responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قرة العين في صلاة الليل نویسنده : ميثاق عباس الخفاجي الحلي    جلد : 1  صفحه : 178
إعداد: صفوان جمال الدين

113

تحقيق: مشتاق المظفر

البشارة لطالب الاستخارة للشيخ احمد بن صالح الدرازي

114

تحقيق: مشتاق المظفر

النكت البديعة في تحقيق الشيعة للشيخ سليمان البحراني

115

تحقيق: مشتاق صالح المظفر

شرح حديث حبنا أهل البيت يكفر الذنوب للشيخ علي بن عبد الله الستري البحراني

116

تحقيق: مشتاق صالح المظفر

منهاج الحق واليقين في تفضيل علي أمير المؤمنين للسيد ولي بن نعمة الله الحسيني الرضوي

117

تحقيق: أنمار معاد المظفر

قواعد المرام في علم الكلام، تصنيف كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني

118

تحقيق: باسم محمد مال الله الأسدي

حياة الأرواح ومشكاة المصباح للشيخ تقي الدين إبراهيم بن علي الكفعمي

119

السيد نبيل الحسني

باب فاطمة عليها السلام بين سلطة الشريعة وشريعة السلطة

120

السيد علي الشهرستاني

تربة الحسين عليه السلام وتحولها إلى دم عبيط في كربلاء

121

ميثاق عباس الحلي

يتيم عاشوراء من أنصار كربلاء

122

علي حسان شويليه

المختصر المسطور لكتاب شفاء الصدور في شرح زيارة عاشور

123

د. حيدر محمود الجديع

نثر الإمام الحسين عليه السلام

124

الشيخ ميثاق عباس الخفاجي

قرة العين في صلاة الليل

125



[1]- الذاريات الآية 15- 19.

[2]- سورة (25) الفرقان الآية 63.

[3]- سورة السجدة الآية 16.

[4]- سورة الزمر الآية 9.

[5]- ابن المبارك: هو عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي بالولاء، التميمي، المروزي أبو عبد الرحمن. الحافظ، أفنى عمره في الأسفار، حاجاً ومجاهداً وتاجراً، وجمع الحديث والفقه والعربية وأيام الناس والشجاعة والسخاء، كان من سكان خراسان، ومات في هيت (على الفرات) منصرفاً عن غزو الروم. ولد في خلافة هشام بن عبد الملك الأموي سنة 118هـ وتوفي في عصر هارون العباسي سنة 181هـ. وله قبر في هيت الانبار يزار، قال الفسوي في تاريخه: سمعت الحسن بن الربيع يقول: شهدت موت ابن المبارك، مات لعشر مضينَ من رمضان سنة إحدى وثمانين ومئة، ومات سحرًا، ودفناه بهيت، ولبعض الفضلاء:

مررت بقبر ابن المبارك زائرًا

فأوسعني وعظًا وليس بناطق

وقد كنت بالعلم الذي في جوانحي

غنيًا وبالشيب الذي في مفـارقي

ولكن أرى الذكرى تنبه عاقلا

إذا هي جاءت من رجال حقائق

وإنما استشهدتُ بأبيات ابن المبارك هنا لنؤكدَ أن عامة المسلمين يحترمون قبور علمائها ويمجدونها احتراما لصاحب القبر وهذه هي سيرة العلماء والصحابة رضوان الله عليهم بخلاف عقيدة الوهابية. سيرة أعلام النبلاء للذهبي ج7هامش رقم (1) ص459. ومدينة هيت تبعد عن بغداد بـ(180 كم غربا) بمنطقة الجري. وقد هدم الوهابية قبته ومرقده عام 2005 م، وأعاد المؤمنون من أهالي الانبار بناءه من جديد متحدين الفكر الوهابي هناك.

[6]- سورة أل عمران الآية 13.

[7]- مستدرك وسائل الشيعة ج11ص257 ب18وجوب طاعة الله ح 6.

[8]- الكافي ج3 ص447ح20 باب صلاة النوافل. فعن معاوية بن وهب عن الصادق عليه السلام: قال: قلت له: إن رجلا من مواليك من صلحائهم شكى إلي ما يلقى من النوم وقال: إني أريد القيام إلي الصلاة بالليل فيغلبني النوم حتى أصبح وربما قضيت صلاتي الشهر متتابعا والشهرين اصبر على ثقله فقال عليه السلام: قرة عين له والله، ولم يرخص له الصلاة في أول الوقت. بمعنى إن الرجل كان يقضي صلاة الليل فقال له الإمام عليه السلام: إن القضاء قرة عين له.

[9]- جاء في كشف الظنون بشأن أحكام القرآن لابن عربي أنها خمس مئة آية (ج1ص20) وقد صنف البيهقي كتابا اسمه (النهاية في خمس مئة آية) ومنهم صاحب كنز العرفان في فقه القرآن للمقداد السيوري فقد بلغت آيات الأحكام عنده (420) آية (مقدمة كتاب كنز العرفان للشيخ واعظ زاده الخراساني ج1ص13)، ولكن مع إضافة آيات مكررة للصلاة والزكاة والجهاد وغيرها قد تبلغ (500) آية، واما آخر من ألفَّ في هذا المجال من علمائنا استأذنا العلامة الايرواني (دام ظله) اسماه دروس تمهيدية في تفسير آيات الأحكام بجزأين فقد بلغت آيات الأحكام التي استفاد منها حكما شرعيا.

وفي وجوب معرفة الفقيه بالمعارف القرآنية قال الغزالي: لا يشترط معرفة جميع الكتاب، بل ما تتعلق به الأحكام منه، وهو مقدار خمسمائة آية (المستصفى ج2 ص350(، ووافقَهُ في هذا الرازي، وابن قدامة. المحصول ج6، ص23 وروضة الناظر، وقال الزركشيُّ بعد ذِكْرِهِ قولَ الغزالي ومَنْ وافقَهُ: وكأنَّهم رأَوا مُقاتل بن سليمان أول مَنْ أفرد آياتِ الأحكام في تصنيف، وجعلها خمسمائة آية، وإنما أرادَ الظاهرة لا الحصر؛ فإنَّ دلالة الدليل تختلف باختلاف القرائح، فيختص بعضهم بدرك ضرورة فيها. وقد نازعهم ابنُ دقيق العيد أيضاً، وقال: هو غير منحصرٍ في هذا العدد، بل هو مختلف باختلاف القرائح والأذهان، وما يفتحه الله على عباده من وجوه الاستنباط، ولعلهم قصدوا بذلك الآيات الدالة على الأحكام دلالةً أوَّليةً بالذات، لا بطريق التضمُّن والالتزام)، (البحر المحيط (6/199)، والبرهان في علوم القُرْآن (2/3-5).

[10]- أسباب النزول للسيوطي ص436. دراسة وتحقيق حامد احمد طاهر، ط دار الفجر للتراث، القاهرة سنة 1423هـ و2002\م

[11]- شيخ الطائفة الطوسي: الشيخ أبو جعفر، محمّد بن الحسن الطوسي. ولد في شهر رمضان 385 بمدينة طوس خراسان. ودرس أوّلاً في مدارس خراسان، ثم شدّ الرحال إلى بغداد في عام 408، وهو ابن ثلاثة وعشرين عاماً، وذلك أبّان زعامة ومرجعية الشيخ المفيد(قده)، فلازم الشيخ المفيد ملازمة الظلّ للاستزادة من علومه.

أساتذته: الشيخ محمّد بن محمّد بن النعمان المعروف بالشيخ المفيد، الشيخ محمّد بن أحمد القمي المعروف بابن شاذان، السيّد علي بن الحسين المعروف بالسيّد المرتضى، الشيخ أحمد بن علي النجاشي، الشيخ علي بن أحمد القمي. وفي خضم الأحداث المؤلمة آثَرَ الشيخُ الطوسي الهجرةَ إلى مدينة النجف الأشرف، حيث مرقد الإمام أمير المؤمنين عليه السلام بعد أحداث سنة 447؛ ليبقى بعيداً عن المعمعات الطائفية، متفرّغاً للتأليف والتصنيف، وبعد استقراره في مدينة النجف قصده الفضلاء؛ للاغتراف من معينه الذي لا ينضب، والتطلّع على درايته الصائبة، وقريحته الثاقبة، وهمّته العالية. فوضع بذلك اللبنة الأُولى لأكبر جامعة علمية إسلامية للشيعة في مدينة النجف الأشرف «الحوزة العلمية»، وشيّد أركانها، فأصبحت ربوع وادي الغري تشعّ بمظاهر الجلال والكمال، صانها الله وحرسها من كلّ سوءٍ توفّي(قدس سره) في الثاني والعشرين من المحرّم 460، ودُفن بداره التي كان يقطنها بوصيةٍ منه، وهي الآن من أشهر مساجد النجف الأشرف. الاستبصار مقدمة المحقق.

[12]- تهذيب الأحكام ج2 ص293 ب11 ح236. موسوعة الكتب الأربعة م11، بتحقيق محمد جعفر شمس الدين.

[13]- تفسير القمي ج2ص392.

[14]- الشيخ احمد الاردبيلي: الشيخ أحمد بن محمّد الأردبيلي ألنجفي، المعروف بالمقدّس الأردبيلي ولد في القرن التاسع الهجري في قرية من قرى أردبيل. الشيخ حسن بن زين الدين الجبعي ألعاملي، المعروف بابن الشهيد الثاني، السيّد محمّد بن علي الموسوي الجبعي ألعاملي، الشيخ فضل الله التفريشي، الشيخ مير علام التفرشي، الشيخ عناية الله القهبائي، الشيخ عبد الله ألتستري تُوفّي(قدس سره) في صفر 993، ودُفن بجوار مرقد الإمام علي( عليه السلام) في النجف الأشرف. المصدر مجمع الفائدة والبرهان، ج1ص33.

[15]- زبدة البيان للاردبيلي ص143.

[16]- سورة المائدة، الاية48.

[17]- الطبرسي: الشيخ حسين ابن الشيخ محمّد تقي بن علي محمّد النوري الطبرسي. ولد في (18) من شوال 1254 بقرية يالو من قرى مازندران في إيران. سافر(قده) إلى طهران للدراسة الحوزوية، ثمّ سافر إلى النجف الأشرف عام 1273، وبقي فيها ما يقرب أربع سنين لإكمال دراسته الحوزوية، ثمّ عاد إلى إيران، ثمّ سافر إلى كربلاء عام 1278، وبقي فيها مدّة سنتين، ثمّ سافر إلى الكاظمية وبقي فيها مدّة سنتين أيضاً، ثمّ رجع إلى النجف الأشرف.

وفي عام 1284 عاد إلى إيران، ثمّ رجع عام 1286 إلى النجف الأشرف فبقي فيها سنين، فلازم خلالها درس السيّد محمّد حسن الشيرازي، ولمّا سافر أُستاذه إلى سامرّاء عام 1291، سافر الشيخ إليها عام 1292، وبقي فيها إلى عام 1314، ثمّ عاد إلى النجف الأشرف عازماً على البقاء بها حتّى أدركه الأجل. من شيوخه السيّد محمّد حسن الشيرازي المعروف بالشيرازي الكبير، الشيخ مرتضى الأنصاري، أبو زوجته الشيخ عبد الرحيم البروجردي، الشيخ عبد الحسين الطهراني، الشيخ محمّد علي ألمحلاتي ومن تلامذته السيّد عبد الحسين شرف الدين الموسوي العاملي، الشيخ محمّد حسين كاشف الغطاء، الشيخ محمّد جواد البلاغي، الشيخ عباس القمي، تُوفّي (قده) في (26) من جمادى الثانية 1320 في النجف الأشرف، ودُفن بجوار مرقد الإمام علي عليه السلام. مستدرك الوسائل ج1ص41.

[18]- مجمع البيان ج10 ص 382.

[19]- الشيخ احمد الاردبيلي: الشيخ أحمد بن محمّد الأردبيلي ألنجفي، المعروف بالمقدّس الأردبيلي ولد في القرن التاسع الهجري في قرية من قرى أردبيل. الشيخ حسن بن زين الدين الجبعي ألعاملي، المعروف بابن الشهيد الثاني، السيّد محمّد بن علي الموسوي الجبعي ألعاملي، الشيخ فضل الله التفريشي، الشيخ مير علام التفرشي، الشيخ عناية الله القهبائي، الشيخ عبد الله ألتستري تُوفّي (قدس سره) في صفر 993، ودُفن بجوار مرقد الإمام علي عليه السلام في النجف الأشرف. المصدر مجمع الفائدة والبرهان، ج1ص33.

[20]- زبدة البيان للاردبيلي ص143.

[21]- منهاج الهداية البحراني ص94.

[22]- محمد علي الصابوني أستاذ محاضر في كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في البلد الأمين (مكة). مقدمة الكتاب لعبد الله خياط. ص5.

[23] - روائع البيان الصابوني ج2 ص58.

[24]- أبو الجارود: زياد بن المنذر أبو الجارود الهمداني: بالدال المهملة الخارقي بالخاء المعجمة بعدها ألف وراء مهملة وقاف وقيل الحرقي بالحاء المضمومة المهملة والراء والقاف الكوفي الأعمى التابعي زيدي المذهب وإليه تنسب الجارودية من الزيدية كان من أصحاب أبي جعفر عليه السلام روى عن الصادق عليه السلام وتغير لما خرج زيد (رض) وروى عن زيد وقال ابن الغضائري حديثه في حديث أصحابنا أكثر منه في الزيدية وأصحابنا يكرهون ما رواه محمد بن سنان عنه ويعتمدون ما رواه محمد بن بكر الأرجني وقال الكشي زياد ابن المنذر أبو الجارود الأعمى السرحوب بالسين المهملة المضمومة والراء والحاء المهملة والباء المنقطة تحتها نقطة واحدة بعد الواو مذموم ولا شبهة في ذمه وسمي سرحوبا باسم شيطان أعمى يسكن البحر. خلاصة الأقوال للعلامة الحلي ص224.

[25]- نور الثقلين ج5ص451.

[26]- الصدوق: الشيخ أبو جعفر، محمّد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمّي المعروف بالشيخ الصدوق. ولد بعد سنة 305 بمدينة قم المقدّسة ببركة دعاء الإمام المهدي عليه السلام من تلامذته الشيخ محمّد بن محمّد ابن النعمان المعروف بالشيخ المفيد، السيّد علي بن الحسين المعروف بالسيّد المرتضى، تُوفّي(قده) عام 381 بمدينة الري في جنوب العاصمة طهران، ودُفن قرب مرقد السيّد عبد العظيم الحسني عليه السلام، وقبره معروف يُزار. الهدية تحقيق مقدمة لجنة التحقبق.

[27]- عمار الساباطي: قال الطوسي في الفهرست ص117 رقم515: كان فطحيا له كتاب كبير جيد معتمد. وقال النجاشي ص290 رقم779: عمار الساباطي مولى وأخواه قيس وصباح رووا عن أبي عبدا لله وأبي الحسن عليهما السلام وكانوا ثقات في الرواية. المصدر التحرير ألطاووسي ص394 رقم 275.

[28]- نفس المصدر ج3 ص204.

[29] - سورة ق الآية 40.

[30] - تفسير الصافي ج5 ص6.

[31]- المصدر نفسه.

[32]- البقرة، 258.

[33]- سورة القصص الآية 56.

[34]- المائدة، الآية 18.

[35]- البقرة الآية 45.

[36]- سورة طه الآية 130.

[37]- سورة الطور الاية49.

[38] - تفسير الصافي ج5 ص65.

[39] - الأمثل ج ص58.

[40] - التبيان في تفسير القرآن للطوسي ج9 ص297.

[41]- الدر المنثور للسيوطي ج7ص534. تحقيق الشيخ نجدت نجيب.

[42]- تفسير جامع الأحكام للقرطبي ج9 ص18، تحقيق الدكتور عبد الحميد الهنداوي.

[43] - تفسير الصافي ج5 ص65.

[44]- سورة الزمر الآية 9.

[45]- تفسير البرهان ج8 ص528.

[46]- نفسير الكشاف ج4 ص113.

[47]- تفسير الصافي للفيض الكاشاني ج4 ص 316 والأمثل ج 15ص34.

[48]-نور الثقلين ج3 ح17 ص479.

[49]- المعجم الوسيط ص761، مادة: قنت.

[50]- الأمثل ج15 ص33.

[51]- مجمع البيان ج8ص368.

[52]- وسائل الشيعة ج8 ح2 ب40 ص160.

[53]- مفاتيح الغيب ج26 ص218.

[54]- خطبة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في أخر جمعة من شعبان مفاتيح الجنان ص256 ط تحقيق ميرزا ال كوثر.

[55]- وسائل الشيعة ج7 ص142 ح-2-3 1 ب4 استحباب السحور لمن يريد الصوم وتأكد استحبابه في شهر رمضان.

[56] -الذاريات الاية 56.

[57]- والخوص ورق النخل، الواحدة خوصة كما في الصحاح ج1ص181. وفى ثواب الأعمال وخوط ومراعى والخوط والخوطة: الغصن الناعم. كتاب العين ج4 ص293.

[58]- جمع أواب وهو الكثير الرجوع إلى الله سبحانه والتواب وقيل: المطيع. النهاية في غريب الحديث ج1ص 79.

[59]- يمكن أن يكون الأولية إضافية ويكون داخلا في الجماعة التي يكون نجاتهم قبل البقية كالأنبياء والأوصياء تفضلا منه تعالى.

[60]- رمل عالج: رمل عالج: صحراء واسعة في السعودية، وأحد أقاليم نجد المشهورة في مناظرها الخلابة برمالها الذهبية في هضبة نجد وحتى الحدود الغربية للعراق والحدود الشرقية للأردن لتشترك من هناك مع صحراء الشام. تبدأ الرمال في الأراضي السعودية من منطقة حائل شمال السعودية، وبالتحديد من مدينة جبة (100 كلم شمال حائل) وتمتد من هناك وحتى الجوف كآخر نقطة لها على الحدود السعودية. يوجد بحائل منطقتان رمليتان هما من أشهر رمال العرب ففي الشمال والشمال الغربي للمنطقة رمال النفود الكبير(عالج) وهي الأكبر والأضخم وأغلبها في حدود المنطقة. والشرق منها متصلة بها. رمال النفود الصغير(الدهناء والمظهور) في الشمال الشرقي وشرق منطقة حائل. وقد شق طريق عبر صحراء النفود بين حائل والجوف بطول 350 كيلو متر، بعد طول انتظار. راجع معجم البلدان العلامة ياقوت الحموي في رسم عالج ج4 ص70.

[61]- من لا يحضره الفقيه ج1ص360. موسوعة الكتب الأربعة م9.

[62]-المحاسن ج1ص53.

[63]- أُصول الكافي ج2، ص 352، حديث رقم 7. رواه البخاري: ج2 ص650.

[64]- وسائل الشيعة ج8 ح2 و7 و18 ب 39 ص145.

[65]- روضة الكافي ج ص324ح 311.

[66]- سورة التحريم الآية 7.

[67]- وسائل الشيعة ج8 ص150 ب39 ح14.

[68]- المصدر نفسه ح13.

[69]- وقد كتبتُ في الحاشية قصة حدثت لي في مسجد الشيخ الأنصاري يوم ذهبت لصلاة الظهر من يوم الجمعة حدثت معي خلال الحرب الأمريكية على العراق وسقوط النظام البعثي إلا أني حذفتها استجابة لطلب بعض السادة الإجلاء أعزهم الله تعالى ورعاهم وهناك مواقف أخرى حدثت لي ببركة أمير المؤمنين عليه السلام وصلاة الليل قد قضيت بلطفه تعالى ورحمته. والغرض من كتابة هذه السطور هو حث طلبة العلم على التوكل على الله تعالى والإخلاص في طلب العلم فان أرزاقهم مكفولة كما قال الصادق الأمين صلى الله عليه وآله وسلم: إن طالب العلم رزقه مكفول إليه. (منية المريد) وإياك أن تشك بدلالة الحديث وإلا فهو شك في مقام النبوة على صاحبها أفضل الصلاة والتحية.

[70]- وسائل الشيعة ج8ص148 ب39 ح8.

[71]- تفسير نور الثقلين للحويزي ج4 ص211ح78.

[72]- سورة الأعراف الآية (96).

[73]- سورة الجن الآية (16).

-[74] المصدر نفسه.

[75]- وسائل الشيعة ج5 ح2 ب 39.

[76]- وسائل الشيعة ج5 ح38 ب39.

[77]- كتاب تنبيه الغافلين في فوائد وآثار صلاة الليل. دراسة تفسيرية فقهية تربوية قصصية. ولا يزال تحت التحقيق والمراجعة نسأل الله تعالى أن يرى النور عن قريب.

[78] - وسائل الشيعة ج5 ح 40 و35 و21و 17 و10 ب 39.

[79]- وسائل الشيعة ج8ح 10 ب 39 ص149.

[80]- بحار الأنوار ج8 ص119ح4.

[81]- المصدر نفسه.

[82] - وسائل الشيعة ج4 ب10.

[83]- نفس المصدر ج8ص151ب39ح16

[84]-المقدمات على قسمين:

1- مقدمات الوجوب.

2- ومقدمات الواجب.

وفي الأولى لا يجب تحقيق مقدماتها لان الوجوب لا يكون فيها فعليا إلا بعد تحققها فلا باعث ولا داعي لإيجادها مع عدم فعليتها ومع عدمها فلا يجب تحصيلها. وأما مقدمات الواجب فيجب تحصيلها ما دام الواجب فعليا كما في مقدمات الصلاة وهذه المقدمات التي يذكرها الفقهاء في رسائلهم العملية كالوقت والقبلة والمكان والطهارة وطهارة اللباس من المقدمات السهلة المتوفرة لكل مكلف وأما شرائط القبول فهي من المقدمات التي تحتاج إلي مجاهدة النفس بدرجة كي تتوفر لدينا وهي تتحقق من خلال الممارسة والمراقبة والمحاسبة للنفس.

[85]- سورة الإسراء الآية 85.

[86]- من لا يحضره الفقيه للصدوق ج1 ص304.

[87]- معنى شعاره: الملابس الداخلية، قالوا الشعار هو الثوب الذي يلي البدن

[88] - ورواه الطبراني في الأوسط ت(5087).

[89]- الكافي ج8 ح4 ب28 ص131.

[90]- المصدر نفسه ج1ص379 ب 9 ح3.

[91]- المحتضر للشيخ حسن بن سليمان الحلي ص19.

[92]- كنز العمال ج2-3 ح21444.

[93]- تفسير نور الثقلين للحويزي ج5 ص55 ح14.

[94] - سورة الإسراء الآية 11.

[95] - مصباح الشريعة المنسوب للإمام الصادق عليه السلام ص132.

[96] - تفسير نور الثقلين ج4ص 530.

[97]- لقد رأيت الكثير من الناس في مختلف الأماكن، كيف يتزلفون لمن هو أعلى منهم مرتبة ليكونوا قريبين منهم أو ليصلوا إلى هذا المكان أو ذاك بل ويفعلون أكثر من التزلف كالتسقيط والتشهير بالمؤمنين، ليكونوا اقرب لهذا او ذاك للوصول للعناوين والأماكن الزائلة! لقد اخذ التملق ببعضهم فحط من كرامة نفسه لأجل وجاهة دنيوية لا قيمة لها كالتظاهر بالولاء لهذا وذاك ليتقرب إلى فلان وليحصل على حفنة من عطائه الدنيوي بل سمعت بعضهم يبشر بموت فلان أو فلان مظهرا فرحا وسرورا زائفين ليس همه إلا القرب من اجل المادة الزائلة أو يحصل على موقع يتميز به على أقرانه وصنفه إن لم يتنكر لهم وآخرون يزكون هذا أو ذاك ويعطون رضا فلان وفلان أو عدم رضاه عن هذا أو ذاك ليخدعوا بذلك بسطاء المؤمنين وليشعروهم أنهم اقرب إلى فلان وفلان وينقلوا أكاذيب هنا وهنا ليسقطوا المؤمنين الشرفاء وأهل التقوى والصلاح وكأنهم غفلوا عن قوله تعالى: (وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ). (سورة الأنفال الاية30) ثم على ماذا يحصلون والى متى ؟ والله يخاطبنا على نحو التحذير والتنبيه: (كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فانٍ. وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإكْرَامِ). (سورة الرحمن الآية 26) ونعوذ بالله تعالى من شرور انفسنا ومن الظالمين لنا والله كفيلهم وحسبنا الله ونعم الوكيل.

[98]- أمثال تحف العقول ومكارم الأخلاق ومن هدي النبي والعترة ودور أهل البيت في بناء الجماعة الصالحة وغيرها.

[99]-وسائل الشيعة ج7 ص46و4 ب12 ح1.

[100]- سورة المؤمنون الاية76.

[101]- وسائل الشيعة ج7 ص46ب 12ح1-2 ط مؤسسة أل البيت عليه السلام.

[102]- نفس المصدر ص49 ب13ح2.

[103]- الكافي ج 3ص 323، 7 باب السجود والتسبيح والدعاء.

[104]- وسائل الشيعة ج6 ص292ح2 ب 22.

[105]- المصدر نفسه. إلا إن صاحب الوسائل عنون الباب 22 بعنوان: باب استحباب طول القنوت خصوصا في الوتر. ولم يذكر أي نص خاص عن إطالة الدعاء في قنوت الوتر. والظاهر والله العالم انه من باب الأولوية خصص بالوتر وان لم يكن هناك نص خاص.

[106]- المصدر ح6 و2 ب 29.

[107]- أصول الكافي ج2 ص 483.

[108]- أصول الكافي ج2 ص 483.

[109]- مسعدة بن صدقة وإن لم يوثق في كتب الرجال إلا انه ورد في أسانيد كامل الزيارات فهو داخل في التوثيق العام لجعفر بن محمد بن قولويه (ره).

[110]- البحار ج92 ص155.

[111]- قرب الإسناد ص5، الطبعة الأولى في النجف عام 1369 هـ.

[112]- المصدر نفسه.

[113]- في البحار ج 94 ص 188 وص187 وص 190.

[114] - القلص او القلس حبل السفينة الضخم من ليف أو خوص أو غيرهما، من اليونانية كيلُس ، والجمع قُلوس. الموسوعة العربية م16ص59.

[115] - قصص الأنبياء الجزائري ص 75 الباب الثالث.

[116]- المائدة الاية 35.

[117]- الشورى الآية 23.

[118]- وقد ألّف العلامة القندوزي الحنفي كتابا بأربعة مجلدات اسماه مناقب ذوي القربى.

[119]- وسائل الشيعة ج1 ح2 ب 29.

[120]- وسائل الشيعة ج4 ح2 ب 37.

[121]-حديث الإمام علي عليه السلام الكافي ج6 ب التجمل ح1ص438.

[122]- الوسائل ج2ص17 ب3 ح4.

[123]- المصدر نفسه ص8 ب1 ح13.

[124]- سورة الأحزاب الاية 21.

[125]- الكافي: ج3 ص445 ح13.

[126]- وسائل الشيعة: ج2 ص20 ب6 ح1360.

[127]- الكافي: ج3 ص23 باب السواك ح7.

[128]- المحاسن: ج2 ص559 ب123 ح930.

[129]- مبادئ الطب للسيد محمد الشيرازي ص 10.

[130]-الوسائل ج2ص7ب1ح 11. والحفر: هو سلاق في أصول الأسنان او صفرة تعلوها لسان العرب مادة حفر ج4 ص204.

[131]- المصدر نفسه.

[132]- منهاج الصالحين للسيد محمد سعيد الحكيم ج1ص 60 مسألة (167).

[133]- سورة القصص الآية 68.

[134]- سورة الروم الاية4.

[135]- سورة الطلاق: الآية 3.

[136]- وسائل الشيعة ج8 ص79 ب7 ح1. مؤسسة آل البيت.

[137]- المصدر نفسه ص78 ب5 ح11.

[138]- راجع كتاب فتح الأبواب للسيد علي بن طاووس (رض) وهو كتاب حول الخيرة وكيفيتها. أقول: ولكن الركون في الخيرة في كل الأحوال صغيرها وكبيرها قد يكون أمرا عسيرا جدا فإن بعض المسائل الواضحة والبديهية وما تسمى بالضروريات لا تحتاج إلى الخيرة مثلا الصلاة في البيت او في المسجد او الزواج بهذه الفتاة او تلك مع علمك القطعي بأخلاقهن وسمعتهن وسلوكهن الأسري وهكذا في البيع والشراء فاشك هل اشتري اليوم الطعام للأسرة او لا اشتري هل أغيب عن الدوام اليوم او لا أغيب هل أعاقب أو لا أعاقب مع المخالفة القطعية فأخذ خيرة لأجل ذلك كل ذلك غير صحيح وإنما الخيرة في الأمور المشكلة المتحير فيها المشكوك فيها غير المعلوم خصوصياتها.

[139]- سورة البقرة الاية216.

[140]- المحتضر للعلامة الحسن بن سليمان الحلي ص115ح73 تحقيق مشتاق صالح المظفر.

[141] - وسائل الشيعة ج8ب7ح3ص79.

[142] - وسائل الشيعة ج8 ط مؤسسة آل البيت وكتاب فتح الأبواب للسيد علي بن طاووس (رض).

[143]- وسائل الشيعة ج8ب7ح3ص79.

[144] - ميزان الحكمة ج1ص852.

[145]- وسائل الشيعة ج8ب4ص7ح2.

[146]- تهذيب الإحكام للشيخ الطوسي ج2 ص6 ب 1 ح8.

[147]- المصدر نفسه.

[148]- وسائل الشيعة ج3 ح3 و5 و7 و9و10 و12 ب15.

[149] - مفاتيح الجنان ص817.

[150]- مفاتيح الجنان ص817.

[151]- المصدر نفسه ج6 ص80ب24ح1.

[152]- المصدر نفسه ج6 ص37 ب1ح1. تحقيق مؤسسة أل البيت عليه السلام.

[153]- المصدر نفسه ح3ص38.

[154]- المصدر نفسه ج6 ص131ب56 ح3.

[155]- الوسائل ج6 ح4 ب، ص81.

[156]- المصدر السابق ص70 ب20ح1.

[157]- المصدر السابق ص 70ب 20 باب ما يقال بعد قراءة الإخلاص ح1-2.

[158]- تفسير نور الثقلين للحويزي ج5 ص716. واما ثوابهما في غير ذلك فقد وردت فيهما روايات منها: في أصول الكافي بإسناده إلى سليمان الجعفري عن أبي الحسن ( عليه السلام) قال: سمعته يقول: ما من أحد في حد الصبي يتعهد في كل ليلة قراءة قل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس، كل واحد ثلاث مرات، وقل هو الله أحد مائة مرة، فإن لم يقدر فخمسين، الا صرف الله عز وجل عنه كل لمم أو عرض من أعراض الصبيان والعطاش وفساد المعدة وبدور الدم أبدا ما تعوهد بهذا حتى يبلغه الشيب، فان تعهد نفسه بذلك أو تعوهد كان محفوظا إلى يوم قبض الله عز وجل نفسه. ومنها: عن أبى الحسن الرضا ( عليه السلام) انه رأى مصروعا فدعا بقدح فيه ماء ثم قرأ الحمد والمعوذتين ونفث في القدح ثم أمر فصب الماء على رأسه ووجه فأفاق، وقال له: لا يعود إليك أبدا.

وروي في معنى الفلق: في كتاب معاني الأخبار عن أبيه (رحمه الله) قال: حدثنا محمد بن القاسم عن محمد بن علي الكوفي عن عثمان بن عيسى عن معاوية بن وهب قال: كنا عند أبي عبد الله ( عليه السلام) فقرأ رجل: قل أعوذ برب الفلق فقال الرجل: وما الفلق؟ قال: صدع في النار فيه سبعون ألف دار، في كل دار سبعون ألف بيت، في كل بيت سبعون ألف اسود، في جوف كل اسود سبعون ألف جزء من سم، لابد لأهل النار أن يمروا عليها. تفسير نور الثقلين ج5ص 716-720.

[159]- الوسائل ج7ح1ب42ص110.

[160]- الشورى الآية 26.

[161]- الوسائل,ج7,ح3 ص111.

[162] - المصدر نفسه ح4 ص 118.

[163]- الاربعون حديثا ص17- 23.

-[164] الوسائل ج7ح1ب45ص117.

[165]- منهاج الصالحين الخوئي ج1ص133م505.

[166]- المصدر نفسه.

[167]- منهاج الصالحين ج1ص157م505 نسخة منقحة ومصححة. والإطلاق معناه بعذر او بغير عذر.

[168]- فقه المغتربين للسيد السيستاني ص105م82.

[169]- منهاج الصالحين ج1ص133، م 506.

[170]- منهاج الصالحين السيد الخوئي ج1 ص133م 506.

[171]- يباشر فورا بالشفع والوتر او الوتر فقط، ولا يأتي ببقية الصلاة.

[172]- أي دخل وقت الفجر وهو لم يصل صلاة الليل بعد فعليه صلاة نافلة الفجر وصلاة الفجر بعدها ثم يقضي صلاة الليل.

[173]- أي اكمل ما في يده ثم يأتي بنافلة الفجر وفريضته ثم بعدهما يكمل صلاة الليل بنية القضاء طبعا.

[174]- العروة الوثقى للسيد اليزدي ص526.

[175]- دسها: أي تكون ضمن صلاة الليل بأن يأتي بنافلة الفجر قبل الفجر ضمن صلاة الليل ولو جاء بها نصف الليل ويبقى المجموع إحدى عشرة.

[176]- الوسائل ج ب50 ح2 وح3 وب51 ح1.

[177]- مهذب الاحكام للسبزواري ج5ص101-104

[178]- فقه المغتربين السيد السيستاني ص105 م82.

[179]- منهاج الصالحين ج1ص260 النسخة المنقحة والمصححة. فالشك في الوتر من حيث القلة والكثرة مبطل للوتر لان الشك بالقلة مبطل لها والشك بالكثرة أيضا مبطل لحقيقة الوتر ولذا احتاط السيد دام ظله بوجوب الإعادة لزوما. وأما الشيخ الفياض لم يقل بالإعادة وإنما يجري عليها حكم الشك بالنافلة وهو جواز الحكم بالأقل والأكثر إلا إذا كان الأكثر مفسدا فلا يجوز البناء عليه. منهاج الصالحين ج1ص342م(874). وذكره في ص346 من استثناءات قاعدة علاج الشك في عدد الركعات النافلة. وأفتى السيد الحكيم دام ظله: إن البناء على الأقل أولى بل قيل باستحبابه. (المنهاج ج1ص300، م545)

[180]- منهاج الصالحين ج1ص300، م546.

[181]- منهاج الصالحين للإمام السيستاني ج1ص268. دام ظله مسالة(883).

[182]-منهاج الصالحين السيد الخوئي ج1ص257. مسألة (773). وبقية الرسائل العملية.

[183]- وسائل الشيعة ج6ص130ح 2. تحقيق مؤسسة آل البيت عليه السلام.

[184]- وسائل الشيعة ج6 ص77 ب22 استحباب الجهر بالنوافل ح1، 2.

[185]- المصدر نفسه ص128ب62ح1-2.

[186]- المصدر نفسه ص105 ب40 ح2.

[187]- المصدر نفسه ص129ح1.

[188]- المصدر نفسه ص140 ب63ح1.

[189]- المصدر نفسه ج1ص182.

-[190] المسائل الشرعية: ج1, ص109, الأمام الخوئي.

[191]- منهاج الصالحين ج1 ص192 مسالة694. وبقية الرسائل العملية

[192]- المصدر نفسه ح1ب23ص279.

[193]- منهاج الصالحين للسيد الحكيم ج1ص238 م304. والفياض ج1 ص289 م709.

[194]- منهاج الصالحين ج1ص221م694 السابع من منافيات الصلاة.

[195]- الاستفتاءات الشرعية القسم الاول للشيخ الفياض ص104.

[196] - التهذيب ج2 ص14ب3ح5.

[197]- المحمل: المِحْمَل: شقان على البعير يحمل فيهما العديلان. لسان العرب ـ حمل (11: 178).

[198]- الوسائل ج8ب25ح3رقم (4590).

[199]- منهاج الصالحين للإمام الخوئي ج1ص201 م723.

[200]- المسائل المنتخبة السيستاني ص395 م 1228.

[201]- صراط النجاة للتبريزي ج1 ص س سؤال 1043، سؤال 1044، سؤال 1045.

[202]- كلمة التقوى للشيخ زين الدين م586ص179.

[203]- منهاج الصالحين باب التيمم مع ضيق الوقت.

نام کتاب : قرة العين في صلاة الليل نویسنده : ميثاق عباس الخفاجي الحلي    جلد : 1  صفحه : 178
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست