نام کتاب : باب فاطمة صلوات الله وسلامه عليها بين سلطة الشريعة وشريعة السلطة نویسنده : دراسة وتحليل وتحقيق نبيل الحسني جلد : 1 صفحه : 232
الشيخ علي
الفتلاوي
107
حسين
عبدالسيد النصار
الشفاء
في نظم حديث الكساء
108
حسن هادي
مجيد العوادي
قصائد
الاستنهاض بالإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه
109
السيد علي
الشهرستاني
آية
الوضوء وإشكالية الدلالة
110
السيد علي
الشهرستاني
عارفاً
بحقكم
111
السيد
الموسوي
شمس
الإمامة وراء سحب الغيب
112
إعداد:
صفوان جمال الدين
113
تحقيق:
مشتاق المظفر
البشارة
لطالب الاستخارة للشيخ احمد بن صالح الدرازي
114
تحقيق:
مشتاق المظفر
النكت
البديعة في تحقيق الشيعة للشيخ سليمان البحراني
115
تحقيق:
مشتاق صالح المظفر
شرح
حديث حبنا أهل البيت يكفر الذنوب للشيخ علي بن عبد الله الستري البحراني
116
تحقيق:
مشتاق صالح المظفر
منهاج
الحق واليقين في تفضيل علي أمير المؤمنين للسيد ولي بن نعمة الله الحسيني الرضوي
117
تحقيق:
أنمار معاد المظفر
قواعد
المرام في علم الكلام، تصنيف كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني
118
تحقيق:
باسم محمد مال الله الأسدي
حياة
الأرواح ومشكاة المصباح للشيخ تقي الدين إبراهيم بن علي الكفعمي
119
([1]) مسند أحمد بن حنبل: ج1، ص84؛ سنن
الترمذي: ج5، ص297؛ سنن ابن ماجة: ج1، ص45؛ فضائل الصحابة للنسائي: ص15.
([2]) المصنف لابن أبي شيبة: ج7، ص432،
برقم (17046)؛ شرح صحيح مسلم للنووي: ج12، ص78.
([3]) تاريخ الطبري: ج2، ص458؛ الكامل في
التاريخ لابن الأثير: ج4، ص330.
([4]) صحيح البخاري: ج4، ص194، (باب:
مناقب المهاجرين).
([5]) مسند أحمد: ج1، ص21 وص56.
([6]) تاريخ الطبري: ج2، ص458؛ الكامل في
التاريخ لابن الأثير: ج4، ص330.
([7]) قال أبو بكر بعد أن بايعه الناس:
(يا أيها الناس تكلفوني سنة نبيكم محمد صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم، إن الله كان يعصم نبيه
بالوحي)؟! «تخريج الأحاديث للزيلعي: ج1، ص482، برقم 480».
وفي لفظ آخر أخرجه ابن سعد: (إلا وإنكم إن كلفتموني أن أعمل
فيكم بمثل عمل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم أقم به كان رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم عبداً أكرمه الله بالوحي وعصمه به...) «الطبقات الكبرى لابن
سعد: ج3، ص212».
وهذا القول قول سياسي وليس شرعياً؛
فمن من الناس بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم مسدد من الوحي؛ ومن ثم كيف
بالقرآن الذي يطالب بالعمل بشريعة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وإطاعته وإتباعه
والتأسي به، أي العمل بسنته بقوله وفعله؛ بل هي شريعة جديدة تفرض على الناس منذ
اللحظات الأولى سلطتها ومن لم يمتثل فمصيره قطع الرأس وسلخ الجلد وهو ما صرح به
أبو بكر محذراً الناس بمخالفته فقال: (فإذا رأيتموني غضبت فاجتنبوني لا أؤثر في
أشعاركم وابشاركم) «الطبقات لابن سعد: ج3، ص212؛ تخريج الأحاديث للزيلعي: ج1،
ص481؛ تاريخ الطبري: ج2، ص460».
([8]) عن يحيى بن جعدة (أن عمر
بن الخطاب أراد أن يكتب السنة ثم بدا له أن لا يكتبها، ثم كتب في الأمصار من كان
عنده شيء فليمحه) «تقييد العلم: ص53؛ حجية السنة: ص395».
([9]) في حرق أحاديث النبي صلى
الله عليه وآله وسلم في شريعة السلطة أنظر:
أ: عن عائشة أنها قالت: جمع أبي
الحديث عن رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم وكانت خمس مائة حديث، فبات
ليلته يتقلب كثيراً، قالت فغمني، فقلت: أتتقلب لشكوى أو لشيء بلغك؟
فلما أصبح، قال: أي بنية، هلمي
الأحاديث التي عندك، فجئته بها، فدعا بنار فحرقها؟!
«تذكرة الحفاظ للذهبي: ج1، ص57؛
الرياض النضرة للطبري: ج1، ص200».
ب: لما بلغ عمر بن الخطاب (إنه قد
ظهرت في أيدي الصحابة، كتب استنكرها وكرهها وقال: أيها الناس إنه قد بلغني أنه قد
ظهرت في أيديكم كتب، فأحبها على الله أعدلها وأقومها، فلا يبقين أحد عنده كتابا
إلا أتاني به فأرى فيه رأيي فأتوه بكتبهم، فأحرقها بالنار؛ ثم قال: أمنية كأمنية
أهل الكتاب)، «تاريخ الإسلام للذهب: ج7، ص221؛ الطبقات الكبرى لابن سعد: ج5، ص188».
([10]) أخرج الدارمي في سننه عن
سليمان بن يسار: أن رجلا قدم المدينة يقال له ضبيع ــ وهو من أهل البصرة ــ فجعل يسأل عن
تشابه القرآن، فأرسل إليه عمر ــ بن الخطاب ــ فأعد له عراجين النخل، فقال: من
أنت؟
قال: أن عبد الله، ضبيع، قال: وأنا
عبد الله، عمر.
فضربه حتى دمى رأسه، فقال ــ ضبيع
ــ: حسبك يا أمير المؤمنين، فقد ذهب الذي كنت أجده في رأسي، ثم نفاه إلى البصرة).
وعن سعيد بن المسيب: فأمر به عمر
فضرب مائة سوط، فلما برئ دعاه فضربه مائة أخرى، ثم حمله على قتب، وكتب إلى أبي
موسى: حرّم على الناس مجالسته)، وذكر السائب بن يزيد: (وكتب ــ عمر ــ إلى أبي
موسى، يأمره أن يحرم على الناس مجالسته، وإن يقوم في الناس خطيبا، ثم يقول: إن
ضبيعا قد ابتغى العلم فأخطأه. فلم يزل ــ الرجل ــ وضيعا في قومه حتى هلك).
([25])الدرر الثمينة في تاريخ
المدينة لابن النجار: ج2، ص360؛ وفاء الوفا للسمهودي: ج2، ص207؛ العمارة الإسلامية
على مر العصور لسعاد ماهر: ص106 ــ 107.
([26]) سورة الأحزاب، الآية:
33.
([27])الدرة الثمينة في تاريخ
المدينة لابن النجار: ج2، ص360؛ الروضة الفردوسية: ورقة 119؛ وفاء الوفاء: ج2،
ص210 ــ 211.
([28])المغانم المطابة من معالم
طابة للفيروز آبادي: ص156؛ وفاء الوفاء: ج2، ص208، ط مؤسسة الفرقان بالرياض.
([29])نزهة الناظرين للبرزنجي:
ص62، ط دار صعب؛ المغانم المطابة للفيروز آبادي: ص156؛ التعريف بما أنست دار
الهجرة للمطري: ص31؛ وفاء الوفا للسمهودي: ج2، ص186، ط مؤسسة الفرقان.
([30]) الطبقات
الكبرى لابن سعد:ج2، ص69؛ وفاء الوفا للسمهودي: ج1، ص466؛ العمارة الإسلامية على
مر العصور لسعاد ماهر: ص106 ــ 107؛ أخبار مدينة الرسول لابن النجار:ص91.
([41])مسند أحمد: ج4، ص107،
وج6، ص304؛ سنن الترمذي: ج5، ص361؛ تحفة الأحوذي للمباركفوري: ج1، ص120؛ مسند أبي
يعلى الموصلي: ج12، ص451؛ مستدرك الحاكم: ج2، ص416؛ السنن الكبرى للبيهقي: ج2،
ص150؛ مجمع الزوائد للهيثمي: ج9، ص167؛ المصنف لابن ابي شيبة الكوفي: ج7، ص501؛
السنة لابن أبي عاصم: ص589، وغيرها.
([42])سورة النور، الآيتان: 36
و 37.
([43])تفسير الدر المنثور
للسيوطي: ج6، ص203، ط دار الفكر؛ تفسير الثعالبي: تفسير سورة النور؛ شواهد التنزيل
للحاكم: ج1، ص409، وص566، وص567، وص558؛ تفسير روح المعاني للآلوسي: ج18، ص157؛
غاية المرام: ص317، ط ايران.
([44])كتاب الكافي للكليني رحمه
الله: ج4، ص556، باب: المنبر والروضة برقم13 و14؛ التهذيب للشيخ الطوسي رحمه الله:
ج6، ص8، باب: زيارة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم برقم9؛ وسائل الشيعة:
ج5، ص284، برقم6560 و6561.
([45])صحيح الترمذي: ج5، ص329،
ح3876، ط دار الفكر؛ وج2، ص308، ط بولاق بمصر؛ المعجم الصغير الطبراني: ج1، ص135؛
الصواعق المحرقة لابن حجر: ص147، وص226، ط المحمدية؛ أسد الغابة لابن الأثير: ج2،
ص12؛ تفسير ابن كثير: ج4، ص113؛ الدر المنثور للسيوطي: ج6، ص7، وص306؛ ذخائر
العقبى للطبري: ص16؛ ينابيع المودة للقندوزي الحنفي: ص33، وص40، وص226، وص355، ط
الحيدرية؛ كنز العمال للهندي: ج1، ص154، ط الثانية؛ تفسير الخازن: ج1، ص4؛ مصابيح
السنة للبغوي: ج2، ص279، ط محمد علي صبيح؛ جامع الأصول لابن الأثير: ج1، ص187،
ح66؛ مشكاة المصابيح للعمري: ج3، ص258؛ منتخب التاريخ ابن عساكر: ج5، ص236، ط دمشق
وغيرها.
([46])راجع الألفاظ الأخرى
لحديث الثقلين: صحيح مسلم، كتاب الفضائل، باب فضائل علي بن أبي طالب عليه السلام:
ج2، ص362، ط عيسى الحلبي؛ مصابيح السنة للبغوي: ج2، ص278، ط محمد علي صبيح؛ صحيح
الترمذي: ج5، ص328، ح3874، ط دار الفكر؛ جامع الأصول لابن الأثير: ج1، ص187، ح65،
ط مصر؛ الدر المنثور للسيوطي: ج2، ص60؛ ينابيع المودة للقندوزي: ص38، ط اسلامبول.
([47])صحيح الترمذي: ج5، ص31، ح3258، ط دار
الفكر؛ شواهد التنزيل للحسكاني: ج1، ص124، ح172؛ وج2، ص16، من حديث: 647 و648
وغيرها؛ صحيح مسلم: باب فضائل علي بن أبي طالب عليه السلام: ج15، ص176، ط مصر؛
خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام للنسائي: ص4، وص16، ط القاهرة؛
مستدرك الحاكم: ج2، ص150، وص152، وص416؛ تلخيص المستدرك للذهبي مطبوع بهامش
المستدرك؛ مناقب أمير المؤمنين علي لابن المغازلي: ص302، ح346، وص348، وص349.
([64])مطرورة: بمعنى مملوجة عند
العراقيين، أي مكسوة بالطين، أي أنها اصقلت أو غلقت بطبقة من الطين، النهاية في
غريب الحديث لابن الأثير: ج3، ص118.
([65])العرعر:
شجر عظيم جبلي لا يزال أخضر تسميه الفرس السرو (لسان العرب: مادة عرر).
([66]) التحفة اللطيفة للسخاوي:
ج1، ص45.
([67])الوفا بما يجب لحضرة
المصطفى للسمهودي (مخطوط) أشرف على طبعه حمد الجاسر مع رسائل أخرى فسميت هذه المجموعة
(رسائل في تاريخ المدينة) والرواية في صفحة (139) من المجموعة، نشر دار اليمامة
بالرياض.
([71])آثار المدينة المنورة
للأنصاري: ص65، ط المكتبة العلمية بالمدينة المنورة، نقلا عن كتاب مرآة الحرمين.
([72])مشكل الآثار للطهاوي: ج1،
ص141؛ حلية الأولياء: ج2، ص42؛ الحاكم في المستدرك: ج3، ص154؛ ذخائر العقبى: ص43؛
فضائل فاطمة لابن شاهين: ص35، ح13؛ إتحاف السائل للمناوي: ص76 ــ 77، ح42.
([73])الكافي للكليني رحمه الله: ج4، ص556، باب الروضة
والمنبر.
([74])المصدر السابق.
([75]) سورة التوبة، الآية:
105.
([76])سنن النسائي بشرح السيوطي
والسندي، تحقيق مكتب تحقيق التراث الإسلامي، وقد جاء في ص64، المقدمة ما ملخصة: أن
كل ما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في المنافقين إنما هو أجر وزكاة لهم
بعلة قوله صلى
الله عليه وآله وسلم: «اللهم أنا بشر فأي المسلمين لعنته أو سببته فاجعله له...».
([77])فضائل فاطمة للحافظ
المحدث ابن شاهين: ص40، ح16، ط مؤسسة الوفاء ــ بيروت؛ وقد ورد هذا الحديث بطرق
أخرى وبألفاظ تدل على أنه ذكر في أوقات ومناسبات عديدة، فراجع في ذلك: مسند أحمد
بن حنبل: عن أبي هريرة برقم9698، ج15، ص436، ط مؤسسة الرسالة؛ مجمع الزوائد: ج9،
ص268، برقم14989 و14990؛ المعجم الكبير للطبراني: برقم2621؛ تاريخ بغداد للخطيب:
ج7، ص136 ــ 137؛ ترجمة تليد بن سليمان؛ كفاية الطالب للكنجي: ج1، ص331؛ شاهد
التنزيل: ج2، ص44، برقم665؛ البداية والنهاية: ج8، ص205.
([79])هلال بن الحارث، وقيل
هلال بن مظفر مولى النبي صلى الله عليه وآله وسلم: الإصابة لابن حجر: ج4، ص46.
([80])المصنف لابن أبي شيبة:
ج12، ص127، وفيه عن أنس بن مالك؛ المعجم الكبير للطبراني: ج22، ص402، ح1002؛ عن
أنس أيضا؛ سنن الترمذي، كتاب التفسير، باب34، ح3206، وقال: هذا حديث حسن غريب من
هذا الوجه، إنما نعرفه من حديث حماد بن سلمة؛ وأخرجه الحاكم في المستدرك: ج3،
ص158؛ عن طريق حماد بن سلمة، بهذا الإسناد، وقال: حديث صحيح ولم يخرجاه، وأخرجه
الذهبي في التلخيص، وقال: صحيح؛ والطبري في جامع البيان: ج12، ص6؛ فضائل فاطمة
عليها السلام لابن شاهين: ص39، ح15؛ شرح مختصر الروضة: ج3، ص108؛ المتفق والمفترق
للبغدادي: ج3، برقم1662؛ جمهرة الأولياء: ج1، ص137؛ در السحابة للشوكاني: ص266؛
تهذيب الكمال: ج35، ص251؛ فتح القدير: ج4، ص278 ــ 279.
([81])تحقيق النصرة للمراغي: ص75؛ الدرة
الثمينة لابن النجار: ص91، ط دار الأرقم؛ العمارة الإسلامية على مر العصور: ص106
ــ 107؛ وفاء الوفاء للسمهودي: ج1، ص450، ط دار إحياء التراث.
([85])لما ورد في الحديث الصحيح
عن رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم أنه قال لعلي عليه السلام: «يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق»، راجع في
ذلك صحيح الترمذي: ج5، ص306، ح3819؛ خصائص أمير المؤمنين علي عليه السلام للنسائي: ص27، ط التقدم
العلمية بمصر؛ الاستيعاب: ج3، ص37.
([87]) الكافي للكليني: ج5،
ص339، باب: عن المؤمن كفؤ المؤمن.
([88]) مسند أحمد: ج6، ص530.
([89]) شد الأثواب للسيوطي:
ص12، ط عالم الكتب بيروت.
([90]) فتح الباري بشرح صحيح
البخاري لابن حجر: ج7، ص17، ط دار الكتب العلمية.
([91]) مسند
أحمد: ج3، ص98 ــ 99، برقم1511، ط مؤسسة الرسالة لسنة 1994م؛ خصائص أمير المؤمنين
علي بن أبي طالب للنسائي: برقم41؛ مسند أبي يعلى الموصلي: ج2، ص61 ــ 62، برقم703،
دار المأمون للتراث؛ مسند البزار: ج3، ص68، وجاء فيه: لفظ الخوخة عوض الباب؛
المعجم الأوسط للطبراني: ج4، ص53، برقم3942، ط مكتبة المعارف بالرياض؛ كشف الأستار
للهيثمي: ج3، ص195، برقم 2551؛ مجمع البحرين لنور الدين الهيثمي: ج6، ص268 ــ 269،
برقم 3694، ط مكتبة الرشيد بالرياض؛ شد الأثواب للحافظ السيوطي: ص12؛ مجمع الزوائد
للهيثمي: ج9، ص114؛ القول المسدد للحافظ ابن حجر العسقلاني: ص5 ــ 6، وص17 ــ 23؛
وفاء الوفاء للسمهودي: ج2، ص217، ط مؤسسة الفرقان.
([92]) صحيح الترمذي، بشرح ابن
العربي: ج63، ص176، برقم 3741؛ مسند أحمد بن حنبل: ج5، ص180، برقم 3061، ط مؤسسة
الرسالة لسنة 92م؛ مجمع الزوائد: ج9، ص150، برقم 14677؛ المعجم الكبير للطبراني:
ج12، ص78، برقم 12594؛ فتح الباري لابن حجر: ج7، ص17؛ شد الأثواب للسيوطي: ص13، ط
عالم الكتب؛ الخصائص للنسائي: ص64، برقم 42.
([93]) سورة الأنعام، الآية:
50.
([94]) المعجم
الكبير للطبراني: ج12، ص114، برقم 14722، ط دار إحياء التراث؛ مجمع الزوائد
للهيثمي: ج9، ص150 ــ 151، برقم 14677؛ شد الأثواب للسيوطي: ص13، ط عالم الكتب.
([95]) أخرجه البزار: برقم
2552؛ مجمع الزوائد للهيثمي: ج9، ص149، برقم 14673؛ شد الأثواب للسيوطي: ص13، ط
عالم الكتب؛ كنز العمال: ج15، ص155، ح436؛ الحادي للفتاوي: ج2، ص57 ــ 58؛ إحقاق
الحق: ج5، ص557؛ كشف الأستار بزوائد البزار للهيثمي: ج3، ص195؛ وفاء الوفاء
للسمهودي: ج2، ص221، ط مؤسسة الفرقان بالرياض.
([96]) مسند البزار: برقم 2553؛
شد الأثواب للسيوطي: ص13، ط عالم الكتب؛ مجمع الزوائد: ج9، ص150، برقم 14674؛ وفاء
الوفاء للسمهودي: ج2، ص221، ط الفرقان.
([97]) مسند أحمد بن حنبل: ج5،
ص180، برقم 3061، ط مؤسسة الرسالة لسنة 92م؛ المعجم الكبير للطبراني: ج12، ص78،
برقم 12593؛ صحيح الترمذي بشرح ابن عربي المسمى بـ(عارضة الأحوذي): ج13، ص174،
برقم 3736؛ شد الأثواب للسيوطي: ص14، ط عالم الكتب؛ مجمع البحرين للهيثمي: ج6،
ص291، ح3727؛ مختصر فتح الباري لابن حجر العسقلاني: ج7، ص18، ط دار الكتب العلمية؛
المعجم الأوسط للطبراني: ج3، ص389، برقم 2836؛ مختصر المستدرك للحاكم: ج3، ص132 ــ
134، من طريق أحمد، وقال صحيح الإسناد ووافقه الذهبي؛ مجمع الزوائد: ج9، ص120؛
خصائص أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب عليه السلام للنسائي: ص61 ــ 64؛ وفاء
الوفاء للسمهودي: ج2، ص218، ط الفرقان؛ سنن الترمذي: ج5، ص641، برقم 1385، ط
القاهرة.
([98]) فتح الباري في شرح صحيح
البخاري لابن حجر: ج7، ص18، وقال: أخرجه الطبراني، وأخرجه عن الطبراني أيضا الحافظ
السيوطي في شد الأثواب: ص14، الفصل الثاني، ط عالم الكتب؛ وفاء الوفاء للسمهودي:
ج2، ص223، ط الفرقان.
([99]) خصائص
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام للنسائي: ص122 ــ 123، برقم 105 ــ
107، ط مكتبة المعلا بالكويت؛ المصنف للحافظ عبد الرزاق الصنعاني: ج11، ص232، برقم
20408، ط المكتب الإسلامية؛ وأخرجه الطبراني في الأوسط: برقم 1188؛ مجمع البحرين
للهيثمي: ج6، ص269، برقم 3695؛ مجمع الزوائد: ج9، ص150، برقم 14675؛ تاريخ دمشق
لابن عساكر: ج12، ص93؛ شد الأثواب للسيوطي: ص14، ط عالم الكتب؛ فتح الباري لابن
حجر: ج7، ص18، ط دار الكتب العلمية وأعقبه بقوله: (ورجاله رجال الصحيح غير العلاء
وقد وثقه يحيى بن معين وغيره)؛ وفاء الوفاء: ج2، ص218 ــ 219.
([100]) مسند
أحمد بن حنبل: ج2، ص26؛ فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل: ج2، ص567، وص595؛ المصنف
لابن أبي شيبة: ج12، ص58؛ المصنف لعبد الرزاق: ج11، ص232؛ فتح الباري لابن حجر:
ج7، ص18؛ شد الأثواب للسيوطي: ص14؛ وفاء الوفاء للسمهودي: ج2، ص217.
([101]) سورة البقرة، الآية: 158.
([102]) سورة الأنبياء، الآية:
23.
([103]) سورة آل عمران، الآيتان:
96 و 96.
([104]) سورة النور، الآية: 36.
([105]) سورة الصافات، الآية:
154.
([106])سليمان بن سالم العطار،
أبو داود القرشي المدني، ترجم له الذهبي في ميزان الاعتدال: ج2، ص208.
([107])المغانم المطابة للفيروز
آبادي: ص156؛ وفاء الوفاء: ج1، ص451، ط دار إحياء التراث؛ وج2، ص178 وص208، ط
الفرقان؛ وحسن بن زيد: هو حسن ابن زيد بن الإمام علي بن الحسين زين العابدين ابن
الإمام السبط الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام.
([108]) وفاء الوفاء للسمهودي:
ج2، ص187.
([109]) المعيار والموازنة لأبي
جعفر الإسكافي: ص61؛ مناقب آل أبي طالب: ج3، ص430؛ الرياض النضرة في مناقب العشرة
للمحب الطبري: ج1، ص253؛ نهاية الأرب في فنون الأرب للنويري: ج19، ص43؛ الغدير
للعلامة الأميني: ج7، ص151.
([110]) سورة الإسراء، الآية:
26.
([111]) سورة النمل، الآية: 16.
([112]) لمزيد من الاطلاع والمعرفة: أنظر
كتابنا، وكتابنا: (وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وموضع قبره وروضته بين
اختلاف أصحابه واستملاك أزواجه).
([113]) شرح نهج البلاغة
للمعتزلي: ج3، ص208؛ تفسير فرات الكوفي: ص340؛ تهذيب الأحكام للطوسي: ج6، ص102.
([114]) مسند أحمد: ج2، ص442؛
مستدرك الصحيحين: ج3، ص149؛ المصنف لابن أبي شيبة الكوفي، صحيح ابن حبان: ج15،
ص435.
([115]) سنن الترمذي: ج5، ص360؛
المستدرك للحاكم النيسابوري: ج3، ص149؛ سنن ابن ماجة: ج1، ص52؛ المعجم الكبير
للطبراني: ج3، ص40؛ أحكام القرآن للجصاص: ج1، ص571؛ تفسير الثعلبي: ج8، ص312.
([116]) مسند الشاشي: ج1، ص409،
ح337.
([117]) شرح نهج البلاغة: ج4،
ص107.
([118]) سورة التوبة، الآية: 49.
([119]) قال الإمام موسى بن جعفر
عليهما السلام: «إن فاطمة صدّيقة شهيدة»، أنظر: الكافي للكليني: ج1، ص458؛ عوالم
العلوم: ج11، ص260.
([120]) كتاب سليم بن قيس
الهلالي (بتحقيق الأنصاري): ج2، ص907.
([121]) لمزيد من الاطلاع، أنظر:
وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بين اختلاف أصحابه واستملاك أزواجه للمؤلف.
([156]) لما دفن عمر بن الخطاب
جاء أبو عبيدة إلى علي بن أبي طالب عليه السلام فقال له: هل أنت مبايعي على كتاب
الله وسنة نبيه وسنة الشيخين؟ قال عليه السلام: «أما كتاب الله وسنة نبيه فنعم؛
وأما سنة الشيخين فأجتهد رأيي؛ (تاريخ مختصر الدول لابن العبري: ج1، ص54.
([157]) تاريخ المدينة لابن شبة
النميري: ج3، ص1093.
([158]) البحار للمجلسي: ج30، ص293؛
مجمع النورين للمرندي: ص110؛ بيت الأحزان للشيخ عباس القمي: ص120؛ مسند فاطمة
الزهراء عليها السلام للسيد حسين شيخ الاسلامي: ص439 ــ 440، برقم 399/3.
([159]) كتاب سليم بن قيس الهلالي: ص862 ــ
868.
([160]) الاحتجاج للطبرسي: ج1،
ص82.
([161]) تفسير العياشي: ج2، ص66
ــ 68.
([162]) مسند فاطمة الزهراء
عليها السلام للسيد حسين شيخ الإسلامي: ص443 ــ 444، برقم 407/11؛ بيت الأحزان
للشيخ عباس القمي: ص173.
([163]) الكافي للكليني: ج8،
ص237 ــ 238.
([164]) مسند فاطمة للسيد حسين
شيخ الإسلامي: ص444 ــ 445؛ برقم 409/13.
([165]) تاريخ اليعقوبي: ج2،
ص126، ط دار صادر؛ ج2، ص11، ط الأعلمي.
([167]) تاريخ الدولة العربية
للدكتور عبد العزيز سالم: ص431 ــ 432، ط دار النهضة العربية بيروت؛ وقريب منه
أورده محمد عزه في تاريخ الجنس العربي: ج7، ص8 ــ 25، ط المكتبة العصرية لبنان.
([168]) سنن
الترمذي، باب: ما جاء في افتراق هذه الأمة: ج5، ص25، ح2640؛ المعجم الكبير
للطبراني: ج19، ص277؛ السنة لابن أبي عاصم: ج1، ص23؛ صحيح ابن حبان: ج14، ص140؛
المستدرك للحاكم: ج1، ص47؛ سنن أبي داود: ج4، ص197، ح4596.
([169]) سنن الترمذي: ج5، ص26، باب: ما جاء
في افتراق الأمة؛ المستدرك للحاكم: ج7، ص332؛ كشف الخفاء للعجلوني: ج1، ص169.
([170]) أبو إسحاق إبراهيم
النظام (توفي سنة 231هـ) وهو شيخ الجاحظ، ومن شيوخ المعتزلة.
([171]) الملل والنحل للشهرستاني:
ج1، ص15؛ الوافي بالوفيات للصفدي: ج6، ص15؛ المراجعات للسيد عبد الحسين شرف الدين
رحمه الله، المراجعة (30) بتحقيق الشيخ حسين الراضي؛ فاطمة عليها السلام لتوفيق
أبو علم: ص55؛ فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وآله وسلم: لعمر أبو النصر، ط المكتبة
الأهلية بمصر لسنة 1935م.
([188]) الالزامات والتتبع للدارقطني: ص122،
ط دار الكتب العلمية؛ فتح الباري لابن حجر: ج11، ص464، ح6586.
([189]) سورة الصافات، الآية:
24.
([190]) قال صلى الله عليه وآله
وسلم للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام: «يا علي لئن يهدِ الله بك رجل واحد لخير
لك مما طلعت عليه الشمس».
([191]) شرح نهج البلاغة لابن
أبي الحديد المعتزلي: ج2، ص21 ــ 22، بتحقيق أبو الفضل إبراهيم.
([192]) شرح نهج البلاغة
للمعتزلي: ج17، ص168.
([193]) سورة الأحزاب، الآية:
57.
([194]) سورة الروم، الآية: 6.
([195]) أنظر في ظاهرة التدليس
التي تضحك الثكلى ما ذكره علي محمد الصلابي في كتابه الحسن بن علي في تعليقه على
حديث دخول عمر إلى بيت فاطمة عليها السلام بعد أن أورد الحديث المبتور الذي بتر
منه تصريح عمر بأن الخطاب وتهديده لفاطمة بحرق بيتها بمن فيه إن عاد بعض الصحابة
إلى بيتها، ثم يرشد القارئ إلى أنه هو الحديث الصحيح؛ والأعجب من ذلك إيراده في
هامش الكتاب تحت الرقم واحد الذي وضعه عند قوله: وهذا هو الثابت الصحيح: فيرجعه
إلى: أخرجه ابن أبي شيبة: 14/567، إسناده صحيح؛ ضنناً منه أنه بهذا التدليس على
القارئ إن لا يعود إلى مصنف ابن ابي شيبة فيكتشف كذبه وتدليسه، فقد أورد ابن أبي
شيبة في مصنفه حديث التحريق وتهديد عمر لفاطمة وحرق بيتها بمن فيه بسند صحيح.
([196]) المصنف لابن أبي شيبة
الكوفي: ج8، ص572، بتحقيق سعيد اللحام.
([197]) المذكر والتذكير لابن
أبي عاصم: ج92.
([198]) شرح نهج البلاغة: ج2،
ص45.
([199]) فضائل الصحابة لأحمد بن
حنبل: ج2، ص17، برقم 532.
([200]) مستدرك الحاكم: ج3،
ص169، برقم 4736.
([201]) الصواعق المحرقة: ج2،
ص520، ط دار الرسالة بيروت.
([247])وفاء
الوفاء لسمهودي: ج 2، ص 263، ط مؤسسة الفرقان. كتاب المناسك للحربي: ص366.
([248])مسالك الأبصار للضعاني: ص 100، دار السيرة ــ بيروت.
([249])رواه الهيثمي في كشف
الأستار: ج 2، ص 247، برقم 1623، وقال: رواه أحمد، والبزار، ألا أنه قال: «لقد لعن
الله الحكم وما ولد على لسان نبيه صلى الله عليه وآله وسلم، والطبراني بنحوه وعنده رواية
كرواية أحمد»، ورجال أحمد رجال الصحيح.