«يا أيها الناس إنّي خلفت فيكم كتاب الله وسنتي
وعترتي أهل بيتي»([98]).
قال ابن حجر: (وفي رواية كتاب الله وسنتي، وهي المراد من الأحاديث المقتصرة
على الكتاب لأن السنة مبينة فأغنى ذكره عن ذكرها، والحاصل أن الحث وقع على التمسك بالكتاب
والسنة وبالعلماء بهما