الظاهرة الحسينية

47

السيد عبدالكريم القزويني

الوثائق الرسمية لثورة الإمام الحسين عليه السلام

48

السيد محمدعلي الحلو

الأصول التمهيدية في المعارف المهدوية

49

الباحثة الاجتماعية كفاح الحداد

نساء الطفوف

50

الشيخ محمد السند

الشعائر الحسينية بين الأصالة والتجديد

51

السيد نبيل الحسني

خديجة بنت خويلد أُمّة جُمعت في امرأة – 4 مجلد

52

الشيخ علي الفتلاوي

السبط الشهيد – البُعد العقائدي والأخلاقي في خطب الإمام الحسين عليه السلام

53

السيد عبدالستار الجابري

تاريخ الشيعة السياسي

54

السيد مصطفى الخاتمي

إذا شئت النجاة فزر حسيناً

55

عبدالسادة محمد حداد

مقالات في الإمام الحسين عليه السلام

56

الدكتور عدي علي الحجّار

الأسس المنهجية في تفسير النص القرآني

57

الشيخ وسام البلداوي

فضائل أهل البيت عليهم السلام بين تحريف المدونين وتناقض مناهج المحدثين

58

حسن المظفر

نصرة المظلوم

59

السيد نبيل الحسني

موجز السيرة النبوية – طبعة ثانية، مزيدة ومنقحة

60

الشيخ وسام البلداوي

ابكِ فانك على حق – طبعة ثانية

61

السيد نبيل الحسني

أبو طالب ثالث من أسلم – طبعة ثانية، منقحة

62

السيد نبيل الحسني

ثقافة العيد والعيدية – طبعة ثالثة

63

الشيخ ياسر الصالحي

نفحات الهداية – مستبصرون ببركة الإمام الحسين عليه السلام

64

السيد نبيل الحسني

تكسير الأصنام – بين تصريح النبي 2 وتعتيم البخاري

65

الشيخ علي الفتلاوي

رسالة في فن الإلقاء – طبعة ثانية

66

محمد جواد مالك

شيعة العراق وبناء الوطن

67

حسين النصراوي

الملائكة في التراث الإسلامي

68

السيد عبد الوهاب الأسترآبادي

شرح الفصول النصيرية – تحقيق: شعبة التحقيق

69

الشيخ محمد التنكابني

صلاة الجمعة– تحقيق: الشيخ محمد الباقري

70

د. علي كاظم مصلاوي

الطفيات – المقولة والإجراء النقدي

71

الشيخ محمد حسين اليوسفي

أسرار فضائل فاطمة الزهراء عليها السلام

72

السيد نبيل الحسني

الجمال في عاشوراء – طبعة ثانية

73

السيد نبيل الحسني

سبايا آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم

74

السيد نبيل الحسني

اليحموم، -طبعة ثانية، منقحة

75

([2]) للمزيد من الإطلاع ينظر: حقيقة الأثر الغيبي في التربة الحسينية للمؤلف.

([3]) المجموع: ج2، ص66.

([4]) تاريخ الإسلام للذهبي: ج4، ص200.

([5]) المعجم الكبير للطبراني: ج8، ص8.

([6]) المصدر نفسه.

([7]) نيل الأوطار للشوكاني: ج8، ص174.

([8]) مجمع الزوائد للهيثمي: ج6، ص173.

([9]) الإصابة لابن حجر: ج2، ص98.

([10]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: مج9، ج17، ص69.

([11]) تاريخ دمشق لابن عساكر: مج9، ج17، ص79، ط دار إحياء التراث العربي.

([12]) تاريخ دمشق لابن عساكر: مج9، ج17، ص77.

([13]) تاريخ دمشق لابن عساكر: مج9، ج17، ص80.

([14]) تاريخ دمشق لابن عساكر: مج9، ج17، ص82.

([15]) تاريخ دمشق لابن عساكر: مج9، ج17، ص81.

([16]) تاريخ دمشق لابن عساكر: مج9، ج17، ص79.

([17]) تاريخ ابن عساكر: مج9، ج17، ص73.

([18]) تاريخ ابن عساكر: مج9، ج17، ص74.

([19]) أي: تجارة القماش.

([20]) تاريخ دمشق لابن عساكر: مج9، ج17، ص74.

([21]) المصدر السابق.

([22]) كتاب المكاسب للشيخ مرتضى الأنصاري: ج4، ص365.

([23]) المستدرك على الصحيحين: ج3، ص482.

([24]) المجموع للنووي: ج2، ص66.

([25]) الإصابة لابن حجر: ج2، ص98؛ المستدرك على الصحيحين للحاكم: ج3، ص482.

([26]) تاريخ دمشق لابن عساكر: ج38، ص250، ط دار الفكر، بيروت.

([27]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: مج9، ج17، ص82، ط دار إحياء التراث العربي.

([28]) تهذيب الكمال للمزي: ج7، ص179.

([29]) المعجم الكبير للطبراني، عن ابن عباس: ج12، ص183.

([30]) المستدرك للحاكم: ج4، ص479؛ مسند الشاميين للطبراني: ج2، ص339.

([31]) مسند أحمد بن حنبل: ج3، ص80؛ مسند أبي يعلى الموصلي: ج2، ص384.

([32]) المعجم الأوسط للطبراني: ج8، ص7؛ المعجم الصغير: ج2، ص135.

([33]) المصنف لابن أبي شيبة الكوفي: ج8، ص701.

([34]) المجموع للحافظ النووي: ج2، ص66.

([35]) انظر: الطبقات الكبرى لابن سعد: ج3، ص66 ــ 78؛ تاريخ المدينة لابن شبه: ج3، ص1135 ــ 1147؛ تاريخ الطبري من أحداث سنة 34 إلى 35: ج3، ص370 ــ 441.

([36]) الانترنت: معنى مصطلح الغرائبية في الأدب: الغرائبية هي جزء أساسي في دلالات الواقعية السحرية كما شاعت في الأدب..

([37]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي: ج10، ص3.

([38]) تاريخ الطبري: ج3، ص433.

([39]) تاريخ الطبري: ج3، ص412.

([40]) شرح النهج للمعتزلي: ج9، ص35.

([41]) المصدر نفسه.

([42]) شرح نهج البلاغة للمعتزلي: ج9، ص36.

([43]) المصدر نفسه.

([44]) المصدر نفسه.

([45]) تاريخ الطبري: ج3، ص412.

([46]) الاستيعاب لابن عبد البر: ج3، ص1047.

([47]) تاريخ المدينة لابن شبة: ج1، ص112.

([48]) الاستيعاب لابن عبد البر: ج3، ص1047.

([49]) مجمع الزوائد للهيثمي: ج9، ص96؛ المعجم الكبير للطبراني: ج1، ص79.

([50]) الاستيعاب لابن عبد البر: ج3، ص1047.

([51]) الإمامة والسياسة لابن قتيبة الدينوري: ج1، ص46.

([52]) الاستيعاب: ج3، ص1047؛ تهذيب الكمال للمزي: ج19، ص458.

([53]) الفتنة ووقعة الجمل لسيف بن عمر الضبي: ص84؛ تاريخ الطبري: ج3، ص441؛ البداية والنهاية لابن كثير: ج7، ص214؛ تاريخ دمشق: ج39، ص526.

([54]) تاريخ المدينة لابن شبة: ج1، ص112.

([55]) الاستيعاب لابن عبد البر: ج2، ص766؛ وقال: (ولا يختلف العلماء الثقات في أن مروان قتل طلحة يومئذ)؛ الفائق في غريب الحديث للزمخشري: ج3، ص156؛ تاريخ خليفة بن خياط: ص139.

([56]) الإصابة لابن حجر: ج3، ص432؛ تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ج25، ص114؛ تاريخ خليفة بن خياط: ص140.

([57]) تهذيب التهذيب لابن حجر: ج5، ص20؛ المستدرك للحاكم: ج3، ص370؛ المصنف لابن أبي شيبة: ج7، ص256؛ أنساب الأشراف: ص247.

([58]) الاستيعاب لابن عبد البر: ج2، ص768؛ تاريخ الإسلام للذهبي: ج3، ص487؛ سير أعلام النبلاء: ج1، ص36؛ تاريخ دمشق لابن عساكر: ج25، ص113.

([59]) الإرشاد للشيخ المفيد رحمه الله: ج1، ص256؛ المجمل لابن شدقم المدني: ص155؛ البحار: ج32، ص208.

([60]) الإرشاد للمفيد رحمه الله: ج1، ص257؛ الفصول المختارة للشريف المرتضى: ص141؛ الكافئة للشيخ المفيد: ص26؛ الاحتجاج للطبرسي: ج1، ص239؛ معجم رجال الحديث للسيد الخوئي: ج10، ص183.

([61]) الصحاح للجوهري: ج3، ص961.

([62])سورة الحج، الآية: 26.

([63])البيوت السبعة هي: الكعبة؛ ومارس على رأس جبل بأصفهان؛ وهندوستان ببلاد الهند؛ ونوبهار بمدينة بلخ؛ وبيت غمدان بمدينة صنعاء؛ وكاوسان بمدين فرغانة من خراسان؛ وبيت بأعالي بلاد الصين.

([64])تفسير الميزان: ج3، ص361.

([65])كتاب المنمق لابن حبيب: ص129.

([66])تاريخ اليعقوبي: ج1، ص310.

([67])كتاب المحبر لابن حبيب البغدادي: ص311 ــ 315.

([68])معجم ما استعجم للبكري الأندلسي: ج2، ص604.

([69]) سورة البقرة، الآية: 253.

([70]) لسان العرب لابن منظور: ج1، ص768.

([71]) كتاب المنمق لمحمد بن حبيب البغدادي: ص50.

([72]) تاريخ اليعقوبي: ج2، ص17، ومرادهم من (ما أقام حراء وثبير) وهما جبلان بمكة مثلا.

([73]) مسند أحمد بن حنبل: ج1، ص190؛ مستدرك الحاكم النيسابوري: ج2، ص220؛ السنن الكبرى للبيهقي: ج6، ص364؛ الأدب المفرد للبخاري: ص125.

([74]) كتاب المنمق لمحمد بن حبيب البغدادي: ص190.

([75]) ينظر: المصدر نفسه.

([76]) السيرة النبوية لابن هشام: ج1، ص127.

([77]) تاريخ اليعقوبي: ج2، ص17.

([78]) سورة الكوثر، الآية: 3.

([79]) أشار إلى ذلك محقق كتاب المنمق لمحمد بن حبيب البغدادي في هامش الصفحة: ص53.

([80]) كتاب المنمق لمحمد بن حبيب البغدادي: ص54.

([81]) المصدر نفسه.

([82]) وهو أحد ولاة بني أمية.

([83]) كتاب الأغاني للأصفهاني: ج19، ص59.

([84]) تاريخ الطبري: ج2، ص37.

([85]) كتاب المنمق لمحمد بن حبيب البغدادي: ص282.

([86]) سيرة ابن إسحاق: ج1، ص3.

([87]) سيرة ابن اسحاق: ج1، ص11؛ جامع البيان لابن جرير الطبري: ج6، ص103؛ تفسير الثعلبي: ج4، ص15.

([88]) تفسير البغوي: ج4، ص250؛ زاد المسير لابن الجوزي: ج7، ص232؛ تفسير الواحدي: ج2، ص1040.

([89]) كتاب المنمق لمحمد بن حبيب البغدادي: ص316؛ الطرائف لابن طاووس: ص166.

([90]) تاريخ الطبري: ج4، ص383، أحداث سنة أربع وستين؛ الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج4، ص125.

([91]) الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج4، ص350. أسد الغابة لابن الأثير: ج3، ص244.

([92]) المصدر السابق.

([93]) الفتوح لابن أعثم: ج6، ص340.

([94]) تاريخ أبي مخنف: ج2، ص95؛ مروج الذهب: ج3، ص129؛ المصنف لابن أبي شيبة: ج5، ص280.

([95]) ذات النطاقين: هي أسماء بنت أبي بكر وقد أصيبت بالعمى في آخر عمرها؛ وسبب تسميتها بـ«ذات النطاقين» هو لكونها شقت نطاقها إلى نصفين حينما جهزت طعاماً لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأبي بكر في خروجهما إلى المدينة، فربطت الطعام بشق من النطاق والماء بالشق الآخر.

انظر: صحيح البخاري: ج3، ص1087، حديث 2817؛ صحيح مسلم: ج4، ص1971، حديث 2545.

([96]) الفتوح لابن أعثم: ج6، ص342؛ تاريخ الطبري: ج3، ص1192.

([97]) الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج4، ص356 ــ 357؛ الفتوح لابن أعثم: ج6، ص343.

([98]) الكامل لابن الأثير: ج4، ص357.

([99]) صحيح مسلم، باب: ذكر كذاب ثقيف ومبيرها: ج4، ص1971.

([100]) الكامل لابن الأثير: ج4، ص357.

([101]) الوافي بالوفيات للصفدي: ج17، ص94؛ فوات الوفيات للكتبي: ج1، ص535.

([102]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي: ج4، ص61؛ الغارات للثقفي: ج2، ص842 ــ 843؛ النصائح الكافية لابن عقيل: ص106؛ فرحة الغري لابن طاووس: ص52.

([103]) المجموع: ج2، ص66.

([104]) شرح صحيح مسلم للحافظ النووي: ج2، ص142.

([105]) السيرة الحلبية: ج1، ص226.

([106]) الأغاني للأصفهاني: ص358.

([107]) صحيح مسلم، باب: النهي عن بيع الثمار، ج5، ص11.

([108]) شرح صحيح مسلم: ج2، ص142.

([109]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج1، ص14.

([110]) السيرة الحلبية: ج1، ص226.

([111]) مستدرك الحاكم: ج3، ص482.

([112]) تهذيب التهذيب لابن حجر: ج2، ص385.

([113]) صحيح مسلم، باب النهي عن بيع الثمار: ج5، ص11.

([114]) شرح صحيح مسلم: ج2، ص142.

([115]) المستدرك على الصحيحين للحاكم: ج3، ص483.

([116]) معارج الوصول إلى معرفة فضل آل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: ص57.

([117]) المستدرك للحاكم: ج3، ص483.

([118]) المستدرك على الصحيحين للحاكم: ج3، ص482.

([119]) المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري: ج3، ص483.

([120]) تهذيب التهذيب لابن حجر: ج2، ص385.

([121]) الكافي: ج4، ص207.

([122]) مقاتل الطالبيين لأبي الفرج الأصفهاني: ص315؛ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي: ج4، ص62؛ النصائح الكافية لابن عقيل: ص125؛ مروج الذهب للمسعودي: ج3، ص88.

([123]) مقاتل الطالبين لأبي الفرج الأصفهاني: ص315 ــ 318؛ البحار للمجلسي: ج48، ص183؛ شرح نهج البلاغة للمعتزلي: ج19، ص 91.

([124]) سورة طه، الآية: 127.

([125]) الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج6، ص526.

([126]) ميزان الاعتدال للذهبي: ج2، ص66؛ الكشف الحثيث لسبط ابن العجمي: ص119.

([127]) عيون أخبار الرضا عليه السلام: ج1، ص244.

([128]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي: ج8، ص472؛ تهذيب الكمال للمزي: ج9، ص296؛ الأنساب للسمعاني: ج3، ص137.

([129]) الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج7، ص57.

([130]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي: ج8، ص472. تهذيب الكمال للمزي: ج9، ص296.

([131]) سورة إبراهيم، الآية: 37.

([132])إعجاز القرآن للباقلاني: ص153. الفايق في غريب الحديث للزمخشري: ج1، ص276. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج14، ص70. تفسير الآلوسي: ج18، ص51.

([133]) الروض الأنف، للسهيلي: ج1، ص259. المواهب اللدنية، للقسطلاني: ج1، ص72. تاريخ الخميس: ج1، ص339. الغدير للعلامة الأميني: ج7، ص366. جواهر المطالب لابن الدمشقي: ص22.

([134]) كامل الزيارات لابن قولويه: ص151.

([135]) المستدرك للحاكم: ج3، ص483.

([136]) سورة إبراهيم، الآية: 37.

([137]) البحار للمجلسي: ج29، ص170 ــ 171.

([138]) المصدر نفسه.

([139]) مسند أحمد بن حنبل: ج4، ص96. مسند أبي داود: ص259.

([140]) كتاب السنة لعمرو بن أبي عاصم: ص489. مسند أبي يعلى الموصلي: ج13، ص366. المعجم الأوسط للطبراني: ج6، ص70.

([141]) كفاية الأثر للخزاز القمي: ص296.

([142]) سورة إبراهيم، الآية: 37.

([143]) سورة الأنبياء، الآية: 73.

([144]) سورة البقرة، الآية: 124.

([145]) المستدرك على الصحيحين للحاكم: ج3، ص482.

([146]) معارج الوصول إلى معرفة فضل آل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم للزرندي الشافعي: ص57.

([147]) العقول المهمة لابن الصباغ المالكي: ج1، ص175؛ كشف الغمة للأربلي: ج1، ص60.

([148]) الغدير للعلامة الأميني: ج7، ص347، نقلاً عن كفاية الطالب للكنجي: ص260.

([149]) خصائص الأئمة: ص39.

([150]) المناقب: ج2، ص45.

([151]) روضة الواعظين: ص81.

([152]) إقبال الأعمال: ج3، ص131.

([153]) المزار: ص91.

([154]) المزار: ص207.

([155]) البحار: ج96، ص370.

([156]) كشف الغمة للأربلي: ج1، ص61ـ62؛ الجواهر السنية للحر العاملي (باختصار): ص230؛ شرح إحقاق الحق للمرعشي: ج5، ص57.

([157]) الفضائل لابن شاذان: ص54 ــ 59.