويل.

وعن عكرمة، عن ابن عباس، قال: مسح النبي صلى الله عليه وآله وسلم رأسي ودعا لي بالحكمة.

وعن شبيب بن بشر، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المخرج ثم خرج فإذا تور مغطى فقال: من صنع هذا؟، قال عبدالله، فقلت: أنا. فقال: اللهم علمه تأويل القرآن.

وعن الأعمش عن أبي الضحى عن مسروق، قال ابن مسعود: نعم ترجمان القرآن ابن عباس لو أدرك اسناننا ما عاشره منا أحد. وعن الأعمش أيضاً عن أبي وائل استعمل علي ــ عليه السلام ــ عبد الله بن عباس على الحج فخطب يومئذ خطبة لو سمعها الترك والروم لأسلموا ثم قرأ عليهم سورة النور فجعل يفسرها.

وعن المدائني عن نعيم بن حفص، قال أبو بكر: قدم ابن عباس علينا البصرة وما في العرب مثله جسماً وعلماً وبياناً وجمالاً وكمالاً.

وقد توفي ابن عباس بالطائف في سنة ثمان وستين فصلى عليه محمد بن الحنفية، وقال: اليوم مات رباني هذه الأمة».

«تذكرة الحفاظ للذهبي: ج 1، 40 ــ 41».

ولمعرفة المزيد عن ترجمته: أنظر: «تهذيب التهذيب لابن حجر: ج 5، ص 242. الإصابة لابن حجر: ج 4، ص 122. الوافي بالوفيات للصفدي: ج 17، ص 121».

([156]) صحيح البخاري، باب: قصة زمزم: ج 4، ص 159.

([157]) سورة الحجر، الآية: 94.

([158]) مجمع البيان للطبرسي: ج 1، ص 132.

([159]) سورة الروم، الآية: 43.

([160]) لسان العرب لابن منظور: ج 8، ص 194، فصل الصاد المهملة.

([161]) مجمع البيان للطبرسي: ج 6، ص 131.

([162]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي: ج 6، ص 13.

([163]) شرف المصطفى للحافظ الخركوشي: ص 24، «مخطوط» يرقد في مكتبة الأسد بدمشق ويحمل الرقم «1887».

([164]) شرف المصطفى للحافظ أبي سعيد الخركوشي، ص 24، «مخطوط» يرقد في مكتبة الأسد ويحمل الرقم «1887».

([165]) الجوهرة للبري: ج 2، ص 133.

([166]) الجوهرة للبري: ج 2، ص 133.

([167]) الأوائل للعسكري عليه السلام: ص 340؛ المعارف لابن قتيبة: ص 575.

([168]) ديوان شيخ الأباطح: ص 24؛ أنساب الأشراف: ج 2، ص 36، وص 31.

([169]) نظم الدرر السنية في السيرة الزكية للحافظ العراقي، «مخطوط» يرقد في مكتبة الأسد بدمشق، ويحمل الرقم «18855».

([170]) سورة النور، الآية: 55.

([171]) الكافي، الشيخ الكليني، باب: معرفة الإمام والرد إليه، ج 1، ص 183.

([172]) السيرة النبوية لابن كثير: ج 1، ص 461؛ البداية والنهاية لابن كثير: ج 3، ص 54.

([173]) نفس المصدر السابق.

([174]) سورة المجادلة، الآية: 2.

([175]) سورة الأنبياء، الآية: 22.

([176]) سورة الأحزاب، الآية: 57.

([177]) تفسير القمي: ج 1، ص 266. بحار الأنوار: ج 19، ص 255. التفسير الصافي للفيض الكاشاني: ج 2، ص 281. تفسير نور الثقلين للحويزي: ج 2، ص 132. الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم للسيد جعفر مرتضى: ج 5، ص 47. وجاء فيه: «وفي شرح النهج للمعتزلي: ج 14، ص 80: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، استغفر له ولأبي طالب يومئذ. وفي الغدير: ج 7، ص 316. وفي نسب قريش لمصعب: ص 94، أن عبيدة قال: يا رسول الله يا ليت أبا طالب حيٌّ حتى يرى مصداق قوله، الخ..».

([178]) أبو سعيد أبان بن عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس، كان والياً على المدينة لعبد الملك بن مروان سبع سنين ثم عزله عنها؛ عده الرازي في المدينين، وقد روى عنه أبو الزناد وبنيه بن وهب وعبدالله بن أبي بكر والزهري. مات بالفالج في خلافة يزيد بن عبد الملك عام 105 هـ.

راجع: «الطبقات لابن سعد: ج 5، ص 151 ــ 152؛ الجرح والتعديل للرازي: ج 2، ص295؛ مشاهير علماء الأمصار لابن حبان: ص 111؛ تقريب التهذيب لابن حجر: ج 1، ص 51؛ تهذيب التهذيب لابن حجر: ج 1، ص 84.

([179]) الموفقيات للزبير بن بكار: ص 322 ــ 323.

([180]) خالد بن عبدالله بن يزيد بن أسد بن كرزة، أبو الهيثم البجلي القسري، أمير مكة للوليد بن عبد الملك، وأمير العراقين لهشام بن عبد الملك وهو من أهل دمشق.

«تاريخ دمشق لابن عساكر: ج 16، ص 135».

قال الذهبي عنه في الكاشف: «ناصبياً عَذّبَ وقَتَلَ».

«الكاشف في معرفة من له رواية في كتب السنة: ج 1، ص 366».

وقال في السير نقلاً عن ابن خلكان: «كان يتهم في دينه، بنى لامه كنيسة تتعبد فيها، وفيه يقول الفرزدق:

ألا قبح الرحمن ظهر مطية

نام کتاب : أبو طالب عليه السلام ثالث من أسلم نویسنده : نبيل قدوري الحسني    جلد : 1  صفحه : 129
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست