responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومستقبل الدعوة نویسنده : مروان خليفات    جلد : 1  صفحه : 135
للسيد ولي بن نعمة الله الحسيني الرضوي

117

تحقيق: أنمار معاد المظفر

قواعد المرام في علم الكلام، تصنيف كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني

118

تحقيق: باسم محمد مال الله الأسدي

حياة الأرواح ومشكاة المصباح للشيخ تقي الدين إبراهيم بن علي الكفعمي

119

السيد نبيل الحسني

باب فاطمة عليها السلام بين سلطة الشريعة وشريعة السلطة

120

السيد علي الشهرستاني

تربة الحسين عليه السلام وتحولها إلى دم عبيط في كربلاء

121

ميثاق عباس الحلي

يتيم عاشوراء من أنصار كربلاء

122

علي حسان شويليه

المختصر المسطور لكتاب شفاء الصدور في شرح زيارة عاشور

123

د. حيدر محمود الجديع

نثر الإمام الحسين عليه السلام

124

الشيخ ميثاق عباس الخفاجي

قرة العين في صلاة الليل

125

أنطوان بارا

من المسيح العائد إلى الحسين الثائر

126

السيد نبيل الحسني

ظاهرة الاستقلاب في عرض النص النبوي والتاريخ

127

السيد نبيل الحسني

الإستراتيجية الحربية في معركة عاشوراء: بين تفكير الجند وتجنيد الفكر

128



([1])صحيح البخاري، كتاب المغازي، باب مرض النبي صلى الله عليه وآله وسلم ووفاته.

([2])صحيح البخاري، كتاب المرض، باب قول المريض قوموا عني.

([3])صحيح البخاري، كتاب المغازي، باب مرض النبي صلى الله عليه وآله وسلم ووفاته.

([4])راجع الحديث مثلاً في: مستدرك الحاكم: ج1، ص128؛ مسند أحمد بن حنبل: ج2، ص332.

([5])صحيح البخاري، كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة: ح7311.

([6])وهذا ما يعرف بحديث الثقلين وله ألفاظ أخرى، سيأتي بعضها، والرواية السابقة صححها الألباني.

([7])هذا الحديث صحيح وسيأتي في ثنايا البحث.

([8])سورة الليل، الآية: 12.

([9])سورة الأعراف، الآية: 158.

([10])سورة الأنبياء، الآية 107.

([11])العسب: جمع عسيب وهو جريدة من النخل مستقيمة.

([12])اللخاف: حجارة بيض عريضة رقاق، واحدتها لخفة؛ راجع لسان العرب: ج9، ص197؛ وج12، ص261.

([13])صحيح البخاري، كتاب فضائل القرآن، باب جمع القرآن: ج6، ص314.

([14])التسهيل: ج10، ص6.

([15])صحيح مسلم، كتاب الزهد، باب التثبت في الحديث وحكم كتابة العلم.

([16])راجع: مستدرك الحاكم: ج1، ص105 ـ 106؛ مسند أحمد بن حنبل: ج2، ص162.

([17])صحيح البخاري: ج1، ص40 ـ 41.

([18])كالمحدث رشيد رضا حيث قال: (لو فرضنا أن بين أحاديث النهي عن الكتابة والاذن بها تعارضاً يصح أن يكون به أحدهما ناسخاً للآخر، لكان لنا أن نستدل على كون النهي هو المتأخر بأمرين...) راجع: المنار: ج10، ص766.

([19])سورة الفتح، الآية: 28.

([20])فتح الباري: ج8، ص604، وصحّح ابن حجر ذلك.

([21])حياة محمد، لمحمد حسين هيكل: ص 41.

([22])النكت على كتاب ابن الصلاح، لابن حجر: ص364.

([23])لسان الميزان: ج4، ص431.

([24])مقدمة ابن الصلاح: ص302.

([25])تدريب الراوي: ج1، ص40.

([26])صحيح البخاري، كتاب العلم، باب إثم من كذب على النبي صلى الله عليه وآله وسلم.

([27])مع رجال الفكر والدعوة: ص78.

([28])صحيح مسلم، كتاب اللباس، باب استحباب لبس النعل في اليمنى أولاً.

([29])سورة المائدة، الآية: 3.

([30])سورة الحجر، الآية: 9.

([31])سورة التوبة، الآية: 128.

([32])التنبيه على الأسباب التي أوجبت الاختلاف بين المسلمين للبطليوسي: ص115 ـ 117.

([33])سورة النجم، الآية: 4.

([34])سورة النساء، الآية: 105.

([35])جميع كتب الأصول، مبحث الاستحسان.

([36])تدوين السنّة: ص15.

([37])أضواء على السنّة المحمدية: ص218.

([38])ومن أراد التفضيل فليرجع إلى كتابنا، وركبت السفينة، إشكالات على مرجعية الصحابة: ص189 ـ 236.

([39])البخاري، كتاب الفتن: ج9، ص83؛ وكتاب الرقاق، باب في الحوض.

([40])مسلم، كتاب الفضائل، باب إثبات حوض نبينا وصفاته.

([41])البخاري، كتاب الرقاق، باب في الحوض.

([42])وقد نقضنا هذا القول مفصلا في كتابنا، قراءة في الأدلة السلفية.

([43])وهذا أمرٌ ينبغي التأمل فيه مليّاً، فلماذا توقفت مؤامرات المنافقين؟ أكان أبو بكر وعمر أذكى من النبي صلى الله عليه وآله وسلم فأوقفاهم عند حدهم وكشفاهم أم أنّ المنافقين حققوا أغراضهم بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم فسكتوا؟!!

([44])البخاري، كتاب الرقاق، باب في الحوض.

([45]) المصدر نفسه.

([46])النهاية في غريب الحديث: ج5، ص274؛ وكذا في لسان العرب: ج15، ص135؛ وقريب منه في فتح الباري: ج11، ص392.

([47])الأصول من الكافي، كتاب فضل العلم، باب اختلاف الحديث.

([48])المحدث الفاصل للرامهرمزي: ص601.

([49])الكافي للكليني: ج1، ص239 ـ 240.

([50])كشف الظنون: ج1، ص591.

([51])تاريخ التشريع الإسلامي للدكتور عبد الهادي الفضلي: ص35.

([52])صحيح البخاري كتاب العلم، باب كتابة العلم.

([53])بصائر الدرجات للصفّار: ص187.

([54])فهرست النجاشي: ج2، ص261؛ وسائل الشيعة: ج1، ص62.

([55])المحدث الفاصل للرامهرمزي: ص601.

([56])سلسلة الأحاديث الضعيفة: ج1، ص76، ح57.

([57])الأحكام في أصول الأحكام: ج5، ص61.

([58])ونعني بأهل البيت إضافة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم والزهراء عليها السلام الأئمة الاثني عشر عليهم السلام أولهم علي بن أبي طالب عليه السلام ثم الحسن عليه السلام والحسين عليه السلام وآخرهم المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف، لمزيد من التفصيل انظر كتابنا: وركبت السفينة: ص533 ـ 596.

([59])صحيح مسلم، كتاب فضائل الصحابة، باب من فضائل علي بن أبي طالب عليه السلام.

([60])صحيح الترمذي: ج5، كتاب المناقب، ص663، ح3788؛ المستدرك على الصحيحن: ج3، ص148.

([61])أخرجه مسلم: ج7، ص122 ـ 123؛ والطحاوي في مشكل الآثار: ج4، ص368؛ وأحمد: ج4، ص366 ــ 367؛ وابن أبي عاصم في السنة: ص1550 ــ 1551؛ والطبراني: ح5026؛ من طريق يزيد بن حيان التميمي عنه.

([62])أخرج أحمد: ج4، ص371؛ والطبراني: ح5040؛ وله طرق أخرى عند الطبراني: ح4969، وح4971، وح4980، وح4982؛ وبعضها عند الحاكم: ج3، ص109، وص148، وص533)، وصحح هو والذهبي بعضها.

([63])أخرجه أحمد: ج3، ص14، وص17، وص26، وص 59؛ وابن أبي عاصم: ص1553، وص1555؛ والطبراني: ح2678، وح2679؛ والديلمي: ج2، ص1، ح45؛ وهو إسناد حسن في الشواهد. وله شواهد أخرى من حديث أبي هريرة عند الدار قطني: ص529؛ والحاكم: ج1، ص93؛ والخطيب في الفقيه والمتفقه: 56 / 1.

([64])مشكل الآثار: ج2، ص307.

([65])أخرجه أحمد: ج5، ص181 ـ 189؛ وابن أبي عاصم: ص1548 ـ 1549؛ المعجم الكبير للطبراني: ص4921 ـ 4923.

([66])مجمع الزوائد: ج1، ص170

([67])المعجم الكبير: ج9، ص163.

([68])سلسلة الأحاديث الصحيحة: ج4، ص355، رقم الحديث 1761.

([69])صحيح صفة صلاة النبي: ص289.

([70])منهاج السنة: ج4، ص85.

([71])السنة لابن أبي عاصم: ص337، رقم الحديث754؛ مسند أحمد بن حنبل: ج5، ص182.

([72])منهاج السنة النبوية: ج7، ص395.

([73])مجموع الفتاوى: ج28، ص493.

([74])ميزان الاعتدال: ج1، ص222 ـ 223.

([75])تهذيب التهذيب: ج1، ص271 ـ 272.

([76])تهذيب التهذيب: ج1، ص273.

([77])تهذيب التهذيب: ج4، ص354 ـ 355.

([78])ميزان الاعتدال: ج2، ص301 ـ 302.

([79])السنن الكبرى للبيهقي: ج10، ص114.

([80])الإحكام لابن حزم: ج6، ص243.

([81])التمهيد لابن عبد البر: ج24، ص332.

([82])التمهيد لابن عبد البر: ج24، ص331.

([83])جامع بيان العلم: ج2، ص979.

([84])ميزان الاعتدال: ج3، ص406 ـ 407.

([85])تقريب التهذيب لابن حجر: ج2، ص132.

([86])تهذيب التهذيب: ج8، ص377 ـ 378.

([87])الغيلانيات لأبي بكر الشافعي: ج1، ص510

([88])شرح أصول اعتقاد أهل السنة للالكائي: ج1، ص76.

([89])الفقيه والمتفقه للخطيب البغدادي: ج1، ص306.

([90])مصابيح السنة: ج2، ص239

([91])جامع الأصول من أحاديث الرسول: ج1، ص277، عن الموطأ.

([92])مشكاة المصابيح: ج1، ص53، عن الموطأ.

([93])الجامع الصغير: ج1، ص505.

([94])كنز العمال: ج1، ص173، نقلا عن المستدرك.

([95])شرح أصول اعتقاد أهل السنة: ص8،تخريج أحمد سعد حمدون.

([96])الشيخ أمين بن صالح هران الحداء: ص7.

([97])فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل: ج2، ص666.

([98])مسند زيد بن علي: ص404.

([99])الصواعق المحرقة لابن حجر: ج2، ص439.

([100])المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري: ج2، ص343، وج3، ص151.

([101])خلاصة عبقات الأنوار: ص43.

([102])الصواعق المحرقة: ص150.

([103])راجع؛ خلاصة العبقات: ص247.

([104])إجابة السائل شرح بغية الآمل للصنعاني: ج1، ص155 ـ 156.

([105])مستدرك الحاكم: ج3، ص149، قال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه؛ الصواعق المحرقة لابن حجر: ص91 وص140، وصححه مجمع الزوائد للهيثمي: ج9، ص147.

([106])فيض القدير شرح الجامع الصغير للمناوي: ج6، ص386.

([107])إجابة السائل شرح بغية الآمل: ج1، ص155 ـ 156.

([108])سورة فاطر، الآية: 32.

([109])عصمة الأنبياء للفخر الرازي: ص12.

([110])سورة حديد، الآية: 26.

([111])تفسير ابن كثير: ج3، ص563.

([112])صحيح مسلم للنيسابوري: ج7، ص58.

([113])سورة آل عمران، الآية: 103.

([114])روح المعاني للآلوسي: ج4، ص16؛ الصواعق المحرقة: ص149.

([115])سورة النحل، الآية: 43.

([116])راجع: تفسير الطبري: ج14، ص109؛ تفسير ابن كثير: ج2، ص591 ـ 592؛ تفسير القرطبي: ج11، ص272.

([117])وراجع: الدر المنثور: ج3، ص290؛ فتح القدير للشوكاني: ج2، ص295؛ روح المعاني: ج11، ص41؛ تذكرة الخواص: ص10.

([118])سورة التوبة، الآية: 119.

([119])سورة البينة، الآية: 7.

([120])تفسير الطبري: ج3، ص146؛ فتح القدير للشوكاني: ج5، ص477؛ الدر المنثور للسيوطي: ج6، ص379؛ روح المعاني: ج30، ص207؛ الصواعق المحرقة لابن حجر: ص96.

([121])مسند أحمد بن حنبل: ج4، 126.

([122])سورة آل عمران، الآية: 103.

([123])قال أحمد سعد حمدان: رواه أحمد: ج1، ص87؛ الفتح الرباني، والمروزي في السنة: برقم6؛ ورواه ابن ماجة موجزاً وابن أبي عاصم في السنة موجزاً: برقم16؛ وصحّح الألباني هذا الحديث، فراجع شرح أصول اعتقاد أهل السنة لأبي القاسم الطبري، تحقيق أحمد سعد حمدان.

([124])مصادر التشريع فيما لا نص فيه: برقم 8.

([125])الاحتجاج للطبرسي: ج2، ص277 ـ 281.

([126])كمال الدين وتمام النعمة للشيخ الصدوق: ص365.

([127])وهذا أثبتناه فراجع: وركبت السفينة: ص29 ـ 36.

([128])ينابيع المودة، في الباب المائة: ص523؛ إحياء علوم الدين: ج1، ص54؛ حلية الأولياء بإيجاز: ج1، ص8؛ وقريب منه في مؤلفات محمد بن عبد الوهاب: ج3، ص32، نقلاً عن إعلام الموقعين لابن القيم.

([129])الأصول من الكافي: ج1، ص169 ـ 171.

نام کتاب : النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومستقبل الدعوة نویسنده : مروان خليفات    جلد : 1  صفحه : 135
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست