([1]) ساحل العاج: تقع في الجزء
الغربي من أفريقيا وتطل على المحيط الأطلسي، يبلغ عدد سكّانها قرابة (18) مليون
نسمة، تتجاوز نسبة المسلمين (50%)، أغلبهم من أتباع المذهب المالكي، أمَّا الشيعة فيوجد
عدَّة آلاف من أهل البلد إضافة إلى عشرات الآلاف من المهاجرين.
([2]) مروج الذهب 3: 65؛ العقد
الفريد 5: 124.
([3]) تاريخ الطبري 4: 224
و225؛ تاريخ مدينة دمشق 38: 212؛ الكامل في التاريخ 3: 505.
([4]) أنساب الأشراف 5: 299.
([5])
أنظر: تاريخ العرب لفيليب حتّي 2: 258؛ سمو المعنى في سمو الذات لعبد الله
العلايلي: 59 - 61؛ الدولة العربية وسقوطها لولهاوزن: 137 و138؛ تاريخ الشعوب
الإسلاميّة لبروكلمان: 129؛ رسائل الجاحظ 3: 72.
([6]) الإمامة والسياسة 1: 160.
([7]) صحيح البخاري 8 : 87؛
صحيح مسلم 6: 21؛ سنن البيهقي 8 : 157.
([94]) الموطأ 2: 634/ ح 33؛
سنن البيهقي 5: 280؛ الاستذكار لابن عبد البرّ 6: 347/ ح 1280؛ سنن النسائي 4: 30/
ح 6164، وقد حذف المقطع الأخير منه.
([95]) أنظر: الكافي 5: 492/
باب الرجل يكون له جارية.../ ح 3؛ من لا يحضره الفقيه 4: 380/ ح 5812؛ الاستبصار
3: 368/ ح (1316/2)؛ تهذيب الأحكام 8 : 169/ ح (588/12)؛ مسند أحمد 1: 59؛ صحيح
البخاري 3: 5؛ صحيح مسلم 4: 171؛ سنن ابن ماجة 1: 647/ ح 2006؛ سنن أبي داود 1:
507/ ح 2273؛ سنن الترمذي 2: 313/ ح 1167؛ وغيرها من المصادر.
([96]) صحيح البخاري 8 : 12؛
صحيح مسلم 1: 57؛ سنن أبي داود 2: 501/ ح 5113.
([97]) أنظر: تاريخ
الطبري 4: 188 - 190.
([98]) أنظر: الكامل في
التاريخ 3: 504.
([99]) أنظر: الإمامة
والسياسة 1: 143 - 147.
([100]) تاريخ الطبري 4:
171.
([101]) الكامل في
التاريخ 3: 508.
([102]) أنظر: تاريخ
مدينة دمشق 21: 224.
([103]) تاريخ الطبري 4: 224
و225.
([104]) تاريخ الطبري 4:
176.
([105]) تاريخ الطبري 4:
217.
([106]) مقتل الحسين عليه السلام
لأبي مخنف: 16؛ تاريخ الطبري 4: 262.
([107]) تاريخ الطبري 4:
321.
([108]) تاريخ الطبري 4:
322.
([109]) تاريخ الطبري 4:
348 و349.
([110]) تاريخ الطبري 4:
349 و350.
([111]) البداية والنهاية
8 : 219.
([112]) البداية
والنهاية 8 : 220.
([113]) المصدر السابق.
([114]) المصدر السابق.
([115]) حديث متواتر
روته الخاصّة والعامّة بألفاظ مختلفة، راجع: بصائر الدرجات: 432/ باب في قول رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إنّي تارك فيكم الثقلين...»؛ أمالي الصدوق: 500/ ح
(686/15)؛ دلائل الإمامة: 124/ ح (36/36)؛ مسند أحمد 3: 14؛ سنن الدارمي 2: 432؛
مستدرك الحاكم 3: 109.
([116]) البداية
والنهاية 8 : 221.
([117]) المصدر السابق.
([118]) تاريخ الطبري 4:
349.
([119]) تاريخ الطبري 4:
344 و345.
([120]) مقتل الحسين عليه
السلام لأبي مخنف: 197 - 200؛ تاريخ الطبري 4: 346 و347.
([121]) أنظر: تاريخ اليعقوبي 2:
111 و112.
([122]) شبكة والفجر الثقافية
(26/ 7/ 2005م).
([123]) حديث متواتر
روته الخاصّة والعامّة بألفاظ مختلفة، قد مرَّ تخريجاته.
([124]) ميزان الاعتدال
1: 82/ الرقم 296؛ لسان الميزان 1: 136/ الرقم 425.
([125]) أنظر: مقامات
فاطمة الزهراء للشيخ محمّد السند: 20، نقلاً عن تفسير أطيب البيان 13: 235.
([126]) الهند: تقع في شبه القارّة
الهندية وتطلّ على خليج البنغال وبحر العرب والمحيط الهندي، يبلغ عدد سكّانها
حوالي الميليار نسمة، أغلبهم من الهندوس مع (2%) من المسيح ومثلهم من السيخ، أمَّا
المسلمون فيشكّلون نسبة تقارب (20%) ينتمي معظمهم للمذهب الحنفي، أمَّا الشيعة
فيشكّلون نسبة (35%) من المسلمين.
([127]) نما هذا المسلك في أكبر
مدارس الوهّابيين في مدينة (سهارنبور) الهندية.
([128]) قرب الإسناد:
36/ ح 117؛ ثواب الأعمال: 187.
([129]) المعجم الكبير للطبراني
3: 107/ ح 2814؛ مجمع الزوائد 9: 188.
([130]) في رسالته المسمّاة
(السياسة الإسلاميّة المبنية على فلسفة الإسلام) وتحت عنوان: (الثورة الكبرى أو
السياسة الحسينية). وقد نشرت هذه الرسالة في صحيفة الحبل المتين الإيرانية العدد
28/ السنة الثامنة (7 محرَّم/ 1329هـ/ 1911م). أنظر: كتاب إقناع اللائم على إقامة
المآتم لمحمّد حسين الأمين: 329 - 347.
([131]) أنظر: كتاب إقناع اللائم
على إقامة المآتم لمحمّد حسين الأمين: 351 - 356.
([132]) اختلفت الروايات والأقوال
في مكان دفن الرأس الشريف بعد استشهاد سيّد الشهداء عليه السلام: والقول المشهور
بين علماء الشيعة أنَّه مدفون مع الجسد المقدَّس، حيث إنَّه أعيد إلى كربلاء بعد
أن طيف به في البلاد، أو أنَّ الإمام علي بن الحسين عليه السلام ردَّه إلى المضجع
الشريف.
وهناك أقوال أخرى تقول بعضها: إنَّه دفن عند قبر أمير
المؤمنين عليه السلام في النجف الأشرف، وبعضها تؤيّد دفنه عند قبر أُمّه الزهراء عليها
السلام في المدينة المنوَّرة.
والأقوال عند أهل السُنّة تختلف أيضاً، يقول سبط بن الجوزي:
حكى ابن أبي الدنيا قال: وجد رأس الحسين عليه السلام في خزانة يزيد في دمشق، فكفَّنوه
ودفنوه بباب الفردايس - والظاهر أنَّه هو الموضع المعروف الآن في مقام رأس الحسين عليه
السلام بجانب المسجد الأموي بدمشق -. وقيل: إنَّ الخلفاء الفاطميين نقلوه من باب
الفراديس إلى عسقلان ثُمّ إلى القاهرة بمصر ودفنوه هناك، وشيَّدوا له مشهداً
عظيماً. وقيل أيضاً: إنَّه دفن في مسجد الرقّة في المدينة المنوَّرة.
([133]) العراق: يقع غرب آسيا، تحدّه تركية وإيران وسورية والكويت والسعودية،
يبلغ عدد سكّانه حوالي (30) مليون نسمة، يشكّل المسلمون الغالبية العظمى منهم
فتتجاوز نسبتهم (95%)، أمَّا الباقي فمن المسيحيين والديانات الأخرى، أمَّا الشيعة
فيشكّلون نسبة (65%) من السكّان والباقي من الشوافع والأحناف.
([134]) مدينة كربلاء المقدَّسة:
تقع جنوب العاصمة بغداد في وسط العراق، تشرَّفت هذه المدينة بضريح الإمام الحسين
بن علي عليه السلام وضريح أخيه العبّاس بن علي عليه السلام، وتبعد بمسافة (80)
كيلو متر عن أرض النجف المتشرّفة بضريح الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه
السلام.
([135]) كامل الزيارات: 375/ باب
79/ ح (621/5).
([136]) القاموس المحيط 1: 381.
([137]) مسند أحمد 4: 172؛ سنن
الترمذي 5: 324/ ح 3864؛ مستدرك الحاكم 3: 177.
([138]) كامل الزيارات: 375/ باب
79/ ح (621/5).
([139]) مسند أحمد 1: 145؛ صحيح
مسلم 3: 65؛ سنن ابن ماجة 1: 501/ ح 1571.
([142]) أنظر: مسند أحمد 5: 353؛
صحيح مسلم 3: 64؛ سنن النسائي 4: 93.
([143]) صحيح مسلم 3: 65؛ سنن
ابن ماجة 1: 501/ ح 1572؛ سنن أبي داود 2: 87/ ح 3234.
([144]) سنن أبي داود 2: 87/ ح
3235؛ سنن البيهقي 9: 292.
([145]) مسند أحمد 3: 38؛ مستدرك
الحاكم 1: 375؛ سنن البيهقي 4: 77.
([146]) أنظر: سنن البيهقي 4: 78؛
مستدرك الحاكم 1: 377، وقال الحاكم معقّباً على الحديث: (هذا الحديث رواته عن آخرهم
ثقات...)، وقال في آخر كلامه: (وليعلم الشحيح بذنبه أنَّها سُنّة مسنونة).
([147]) راجع واقعة
رزيّة الخميس في: مسند أحمد 1: 325؛ صحيح البخاري 5: 138، و7: 9؛ صحيح مسلم 5: 76؛
سنن النسائي 3: 433؛ صحيح ابن حبّان 14: 562؛ وغيرها من المصادر.
([151]) كشمير: تقع في أقصى غرب
شبه القارّة الهندية بين الهند وباكستان، تحيط بها الصين من الشمال والشرق، ثلثها
يخضع لباكستان وتسمّى (كشمير الحرّة) والباقي للهند، يبلغ عدد سكّانها (9) ملايين
شخص (6) ملايين في القسم الهندي و(3) في القسم الباكستاني، يشكّل المسلمون نسبة (75%)
والباقي من الهندوس والسيخ.
([152]) أنظر: الأغاني 5: 82 .
([153]) شرح نهج البلاغة 11: 45
و46.
([154]) شرح نهج البلاغة 11: 45
و46.
([155]) شرح نهج البلاغة 11: 43 و44.
([156]) أنظر: ينابيع المودَّة 3:
64 و65.
([157]) أنظر: شرح إحقاق الحقّ
11: 647.
([158]) اللهوف: 71.
([159]) لاحظ كتاب (اليزيديون في
حاضرهم وماضيهم) لعبد الرزّاق الحسني: 22/ ط 11.
([160]) حتَّمت التقاليد
اليزيدية على كلّ يزيدي أن يتَّخذ له أخاً وأختاً من رجال الدين يكل أمره إليهما،
ويرجو بهما الشفاعة يوم الآخرة ومفروض عليه أن يصافحهما عند كلّ صباح، ويتحبَّب
إليهما.
([161]) اليزيديون في حاضرهم
وماضيهم: 73.
([162]) الإسراء: 60، ولاحظ ما
قاله المفسّرون من أنَّ الشجرة الملعونة بني أميّة أو بني الحَكَم، ولاحظ أنَّ
الشيخ عدي الذي ابتدع اليزيدية من أحفاد الحَكَم.
([163]) عدي بن مسافر (ويُعرف
عند القوم بعادي أو شيخ آدي) ولِد في النصف الثاني من القرن الخامس الهجري في قرية
بيت فار (من قرى الشام، إلى الجنوب من بعلبك)، سافر إلى بغداد عاصمة الدولة
العبّاسيّة آنذاك، درس فيها التصوف (الإسلامي!)، وانتقل بعدها إلى الموصل وإلى
وادي لالش، أقام له زاويةً هناك، تبعه الكثيرون من أهل تلك الأنحاء والجبال، أحدث
الطريقة الصوفية والتي عُرِفت باسمه (العدوية)، انضمَّ إليها جمعٌ كبير مات عام
(557هـ) عن تسعين عاماً ودفن في زاويته التي بناها في جبل الهكارية، مستخلفاً ابن
أخيه. ذكره عدد من المؤرّخين، منهم: الزركلي في الأعلام 4: 221؛ وابن خلكان في
وفيات الأعيان 3: 254/ الرقم 415؛ والذهبي في سير أعلام النبلاء 20: 342/ الرقم
233.
([164]) راجع: عشائر العراق للعزّاوي
2: 201 - 204؛ موسوعة العشائر العراقية للعامري 6: 203 - 216. ومن اليزيديين من
ينتمي إلى عشائر: العبيد، وطيء (الهبابات)، وعنزة، وشهوان، والجنابيين، وجحيش،
والخالدي... الخ.
([165]) ما الذي منع المؤلّف من استدلال
الدليل على إسلاميّة قومنا قبل عادي، على ضوء النموذج المذكور؟
([166])اسم الابن الأكبر لسيّدنا
النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم.
([167]) شذَّ
هؤلاء المنتسبين للأمويّة (وأعني بيوت الأمراء وأقربائهم) عن تطبيق خطَّتهم
المذكورة، إذ أنَّ القراءة والكتابة كانت حصراً بهم على مدى عصور التحريم، ومن
ثمَّ فإنَّ تحريمهم التعليم استهدف الأبعدين من القوم - ممَّن لا علاقة لهم
بالأمويّة - وبدءُ توجّه القوم إلى طلب العلم لم يكن لتساهل الأمراء أو تسامح
متمشيخيهم - كما كتب البعض -، بل جاء نتيجة ردَّة فعل غاضبة لشعور متراكم
بالتفرقة، فكان البغض للأمراء وجماعتهم طبيعياً حينما يرى قومنا حتَّى بعض الإناث
من بيت الأمير وأقربائه ممَّن نـِلنَ الشهادات، أو من خرّيجات الجامعات.
([168]) أي إنَّها وقفاً على
مسلمين ممَّن يجدون في الممارسات الروحية الطرائقية وسائل لبلوغ هدف (القربة
والرضى).
([169])جاء في كتاب (وفيات
الأعيان) لابن خلّكان (ج 3/ ص 254): (ومال إليه أهل تلك النواحي).
([170])الكامل في التاريخ 11:
289.
([171])الأنساب 5: 693.
([172])راجع: اليزيديون للحسني:
27.
([173])راجع: اليزيدية للدلموجي:
84 و85/ ط 1.
([174]) احتمل الدملوجي في كتابه
اليزيدية (ص 84): أنَّ شمس هو الذي بدأ بإضلال الأتباع والمريدين، وألبس في
روحياتهم الأفكار الصوفية المنحرفة، والتي أراد منها إبراز نفسه بمنزلة المتألّه
على القوم - وهذا خطأ شائن في تحليل المؤلّف المذكور -، إذ أنَّ الشواهد التاريخية
والحاضرة التي ذكرناها تشير إلى من أفرغ فيهم أوّل بدء تلك الأفكار (ليتَّخذوا من
قبره قبلة...).
([175]) ينابيع المودَّة
2: 434.
([176]) تأليف مفتي
كفاية الله.
([177]) الصواعق المحرقة
2: 633.
([178]) الإصابة لابن
حجر 4: 474.
([179]) شرح نهج البلاغة
لابن أبي الحديد 15: 176؛ تاريخ الطبري 8 : 186.
([180]) ناسخ التواريخ:
329.
([181]) أنظر: تفسير
مجمع البيان 9: 457؛ تفسير الكشّاف 4: 95؛ مسند أبي يعلى 8 : 195/ ح 4754.
([182]) أنظر: شرح نهج
البلاغة لابن أبي الحديد 15: 12؛ إمتاع الأسماع 1: 166؛ السيرة الحلبية 2: 530.
([183]) اللهوف: 106؛
بحار الأنوار 45: 134.
([184]) تاريخ الطبري 8
: 188؛ البداية والنهاية 8 : 246؛ اللهوف: 105.
([185]) أنظر: تاريخ
الطبري 4: 379؛ تاريخ مدينة دمشق 58: 105؛ تاريخ الإسلام 5: 29.
([186]) أنظر: الوافي
بالوفيات 13: 57؛ تاريخ ابن خلدون 3: 38.
([187]) طبقات ابن سعد
5: 66؛ تاريخ مدينة دمشق 27: 429.