responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجمال في عاشوراء نویسنده : السيد نبيل الحسني    جلد : 1  صفحه : 168
كتاب العين للفراهيدي.

127. لسان العرب لابن منظور.

128. الصحاح للجوهري طبع دار العم للملايين.

129. الفروق اللغوية لابن هلال العسكري.

130. معجم ما استعجم للبكري الأندلسي / طبع عالم الكتب / بيروت.

131. تاج العروس للزبيدي.

132. نفح الطيب في غصن الأندلس الرطيب للتمساني / ط دار صادر.

133. مجمع البحرين للطريحي.

134. خزانة الأدب للبغدادي طبع دار الكتب العلمية.

135. النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير / طبع اسماعيليان.

مصادر متفرقة

136. معجم المؤلفين لعمر رضا كحالة / طبع مؤسسة الرسالة.

137. مفاتيح الجنان للشيخ عباس القمي.

138. الموضوعات لابن الجوزي.

139. دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية للشيخ المنتظري / طبع المركز الإسلامي العالمي للدراسات الإسلامية.

140. أصل الشيعة وأصولها، الشيخ كاشف الغطاء، نشر مؤسسة الإمام علي عليه السلام.

141. مقدمة في علم الجمال، تأليف: م. محمد سعد حسان وخلود بدر غيث و م. معتصم عزمي الكرابلية، طبع مكتبة المجتمع العربي ــ الطبعة الثانية ــ.

142. موجز في علم الجمال، تأليف: آمال حليم الصراف، طبع مكتبة المجتمع العربي، الطبعة الأولى.

143. فلسفة الفن والجمال، الإبداع والمعرفة الجمالية، تأليف: حامد سرمك، طبع دار الهادي ــ الطبعة الأولى.



([1]) فلسفة الفن والجمال: ص279 ــ 280.

([2]) مقدمة في علم الجمال، تأليف محمد سعيد حسان وخلود بدر: ص22.

([3]) فلسفة الفن والجمال، لحامد سرمك: ص295 ــ 299، (بتصرف).

([4]) مقدمة في علم الجمال: ص14.

([5]) فلسفة الفن والجمال لحامد سرمك: ص272.

([6]) مقدمة في علم الجمال: ص17.

([7]) المصدر السابق نفسه.

([8]) مقدمة في علم الجمال: ص16.

([9]) مقدمة في علم الجمال: ص15.

([10]) موجز في علم الجمال: ص10، نقلاً عن الأسس النفسية للابداع الفني، د. مصطفى سويف.

([11]) مقدمة في علم الجمال: ص14.

([12]) فلسفة الفن والجمال: ص274.

([13])فلسفة الفن والجمال لحامد سرمك: ص281.

([14]) الصحاح للجواهري: ج 4، ص 1662 - 1663.

([15]) لسان العرب لابن منظور: ج 11، ص 126.

([16]) سورة الأحزاب، الآية 28.

([17]) تفسير جامع البيان للطبري: ج 21، ص 188.

([18]) تفسير الدر المنثور: ج 5، ص 195.

([19]) الدر المنثور: ج 5، ص 195، تخريج الأحاديث والآثار للزيلعي: ج 3، ص105.

([20]) المحرر الوجيز لابن عطية الأندلسي: ص 380. تفسير الدر المنثور: ج 5، ص195.

([21]) الأمثل، في تفسير القرآن لناصر مكارم الشيرازي: ج 3، ص 227.

([22]) مجمع البيان للطبرسي: ج 8، ص 152. بحار الأنوار للمجلسي: ج 22، ص174.

([23]) سورة الأحزاب، الآية: 49.

([24]) سورة المعارج، الآية: 5.

([25]) الكافي للشيخ الكليني رحمه الله: ج 1، ص 422. شرح الأخبار للقاضي النعمان المغربي: ج 1، ص241. الطرائف لابن طاووس: ص 152. الفضائل لابن شاذان: ص84. المناقب لابن شهر: ج 2، ص167. صراط المستقيم لعلي بن يونس العاملي: ج 1، ص 313. تفسير الفرات الكوفي: ص503. الدر النظيم لابن حاتم العاملي: ص314. منهاج الصالحين للشيخ وحيد الخراساني: ج1، ص172. عيون المعجزات لحسين بن الوهاب: ص14. الأربعون حديثاً لمنتجب الدين ابن بابويه: ص84. الصوارم المحرقة للتستري: ص79. حلية الأبرار للبحراني: ج 2، ص 124. المستدرك للحاكم النيسابوري: ج 2، ص 502، تحقيق المرعشلي. نظم درر السمطين للزرندي الحنفي: ص93. فيض القدير للمناوي: ج 6، ص383. خصائص الوحي لابن البطريق: ص92. تفسير القرطبي: ج 18، ص279. الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي: ج 1، ص 244. السيرة الحلبية: ج3، ص 337.

([26]) سورة المعارج، الآيات: (1 - 5).

([27]) تفسير الميزان، سورة المعارج، ج 20، ص 8.

([28]) سورة المزمل، الآية 10.

([29]) لسان العرب لابن منظور: ج 6، ص 108.

([30]) بحار الأنوار: ج 9، ص 165.

([31]) دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية للشيخ المنتظري: ص 397.

([32]) سورة المائدة، الآية 13.

([33]) سورة الأعراف، الآية: 199.

([34]) سورة المؤمنون، الآية: 96.

([35]) الكافي: ج 2، ص 108، كتاب الإيمان والكفر، باب العفو، الحديث 9.

([36]) مجمع البيان للطبرسي: ج 10، ص 380.

([37]) سورة الأحزاب، الآية: 45 - 46.

([38]) سورة آل عمران، الآيات: 59 - 61.

([39]) اشتهرت حادثة المباهلة عند جميع حفاظ المسلمين من الخاصة والعامة، فمنهم من أسهب فيها ومنهم من اختصر إلا أنها ملأت مصنفاتهم، فراجع قول الأسقف النصراني في: الطرائف للعلامة السيد ابن طاووس رحمه الله: ص 42. العمدة لابن البطريق: ص 189. إقبال الأعمال: ج2، ص 350. البحار للمجلسي: ج 21، ص277. تحفة الاحوذي للمباركفوري: ج 8، ص 279. تاريخ الأحاديث والآثار للزيلعي: ج 1، ص 186. تفسير الكشاف للزمخشري: ج 1، ص 434. تفسير الثعلبي: ج3، ص 85. تفسير البغوي: ج 1، ص360. تفسير النسفي: ج 1، ص 158. تفسير الفخر الرازي: ج 8، ص85. تفسير البيضاوي ج 2، ص 47. تفسير الآلوسي: ج 3، ص189. تفسير أبي السعود: ج 2، ص46. مطالب السؤول لابن طلحة: ص 39 تحقيق ماجد العطية.

([40]) قال العلامة المجلسي رحمه الله هذا الدعاء رواه محمد بن بابويه رحمه الله وقال: ما دعوت في أمرٍ إلاّ رأيت سرعة الإجابة، وهو: «اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك، نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم، يا أبا القاسم يا رسول الله يا سيدنا ومولانا إنا توجهنا واستشفعنا وتوسلنا بك إلى الله، وقدمناك بين يدي حاجتنا يا وجيها عند الله اشفع لنا عند الله. الخ الدعاء». (البحار: ج99، ص 247، مفاتيح الجنان : 154).

([41]) الأمالي للشيخ الطوسي: ص 293. مسند زيد بن علي عليه السلام: ص 456. المغازي للواقدي: ص157. البحار: ج 27، ص 27. المناقب للخوارزمي: ص 294. ينابيع المودة: ج 2، ص 357.

([42]) الاحتجاج للطبرسي رحمه الله: ج 1، ص 408. بحار الأنوار للمجلسي رحمه الله: ج 44، ص 77. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 4، ص55. تهذيب الكمال للمزي: ج 1، ص 338. تذكرة الحفاظ للذهبي: ج 2، ص 699. تهذيب التهذيب لابن حجر: ج1 ، ص 33. تاريخ الإسلام للذهبي: ج23، ص 107. الوافي بالوفيات للصفدي: ج6، ص 257.

([43]) اللمعة الدمشقية للشهيد الثاني رحمه الله: ج 7، ص 366.

([44]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي: ج 4، ص 55. النصائح الكافية لابن عقيل: ص202.

([45]) رسائل المرتضى: ج1، ص317. الخلاف للشيخ الطوسي: ج 1 ص 539. المعتبر للمحقق الحلي: ج 2، ص 25، مؤسسة سيد الشهداء. المناقب لابن شهر: ج 1، ص 315. أعلام الورى للطبرسي: ج 1، ص267.

([46]) أدعج: الدعج شدة سواد العين مع سعتها. (الصحاح للجوهري: ج 1، ص314).

([47]) المنكب: مجمع عظم الكتف والعضد، الصحاح: 1 / 228.

([48]) شثن الكفين: أي خشنت وغلظت، الصحاح: 5 / 2147.

([49]) الأغيد: مائل العنق.

([50]) تهذيب التهذيب لابن حجر: ج 7، ص 297. تهذيب الكمال للمزي: 20، ص 489. البحار للمجلسي: ج 35، ص 5. ذخائر العقبى للطبري: ص 57. الفصول المهمة لابن الصباغ: ج 1، ص598. جواهر المطالب لابن الدمشقي: ص 36. مستدرك سفينة البحار: ص 55. وقعة صفين: 233. كشف الغمة للأربلي: ج 1، ص 82. شرح نهج البلاغة للمعتزلي: ج 178.

([51]) راجع حديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم في بيان جمال علي عليه السلام: الأمالي للشيخ الصدوق رحمه الله: ص 757. مناقب آل أبي طالب لابن شهر: ج 3، ص 57. البحار للمجلسي: ج39، ص 35. ينابيع المودة للقندوزي: ج 2، ص 183. ذخائر العقبى للطبري: ص 94. بناء المقالة الفاطمية لابن طاووس: ص 170.

([52]) الموضوعات لابن الجوزي: ج 1، ص 17؛ تحقيق عبد الرحمن محمد عثمان.

([53]) سورة الأنعام، الآية: 84.

([54]) سورة الفرقان، الآية: 35.

([55]) سورة القصص، الآية: 34.

([56]) سورة القلم، الآية: 7.

([57]) مستدرك الوسائل: ج 14، ص 289. النوادر للراوندي: ص 119. دعائم الإسلام للمغربي: ج 2، ص214. البحار: ج 43، ص91. جامع أحاديث الشيعة للبروجردي: ج 20، 299. درر الأخبار للحجازي: ص 304.

([58]) الأمالي للصدوق رحمه الله: ص 546. مناقب الإمام أمير المؤمنين للكوفي: ص 191. الاحتجاج للطبرسي: ج 2، ص 191. المناقب لابن شهر: ج 3، ص 114. معاني الأخبار للصدوق: ص 396. كشف الغمة للاربلي: ج 2، ص 87.

([59]) مستدرك الوسائل: ج 14، ص 183. المناقب لابن شهر آشوب: ج 3، ص119. بحار الأنوار: ج43، ص84. مجمع الزوائد للهيثمي: ج4، ص255.

([60]) علل الشرائع للصدوق رحمه الله: ج 1، ص 180.

([61]) أخبار الدول للقرماني: ج 2، ص 201.

([62]) البحار للمجلسي: ج 44، ص 137. كشف الغمة: ج 2، ص 148. الذرية الطاهرة للدولابي: ص 104.

([63]) الدعج: شدة سواد العين مع سعتها. (الصحاح 2 / 148).

([64]) المسربة: شعرات تنبت في وسط الصدر إلى أصل السرة كقضيب. (كتاب العين للفراهيدي: 7 / 249).

([65]) الكث، والأكث: نعت للكبير اللحية، ومصدره الكثوثة والكثث. (كتاب العين: ج5، ص 276).

([66]) الوفرة: الشعر المجتمع على الرأس، وقيل ما سال على الأذنين من الشعر، والجمع وفارٌ. (لسان العرب: ج 5، ص 288).

([67]) الكراديس: رؤوس العظام، واحدها كردوس، وكل عظمين التقيا في مفصل، فهو كردوس نحو المنكبين والركبتين والوركين.

([68]) المنكب: من الإنسان وغيره: مجتمع رأس الكتف والعضد. (لسان العرب: ج1، ص771).

([69]) الجعد من الشعر، غير السبط لأن سبوطة الشعر هي الغالبة على شعور العجم والروم والفرس، وجعودة الشعر، هي الغالبة على شعور العرب. (لسان العرب: 3/ 122).

([70]) كشف الغمة: ج 2، ص 148. الذرية الطاهرة للدولابي: ص120. ذخائر العقبى: 62. البحار: ج 43، ص 303. الدر النظيم لابن حاتم: ص 515.

([71]) هكذا وردت في المصادر ولعلها حرفت من (ينكت) بقضيب في أنفه إلى (فجعل يقول) كي لا يلتفت القارئ إلى قبح فعل ابن زياد. وما صنعه برأس سيد شباب أهل الجنة عليه السلام.

([72]) سنن الترمذي: ج 5، ص 325 برقم 3867. المناقب لابن شهر: ج 3، ص230. العمدة لابن البطريق: ص397. البحار للمجلسي: ج44، ص 194. مسند احمد بن حنبل: ج 3، ص 261. مسند أنس بن مالك، صحيح البخاري: ج 4، ص 216. باب مناقب المهاجرين وفضلهم. مسند أبي يعلى: ج 5، ص228. عمدة القاري: ج 16، ص 240.

([73]) المعجم الكبير للطبراني: ج 3، ص 95، ح 2768. نظم درر السمطين الزرندي الحنفي: ص194. كنز العمال للمتقي الهندي: ج 13، ص 659، ح 37673. معارج الوصول إلى معرفة آل الرسول للزرندي الشافعي: ص 86.

([74]) مجمع الزوائد للهيثمي: ج 9، ص 185. شرح إحقاق الحق: ج 27، ص 31.

([75]) مقدمة فتح الباري لابن حجر: ص 475، إحياء التراث العربي.

([76]) خزانة الأدب البغدادي: ج 2، ص 139. الدر النظيم لابن حاتم العاملي: ص 549. أبصار العين للسماوي: ص 152. شرح إحقاق الحق للمرعشي: ج 27، ص 31.

([77]) المناقب لابن شهر: ج 3، ص 230. منهاج الصالحين لآية الله العظمى الشيخ وحيد الخراساني: ج 4، ص 46. بحار الأنوار: ج 44، ص 187. العوالم، الإمام الحسين عليه السلام للبحراني: ص30.

([78]) ترجمة الإمام الحسين عليه السلام من تاريخ دمشق: حديث 264.النهاية في غريب الحديث لابن الأثير: ج3، ص390. إحقاق الحق للمرعشي رحمه الله: ج27، ص35.

([79]) الكافي للكليني: ج 8، ص 18. البحار: ج 1، ص 84.

([80]) مستدرك الوسائل: ج 6، ص 7.

([81]) الأمالي للصدوق: ص 228.

([82]) مستدرك الوسائل: ج 11، ص 175. مشكاة الأنوار للطبرسي. معاني الأخبار للصدوق: ص234.

([83]) مستدرك الوسائل: ج 8، ص 449. البحار: ج 68، ص 293.

([84]) البحار: ج 1، ص 95.

([85]) غرر الحكم: ص 42، برقم 55.

([86]) غرر الحكم: ص 44.

([87]) غرر الحكم: ص 45.

([88]) غرر الحكم: ص 92.

([89]) غرر الحكم: ص 110.

([90]) غرر الحكم: ص 181.

([91]) غرر الحكم: ص 693.

([92]) غرر الحكم: ص 248.

([93]) غرر الحكم: ص 250.

([94]) غرر الحكم: ص 255.

([95]) غرر الحكم: ص 269.

([96]) غرر الحكم: ص 271.

([97]) غرر الحكم: ص 285.

([98]) غرر الحكم: ص 339.

([99]) غرر الحكم: ص 340.

([100]) غرر الحكم: ص 383.

([101]) غرر الحكم: ص 390.

([102]) غرر الحكم: ص 391.

([103]) غرر الحكم: ص 409.

([104]) غرر الحكم: ص 215.

([105]) غرر الحكم: ص 445.

([106]) غرر الحكم: ص 325.

([107]) غرر الحكم: ص 297.

([108]) غرر الحكم: ص 287.

([109]) غرر الحكم: ص 383.

([110]) غرر الحكم: ص 458.

([111]) غرر الحكم: ص 92.

([112]) غرر الحكم: ص 92.

([113]) غرر الحكم: ص 153.

([114]) غرر الحكم: ص 210.

([115]) غرر الحكم: ص 256.

([116]) غرر الحكم: ص 311.

([117]) غرر الحكم: ص 409.

([118]) ميزان الحكمة للري شهري: ج 1، ص 414.

([119]) كشف الغمة: ج 2، ص 239. مستدرك الوسائل: ج 13، ص343. أعلام الورى: ص 298. البحار: ج 75، ص 121. شرح إحقاق الحق للمرعشي: ج 19، ص 419. جامع أحاديث الشيعة: ج 13، ص 544. نزهة الناظر للحوراني: ص 81. موسوعة كلمات الإمام الحسين عليه السلام: ص 897.

([120]) مفاتيح الجنان للشيخ عباس القمي، أعمال يوم عرفة، دعاء الإمام الحسين عليه السلام في يوم عرفة.

([121]) سورة البقرة، الآية 251.

([122]) النهمة: بلوغ الهمة في الشيء، وقد نهم بكذا فهو منهوم، أي مولع به.

(الصحاح للجوهري: ج 5، ص 204).

([123]) دب على الأرض دبيباً، وكل ماش على الأرض دابة ودبيب.

والكلل: هو الثقل، تقول: كللت من الشيء، أي أعييت. (الصحاح للجوهري: ج 5، ص 181).

([124]) سورة الأعراف، الآية: 179.

([125]) مرّ بيان مصادر نزول آية المباهلة.

([126]) سورة عبس، الآية: 40 - 41.

([127]) وهي الذئاب.

([128]) وهي هند زوجة أبي سفيان وأم معاوية؛ ذكرها ابن حجر العسقلاني بهذه الكلمات: «قال ابن إسحاق حدثني صالح بن كيسان قال: خرجت هند والنسوة معها يمثلن بالقتلى يجدعن الآذان والأنف حتى اتخذت هند من ذلك حزاماً وقلائد وأعطت حزامها وقلائدها، أي: اللاتي كن عليها لوحشي جزاء له على قتل حمزة وبقرت كبد حمزة فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها فلفظتها».

فتح الباري بشرح صحيح البخاري لابن حجر: ج 7، ص 272، باب غزوة أحد.

([129]) وهذا الطفل هو عبد الله الرضيع ابن الإمام الحسين عليهما السلام والجسد هو جسد الحسين عليه السلام الذي سحقته الخيل بعد قتله .

([130]) سورة الشعراء، الآية: 222.

([131])مقدمة في علم المال: ص45 (بتصرف).

([132])موجز في علم الجمال: ص26.

([133])مقدمة في علم المنطق: ص38.

([134])موجز علم الجمال: ص28.

([135])مقدمة في علم الجمال: ص56.

([136])مقدمة في علم الجمال: ص60.

([137])مقدمة في علم الجمال: ص41.

([138]) سورة النساء، الآية: 82.

([139]) مقدمة في علم الجمال: ص63 ــ 64، (بتصرف).

([140]) مقدمة في علم الجمال: ص65.

([141]) مقدمة في علم الجمال: ص65 ــ 66.

([142]) مقدمة في علم الجمال: ص65 ــ 66.

([143]) المصدر السابق نفسه.

([144]) مقدمة في علم الجمال: ص70.

([145]) إقبال الأعمال: ص339؛ بحار الأنوار: ج95، ص226.

([146]) رجال الكشي: ص 53، طبع الهند، تجد فيه وفي غيره من المقاتل سرور أصحاب الحسين عليهم السلام وشوقهم لأعراسهم في الجنة.

([147]) سورة المطففين، الآية 24.

([148]) العمدة لابن البطريق: ص 54. سعد السعود لابن طاووس: ص 141. بحار: ج 27، ص 111. الكشاف للزمخشري: ج 3 شرح صفحة 467. تفسير الثعلبي: ج 8، ص 314. المحرر الوجيز لابن عطية الأندلسي: ص 34. تفسير الرازي: ج 27، ص165. تفسير ابن عربي: ج 2، ص 219. تفسير القرطبي: ج 16، ص 23. تفسير الثعالبي: ج 5، ص 157. فضل آل البيت للمقريزي: ص128. الفصول المهمة لابن الصباغ: ج1، ص 593.

([149]) سورة النازعات، الآية: 36.

([150]) سورة الفرقان، الآية: 12.

([151]) سورة غافر، الآية: 71.

([152]) سورة الكهف، الآية: 29.

([153]) سورة النساء، الآية: 56.

([154]) سورة الأعراف، الآية: 41.

([155]) سورة فاطر، الآية: 36.

([156]) سورة إبراهيم، الآية: 16.

([157]) سورة غافر، الآية: 71.

([158]) سورة الحاقة، الآية: 32.

([159]) سورة الحج، الآية: 21.

([160]) سورة الحج، الآية 19.

([161]) تاريخ الطبري: ج 4، ص 341. مقتل الحسين لأبي مخنف: ص169. الفتوح لابن اعثم: ج 5، ص112. مقاتل الطالبيين لأبي الفرج: ص 58. شرح الأخبار: ج 3، ص 179. الإرشاد للمفيد: ج2، ص 107.

([162]) ومعنى: «شقة قمر»: أن الشق، والشقة بالكسر: نصف الشيء إذا شق. (لسان العرب: ج 10، ص182).

وقيل: «شقة قمر»، أي: قطعة قمر. (مجمع البحرين: ج 5، ص 195).

إلا أن المعنى الأقرب نجده في تسمية شقائق النعمان، فقد قيل: النعمان هو اسم الدم، وشقائقه قطعه فشبهت حمرتها بحمرة الدم، وسميت هذه الزهرة شقائق النعمان وغلب اسم الشقائق عليها. (لسان العرب: ج 10، ص 182).

([163]) الكافي: ج 1، ص 446.

([164]) الأمالي للطوسي رحمه الله: ص 341. الكافي: ج 1، ص 443 عن الباقر عليه السلام. مسند زيد بن علي: ص 429. عيون أخبار الرضا عليه السلام للصدوق: ج 2، ص383. معاني الأخبار: ص 81. مناقب الإمام علي للكوفي: ص 19. مكارم الأخلاق للطبرسي: ص 12. المناقب لابن شهر: ج 1، ص 135. البحار: ج16، ص144 وص 165. موسوعة كلمات الإمام الحسين عليه السلام: ص 684. مسند احمد بن حنبل: 1 / 96 و 101 و190. سنن الترمذي: ج 5، ص 259 / 260. مجمع الزوائد للهيثمي: ج 8، ص 272. المصنف لابن أبي شيبة: ج 7، ص 445. الشمائل المحمدية للترمذي: ص17. صحيح بن حيان: ج 14، ص 217. الشفا للقاضي عياض: ج 1 / ص106. الاستذكار لابن عبد البرّ: ج 8، ص331. أسد الغابة: ج 1، ص 25.

([165]) البحار: ج 22، ص 275. الاستيعاب لابن عبد البر: ج 1، ص 242. شرح مسند أبي حنيفة لملا علي القارئ: ص 539. الإكمال في أسماء الرجال لابن ما كولا: ص 37. مقاتل الطالبين للأصفهاني: ص 56.

([166]) نفس المصدر السابق.

([167]) المناقب لابن شهر: ج 4، ص 107. البحار: ج 45، ص 39. مقاتل الطالبين لأبي الفرج الأصفهاني: ص56. البحار: ج 45، ص 39. العوالم للبحراني - الإمام الحسين عليه السلام: ص 282.

([168]) هذا الوصف وغيره ذكره ابن حجر في تهذيب التهذيب: ج 7، ص 297، نقلاً عن ابن عبد البر وقد مرّ بيان بقية المصادر في صفة جمال أمير المؤمنين عليه السلام .

([169]) تاريخ الطبري: ج 1، ص 53، ط الأعلمي. تفسير أبي السعود: ج 9، ص200.

([170]) مقاتل الطالبيين للأصفهاني: ص 56. البحار: ج 45، ص 39. العوالم - الإمام الحسين عليه السلام -: ص 282. لواعج الأشجان لمحسن الأمين: ص 179. معالم المدرستين للعسكري: ج 3، ص129. مستدركات علم الرجال للشاهرودي: ج 4، ص350. مقتل الحسين عليه السلام لأبي مخنف: ص 176. أعيان الشيعة للسيد محسن الأمين: ج 7، ص 430.

([171]) لسان العرب لابن منظور: ج 12، ص 637.

([172]) لسان العرب: ج 12، ص 372.

([173]) سئل الإمام الصادق عليه السلام عن صوم تاسوعاء وعاشوراء؟ فقال: تاسوعاء يوم حوصر فيه الحسين عليه السلام وأصحابه رضي الله عنهم بكربلاء، واجتمع عليه خيل أهل الشام أناخوا عليه وفرح ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها واستضعفوا فيه الحسين عليه السلام وأصحابه وأيقنوا أن لا يأتي إلى الحسين عليه السلام ناصر ولا يمده أهل العراق بأبي المستضعف الغريب. وأما يوم عاشوراء فيوم أصيب فيه الحسين عليه السلام صريعاً بين أصحابه، وأصحابه صرعى حوله، أفصوم يكون في ذلك اليوم؟ كلا ورب البيت الحرام ما هو يوم صوم وما هو إلا يوم حزن ومصيبة دخلت على أهل السماء وأهل الأرض وجميع المؤمنين، ويوم فرح وسرور لابن مرجانة وآل زياد وأهل الشام غضب الله عليهم وعلى ذريتهم وذلك يوم بكت عليه جميع بقاع الأرض خلا بقعة، فمن صامه أو تبرك به حشره الله مع آل زياد ممسوخ القلب مسخوطاً عليه، ومن أدخر فيه إلى منزله ذخيرة أعقبه الله تعالى نفاقاً في قلبه إلى يوم يلقاه وانتزع البركة عنه وعن أهل بيته وولده وشاركه الشيطان في جميع ذلك.

(وسائل الشيعة: باب 21 من الصوم المندوب).

وعن محمد بن عيسى بن عبيد عن جعفر بن عيسى قال سألت الرضا عليه السلام: عن صوم يوم عاشوراء وما يقول الناس فيه؟ فقال: عن صوم ابن مرجانة تسألني؟! ذلك يوم صامه الأدعياء من آل زياد لقتل الحسين عليه السلام. وهو يوم يتشاءم به آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم ويتشاءم به أهل الإسلام، واليوم الذي يتشاءم به أهل الإسلام لا يصام ولا يتبرك به.

(الكافي: ج4، ص 146، ط دار الكتب الإسلامية. التهذيب: ج4، ص 301.

([174]) الصافنات: الجياد والخيل.

([175]) القتر: جمع القترة، وهي الغبار، ومنه قوله تعالى: تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ (41) سورة عبس.

([176]) المشترة: وهي الحيوانات التي تعيد معدتها الطعام إلى الفم لتعيد مضغه من جديد فيكون همها الأكبر التهام أكبر كمية من العلف أثناء رعيها.

([177]) ابخر: رائحة كريهة تنبعث من الفم.

([178]) أزّت القدر وائتزّت إذا اشتد غليانها. (لسان العرب لابن منظور: ج 5، ص307).

([179]) الإرشاد للشيخ المفيد (طاب ثراه): ص 231. الكافي في التاريخ: ج2، ص 559.

([180]) اللهوف: ص 46. مثير الأحزان: ص 61 وفيه عمرو بن أبي قرظة. بحار الأنوار: ج40، ص22. العوالم: ج17، ص 265. أعيان الشيعة: ج1، ص 605. موسوعة كلمات الإمام الحسين عليه السلام: ص442.

([181]) تاريخ الطبري: ج3، ص 315، ط دار الكتب الإسلامية، الإرشاد: ج1، ص231، الكامل في التاريخ: ج2، ص 559.

([182]) الفتوح لابن أعثم: ج 5، ص 105، الطبري: ج 3 ص 365، أعيان الشيعة: ج1، ص 600.

([183]) البحار: ج 44، ص 315.

([184]) موسوعة كلمات الإمام الحسين عليه السلام: ص 400 - 401، الإرشاد: ص 231، تاريخ الطبري: 3/315، الكامل في التاريخ: ج2، ص 315، العوالم: ج 17، ص 344، وقعة الطف: 198.

([185]) اليعسوب: هو أمير النحل. (لسان العرب، مادة عسب: ج 1، ص 342).

([186]) الأخبار الطوال للدينوري: ص 246.

([187]) الإرشاد للشيخ المفيد رضي الله عنه: ج2، ص73. مثير الأحزان لابن نما الحلي: ص34. بحار الأنوار للمجلسي: ج44، ص372. العوالم للبحراني - الإمام الحسين عليه السلام -: ص222. تاريخ الطبري: ج4، ص399. الكامل في التاريخ: ج4، ص42. مقتل الحسين عليه السلام لأبي مخنف: ص75. معجم ما استعجم للبكري الأندلسي: ج1، ص276. الدر النظيم لأبي حاتم العاملي: ص548. المجالس الفاخرة لشرف الدين: ص221.

([188]) مقتل الإمام الحسين عليه السلام ، للسيد المقرم رحمه الله: ص 288.

([189]) لسان العرب لابن منظور: ج12، ص537.

([190]) الأمالي للصدوق: ص177 ، مناقب آل أبي طالب: ج3، ص238. مثير الأحزان لابن نما الحلي: ص27. البحار: ج45، ص218. اللهوف لابن طاووس: ص19. الخصائص الفاطمية للكجوري: ص433. المجالس الفاخرة للعلامة شرف الدين: ص119.

([191]) الإرشاد للمفيد: ج2، ص113. الكامل في التاريخ: ج4، ص 80. أعلام الورى: ج1، ص470. الدر النظيم لابن حاتم: ص558. شرح منهاج الكرامة للميلاني: ص558. تاريخ الطبري: ج6، ص161. مروج الذهب: ج2، ص91. الخطط المقريزية: ج2، ص288. تاريخ الخميس: ج3، ص333.

([192]) الثّبتْ والثّبيتُ: الفارس الشجاع.

لسان العرب: ج2، ص19.

([193]) تاريخ الطبري: ج3، ص1045. الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج4، ص67. ولم يوردا لفظ (أهل البصائر) وأوردها السيد المقرم في مقتل الإمام الحسين عليه السلام: ص248.

([194]) هو محمد بن جرير بن يزيد بن خال، وقيل يزيد بن كثير بن غالب الطبريّ، ويكنى بأبي جعفر، ولد سنة 224هـ وتوفي سنة 310هـ وقد جاوز الثمانين، وله تصانيف عديدة في الفقه والتفسير والحديث والقراءة وغيرها. راجع: «وفيات الأعيان»: ج4، ص191، معجم المؤلفين لكحالة: ج3، ص895.

([195]) قال الطبري: وكان الحصين بن تميم على شرطة عبيد الله بن زياد فبعثه إلى الحسين عليه السلام فولاه عمر مع الشرطة المجففة ليزيد بن معاوية. (الطبري في تاريخه:ج 4، ص336).

والمجففة، هي: صنف من أصناف الدروع يوضع على الخيل ليقيها النبل، فهو أشبه ما يكون بالفرقة المدرعة، فتمسى الخيل التي عليها هذا الدرع بـ(المجففة) والتي لم تكسى به تسمى: (المجردة). وقد استخرجنا هذا المعنى من خلال حديث ابن الأثير في ذكره لخروج الجنيد لغزو طخارستان. (الكامل لابن الأثير: ج 5، ص164).

([196]) الكامل لابن الأثير: ج4، ص68. تاريخ الطبري: ج3، ص1046. معالم المدرستين للعسكري: ج 3، ص 105.

([197]) مقتل الإمام الحسين عليه السلام للسيد المقرم: ص223 - 224.

([198]) الكافي: ج5، ص536. وسائل الشيعة: ج20، ص153.

([199]) المصدر السابق.

([200]) وسائل الشيعة للعاملي: ج14، ص 108، برقم (25289).

([201]) مقتل الإمام الحسين عليه السلام للسيد المقرم: ص 226 - 227. موسوعة شهادة المعصومين عليهم السلام لمعهد باقر العلوم: ج1، ص192. موسوعة كلمات الإمام الحسين عليه السلام: ص493. المجالس الفاخرة شرف الدين: ص231.

([202]) الصحاح للجوهري: ج7، ص640.

([203]) تاريخ الطبري: ج7، ص365. الكامل في التاريخ: ج7، ص55. شرح إحقاق الحق للسيد المرعشي: ج33، ص735. الأمالي للشيخ الطوسي: ص329. مناقب آل أبي طالب لابن شهر:ج3، ص221.

([204]) سورة الأحزاب، الآية 57.

([205]) اللهوف في قتلى الطفوف لابن طاووس: ص62. الهداية والنهاية لابن كثير: ج8، ص 195.

([206]) مجمع البحرين: ج2، ص15، مادة توب، والتوبة في مصطلح أهل العلم الندم من الذنب لكونه ذنباً.

([207]) مقتل الإمام الحسين عليه السلام للسيد المقرم: ص246.

([208]) أبصار العين للشيخ السماوي: ص 179.

([209]) مثير الأحزان لابن نما: ص46، البحار: ج 45، ص 17.

([210]) بحار الأنوار: ج 45، ص 17. العوالم، الإمام الحسين عليه السلام: ص261.

([211]) مقتل الحسين عليه السلام للمقرم: ص 252، نقلاً عن تظلم الزهراء عليها السلام: ص 113.

([212]) سورة الأحزاب، الآية: 23.

([213]) تاريخ الطبري: ج 4، ص 331. الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج4، ص 68. موسوعة كلمات الإمام الحسين عليه السلام: ص 232. قاموس الرجال للتستري: ج 10، ص 69. البداية والنهاية لابن كثير: ج 8، ص 197. أعيان الشيعة: ج4، ص 555.

([214]) كتاب العين للفراهيدي: ج8، ص 376.

([215]) مقتل المقرم: 256.

([216]) تاريخ الطبري: ج4، ص336، الكامل في التاريخ: ج4، ص71.

([217]) البحار: ج45، ص21، أعيان الشيعة: ج7، ص241.

([218]) المقتل للسيد المقرم: ص 256 و258.

([219]) تقريب الأذهان إلى القرآن للسيد الشيرازي قدس سره: ج1،ص103.

([220]) سورة البقرة، الآية: 1 ــ 4.

([221]) مقتل الحسين عليه السلام للمقرم: ص 257، نقلاً عن أسرار الشهادة: ص175.

([222]) تاريخ الطبري: ج 4، ص 338. الكامل في التاريخ: ج 4، ص 73. البداية والنهاية: ج 8، ص 200. مستدركات أعيان الشيعة: ج 1، ص 64، مقتل الحسين عليه السلام لأبي مخنف: ص 153. الكنى والألقاب للشيخ عباس القمي رحمه الله: ج 1، ص196.

([223]) كتاب العين للفراهيدي: ج 3، ص 148.

([224]) مجمع البحرين: ج 2، ص 41.

([225]) الأخبار الطوال للدينوري: ص 259. تاريخ الطبري: ج 4، ص 358، الكامل لابن الأثير: ج 4، ص91. مقتل الحسين عليه السلام لأبي مخنف: ص 233. اللهوف لابن طاووس: ص85. الفصول المهمة لابن الصباغ: ج 2، ص 849. شرح إحقاق الحق للمرعشي: ج 23، ص 661. البحار للمجلسي: ج45، ص 62.

([226]) تاريخ الطبري: ج 4، ص 327. الكامل في التاريخ: ج 4، ص 65. مقتل الحسين عليه السلام: لأبي مخنف: ص 124.

([227]) موسوعة كلمات الإمام الحسين عليه السلام: ص 451.

([228]) بحار الأنوار: ج 45، ص 23. العوالم، الإمام الحسين عليه السلام: ص 266. لواعج الأشجان للسيد محسن الأمين: ص 149. معالم المدرستين للعسكري: ج 3، ص120. مستدركات علم الرجال للشاهرودي: ص 245. أعيان الشيعة: ج 1، ص605.

([229]) بحار الأنوار: ج 45، ص 23.

([230]) الكافي: ج 2، ص 328.

([231]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد المقرم: ص 264.

([232]) فحملت أمه رأسه، وقالت: أحسنت يا بني يا سرور قلبي ويا قرة عيني، ثم رمت برأس ابنها رجلاً فقتلته، وأخذت عمود خيمته وحملت عليهم وهي تقول:

أنا عجوز سيدي ضعيفة

نام کتاب : الجمال في عاشوراء نویسنده : السيد نبيل الحسني    جلد : 1  صفحه : 168
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست