([7]) راجع عن نسب أم أبي الفضل عليه السلام: السرائر للشيخ
ابن إدريس الحلي: ج1، ص656.
([8]) راجع هامش الملهوف: ص148، فقد ذكر لهذا مجموعة من
المصادر.
([9]) كتاب العباس للسيد المقرم: ص350.
([10]) بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج49، ص233 و ج42، ص75.
([11]) العباس بن علي للشيخ القرشي: ص30.
([12]) المنجد في اللغة: ص484.
([13]) المعجم الوسيط: ص580.
([14]) وسائل الشيعة: ج21، ص387.
([15]) المصدر نفسه.
([16]) جامع أحاديث الشيعة للسيد البروجردي: ج26، ص430.
([17]) وسائل الشيعة: ج21، الباب22،من أبواب أحكام الأولاد:
ص389.
([18]) وسائل الشيعة: ج21، ص390.
([19]) المصدر نفسه.
([20]) وسائل الشيعة: ج21، ص396
([21]) وسائل الشيعة: ج21، ص393.
([22]) الكافي للشيخ الكليني: ج6، ص51، ح6، طبعة دار
الأضواء.
([23]) وسائل الشيعة: ج21، ص393، ح3.
([24]) وسائل الشيعة: ج21، ص393، ح3.
([25]) بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج45، ص39.
([26]) إبصار العين للشيخ محمد السماوي: ص57، وقد تقدم نقله
عن الخصال: ح101، من باب الاثنين: ص67؛ والرواية صحيحة بشهادة النمازي كما في
مستدركاته على معجم الرجال: ج4، ص350.
([27]) إبصار العين: ص57؛ وقد خرجه محققه عن الخصال ولم نجده
في باب الاثنين كما صرح، ويظهر أن هذا سهو من محقق كتاب إبصار العين؛ إذ إن
الموجود في الخصال إنما هو الرواية السابقة المتقدمة عن إمامنا السجاد عليه السلام
ولا أثر فيه لهذه الرواية نعم، هي موجودة في عمدة الطالب كما ذكر المحقق وذكر هذا
أيضا السيد المقرم في كتابه ــ العباس عليه السلام ــ: ص208، وصرح بأن صاحب العمدة
نقلها عن ابي نصر البخاري النسابة عن المفضل بن عمر عن الإمام الصادق عليه السلام،
ومن الغريب أن محقق الكتاب يذكر رقم 86 للرواية عن الخصال، ولم يذكر الرواية أو
رقم صفحتها ــ مع أنها غير موجودة فيه ــ أي في باب الاثنين بحسب تصريحه.
ثم
أنه ذكرت هذه الرواية في كتاب: علي بن أبي طالب للريشهري: ج1، ص134، نقلاً عن سر
السلسلة العلوية لأبي نصر البخاري وعن عمدة الطالب بدون ذكر: بن علي.
([28]) هكذا في معجم رجال الحديث للسيد الخوئي: ج9، ص236،
والظاهر أنه خطأ، والصحيح ما في البحار: ج45، ص66؛ الآخذ لغده من أمسه.
([29]) سورة الإنسان، الآية: 9.
([30]) ذكر لأم البنين ترجمة مختصرة في موسوعة الإمام علي
للريشهري: ج1، ص113.
([31]) يكذب ــ وفي الأقل: يضعف.
([32]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد المقرم: ص337.
([33]) معجم رجال
الحديث للسيد الخوئي: ج20، ص82.
([34]) شرح الأخبار
للقاضي النعمان المغربي: ج3، ص198.
([35]) الكليني
والكافي للغفاري: ص80، عن سرّ السلسلة العلوية لأبي نصر البخاري.
([36]) راجع: معجم
رجال الحديث للسيد الخوئي: ج6، ص276.
([38]) صرّح ابن الزبير في خطبة له بمكة أنه كان للإمام
الحسين عليه السلام بيعة في عنق معاوية وقد نقضها الأخير ببيعته ليزيد، قال: ثمّ
إنه أخذ البيعة لابنه يزيد في حياته، ونقض ما كان في عنقه من بيعة الحسين بن علي
عليهما السلام. راجع: مقتل الحسين عليه السلام لابن أعثم: ص180.
وهذا
يقوّي ما نقل من أن عقد الصلح بين الإمام الحسن عليه السلام ومعاوية قد تضمّن
إرجاع الخلافة إلى الإمام الحسن عليه السلام بعد معاوية ومع وفاة الإمام الحسن
عليه السلام ترجع إلى الإمام الحسين عليه السلام، ومما يقوّيه أيضاً اغتيال معاوية
للإمام الحسن عليه السلام مع أنه ترك له الحكم وهناك شواهد أخرى.
([39]) الإرشاد للشيخ المفيد: ج2، ص75.
([40]) راجع فصل: أخلاقيات كربلاء: من هذا الكتاب.
([41]) سورة البقرة، الآية: 195.
([42])نهج
البلاغة لأمير المؤمنين عليه السلام: الخطبة الثالثة:ج1، ص36.
([43])وسائل
الشيعة: ج27، ص232، ح1.
([44])بحار
الأنوار للعلامة المجلسي: ج44، ص329.
([45]) لاحظ كيف يوجه معاوية ولاته للتعامل مع الإمام الحسين
عليه السلام في هذه الجملة والتي قبلها، إذ توجيهه ــ بحسب هذا النص ــ أن لا
تعرضوا لحسين ما لم ينازعنا سلطاننا ونحو هذا من التعابير فإذا نازعهم سلطانهم فإن
طريقة التعامل مع الإمام ستكون مختلفة، ولهذا فأنا في تمام الشك من كل نصٍ عن
معاوية يحوي توجيهه لولاته وليزيد بالتعامل اللين مع الإمام حتى لو نهض وثار ضدهم
بل أقطع ببطلانه.
([46]) بحار الأنوار: ج44، ص212، عن الكشي؛ وروى ابن قتيبة
عامة هذه الرسالة في كتابه، الإمامة والسياسة: ص202.
([47]) بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج44، ص214.
([48]) الملهوف للسيد ابن طاوس: ص122.
([49]) بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج44، ص329.
([50]) سورة الأحزاب، الآية: 6.
([51]) راجع حديث الغدير الشريف: الجزء الأول من كتاب الغدير
للشيخ عبد الحسين الأميني، فقد ذكر أن من رواه من الصحابة فقط مائة وعشرة صحابي
والنصّ منقول من نفحات الأزهار: ج7، ص63، عن مسند أحمد بن حنبل.
([55]) فضائل الخمسة من الصحاح الستة: ج3، ص264، عن صحيح
الترمذي وابن ماجة، وغيرهما.
([56]) مقتل الحسين عليه السلام لابن أعثم الكوفي: ص113.
([57]) الملهوف للسيد ابن طاووس: ص151.
([58]) نقل في ضياء الصالحين ص225 عن كامل الزيارات وجود
فقرة ــ وعن فاطمة ــ ولم نعثر عليها عند مراجعة نسخة كامل الزيارات المتوفرة
لدينا.
([59]) كامل الزيارات للشيخ ابن قولويه: ص44، والنص مروي عن
مولانا الإمام الصادق عليه السلام في زيارة لأبي الفضل عليه السلام.
([60]) العباس بن علي للشيخ القرشي: ص224؛ بحار الأنوار
للعلامة المجلسي: ج45، ص42، دون ذكر الفقرة الأخيرة.
([61]) سورة طه، الآيات: 29 ــ 36.
([62]) فضائل الخمسة من الصحاح الستة للسيد الفيروز آبادي:
ج1، ص336، عن مصادر عدة منها نور الأبصار للشبلنجي والتفسير الكبير للفخر الرازي.
([63]) إبصار العين للشيخ محمد السماوي: ص58.
([64]) إبصار العين للشيخ محمد السماوي: ص58.
([65]) استعمال الشمر ــ لعنه الله ــ لألفاظ القرابة مع أبي
الفضل وأخوته للعادة الجارية من التعامل مع من كانت أمه لها ارتباط نسبي بعشيرة ما
فهم أذن أخواله ومن كان أبوه مرتبطاً بتلك العشيرة فهم عمومته وهكذا.
([68]) راجع الغدير للشيخ عبد الحسين الأميني: ج2، ص102، وما
بعدها إذ نقل إجماع أئمة الحديث على نقل هذه الواقعة وسرد أسماء بعض المصادر
المتعرضة لها.
([69]) مصادرها في كتب العامة مذكورة في الغدير: ج2، ص102.
([70]) سورة البقرة، الآية: 207.
([71])إعلام
الورى: ج1، ص466.
([72])الأخبار
الطوال: ص257.
([73])المصدر
نفسه.
([74])منها:
ما عن النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم: «إني سأشفع في يوم القيامة لأربع
طوائف ولو كان لهم مثل ذنوب أهل الدنيا، الأول: من سل سيفه لذريتي ونصرهم،
الثانية: من أعانهم في حال فقرهم وفاقتهم بما يقدر عليه من المال، الثالثة: من أحبه
بقلبه ولسانه، الرابعة: من قضى حوائجهم إذا اضطروا إليها وسعى فيها»؛ جامع أحاديث
الشيعة للسيد البروجردي: كتاب العِشرة، باب 99.
([75])بحار
الأنوار للعلامة المجلسي: ج22، ص276.
([76])المصدر
نفسه: ج21، ص57.
([77])المصدر
نفسه: ج22، ص274، ح21.
([78]) العباس عليه السلام للشيخ القرشي: ص223.
([79]) راجع الديوان الذي يتضمن الشعر المنسوب إلى علي أمير
المؤمنين عليه السلام.
([80]) راجع: صحيح الترمذي: ج2، ص319؛ صحيح ابن ماجه: ص14؛
مستدرك الصحيحين للحاكم: ج3، 149؛ أسد الغابة لابن الأثير: ج5، ص523؛ كنز العمال
للهندي: ج6، ص216؛ وغيرها مما تجد ذكره في فضائل الخمسة من الصحاح الستة للفيروز
آبادي: ج1، ص251.
([81]) كنز العمال للمتقي الهندي: ج12، ص100، تحت رقم 34180؛
ورواه القندوزي باختلاف يسير جداً في كتابه ينابيع المودة: ج2، ص115، ص120، ص380،
ص464.
([82]) كنز العمال: ج12، تحت رقم 34146.
([83]) المصدر نفسه: ج12، تحت رقم 43153.
([84]) المصدر نفسه: ج12، ص104، تحت رقم 34205.
([85]) المصدر نفسه: ج12، ص102.
([86]) المصدر نفسه: ج12، ص103.
([87]) كنزل العمال: ج12، ص103.
([88]) المصدر نفسه: ج12، ص104.
([89]) المصدر نفسه.
([90]) المصدر نفسه: ج12، ص105.
([91]) المصدر نفسه: ج12، ص101.
([92]) المصدر نفسه: ج12، ص100.
([93]) المصدر نفسه: ج12، ص98.
([94]) المصدر نفسه: ج12، ص96.
([95]) المصدر نفسه: ج12، ص95.
([96]) كنز العمال: ج12، ص93.
([97]) المصدر نفسه: ج12، ص100.
([98]) المصدر نفسه: ج12، ص102.
([99]) المصدر نفسه: ج12، ص103.
([100]) المصدر نفسه.
([101]) المصدر نفسه: ج12، ص97.
([102]) المصدر نفسه.
([103]) كنز العمال: ج12، ص98.
([104]) المصدر نفسه.
([105]) المصدر نفسه: ج12، ص119.
([106]) المصدر نفسه: ج12، ص116.
([107]) جامع أحاديث الشيعة: ج16، كتاب العشرة، الباب 99،
الحديث الأول.
([108]) سورة الصافات، الآيات: 171 و 172 و 173.
([109]) سورة النور، الآية: 55.
([110]) سورة الأحزاب، الآية: 10.
([111]) سورة الأحزاب، الآية: 12.
([112]) سورة الأحزاب، الآية: 13.
([113]) سورة الأحزاب، الآية: 15.
([114]) سورة المائدة، الآية: 24.
([115]) سورة البقرة، الآية: 249.
([116]) الخطبة 97 من خطب نهج البلاغة: ص180.
([117]) ورد هذا في موارد متعددة من نهج البلاغة، فراجع.
([118]) الملهوف للسيد ابن طاوس: ص151.
([119]) بحار الأنوار: ج45، ص41.
([120]) بحار الأنوار للمجلسي: ج20، ص108.
([121]) المصدر نفسه: ج20، ص105.
([122]) المصدر نفسه: ج40، ص327، ح9.
([123]) راجع: العباس للسيد المقرم: ص182.
([124]) البيتان من قصيدة طويلة رائعة في الإمام سيد الشهداء
وصحبه الأبرار وهي للأخ الشيخ محمد حسين الأنصاري، نظمها في سنة 1402هـ.
([125]) سورة مريم، الآية: 96.
([126])راجع: فضائل الخمسة من
الصحاح الستة: ج1، ص277، عن الرياض النضرة للمحبّ الطبري.
([127]) سورة الشورى، الآية: 23.
([128]) راجع فضائل الخمسة من الصحاح الستة: ج2، ص67؛ فقد نقل
هذا عن مصادر عدة منها: الصواعق المحرقة لابن حجر.
([129]) فضائل الخمسة: ج2، ص75.
([130]) فضائل الخمسة: ج2، ص77، عن كنز العمال للمتقي الهندي.
([131]) فضائل الخمسة من الصحاح الستة: ج2، ص78، عن الزمخشري
في تفسيره الكشاف.
([132]) فضائل الخمسة: ج2، ص79، عن الهيثمي في مجمعه.
([133]) راجع الجزء الثاني بل راجعه بتمام صفحاته ترَ هذا
الأمر كالشمس في رائعة النهار.
([134]) فضائل الخمسة من الصحاح الستة: ج3، ص203، عن صحيح ابن
ماجة.
([135]) فضائل الخمسة من الصحاح الستة، ج3، ص204، عن مسند أبي
داود.
([136]) فضائل الخمسة: ج3، ص292، عن صحيح الترمذي وصحيح ابن
ماجة.
([137]) فضائل الخمسة: ج3، ص293، عن البخاري في الأدب المفرد
وعن المتقي في كنز العمال.
([138]) الإرشاد للشيخ المفيد: ج2، ص99.
([139]) كتاب حجر وطين للشيخ محمد تقي الفقيه: ج3، ص20، وما
بعدها.
([140]) راجع: العباس عليه السلام للسيد المقرم: ص239.
([141]) راجع: فضائل
الخمسة من الصحاح الستة، للفيروز آبادي: ج3، ص308، فقد نقل هذا عن جمعٍ منهم الفخر
الرازي في ذيل تفسيره للآية الكريمة.
([142]) راجع: كامل الزيارات للشيخ ابن قولويه.
([143]) الكمالات الروحية للسيد حسن الأبطحي: ص140 ــ 145،
والظاهر أن الحادثة هذه مما لا ريب فيها لوثاقة ناقليها على ما هو ظاهر من كلام
السيد الأبطحي.
([144]) فضائل الخمسة من الصحاح الستة: ج1، ص168؛ الرياض
النضرة: ج2، ص164.
([145]) أنظر: فضائل الخمسة من الصحاح الستة: ج1، ص173، عن
مستدرك الصحيحين للحاكم عن أبي هريرة.
([146]) فضائل الخمسة: ج1، ص175؛ تاريخ بغداد للخطيب
البغدادي: ج11.