responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المنهج السياسي لأهل البيت عليهم السلام نویسنده : عبد الستار الجابري    جلد : 1  صفحه : 520
الشيخ حسن المطوري

البكاء على الحسين عليه السلام في مصادر الفريقين

130

الشيخ وسام البلداوي

تفضيل السيدة زهراء على الملائكة والرسل والأنبياء

131

السيد نبيل الحسني

132

تحقيق: السيد محمدكاظم

معاني الأخبار للشيخ الصدوق

133

تحقيق: عقيل عبدالحسن

ضياء الشهاب وضوء الشهاب في شرح ضياء الأخبار

134



([1]) تاج العروس ج2فصل النون من باب الجيم ص109.

([2]) نفس المصدر فصل القاف من باب الفاء ص370.

([3]) نفس المصدر ج4 فصل السين من باب السين ص169.

([4]) عن أبي بصير قال سألت ابا عبد الله عليه السلام عن قول الله تبارك وتعالى (وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان) قال: خلق من خلق الله أعظم من جبرئيل وميكائيل، كان مع رسول الله صلى الله عليه وآله يخبره ويسدده وهو مع الأئمة من بعده) الكافي ج1 كتاب الحجة ص273 باب الروح التي يسدد بها الأئمة عليه السلام ح1 وكذلك انظر باقي روايات الباب بل وكتاب الحجة الذي خصه الشيخ الكليني قدس سره للحديث عن الحجة.

([5]) البقرة 124.

([6]) الأحزاب 33.

([7]) المائدة 55.

([8]) انظر كفاية الطالب باب 61، تفسير فرات الكوفي الآية 55 من سورة المائدة، تفسير العياشي ج1ص327ح137وما بعده، امالي الطوسي م2ح55، م20 ح4، امالي الصدوق م26ح4، م79ح1، الاحتجاج ج1 ص142 وص326 وص342، ص318وص601، وافرد صاحب الغدير قدس سره بابا ذكر فيه من اقر بنزول هذه الآية في أمير المؤمنين عليه السلام في ج3 ص156 وما بعدها، مناقب أمير المؤمنين عليه السلام للكوفي ف17 ح248 من احاديث الكتاب.

([9]) البداية والنهاية ج5ص220، تاريخ الخلفاء ص171، سنن الترمذي مناقب أمير المؤمنين عليه السلام ح3722، السيرة الحلبية ج3 ص336, سنن ابن ماجة باب فضائل أمير المؤمنين عليه السلام ح116، اسد الغابة لإبن حجر ج3ص604، الإصابة ج4ص467، وبحار الأنوار ج37باب 52، ومقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي ج1 ف 4ح35ص81، ذخائر العقبى ص67، وقد افرد العلامة الأميني قدس سره الجزء الأول من الغدير للبحث في رواة الغدير ومناقشة أسانيده، كفاية الطالب باب1، خصائص النسائي باب27، كتاب سليم بن قيس ص76، 228، معاني الأخبار باب معنى من كنت مولاه فعلي مولاه.

([10])بعض الكتب التي تعرضتلحديث الثقلين:البيان398، 275، 227، 18، الميزان في تفسير القرآن ج1ص22، ج3ص378، 86، ج4ص399، ج5ص274، ج6ص19، ج12ص107، ج16ص319، علوم القرآن 119، تدوين القرآن 35، 28، بحوث في تاريخ القرآن 122، شواهد التنزيل ج2ص42، تفسير ابن كثير ج2ص122، الدرالمنثور ج2ص60، تاريخ بغداد ج8ص443، تاريخ دمشق ج19ص285، ج41ص19، ج42ص220، ج54ص92، ج69ص241، الموضوعات ج1ص389، تاريخ اليعقوبي ج2ص112، البداية والنهاية ج5ص228، ج7ص386، الإستغاثة ج1ص10، ج2ص12، مصابيح الإمامة ص105، 73، بشارة المصطفى 426، 398، 350، 217، 170، 40، اعلام الورى ج2ص180، مناقب الخوارزمي 330، 200، 154، 8، قصص الأنبياء ص358، اللهوف 36، 34، 16، 15، الأصول الستة عشر 88، بصائر الدرجات باب 17، الإمامة والتبصرة 15، الكافي ج1 ح3ص294، ج3 ح6ص423، دعائم الإسلام ج1ص28، عيون اخبار الرضا عليه السلام باب31ح40، ح259، باب النصوص على الرضا عليه السلام ح26، 25، باب مجلسه مع المأمون ح1، الخصال باب الإثنين ح97، باب الإثني عشر ح2، امالي الصدوق م15ح11، م24ح15، م77ح1، كمال الدين واتمام النعمة باب اتصال الوصية من لدن آدم عليه السلام ح44ـ 64، باب ماروي عن النبي صلى الله عليه وآله في النص على القائم عليه السلام ح25، معاني الإخبار باب معنى الثقلين، كفاية الأثر 256، 210، 163، 137، 128، 92، 17، تحف العقول 458، 426، روضة الواعظين 273، وسائل الشيعة ج1ص76، ج27باب5 ح34، 9، باب13 ح45، مستدرك الوسائل ج3باب 1من ابواب احكام المساجد ح2، ج7 باب47من ابواب الصدقة ح1، ج11باب49باب جملة ما ينبغي تركه من الخصال المحرمة والمكروهة ص374، مسند الرضا عليه السلام ح8، المسترشد ح349، 250، 237، 158، دلائل الإمامة ح42، غيبة النعماني ص55، 43، 29، شرح الأخبار ج1 ح924، 908، 889، 844، 843، 841، 840، 514، مائة منقبة 86، الفصول المختارة 221، 173، المسائل الجارودية ص41، الإفصاح ص323، الإرشاد ج1ص233، 180، امالي المفيد قدس سره م16ح3، م41ح4، التعجب 65، امالي الطوسي قدس سره م5ح1، م6ح20، م9ح51، م11ح13، م يوم الجمعة26محرم ح4، م يوم الجمعة 17 ذي القعدة ح2، الإحتجاج ج1ص191، 90، ص216، ص391، ج2ص22، ص147، 252، صحيح مسلم ج7ص122، المستدرك على الصحيحين ج3 ص148، 105، السنن الكبرى للنسائي ج5ص120، 51، 45، المعيار والموازنة ص45، مسند ابن الجعد ص397، مجمع الزوائد ج9ص163، ج10ص363، المصنف ج7ص176، منتخب مسند عبد بن حميد ص114، ماروي في الحوض والكوثر ص88، كتاب السنة ص629ـ 630، خصائص أمير المؤمنين عليه السلام ص93، مسند ابي يعلي ج2ص376، 303، 297، صحيح ابن خزيمة ج4ص63، المعجم الصغير ج1ص131، 135، المعجم الأوسط ج3ص374، ج4ص33، المعجم الكبير ج3ص66، 180، ج5ص154، 166، 170، 182، 183، 186، الفوائد المنتقاة ص74، دستور معالم الحكم ص146، الفايق في غريب الحديث ج1ص150، شرح نهج البلاغة ج6ص375، 380، ج9ص132، ج10ص270، ج18ص43، كنز العمال ج1ص186، 187، 188، 189، ج5ص290، ج19ص104، 641، ج14ص435، نور العين في مشهد الحسين ص35، اضواء على السنة المحمدية ص404، رفع المنارة ص156، السنن الكبرى للبيهقي ج7ص30، ج10ص114، تفسير ابي حمزة ص5، 137، 421، تفسير العياشي ج1ص5، تفسير القمي ج1ص3، 5، ج2ص345، تفسير فرات ص17، التبيان في تفسير القرآن ج1ص3، 5، ج9ص474، مجمع البيان ج2ص31، ج7ص267، ج8ص12، ج9ص340، مجمع البيان في تفسير القرآن ج4ص31، فقه القرآن ج1ص63، خصائص الوحي المبين ح14، 149، التفسير الصافي ج1ص8، 21، 55، ج2ص69، ج5ص110، نور الثقلين ج1ص656، ج4ص271، ج5ص193 ، كنزالدقائق ج1ص6، تفسير القرآن الكريم ج1ص8.

([11]) بعض الكتب التي ورد فيها حديث الإثني عشر: شرح الأخبار ج3ص400باب الأئمة الأثنا عشر 1282,1281، غيبة النعماني باب4 ما روي في ان الائمة اثنا عشر وفيه اربعون حديثا من طرق العامة والخاصة، باب 6 يكون من بعده عدة نقباء بني اسرائيل وفيه 24 حديثا، مقتضب الأثر ص3، 4، 5، 23، كتاب سليم بن قيس ص426، 306، مصباح الشريعة باب 29ص63، الهداية الكبرىص377، اضواء على الصحيحين ص335وما بعدها، الإعتقادات ص104، النكت في مقدمات الأصول ص48، الإرشاد ج2ص347، 273، الإختصاص ص233، 208، الإستنصار ص26، 25، 24، 21، 18، 17، غيبة الطوسي ح9ـ114، ح428، الخرائج والجرائح ج3ص1162، مناقب آل ابي طالب ج1ص243، 248وما بعدها، العمدة لإبن البطريق ح882، 880، 877، 873، 872871، 866، 861، 860 857، 856، الطرائف ح272، 256، الصراط المستقيم ج2باب 10، عوالي اللئالي ج4ح120ـ 124، المحتضر ص159، وصول الأخيار الى اصول الأخبار ص49، ص210وما بعدها، كتاب الأربعين ص350وما بعدها، الجواهر السنية ص280ـ 285، مدينة المعاجز ج2ح613وما بعده، ج5ح146 ينابيع المعاجز ص52، 51، اجزاء متعددة من البحار، مناقب اهل البيت عليهم السلام باب13، خلاصة عبقات الأنوار ـ سيد حامد النقوي ـ ص211وما بعدها، ج9ص228، الأنوار البهية ص91، اجوبة مسائل جار الله ـ السيد شرف الدين ـ ص125، النص والإجتهاد ص532، 286، المراجعة62، طرق حديث الإثنا عشر ـ كاظم آل نوح ـ، مسند بن الجعد ص390، سؤالات الآجري لأبي داود ج1ص119ح140، الآحاد والمثاني ج3ص121رقم1454، مسند ابي يعلي ج8ص45رقم 5021، ج9ص22رقم5322، ج13 ص475 رقط7464، صحيح ابن حبان ج15ص43وما بعدها، الحد الفاصل ص494، المعجم الأوسط ج1ص263، ج2ص115، ج6ص268، المعجم الكبير ج2ص196وما بعدها، ج22 ص120، كنز العمال ج8رقم 30929ص135، ج12رقم 33803ص24، ح33848ص32وما بعده، تفسير الإمام العسكري عليه السلام ص32، تفسير نور الثقلين ج1 ح338 ص120، ح346 ص504، ج2 ح123 ص212، ح140ص215، تفسير ابن كثير ج2ص34، ج3ص312، الدر المنثور ج2ص267، البداية والنهاية ج1ص177، ج6ص199، 215، تاريخ ابن خلدون ج1ص335ق1ج2ص36، بشارة المصطفى لشيعة المرتضى ج8ح32، 1، اعلام الورى ج2ص158وما بعدها، قصص الأنبياء ص367ح471وما بعدها.

([12]) قال عمار بن ياسر رضوان الله عليه يوم صفين لما خرج اليه على جند الشام عمرو بن العاص (يا اهل العراق، اتريدون ان تنظروا الى من عادى الله ورسوله وحادهما، وبغى على المسلمين، وظاهر المشركين، فلما رأى الله عز وجل يعز دينه ويظهر رسوله اتى النبي صلى الله عليه وآله، وهو فيما نرى راهب غير راغب، ثم قبض الله عزوجل رسوله صلى الله عليه وآله اليه! فوالله ان زال بعده معروفاً بعدواة المسلم، وهوادة المجرم، فأثبتوا له وقاتلوه فإنه يطفئ نور الله، ويظاهر اعداء الله عز وجل) تاريخ الطبري ج4 ص 285.

([13]) امالي المفيد م13 ح4.

([14]) انظر سنن الترمذي ج5باب102ص317ح3847، سنن ابن ماجة كتاب الفضائل باب فضائل العباس ح140 وانظر كذلك كتاب سليم بن قيس ص245، اسد الغابة في ترجمة العباس، مناقب الخوارزمي ف6، امالي الطوسي ص273ح518/56، ذخائر العقبى ص193، فضائل احمد ص22، مسند احمد ج4ص156، المستدرك ج3ص333، تحفة الآحوذي ج10ص180، مصنف ابن ابي شيبة ج7ص518ح2، سنن النسائي ج5ص51، المعجم الكبير ج20ص286، الجامع الصغير ح8265، كنز العمال ج11 ص700، 701، 702، 703وغيرها من المصادر كأسد الغابة والكامل والطبقات الكبرى وسير اعلام النبلاء وتفسير القمي وتفسير القرطبي و....

([15]) السقيفة وفدك ص 76، نهج السعادة ج 5 ص 259، معالم المدرستين ج 1 ص 111، 345، ج2 ص76، المسترشد ص 113، حلية الأبرار ج 2ص 367، السقيفة- المظفر ص 84، فتح الباري ج7 ص 69، عيون الاثر ج 2ص 352، - عمر بن الخطاب ص 36

([16]) شرح أصول الكافي ج 12ص 412، المسترشد ص 553، ص 680، السقيفة وفدك ص 75، الأمالي- الشيخ المفيد ص 36، مناقب آل ابي طالب ج 1ص 202، الصوارم المهرقة ص 33، 224، الرواشح السماوية ص 139، كتاب الأربعين- محمد طاهر القمي الشيرازي ص 134، 253، 256، ص 537، بحار الأنوار ج 22ص 473، ج 25 ص 88، ج 30 ص 284، ص 466، ص 532، ص 541، ص 549، مناقب أهل البيت (عليهم السلام) ص 384، ص 387، خلاصة عبقات الأنوار ج4 ص 222، النص والاجتهاد ص 149، 50، المراجعات ص 352، سبيل النجاة في تتمة المراجعات ص 262، السقيفة- الشيخ محمد رضا المظفر ص 87، الغدير ج 5ص 341، أمان الأمة من الاختلاف ص 60، نهج السعادة ج 5 ص 268، ج 8 ص 417، موسوعة الامام الجواد عليه السلام ج 1ص 12، أضواء على الصحيحين ص 386، أحاديث أم المؤمنين عائشة ج 2 ص 199، مكاتيب الرسول ج 1 ص 488، 513، 535، السقيفة أم الفتن ص 97، مسند احمد ج 1ص 324، 336، صحيح البخارى ج 5 ص 137، ج 7 ص 9، صحيح مسلم ج 5ص 75، شرح مسلم ج 11 ص 89، فتح الباري ج 1 ص 186، ج 8 ص 102، المصنف ج 5ص 438، السنن الكبرى - النسائي ج 3ص 433، ج 4ص 360، صحيح ابن حبان ج 41 ص 562، شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد ج 2 ص 54، ج 6 ص 51، ج 11ص 49، ج 12ص 87، أضواء على السنة المحمدية ص 52، تدوين القرآن ص 56، اختيار معرفة الرجال ج 1 ص 219، الدرجات الرفيعة- السيد علي ابن معصوم ص 103، معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 14ص 36، الطبقات الكبرى ج 2ص 243، البداية والنهاية ج 5ص 247، الشفا بتعريف حقوق المصطفى ج 2ص 194، السيرة النبوية - ابن كثير ج4 ص 451، سبل الهدى والرشاد ج 12ص 247، نشأة التشيع والشيعة- السيد محمد باقر الصدر ص 78، مجموعة الرسائل ج 2ص 263، حياة الإمام الحسين عليه السلام - الشيخ باقر شريف القرشي ج 1 ص 212، 243، الصحيح من السيرة ج 1 ص 56، ص 275، الامامة والحكومة ص96، عمر بن الخطاب- عبدالرحمن أحمد البكري ص 62.

([17]) انظر السقيفة وفدك للجوهري، الإحتجاج ج1 ص91، الصوارم المهرقة ص57، البحار ج28 ص324، خلاصة عبقات الأنوار ج3 ص316، المراجعات ص345، السقيفة للمظفر، الغدير ج3 ص275، ج7ص76، بيت الأحزان ص57، فدك في التاريخ ص74، عبد الله بن سبأ ج1ص 115، معالم المدرستين ج1 ص114، الدرجات الرفيعة ص326، مسند احمد ج1ص 56، البخاري ج8 ص27، فتح الباري ج12ص135، مصنف الصنعاني ج5 ص444، مصنف الكوفي د8 ص571، صحيح ابن حبان ج2ص150، 157، شرح نهج البلاغة ج2ص23، 38، ج6ص9، 40، طبقات ابن سعد ج3 ص568، 616، تاريخ دمشق ج30ص282، تاريخ الطبري ج2ص454، 458، البداية والنهاية ج5ص267، تاريخ ابن خلدون ج2ص64، سيرة ابن هشام ج4ص73، سيرة ابن كثير ج4 ص488، سبل الهدى والرشاد ج11ص128.

([18]) نهج البلاغة خ3، البحارج29ص520، ج30ص519، خلاصة عبقات الأنوار ج2ص321، مستدرك سفينة البحار ج2ص392، عبد الله بن سبأ ج1ص100، معالم المدرستين ج1 ص135، 349، نشأة التشيع ص34، حياة الإمام الحسين ج1ص286، مجمع النورين ص300، الإمامة والحكومة ص63، مصنف الصنعاني ج5ص476، مصنف الكوفي ج8 ص580، المعيار والموازنة ص107، المعجم الأوسط ج3ص287، الإمامة والسياسة ج1ص24، شرح نهج البلاغة ج2ص165، مغني المحتاج ج2ص131، حواشي الشرواني ج29ص520، اعجاز القرآن ص138، تفسير ابن كثير ج3ص368، الدر المنثور ج5ص101، طبقات ابن سعد ج3ص 200، الثقات ج2ص192، تاريخ مدينة دمشق ج30ص411، تاريخ اليعقوبي ج2ص135، تاريخ الطبري ج2 ص618، تاريخ ابن خلدون ق2 ج2ص86، البداية والنهاية ج7ص22، تاريخ الخلفاء فصل استخلاف عمر، البداية والنهاية في مقدمة كلامه عن خلافة عمر، الكامل في التاريخ حوادث سنة 13 هـ.

([19]) ورد في الكافي ج 5 ص 318 ح59عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: أتت الموالي أمير المؤمنين (عليه السلام) فقالوا: نشكو إليك هؤلاء العرب إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان يعطينا معهم العطايا بالسوية وزوج سلمان وبلالا وصهيبا وأبوا علينا هؤلاء وقالوا: لا نفعل، فذهب إليهم أمير المؤمنين (عليه السلام) فكلمهم فيهم فصاح الاعاريب أبينا ذلك يا أبا الحسن أبينا ذلك فخرج وهو مغضب يجر رداءه وهو يقول: يا معشر الموالي إن هؤلاء قد صيروكم بمنزلة اليهود والنصارى يتزوجون إليكم ولا يزوجونكم ولا يعطونكم مثل ما يأخذون فاتجروا بارك الله لكم فإني قد سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: الرزق عشرة أجزاء تسعة أجزاء في التجارة وواحدة في غيرها.

([20]) الكافي ج5 ص 23ح1، علل الشرائع ج1 ص170، الخصال ص554ح31، الفصول المختارة ص252، مسألتان في النص على علي عليه السلام ج2ص28، الإرشاد ج1ص285، التعجب ص60، امالي الطوسي ص333ح 667/7، ص556ح1170/6، تهذيب الأحكام ج6ص149ح161/7، الإيضاح ص37، المسترشد ص142، 333، 545، الإحتجاج ج1ص190، البحار ج31ص302ح24، الغدير ج5ص260، ج10 ص9، السقيفة وفدك ص84وما بعدها، الإمامة والسياسة ج1ص41، وصحيح البخاري كتاب المناقب باب مناقب عثمان فصل قصة الشورى ح3700، صحيح مسلم كتاب الإمارة باب الاستخلاف وتركه ح1823، تاريخ الخلفاء للسيوطي فصل مقتل عمر ووصيته.المستدرك ج3ص95، سنن البيهقي ج8ص150، شرح نهج البلاغة ج1ص184، كنز العمال ج5ص724وما بعدها، طبقات ابن سعد ج3 ص340، الكامل ج5ص36، تاريخ مدينة دمشق ج42ص425، ج44ص431، تاريخ الطبري ج3ص292، البداية والنهاية ج5ص270، نيل الأوطار ج6ص165 23.

([21]) ومما يثير العجب ان ابا بكر لم يهجر مع انه اغمي عليه اثناء كتابة عثمان اسم عمر، بينما يتهم عمر النبي صلى الله عليه وآله بالهجرا عندما اراد ان يكتب الكتاب الذي لن يضلوا بعده ابداً.

([22]) تاريخ الطبري حوادث سنة 23، السقيفة وفدك ص82، 83.

([23]) الإرشاد، عبد الملك الجويني ص 424.

([24]) تفسير القرطبي ج1ص260، وانظر المواقف ص400.

([25]) شرح المقاصد 272.

([26]) مغني المحتاج ج4ص131 ــ 132.

([27]) ازمة الخلافة والإمامة ص54.

([28]) شرح المقاصد ص185ـ185، وانظر شرح العقيدة الطحاوية ص379، التمهيد للباقلاني ص181.

([29]) جاء في تاريخ الطبري ج 3ص 376.

([30]) جاء في تاريخ الطبري ج 3ص 476: أن عائشة رضي الله عنها لما انتهت إلى سرف راجعة في طريقها إلى مكة لقيها عبد ابن أم كلاب وهو عبد بن أبي سلمة ينسب إلى أمه فقالت له مهيم قال قتلوا عثمان فمكثوا ثمانيا قالت ثم صنعوا ماذا قال أخذها أهل المدينة بالاجتماع فجازت بهم الامور إلى خير مجاز اجتمعوا على علي بن أبي طالب فقالت والله ليت ان هذه انطبقت على هذه إن تم الامر لصاحبك ردوني ردوني فانصرفت إلى مكة وهي تقول قتل والله عثمان مظلوما والله لاطلبن بدمه فقال لها ابن أم كلاب ولم فوالله إن أول من أمال حرفه لانت ولقد كنت تقولين اقتلوا نعثلا فقد كفر قالت إنهم استتابوه ثم قتلوه وقد قلت وقالوا وقولي الاخير خير من قولي الاول فقال لها ابن أم كلاب:

منك البداء ومنك الغير

ومنك الرياح ومنك المطر

وأنت أمرت بقتل الامام

وقلت لنا إنه قد كفر

فهبنا أطعناك في قتله

وقاتله عندنا من أمر

ولم يسقط السقف من فوقنا

ولم ينكسف شمسنا والقمر

وقد بايع الناس ذا تدرإ

يزيل الشبا ويقيم الصعر

ويلبس للحرب أثوابها

وما من وفى مثل من قد غدر

([31]) انظر الاستغاثة ج1ص62، الجمل ص71، شرح أصول الكافي ج12ص266، البحار ج31ص161، مجمع النورين ص259، الغدير ج9ص133، شرح نهج البلاغة ج2ص149، ج3ص23، تاريخ المدينة ج4 ص1151، 1206، تاريخ الطبري ج3ص406، البداية والنهاية ج7ص208، تاريخ ابن خلدون ق1ج2ص147.

([32]) انظر تاريخ الطبري والكامل لابن الأثير حوادث سنة 32 و61والجمل للمفيد قدس سره ومقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي، ولابن نما الحلي وأبي مخنف ومقاتل الطالبيين البحث الخاص بمقتل الحسين عليه السلام.

([33]) الفضائل ص 76 (فلما توفي رسول الله ورجع بنو تميم إلى المدينة ومعهم مالك بن نويرة فخرج لينظر من قام مقام رسول الله صلى الله عليه وآله فدخل يوم الجمعة وأبو بكر على المنبر يخطب بالناس فنظر إليه وقال اخو تيم قالوا نعم قال فما فعل وصي رسول الله ص الذى امرني بموالاته قالوا يا اعرابي الامر يحدث بعده الامر قال بالله ما حدث شيء وانكم قد خنتم الله ورسوله ثم تقدم إلى أبي بكر وقال من ارقاك هذا المنبر ووصي رسول الله صلى الله عليه وآله جالس فقال أبو بكر أخرجوا الاعرابي البوال على عقبيه من مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله فقام إليه قنفذ بن عمير وخالد بن الوليد فلم يزالا يلكزان عنقه حتى أخرجاه فركب راحلته وأنشأ يقول:

أطعنا رسول الله ما كان بيننا

فيا قوم ما شأني وشأن ابي بكر

إذا مات بكر قام عمرو مقامه

فتلك وبيت الله قاصمة الظهر

يدب ويغشاه العشار كأنما

يجاهد جما أو يقوم على قبر

فلو قام فينا من قريش عصابة

اقمنا ولكن القيام على جمر

قال فلما استتم الامر لابي بكر وجه خالد بن الوليد وقال له قد علمت ما قاله مالك على رؤوس الاشهاد ولست آمن ان يفتق علينا فتقا لا يلتئم فاقتله. فحين أتاه خالد ركب جواده وكان فارسا يعد بألف فخاف خالد منه فامنه واعطاه المواثيق ثم غدر به بعد ان القى سلاحه فقتله واعرس بامرأته في ليلته وجعل رأسه في قدر فيها لحم جزور لوليمة عرسه وبات ينزو عليها نزو الحمار والحديث طويل.)

([34]) الإمامة والسياسة ج1ص19، المسترشد ص275ح124، الاحتجاج ج1ص96، البحار ج28ص186، 348، ج29ص627، الصراط المستقيم ج2ص284، أربعين الشيرازي ص54، 188، مناقب الشرواني ص400، الغدير ج5ص372، ج7ص80، نهج السعادة ج1ص46، عبد الله بن سبأ ج1ص135، معالم المدرستين ج1ص128، المناظرات في الإمامة ص38، بيت الأحزان ص82، تثبيت الإمامة ص14، السقيفة وفدك ص63، شرح نهج البلاغة ج6ص12.

([35]) الاحتجاج ج1 ذكر طرف مما جرى بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله ص184ـ 185، وانظر كتاب سليم بن قيس ص89.

([36]) الاحتجاج ج1 ص287.

([37]) نفس المصدر ص289.

([38]) حول موقف الحسنين عليهما السلام انظر تاريخ الخلفاء للسيوطي ص80، انساب الأشراف ج3ص27، 26، الصواعق المحرقة ص175، مناقب آل أبي طالب ج4ص40، شرح نهج البلاغة ج6ص43، 42، مقتل الحسين للخوارزمي ج1ص145، 93، ينابيع المودة ص306، 168، حياة الصحابة ج2ص495، 494، الإصابة في معرفة الصحابة ج1ص323، أمالي الطوسي ج2ص313، الاحتجاج ج2ص13، تاريخ بغداد ج1ص141، تهذيب تاريخ ابن عساكر ج4ص324، تهذيب التهذيب ج2ص346، فضائل الخمسة من الصحاح الستة ج3ص369، ترجمة الإمام الحسين عليه السلام من تاريخ دمشق ص141.

([39]) انظر الاحتجاج ج1ص186، الخصال باب الإثني عشر ح4، منتهى المقال في علم الرجال ج2ص166ترجمة خالد بن سعيد، ج2ص136ترجمة بريدة، ج3ص164ترجمة خالد بن زيد ج7ص275ترجمة ابي الهيثم بن التيهان، كتاب سليم بن قيس ص87، 251، البحار ج33ص151، فدك في التاريخ ص113، مستدرك سفينة البحار ج2ص407، عبد الله بن سبأ ج1ص136، معالم المدرستين ص139، الأنوار العلوية ص285، السقيفة وفدك ص63، الإمامة والسياسة ج1ص19، شرح نهج البلاغةج1ص221، ج6ص13، تاريخ الطبري ج2ص428، تاريخ اليعقوبي ج2ص144، البداية والنهاية ج6ص334.

([40]) انظر الكافي ج1 كتاب الحجة وبصائر الدرجات وبحار الأنوار الأجزاء 23 ـ 29, نهج البلاغة خ144، 152، 2، 172، 100.

([41]) انظر كنز العمال ج10ص285، تذكرة الحفاظ ج1ص5، الطبقات الكبرى ج5ص188، سير اعلام النبلاء ج5س59، اضواء على السنة المحمدية 47، 49، النص والاجتهاد 139، نهاية الدراية ص19، اضواء على الصحيحين ص47، مكاتيب الرسول ج1ص482، تدوين القرآن ص370، الإمام جعفر الصادق عليه السلام ص185.

([42]) مصنف الصنعاني ج11ص325، شرح نهج البلاغة ج12ص63، كنز العمال ج2ص285، احكام ابن حزم ج2ص249، الطبقات الكبرى ج6ص7، تهذيب الكمال ج23ص565، تذكرة الحفاظ ج1ص7، تاريخ الطبري ج3ص273، غريب الحديث ج4ص49، النهاية في غريب الحديث ج1ص248، نهاية الدراية ص19، الغدير ج6ص294، اضواء على الصحيحين ص48، مكاتيب الرسول ج1ص519.

([43]) انظر تاريخ الطبري في الفصول التي تحدثت عن عمال ابي بكر وعمر وعثمان.

([44]) تاريخ الطبري ج3ص108، المغني ج7ص310، الشرح الكبير ج10ص552، مصنف الصنعاني ج11ص100، مصنف الكوفي ج8ص478، كنز العمال ج4ص553، تاريخ دمشق ج6ص382، وفي الكافي ج 5 ص 318 ح59عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: أتت الموالي أمير المؤمنين (عليه السلام) فقالوا: نشكو إليك هؤلاء العرب إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان يعطينا معهم العطايا بالسوية وزوج سلمان وبلالا وصهيبا وأبوا علينا هؤلاء وقالوا: لا نفعل، فذهب إليهم أمير المؤمنين (عليه السلام) فكلمهم فيهم فصاح الاعاريب أبينا ذلك يا أبا الحسن أبينا ذلك فخرج وهو مغضب يجر رداءه وهو يقول: يا معشر الموالي إن هؤلاء قد صيروكم بمنزلة اليهود والنصارى يتزوجون إليكم ولا يزوجونكم ولا يعطونكم مثل ما يأخذون فاتجروا بارك الله لكم فإني قد سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: الرزق عشرة أجزاء تسعة أجزاء في التجارة وواحدة في غيرها.

([45]) تاريخ الطبري ج3ص227، البداية والنهاية ج7ص128.

([46]) مصنف الكوفي ج6ص201، الطبقات الكبرى ج2ص336، تاريخ مدينة دمشق ج47ص142، ج66ص191، سير اعلام النبلاء ج2ص345، المستدرك ج1ص110، الحد الفاصل ص554، خلاصة عبقات الأنوار ج3ص79، الغدير ج6ص294، مكاتيب الرسول ج1ص683، تدوين القرآن ص370.

([47]) انظر الصحيح من السيرة ج1ص184.

([48]) النصائح الكافية ص101، مناقب الكوفي ج1ص537، ج2ص20، أمالي الطوسي ص247 ح433/25، ص587 ح1217/6، مناقب ابن شهر آشوب ج3ص196، الصراط المستقيم ج1 ص119، ج3ص47، البحار ج23ص175، مصنف الكوفي ج7ص474، مسند سعد بن ابي وقاص ص189، خصائص النسائي ص100، مسند ابي يعلي ج2ص114، زاد المسير ج5ص251، الطبقات الكبرى ج6ص304، تاريخ مدينة دمشق ج21ص703، تاريخ اليعقوبي ج2ص223، جواهر المطالب ص227.

([49]) جاء في شرح نهج البلاغة ج 4 ص 63 (وذكر شيخنا أبو جعفر الاسكافي رحمه الله تعالى - وكان من المتحققين بموالاة علي عليه السلام، والمبالغين في تفضيله، وإن كان القول بالتفضيل عاما شائعا في البغداديين من أصحابنا كافة، إلا أن أبا جعفر أشدهم في ذلك قولا، وأخلصهم فيه اعتقادا - أن معاوية وضع قوما من الصحابة وقوما من التابعين على رواية أخبار قبيحة في علي عليه السلام، تقتضي الطعن فيه والبراءة منه، وجعل لهم على ذلك جعلا يرغب في مثله، فاختلقوا ما أرضاه، منهم أبو هريرة وعمرو بن العاص والمغيرة بن شعبة، ومن التابعين عروة بن الزبير). وانظر كذلك المعيار والموازنة ص20.

([50]) انظر بحار الأنوار ج33ص82، النصائح الكافية ص98، مناقب أهل البيت ص28، الغدير ج11ص29، امان الأمة من الإختلاف ص43، اضواء على الصحيحين ص53، معالم المدرستين ج2ص53، احاديث ام المؤمنين ج1ص372، مكاتيب الرسول ص648، كليات في علم الرجال ص489، الصحيح من السيرة ج4ص75، شرح نهج البلاغة ج11ص45.

([51]) البحار ج33ص180، ج44ص126، مناقب الشرواني ص28، النصائح الكافية 98، شجرة طوبى ج1ص101، امان الأمة من الاختلاف ص40، أضواء على الصحيحين ص53، مكاتيب الرسول ج1ص684، الصحيح من السيرة ج4ص75، الإمام جعفر الصادق 49، شرح نهج البلاغة ج11ص45.

([52]) انظر في ذلك الأخبار الطوال وتاريخ الطبري والبداية والنهاية وبحار الأنوار ـ في ترجمة اصحاب امير المؤمنين عليه السلام ـ .

([53]) انظر المصادر التي تحدثت عن حياة الأئمة من الصادق الى العسكري عليهم السلام، كارشاد المفيد وبحار الأنوار الأجزاء 47وما بعدها، مقاتل الطالبيين، الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام وحياة الإئمة من الصادق الى العسكري عليهم السلام للشيخ باقر القرشي.

([54]) انظر البحار ج47ص206، عمدة الطالب ص104، مقاتل الطالبيين ص159، شرح نهج البلاغة ج3ص307، تاريخ ابن خلدون ج1ص200، ج4ص4، تاريخ الطبري ج6ص173، البداية والنهاية ج10ص93، وكذا انظر مصادر ثورة الحسين الخير صاحب فخ.

([55]) الأفصاح ص36، الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام ص78، شرح مسلم ج15ص148، فتح الباري ج13ص178، شرح نهج البلاغة ج9ص78، الأخبار الطوال ج4ص384، تاريخ ابن خلدون ج3ص185، تاريخ الطبري ج 6ص117، البداية والنهاية ج10ص81.

([56]) انظر تاريخ الطبري ج6ص238، المنتخب من ذيل المذيل ص144، اضواء على السنة المحمدية ص298.

([57]) انظر المصادر التاريخية التي تناولت أحداث سنة 11 هجرية وقد تقدمت الإشارة إلى العديد منها.

([58]) الكافي كتاب المعيشة باب ما يجب من الإقتداء بالأئمة عليهم السلام في التعرض للرزق، البحار ج41 ص33، المعيار والموازنة ص226، شرح نهج البلاغة ج10ص110.

([59]) إقبال الأعمال ص144، البحار ج46 ص104.

([60])انظر مقدمة وسائل الشيعة.

([61]) للمزيد من التفاصيل راجع تاريخ الطبري في عناوين نفي ابي ذر والأحداث التي انكرها الصحابة على عثمان ونفي شخصيات اهل العراق.

([62]) حول العدالة الاجتماعية انظر: الحياة السياسية للإمام الحسن عليه السلام ص67، الأعلاق النفيسة ص199، الغارات ج1ص74ـ77، انساب الأشراف ج2ص141، سنن البيهقي ج6ص349، حياة الصحابة ج2ص112، الغدير ج ص242، نهج الصياغة ج12ص197ـ207، أمالي المفيد م12 ح6، امالي الطوسي م7ح33، الإمامة والسياسة ج1ص153، تحف العقول تحت عنوان خطبته عليه السلام لما عوتب على التسوية في العطاء ص183، وكلامه عليه السلام في وضع المال في موضعه ص185، الكافي كتاب الزكاة باب وضع المعروف في موضعه ح2ص 31، والروضة ح26، 204، 551 بحارالأنوار مج8 باب النوادر، نهج البلاغة خ126، كتاب 43، خ15.

([63]) وحول بث العلم انظر: كنز العمال ج10ص189، 175، 171، 151، 129، 122، تقييد العلم ص90، 89 التراتيب الإدارية ج2ص259، طبقات ابن سعد ج6ص116، تاريخ بغداد ج8ص357، نور الأبصار ص122، سنن الدارمي ج1ص130، جامع بيان العلم ج2ص99، الكافي كتاب فضل العلم، عوالم العلوم ج3، والكثير من خطب نهج البلاغة.

([64]) انظر الصحيح من سيرة الرسول الأعظم ج1ص184.

([65]) رسائل المرتضى ج1ص391، نهج البلاغة خ189، الأصول الستة عشر ص76، بصائر الدرجات ص286، كامل الزيارات ص155، امالي الصدوق ص196ص207/1، ص422ح560/1وما بعدها، توحيد الصدوق ص92، خصائص الأئمة ص62، روضة الواعظين ص32، ص118، المعيار والموازنة ص82، دستور معالم الحكم ص104، شرح نهج البلاغة ج2ص286، ج6ص136، ج7ص46، 56، ج10ص14، كنز العمال ج14ص612ح39709.

([66]) انظر نهج البلاغة خ3.

([67]) يكفي النظر في خطب نهج البلاغة لإثبات هذه الحقيقة.

([68]) نهج البلاغة خ12، الكافي ج8 ص260ح551.

([69]) انظر الكليني والكافي ص274.

([70]) انظر الكافي الروضة ح562، 546، 346، 303، 71، 16، 1، والأصول كتاب الإيمان والكفرباب زيارة الأخوان ح1.

([71]) انظر الصحيفة السجادية، الكافي كتاب العقل وكتاب العلم وكتاب التوحيد وكتاب الحجة، والكافي كتاب الحجة باب الاضطرار إلى الحجة، عيون أخبار الرضا عليه السلام ج1باب 11 وما بعده، الاحتجاج ج2، دلائل الإمامة في الفصول المختصة الأئمة الباقر والصادق والكاظم عليهم السلام، الاختصاص ص29.

([72]) انظر البحار ج44ص291وما بعدها.

([73]) انظر مقاتل الطالبيين ص173، البحارج47ص160.

([74]) البحار ج47باب 4ح188ص138وباب 11ح105ص382، مناقب ابن شهر آشوب ج3ص365، الكافي ج5 كتاب المعيشة باب عمل السلطان وجوائزهم ح4ص106.

([75]) السرائر ج 3 ص 569، الوسائل ج15ص54، البحار ج46ص132، نشأة الشيعة والتشيع ص96.

([76]) انظر الكافي ج8 ص264، البحار ج52ص302، شرح أصول الكافي ج5ص107، وسائل الشيعة ج7ص36.

([77]) انظر عمدة الطالب ص102، الفرج بعد الشدة ج2ص348، ينابيع المودة ج3ص161، الإمام جعفر الصادق عليه السلام ص67.

([78]) انظر البحارج47باب11ح10ص383، الكافي ج5 كتاب المعيشة باب عمل السلطان وجوائزهم ح7 ـ 15.

([79]) انظر الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام ص74، تاريخ ابن خلدون ج3ص173، مروج الذهب ج3ص238، وفيات الأعيان ج1ص454، شرح نهج البلاغة لأبن ابي الحديد ج7ص161.

([80]) انظر بحار الأنوار مج42ص104، شرح نهج البلاغة ج7ص150.

([81]) البحار ج47باب5ح5ص165، امالي الشيخ الطوسي م2ح35.

([82]) انظر الكافي ج1ص473ح2، شرح أصول الكافي ج7ص246، نوادر المعجزات ص154، الثاقب في المناقب ص137، مناقب آل أبي طالب ج3ص362، عمدة الطالب ص70، مدينة المعاجز ج5ص296ح1628/58، 1629/59، البحار ج47ص136، الأنوار البهية ص161، الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام ص74، تاريخ ابن خلدون ج3ص173، مروج الذهب ج3ص238، وفيات الأعيان ج1ص454، شرح نهج البلاغة لأبن أبي الحديد ج7ص161.

([83]) انظر البحار ج47باب 5ح186، باب 6ح2 ـ54، الخرائج والجرائح ص234, كشف الغمة ج2ص448، وحاول الإعلام العباسي اظهار الإمام الصادق عليه السلام بمظهر المهزوز امام سلاطين بني العباس الا ان الواقع التاريخي يكذب ذلك حيث روى ان الإمام الصادق عليه السلام اجاب على رسالة وجهها اليه المنصوريعاتبه على عدم حضور مجلسه (ليس لنا ما نخافك لأجله ولا عندك من امر الآخرة ما نرجوك له، ولا انت في خير فنهنئك، ولا تراها نقمة فنعزيك بها، فما نصنع عندك؟!. فكتب اليه: تصحبنا لتنصحنا. فأجابه عليه السلام: من اراد الدنيا لا ينصحك ومن اراد الآخرة لا يصحبك..) البحار ج4باب 6ح29.

([84]) البحار ج77ص286.

([85]) انظر عيون المعجزات ص90.

([86]) مناقب آل ابي طالب ج3ص362، العدد القوية ص153، شرح نهج البلاغة ج18ص205.

([87]) الكافي ج 2 ص 636، مشكاة الأنوار ص132، شرح اصول الكافي ج11 ص 91، وسائل الشيعة ج12ص6.

([88]) انظر البحارج47باب11ح10ص383، الكافي ج5 كتاب المعيشة باب عمل السلطان وجوائزهم ح7 ـ 15.

([89]) حول هذه المطالب انظر البحارج47باب4ح118، 95، 50، باب5ح176، 144، 121، باب11ح108، 97، 81، 80، 77، 59، 46، 86، 89، مناقب ابن شهر اشوب ج3ص362 وانظر البحار ج47 باب4 ح111، باب5ح105، 104، 99، 92، باب11 ح107، 100، 99، 73، 72، 71، 63، 62.

([90]) بحار الأنوار ج47باب4ح28.

([91]) الكافي كتاب التوحيد باب حدوث العالم ح5، 4، 2، 1وباب إطلاق القول بانه شيء ح6.

([92]) الكافي ج1ص168، امالي الصدوق ص686، كمال الدين ص208، علل الشرائع ج1ص194، الاحتجاج ج2ص123، 126، مناقب آل ابي طالب ج1ص312، البحار ج32ص7، ج58ص348، الصراط المستقيم ج1ص271، المناظرات في الإمامة.

([93]) البحار ج47 باب11احوال أصحابه عليه السلام.

([94]) البحار ح47باب 4ح57، باب5ح148، 125، 178، 137، 136، 26، 15، باب 11ح101، 25، الكافي الروضة ج8 ـ ح286.

([95]) البحار باب 1ح8، غيبة الطوسي في رده على الناووسية ح162، الكافي ج1كتاب الحجة باب النص والإشارة على الإمام الكاظم عليه السلام ح13، مناقب آل ابي طالب ج3ص434.

([96]) البحار ج47 باب1ح1، باب11ح92، امالي الطوسي م36يوم الجمعة سلخ رجب ح5، الكافي ج2كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان ح4 ـ16، ج8 ـ الروضة ـ ح1.

([97]) البحار ج47باب1ح8، غيبة الطوسي، الكافي ج1باب النص على الإمام الكاظم عليه السلام ح13، المناقب ج3ص434.

([98]) المصدر السابق.

([99]) الإرشاد ج2ص222، مناقب آل ابي طالب ج3ص409، المستجاد من الإرشاد ص187، الخرائج والجرائح ج1ص322، ج2ص731، مدينة المعاجز ج6ص209، الصراط المستقيم ج2ص192، البحار ج47 ص262، 344.

([100]) البحار ج58ص160، عمدة الطالب ص172، 300، حياة الإمام الرضا ج2ص148، مسند الإمام الرضا ج1ص50، شرح الأخبار ج3ص334، مقاتل الطالبيين ص340، تاريخ اليعقوبي ج2ص445، تاريخ الطبري ج7ص118، البداية والنهاية ج10ص266، تاريخ ابن خلدون ج3ص242، تاريخ خليفة بن خياط ص385، سير اعلام النبلاء ج10ص283.

([101]) الإرشاد الفصل الخاص بالإمام الكاظم عليه السلام ص323.

([102]) انظر البحار ج49 باب 1ح8، باب16ح 7، 17، الكافي ج1 كتاب الحجة باب النص والإشارة على الإمام الرضا عليه السلام ج15، مقاتل الطالبيين ح358، 354، 248، عيون أخبار الرضا عليه السلام ج1باب 5ح1، ج2 باب 47ح9.

([103]) انظر البحار ج47باب 9ح21، 8عيون أخبار الرضا عليه السلام ج2باب 47ح20، باب49ح3، الكافي ج1 كتاب الحجة ص487ح2، ج8ح371، مناقب آل أبي ج4ص240، الإرشاد ص346باب ذكر طرف من دلايله وأخباره عليه السلام.

([104]) انظر البحار ج49 باب 3 ح48، 17، باب5 ح2، باب 7 ح7، 5، باب 20 ح2، باب 13ح11، عيون اخبار الرضا عليه السلام ج 2 باب 42ح1، باب 40ح22، باب44ح6، 5، باب47ح 18، باب57، ح1، باب59ح3، الخرائج والجرائح ص227.

([105]) انظر عيون أخبار الرضا ج2ص131، التوحيد ص454، خاتمة المستدرك ج4ص325، البحار ج10ص341، ج47باب15ح2، ج49ص179 ينابيع المودة باب92، الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام ص192وما بعدها.

([106]) البحار ج49باب14ح1.

([107]) البحار ج49باب2ح2، عيون اخبار الرضا عليه السلام ج2باب59ح3، كشف الغمة ج3ص98، مستدرك سفينة البحار ج7ص40.

([108]) إضافةً إلى ما ترمي إليه هذه الحركة منه عليه السلام إلى فضح مخطط المأمون وتحذير الناس من الانخداع بما يرمي إليه، ففي عدم اصطحابه عليه السلام لولده الجواد عليه السلام خطوة من خطوات قبول إمامة الصغير خاصة وان الإمام الجواد عليه السلام أول شخص من أهل البيت عليهم السلام تولى الإمامة في صغر سنه وهي خطوة أخرى في تهيئة الأمة لمرحلة الغيبة.

([109]) حول ولاية العهد انظر الكافي ج1ص489، ج8ص151، علل الشرائع ج1ص238، عيون اخبار الرضا ج1ص150، أمالي الصدوق ص130، روضة الواعظين ص224، الإرشاد ج2ص259، مناقب آل أبي طالب ج3ص472، إعلام الورى ج2ص72، كشف الغمة ج3ص90، شرح أصول الكافي ج7ص278، وسائل الشيعة ج17ص203، البحار ج49 باب 13ص128، مدينة المعاجز ج7ص132، 172، مستدرك الوسائل ج13ص141، حياة الإمام الرضا ج2ص291، الحياة السياسية للإمام الرضا الفصل الخاص بولاية العهد، تاريخ اليعقوبي ج2ص448، تاريخ الطبري ج7ص139، البداية والنهاية ج10ص273، تاريخ ابن خلدون ج3ص247، ينابيع المودة ج3ص167.

([110]) انظر الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام ص242، البحار ج 47باب 10ح6، ج49 باب10 ح3، باب 13ح11، 9، 3، عيون اخبار الرضا عليه السلام ج2 باب 40ح21، 6، 3، باب 47ح28، 26، كشف الغمة ج3ص215باب احوال ابي جعفر الثاني عليه السلام، الإرشاد الفصل المختص بولاية العهد ص348، علل الشرائع ج1باب173ح1، امالي الصدوق م16ح3، مقاتل الطالبيين ص374.

([111]) انظر الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام ص348، البحار 49باب13ح27، 20، 9، 7، 3، عيون اخبارالرضا عليه السلام ج2باب40ح21، 6، 3، الإرشاد ص348، علل الشرائع ج1 باب 173 ح1، امالي الصدوق م16ح3، مقاتل الطالبيين ص374، الكافي ج8ح134.

([112]) انظر الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام ص336، البحار ج49باب13ح25، 23، 17، عيون أخبار الرضا عليه السلام ج2باب40ح17، الإرشاد ص348، مقاتل الطالبيين ص374، كشف الغمة ج3ص172ـ 179.

([113]) انظر الحياة السياسية للإمام الرضا عليه السلام ص192، البحار ج47باب 13ح9، باب 14ح16، 9، ج49 باب13ح23، 21، عيون اخبار الرضا عليه السلام ج2باب40ح17، 1، كشف الغمة ج3 ص142، الإرشاد ص348.

([114])انظر بحار الأنوار ج50، 51، 52، 53 الأبواب المختصة بأصحاب الأئمة عليهم السلام والحكام الذين عايشوهم.

([115]) عوالي اللآلي ج4ص25، البحار ج48ص136، ج72ص379، مستدرك الوسائل ج13ص137.

([116]) الكافي ج 5 ص 107ح9 عن مولى لعلي بن الحسين (عليه السلام) قال: كنت بالكوفة فقدم أبو عبد الله (عليه السلام) الحيرة فأتيته فقلت له: جعلت فداك لو كلمت داود بن علي أو بعض هؤلاء، فأدخل في بعض هذه الولايات، فقال: ما كنت لافعل قال: فانصرفت إلى منزلي فتفكرت فقلت: ما أحسبه منعني إلا مخافة أن أظلم أو أجور، والله لآتينه ولاعطينه الطلاق والعتاق والأيمان المغلظة ألا أظلم أحدا ولا أجور ولاعدلن، قال: فأتيته فقلت: جعلت فداك إني فكرت في إبائك علي فظننت أنك إنما منعتني وكرهت ذلك مخافة أن أجور أو أظلم وإن كل امرأة لي طالق وكل مملوك لي حر علي وعلي إن ظلمت أحدا أو جرت عليه وإن لم أعدل؟ قال: كيف قلت: قال: فأعدت عليه الايمان فرفع رأسه إلى السماء فقال: تناول السماء أيسر عليك من ذلك.

([117]) اختيار معرفة الرجال ج2ص740، البحار ج72ص376، نقد الرجال ج2ص421، معجم رجال الحديث ج10 ص133.

([118]) انظر الكافي ج5ص109، الوسائل ج17ص194، البحار ج17ص194، مستدرك الوسائل ج13 ص131.

([119])الكافي ج 5 ص 107 ح7.

([120]) انظر الكافي كتاب المعيشة باب اعمال السلطان وجوائزهم وباب شرط من اذن له في اعمالهم.

([121]) جاء في كمال الدين ص 287: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: المهدي من ولدي، اسمه اسمي، وكنيته كنيتي، أشبه الناس بي خلقا وخلقا، تكون له غيبة وحيرة حتى تضل الخلق عن أديانهم، فعند ذلك يقبل كالشهاب الثاقب فيملأها قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا. وانظر كذلك كفاية الأثر ص67، الصراط المستقيم ج2ص146، البحار ج36ص309، ج51ص72، العدد القوية ص70، ينابيع المودة ج3ص296.

([122]) كمال الدين وتمام النعمة- الشيخ الصدوق ص 483 ح4.

([123])طرائف المقال ج 1ص 191 ر1066.

([124]) رجال النجاشي ص 377 ر[1026] محمد بن يعقوب بن إسحاق أبو جعفر الكليني - وكان خاله علان الكليني الرازي - شيخ أصحابنا في وقته بالري ووجههم، وكان أوثق الناس في الحديث، وأثبتهم. صنف الكتاب الكبير المعروف بالكليني يسمى الكافي، في عشرين سنة شرح كتبه: كتاب العقل، كتاب فضل العلم، كتاب التوحيد، كتاب الحجة، كتاب الايمان والكفر، كتاب الوضوء والحيض، كتاب الصلاة، كتاب الصيام، كتاب الزكاة والصدقة، كتاب النكاح والعقيقة، كتاب الشهادات، كتاب الحج، كتاب الطلاق، كتاب العتق، كتاب الحدود، كتاب الديات، كتاب الايمان والنذور و الكفارات، كتاب المعيشة، كتاب الصيد والذبائح، كتاب الجنائز، كتاب العشرة، كتاب الدعاء، كتاب الجهاد، كتاب فضل القرآن، كتاب الاطعمة، كتاب الاشربة، كتاب الزي والتجمل، كتاب الدواجن والرواجن، كتاب الوصايا، كتاب الفرائض، كتاب الروضة وله غير كتاب الكافي كتاب الرد على القرامطة، كتاب رسائل الائمة عليهم السلام، كتاب تعبير الرؤيا، كتاب الرجال، كتاب ما قيل في الائمة عليهم السلام من الشعر، كنت أتردد إلى المسجد المعروف بمسجد اللؤلؤي، وهو مسجد نفطويه النحوي، أقرأ القرآن على صاحب المسجد، وجماعة من أصحابنا يقرأون كتاب الكافي على أبي الحسين أحمد بن أحمد الكوفي الكاتب حدثكم محمد بن يعقوب الكليني. ورأيت أبا الحسن (الحسين) العقراني، يرويه عنه، وروينا كتبه كلها عن جماعة شيوخنا محمد بن محمد والحسين بن عبيد لله وأحمد بن علي بن نوح عن أبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه عنه. ومات أبو جعفر الكليني رحمه الله ببغداد، سنة تسع وعشرين وثلاثمائة، سنة تناثر النجوم، وصلى عليه محمد بن جعفر الحسني أبو قيراط، ودفن بباب الكوفة. وقال لنا أحمد بن عبدون: كنت أعرف قبره وقد درس رحمه الله.

([125]) طرائف المقال ج 1ص 204ر1195.

([126])الكافي ج 1ص 330.

([127]) بحار الأنوار ج 2ص 87.

([128]) مستدرك الوسائل ج 11ص30، المسترشد ص600، كنزالفوائد ص215، التعجب ص14، امالي الطوسي ص 560، 566، الإحتجاج ج1 ص219، ج2 ص8، حلية الأبرار ج2 ص77، 80، مدينة المعاجز ج2 ص87، بحار الأنوار ج10 ص143، ج27 ص113، ج30 ص323، ج31 ص418، ج44ص22، 63، ج69 ص155، الغدير ج1 ص198، مستدرك سفينة البحار ج10 ص467.

([129]) الكافي ج8 ص264، وانظر تحف العقول ص99، البحارج52 ص302.

([130]) انظر روضة الواعظين ص172، الارشاد ج2ص37، البحار ج44ص333، مقتل ابي مخنف ص16، اعلام الورى ج1ص436، اللهوف ص23، عوالم الإمام الحسين ص182، لواعج الأشجان ص34، كلمات الإمام الحسين ص311، معالم المدرستين ج3ص52، 305، حياة الإمام الحسين ج2ص333، تاريخ الطبري ج4ص262، البداية والنهاية ج8ص163.

([131]) ثورة الحسين عليه السلام ظروفها الاجتماعية وآثارها الموضوعية ص144، والملاحظ ان جملة من الشخصيات الكوفية طلبت الى الإمام الحسن عليه السلام ومن بعده الإمام الحسين عليه السلام ايام معاوية اعلان الثورة ضد الحكم الأموي لكن الظروف لم تكن مهيأة لذلك فطلبا عليهما السلام منهم الإنتظار لحين تحقق الظرف المناسب للثورة.

([132]) انظر مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي ج1ف1ح1، مقتل الحسين من الفتوح لأبن اعثم احداث سنة 61، تاريخ الطبري احداث سنة 61، الملهوف في قتلى الطفوف ص103، الإرشاد ص24 وهو الكتاب الذي سأل الإمام الحسين عليه السلام حملته عن موقف زعماء القبائل الكوفية غير المحسوبين على اهل البيت عليهم السلام فأجيب بأن جملة من الزعماء القبليين المؤثرين ممن كتب الكتب وممن ذكر اسمه للإمام الحسين عليه السلام شبث بن ربعي وحجار بن ابحر وعمرو بن الحجاج.

([133]) مقتل الحسين للمقرم ص144، مثير الأحزان ابن نما ص11، الملهوف ص106، وفيه يشير يزيد رحمه الله الى وحدة موقف بني تميم على خلاف ما كان منهم يوم الجمل حيث انقسموا الى اقسام ثلاث بعض مع أمير المؤمنين عليه السلام وبعض مع الناكثين وبعض اعتزل الفريقين.

([134]) مقتل الحسين عليه السلام للمقرم ص143، مثير الأحزان لابن نما ص13، اللهوف ص113.

([135]) مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي ج1ف10ص284، الفتوح، مقتل المقرم ص145، الإرشاد ص225.

([136]) البحار ج44ص329، عوالم الإمام الحسين ص179، لواعج الأشجان ص30، كلمات الإمام الحسين ص291، انصار الحسين ص39، معالم المدرستين ج3ص50، حياة الإمام الحسين ج1ص11، ج2 ص264، مقتل المقرم ص142.

([137]) مقتل المقرم ص139، مقتل الخوارزمي ج1ف1ص273.

([138]) مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي ج 1 ص 100، اللهوف ص27، مثير الأحزان ص18، العوالم ص188، لواعج الأشجان ص41، كلمات الإمام الحسين ص317، حياة الإمام الحسين ج2ص325.

([139]) مقتل المقرم ص 142، الملهوف ص 110، مثير الأحزان ص29، نزهة الناظر ص86، كلمات الإمام الحسين ص328، انصار الحسين ص10، معالم المدرستين ج3ص61، 305.

([140]) مقتل ابي مخنف ص19، كلمات الإمام الحسين ص348، انصار الحسين ص39، معالم المدرستين ج3ص67، صحيفة الحسين ص270، تاريخ الطبري ج4ص300، البداية والنهاية ج8ص182.

([141]) مقتل الخوارزمي ج1 ف11 ح1.

([142]) الارشاد ج2ص79، مقتل ابي مخنف ص83، مقتل المقرم ص 183مستدرك الوسائل ج4ص29، لواعج الأشجان ص93، كلمات الإمام الحسين ص355، معالم المدرستين ج3ص70، صحيفة الحسين ص270، تاريخ الطبري ج4ص303.

([143]) روضة الواعظين ص179، مقتل ابي مخنف ص83، اعلام الورى ج1ص448، الملهوف ص116، البحار ج44ص377، العوالم ص327، شرح اصول الكافي ج11ص392، مقتل المقرم ص 166، لواعج الأشجان ص91، معالم المدرستين ج3ص71، 310، صحيفة الحسين ص272.

([144]) تحف العقول ص505، مقتل أبي مخنف ص85، حياة الإمام الحسين ج1ص13، ج2ص15، صحيفة الإمام الحسين ص272، كلمات الإمام الحسين ص360، معالم المدرستين ج1ص19، ج3ص71، مقتل المقرم ص 183، تاريخ الطبري ج4ص304.

([145]) روضة الواعظين ص182، الارشاد ج2ص88، اعلام الورى ج1ص453، مقتل ابي مخنف ص101، البحار ج44ص390، العوالم ص241، لواعج الأشجان ص114، كلمات الإمام الحسين ص130، معالم المدرستين ج3ص86، الاخبار الطوال ص255، 260، تاريخ الطبري ج4ص314، ج5ص6، تاريخ مدينة دمشق ج45ص52.

([146]) تاريخ مدينة دمشق ج14ص218، ترجمة الإمام الحسين ص316، حياة الإمام الحسين ج1ص162، كلمات الإمام الحسين ص418.

([147]) الارشاد ج2ص97، اعلام الورى ج1ص458، كشف الغمة ج2ص222، 267، كلمات الإمام الحسين ص418، معالم المدرستين ج1ص222، البحار ج45ص6، العوالم ص250، مقتل المقرم ص 228، 262، ج3ص96، تاريخ الطبري ج4ص322، سير أعلام النبلاء ج3ص301، ترجمة الإمام الحسين ص312، 330.

([148]) مقتل المقرم ص 228.

([149]) الارشاد ج2ص98، اعلام الورى ج1ص459، مقتل ابي مخنف ص118، البحار ج45ص7، العوالم ص251، لواعج الأشجان ص128، كلمات الإمام الحسين ص420، معالم المدرستين ج3ص97، 312، حياة الإمام الحسين ج2ص285، صحيفة الإمام الحسين ص288، مقتل المقرم ص 228، تاريخ الطبري ج4ص323، جواهر المطالب ص286، ينابيع المودة ج3ص66.

([150]) مثير الأحزان ص40، اللهوف ص58، البحار ج45ص76، العوالم ص310، لواعج الأشجان ص129، معالم المدرستين ج3ص100مقتل المقرم ص 234.

([151]) اللهوف ص40، البحار ج44ص364، العوالم ص214، لواعج الأشجان ص72، تاريخ الطبري ج4 ص88، ينابيع المودة ج3ص59.

([152]) جاء في تاريخ الطبري ج4ص290لما سأله رجل كوفي عن سبب عجلته في الخروج من مكة (لو لم اعجل لأخذت) كما انه صرح لابن عباس وابن الحنفية لما اشارا عليه البقاء في مكة انه لا يرضى ان ينتهك حرمة البيت بسبب لجوئه اليه.

([153]) مقتل الخوارزمي ج 1 ف 9 ص 262، مقتل المقرم ص 128، وقد اوردها الطبري وابن الأثير بغير هذا النص.

([154]) الارشاد ص42، روضة الواعظين ص174، مقتل ابي مخنف ص23، البحار ج44ص337، العوالم ص186، لواعج الأشجان ص39، حياة الإمام الحسين ج2ص354، تاريخ الطبري ج4ص265، مقتل الخوارزمي ج1ف10.

([155]) ورد متواترا في كتب الفريقين ان النبي صلى الله عليه وآله قال: ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم الى الجنة ويدعونه الى النار.

وقد نال عمار وسام الشهادة في معركة صفين وهو الى جنب أمير المؤمنين عليه السلام.

([156]) البحار ج44ص385، العوالم ص226، مقتل الخوارزمي ج 2 ص 59.

([157]) ثورة الحسين عليه السلام ص 82 عن الدولة الرسمية وسقوطها ص 512.

([158]) ثورة الحسين عليه السلام ص 80.

([159]) مقتل الخوارزمي ج 2 ص 69. والملهوف ص 211.

([160]) مقتل الخوارزمي ج 2 ص 76، مقتل المقرم ص 352.

([161]) البحار ج45ص137، العوالم ص438، الفتوح ج5ص247، مقتل الخوارزمي ج2ص69.

([162]) جاء في بحار الأنوارج 45 ص 137: وقال صاحب المناقب وغيره: روي أن يزيد لعنه الله أمر بمنبر وخطيب ليخبر الناس بمساوي الحسين وعلي عليهما السلام وما فعلا، فصعد الخطيب المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم أكثر الوقيعة في علي والحسين، وأطنب في تقريظ معاوية ويزيد لعنهما الله فذكر هما بكل جميل، قال: فصاح به علي بن الحسين: ويلك أيها الخاطب اشتريت مرضاة المخلوق بسخط الخالق، فتبوّا أمقعدك من النار ثم قال علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد ائذن لي حتى أصعد هذه الاعواد فأتكلم بكلمات لله فيهن رضا، ولهؤلاء الجلساء فيهن أجر وثواب، قال: فأبى يزيد عليه ذلك فقال الناس: يا أمير المؤمنين ائذن له فليصعد المنبر فلعلنا نسمع منه شيئا فقال: إنه إن صعد لم ينزل إلا بفضيحتي وبفضيحة آل أبي سفيان فقيل له: يا أمير المؤمنين وما قدر ما يحسن هذا؟ فقال: إنه من أهل بيت قد زقوا العلم زقا قال: فلم يزالوا به حتى أذن له فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم خطب خطبة أبكى منها العيون، وأوجل منها القلوب، ثم قال: أيها الناس اعطينا ستا وفضلنا بسبع: اعطينا العلم، والحلم، والسماحة، والفصاحة، والشجاعة، والمحبة في قلوب المؤمنين، وفضلنا بأن منا النبي المختار محمدا، ومنا الصديق، ومنا الطيار، ومنا أسد الله وأسد رسوله، ومنا سبطا هذه الامة، من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني أنبأته بحسبي ونسبي أيها الناس أنا ابن مكة ومنى، أنا ابن زمزم والصفا، أنا ابن من حمل الركن بأطراف الردا، أنا ابن خير من ائتزر وارتدى، أنا ابن خير من انتعل واحتفى، أنا ابن خير من طاف وسعى، أنا ابن خير من حج ولبى، أنا ابن من حمل على البراق في الهوا، أنا ابن من اسري به من المسجد الحرام إلى المسجد الاقصى، أنا ابن من بلغ به جبرئيل إلى سدرة المنتهى، أنا ابن من دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى، أنا ابن من صلى بملائكة السماء، أنا ابن من أوحى إليه الجليل ما أوحى، أنا ابن محمد المصطفى، أنا ابن علي المرتضى، أنا ابن من ضرب خراطيم الخلق حتى قالوا: لاإله إلا الله أنا ابن من ضرب بين يدي رسول الله بسيفين، وطعن برمحين، وهاجر الهجرتين، وبايع البيعتين، وقاتل ببدر وحنين، ولم يكفر بالله طرفة عين، أنا ابن صالح المؤمنين، ووارث النبيين، وقامع الملحدين، ويعسوب المسلمين، ونور المجاهدين وزين العابدين، وتاج البكائين، وأصبر الصابرين، وأفضل القائمين من آل ياسين رسول رب العالمين، أنا ابن المؤيد بجبرئيل، المنصور بميكائيل، أنا ابن المحامي عن حرم المسلمين، وقاتل المارقين والناكثين والقاسطين، والمجاهد أعداءه الناصبين وأفخر من مشى من قريش أجمعين، وأول من أجاب واستجاب لله ولرسوله من المؤمنين، وأول السابقين، وقاصم المعتدين، ومبيد المشركين، وسهم من مرامي الله على المنافقين، ولسان حكمة العابدين، وناصردين الله، وولي أمر الله، وبستان حكمة الله، وعيبة علمه سمح، سخي، بهي، بهلول، زكي، أبطحي، رضي، مقدام، همام صابر، صوام، مهذب، قوام، قاطع الاصلاب، ومفرق الاحزاب، أربطهم عنانا، وأثبتهم جنانا، وأمضاهم عزيمة، وأشدهم شكيمة، أسد باسل، يطحنهم في الحروب إذا ازدلفت الاسنة، وقربت الاعنة، طحن الرحا ويذروهم فيها ذرو الريح الهشيم، ليث الحجاز، وكبش العراق، مكي مدني خيفي عقبي بدري احدي شجري مهاجري، من العرب سيدها، ومن الوغى ليثها، وارث المشعرين وأبو السبطين: الحسن والحسين، ذاك جدي علي بن أبيطالب ثم قال: أنا ابن فاطمة الزهراء، أنا ابن سيدة النساء، فلم يزل يقول: أنا أنا، حتى ضج الناس بالبكاء والنحيب، وخشي يزيد لعنه الله أن يكون فتنة فأمر المؤذن فقطع عليه الكلام فلما قال المؤذن الله أكبر الله أكبر قال علي: لا شيء أكبر من الله، فلما قال: أشهد أن لاإله إلا الله، قال علي بن الحسين: شهد بها شعري وبشري ولحمي ودمي، فلما قال المؤذن أشهد أن محمدا رسول الله التفت من فوق المنبر إلى يزيد فقال: محمد هذا جدي أم جدك يا يزيد؟ فان زعمت أنه جدك فقد كذبت وكفرت، وإن زعمت أنه جدي فلم قتلت عترته؟ قال: وفرغ المؤذن من الاذان والاقامة وتقدم يزيد فصلى صلاة الظهر قال: وروي أنه كان في مجلس يزيد هذا حبر من أحبار اليهود فقال: من هذا الغلام يا أمير المؤمنين؟ قال: هو علي بن الحسين، قال: فمن الحسين؟ قال: ابن علي بن أبي طالب، قال: فمن امه؟ قال: امه فاطمة بنت محمد، فقال الحبر: يا سبحان الله! فهذا ابن بنت نبيكم قتلتموه في هذه السرعة؟ بئسما خلفتموه في ذريته والله لو ترك فينا موسى بن عمران سبطا من صلبه لظننا أنا كنا نعبده من دون ربنا وأنتم إنما فارقكم نبيكم بالامس، فوثبتم على ابنه فقتلتموه؟ سوأة لكم من امة.

وانظر كذلك الاحتجاج ج2ص39، مناقب آل ابي طالب ج3ص305، البحار ج45ص161، 174، العوالم ص407، 409، 438، لواعج الأشجان ص233، معالم المدرستين ح3ص165، حقوق آل البيت ص86، نور العين في مشهد الحسين ص69.

([163]) البحار ج31ص198، ج33ص208، ج44ص78، مناقب الشيرواني ص465، شرح نهج البلاغة ج2ص45، ج15ص175.

([164]) بحار الأنوار ج 33 ص 169 ح443 (من كتاب الموفقيات للزبير بن بكار الزبيري عن رجاله قال: قال مطرف بن المغيرة بن شعبة: وفدت مع أبي المغيرة على معاوية وكان أبي يأتيه فيتحدث معه ثم ينصرف إلي فيذكر معاوية ويذكر عقله ويعجب بما يرى منه إذ جاء ذات ليلة فأمسك عن العشاء ورأيته مغتما فانتظرته ساعة وظننت أنه لشيء حدث فينا وفي عملنا فقلت: ما لي أراك مغتما منذ الليلة فقال: يا بني جئت من عند أخبث الناس قلت: وما ذاك؟ قال: قلت له وخلوت به إنك قد بلغت سنا فلو أظهرت عدلا وبسطت خيرا فإنك قد كبرت ولو نظرت إلى إخوتك من بني هاشم فوصلت أرحامهم فو الله ما عندهم اليوم شيء تخافه. فقال: هيهات هيهات ملك أخو تيم فعدل وفعل ما فعل فو الله ما عدا أن هلك فهلك ذكره إلا أن يقول قائل: أبو بكر. ثم ملك أخو بني عدي فاجتهد وشمر عشر سنين فو الله ما عدا أن هلك فهلك ذكره إلا أن يقول قائل: عمر ثم ملك عثمان فهلك رجل لم يكن أحد في مثل نسبه وفعل ما فعل وعمل به ما عمل فو الله ما عدا أن هلك فهلك ذكره وذكر ما فعل به، وإن أخا بني هاشم يصاح به في كل يوم خمس مرات أشهد أن محمدا رسول الله فأي عمل يبقى بعد هذا لا أم لك لا والله إلا دفنا دفنا.) وكذلك انظر كشف الغمة ج2ص46، النصائح الكافية ص124، حياة الإمام الحسين ج1ص382، ابو طالب حامي الرسول ص164، الغدير ج10ص284، معالم المدرستين ج2ص307، احاديث ام المؤمنين ج1 ص382، ويزيد على ذلك ما ترنم به يزيد من ابيات ابن الزبعرى:

لعبت هاشم بالملك فلا خبر جاء ولا وحي نزل

([165]) حول واقعة الحرة راجع العمدة ص319، البحار ج28ص327، ج33ص212، ج15ص178، شرح نهج البلاغة ج2ص53، ج3ص259، ج7ص176، ج15ص178، 237، ج20ص133، تاريخ الطبري ج4ص380، البداية والنهاية ج8ص245، الإمامة والسياسة ج2ص5، النصائح الكافية ص263.

([166]) انظر ذوب النضار ص58، اللهوف ص123، مقتل ابي مخنف ص272، البحار ج45 ص332 ومابعدها باب احوال المختار، ج46ص22، اصدق الأخبار ص32، تاريخ الطبري ج4ص486، البداية والنهاية ج8 ص289.

([167]) ذوب النضار ص81، مقتل ابي مخنف ص281، البحار ج45ص360، العوالم ص677، اصدق الأخبار ص11، نورالعين في مشهد الحسين ص95، الطبقات الكبرى ج4ص292، تاريخ اليعقوبي ج2ص256، تاريخ الطبري ج4ص455، البداية والنهاية ج8ص276.

([168]) من خطبة المختار في عقد البيعة، تاريخ الطبري حوادث سنة 66هـ ج4ص508، الكامل في التاريخ ج4ص226.

([169]) من خطبة ليزيد بن انس احد اصحاب المختار في اهل الكوفة يحثهم على الجهاد، تاريح الطبري حوادث سنة 66ج4ص503، الكامل في التاريخ ج4ص221.

([170]) ذوب النضار ص115، مقتل ابي مخنف ص375، البحار ج45ص373، العوالم ص693، اصدق الأخبار ص61، تاريخ الطبري ج4ص513، البداية والنهاية ج8ص296.

([171]) تاريخ الطبري حوادث سنة 66ج4ص560، الكامل في التاريخ ج4 ص269 وهو خال من لفظ الأمير، واغلب الظن ان جعل الخلافة شورى في آل الرسول مجعولة على لسان اهل الكوفة حيث لم يعهد في ذلك التاريخ استعمال مصطلح الشورى بل الدعوة كانت عادة في اعادة الأمر في اهل البيت عليهم السلام، واما الشورى في اهل البيت عليهم السلام فلم تظهر الا بعد ظهور الحركة الزيدية).

([172]) منتهى المقال ج6ص240رقم 2952وفي النسخة كش اختصاراً للكشي قدس سره.

([173]) منتهى المقال ج6ص243.

([174]) منتهى المقال ج6ص243.

([175]) منتهى المقال ج6ص243.

([176]) انظر الكافي ج8ح164ص161، عيون اخبار الرضا عليه السلام ج1 باب 25ح6، 1، الإرشاد ص301، مقاتل الطالبيين ص88، سير اعلام النبلاء ج5ص389.

([177]) منتهى المقال ج3ص388رقم 1365عن رجال الكشي وعنه السبحاني في الملل والنحل ج7ص187.

([178]) امالي الصدوق، البحار ج46ص173، الملل والنحل للسبحاني ج7ص185.

([179]) عيون اخبار الرضا عليه السلام ج1باب 25ح1، الملل والنحل للسبحاني ج7ص200.

([180]) كفاية الأثر ص300، الملل والنحل للسبحاني ج7ص186.

([181]) المصدر السابق ص306، الملل ص187.

([182])المصدر السابق ص303، الملل ص187.

([183]) الكافي الروضة ح381.

([184]) عيون اخبار الرضا عليه السلام باب 25ح1.

([185]) وهي قوات شامية مستقرة في الحيرة جيء بها كحرس خاص للولاة وكان هذه المنهجية اتخذت بعد ثورة المختار.

([186]) الارشاد ج2ص171، الثاقب في المناقب ص388، البحار ج46ص69، مقاتل الطالبيين ج5ص497، الإمامة والسياسة ج2ص104، الطبقات الكبرى ج5ص335، الأخبار الطوال ص344، تاريخ اليعقوبي ج2ص325، تاريخ الطبري ج5ص497، اخبار الدولة العباسية ص230، البداية والنهاية ج9 ص358.

([187]) انظر الكافي الروضة ح164، الإرشاد س302، عيون اخبار الرضا عليه السلام ج1 باب 25ح7، 6، امالي الطوسي م15ح30، امالي الصدوق م56ح1، عمدة الطالب ص239في فصل اخبار زيد الشهيد رضوان الله عليه، ص341في اخبار الحسين بن زيد، منتهى المقال ج3ص290رقم 1227، مقاتل الطالبيين ص257 ترجمة الحسين بن زيد، تاريخ الطبري ج5ص498، الكامل في التاريخ ج5ص243، الملل والنحل ج7 ص80، تفسير فرات الكوفي ص136 ـ 137.

([188]) للتفصيل انظر البحار ج48ص150، مقاتل الطالبيين ج4ص237، تاريخ الطبري ج6ص410، البداية والنهاية ج10 ص167.

([189]) انظر مقاتل الطالبيين ص392، 304، 298.

([190]) البحار ج48 ص165، عمدة الطالب ص172، معجم البلدان ج6ص341، سر السلسلة العلوية ص14.

([191]) مقاتل الطالبيين ص299.

([192]) انظر تاريخ الطبري والكامل في التاريخ حوادث سنة 169.

تاريخ الطبري ج 6 ص 413: وأقام حسين وأصحابه أياما يتجهزون وكان مقامهم بالمدينة أحد عشر يوما ثم خرج يوم أربعة وعشرين لست بقين من ذى القعدة فلما خرجوا من المدينة عاد المؤذنون فأذنوا وعاد الناس إلى المسجد فوجدوا فيه العظام التي كانوا يأكلون وآثارهم فجعلوا يدعون الله عليهم فعل الله بهم وفعل قال محمد بن صالح فحدثني بصير بن عبد الله بن ابراهيم الجمحي أن حسينا لما انتهى إلى السوق متوجها إلى مكة التفت إلى أهل المدينة وقال لا خلف الله عليكم بخير فقال الناس وأهل السوق لابل أنت لا خلف الله عليك بخير ولا ردك وكان أصحابه يحدثون في المسجد فملؤوه قذرا وبولا فلما خرجوا غسل الناس المسجد.

([193]) انظر تاريخ الطبري والكامل في التاريخ والفتوح لأبن اعثم في حوادث سنة 62هـ.

([194]) شرح نهج البلاغة لإبن ابي الحديد.

([195]) فدك في التاريخ ص138.

([196]) تاريخ الطبري حوادث 11هـ ذكر البطاح وخبره، وقد تقدم ان السبب في قتل مالك انكاره على ابي بكر التصدي للخلافة مع سبق البيعة لأمير المؤمنين عليه السلام.

([197]) تاريخ الخلفاء للسيوطي باب استخلاف عمر، شرح نهج البلاغة ج1ص179، 164خ3.

([198]) الإمامة والسياسة ج1ص32.

([199]) تاريخ الطبري حوادث سنة 35هـ، البحارج32ص7 عن ابن الأثير.

([200]) تاريخ الطبري ج3 ص333 وانظر كذلك نهج البلاغة قسم الكتب ك14، 12، 4.

([201]) الحجرات 13.

([202]) تحف العقول ص185، الايضاح ص285، امالي المفيد ص176، امالي الطوسي ص192ح331ـ 33، مناقب ال ابي طالب ج1ص365، حلية الأبرار ج2ص283، 257، البحار ج32ص48، شرح النهج ج2ص203، الإمامة والسياسةج1ص174.

([203]) نهج البلاغة ك 5.

([204]) نفس المصدر ك20.

([205]) نهج البلاغة ك27 وانظر كذلك الكتب 71، 47، 54، 43، 41، 40، 21، 19، 13.

([206]) منتهى المقال ج3ص287رقم 1218.

([207]) جاء في مدينة المعاجز ج 2 ص 221 في كلام خولة الحنفية ـ زوج امير المؤمنين عليه السلام ـ في المسجد: (وإنا لنضرب صبياننا على الصلاة من التسع، وعلى الصيام من السبع، وإنا لنخرج الزكاة من حيث ان يبقى في جمادى الآخرة عشرة أيام، ويوصي مريضنا بها لوصيه. والله يا قوم، ما نكثنا ولا غيرنا ولا بدلنا حتى تقتلوا رجالنا، وتسبوا حريمنا، فإن كنت يا أبا بكر وليت بحق فما بال علي لم يكن سبقك علينا، وإن كان راضيا بولايتك فلم لا ترسله إلينا يقبض الزكاة منا ويسلمها إليك. والله ما رضى ولا يرضى قتلت الرجال: ونهبت الاموال، وقطعت الارحام، فلا نجتمع معك في الدينا ولافي الآخرة، افعل ما أنت فاعله).

قال الشوكاني في نيل الأوطار ج 4 ص 177: ولذلك رأى أبوبكر سبي ذراريهم وساعده على ذلك أكثر الصحابة. واستولد علي بن أبي طالب عليه السلام جارية من سبي بني حنيفة فولدت له محمد ابن الحنفية، ثم لم ينفض عصر الصحابة حتى أجمعوا على أن المرتد لا يسبى، فأما مانعو الزكاة منهم المقيمون على أصل الدين فإنهم أهل بغي ولم يسموا على الانفراد كفارا.

واقول ان من اوائل المنكرين على ابي بكر امير المؤمنين عليه السلام الذي رفض التعامل مع سبي بني حنيفة الا كمسلمين صحيحي الإسلام ولذا خطب الى خولة الحنفية نفسها وتزوجها ولم يأخذها على انها امة من سبي الكفار، وعمر بن الخطاب الذي اعاد جميع الناس التي سبيت الى عشائرهن وفرق بينهم وبين من اشتراهن او ملكهن بعد توليه الحكم.

([208]) نهج البلاغة خ17.

([209]) وخير دليل على ذلك رفض امير المؤمنين عليه السلام شرط عمر وعبد الرحمن بن عوف تولي الخلافة بالعمل بسيرة الرجلين، انظر مصادر الشورى العمرية وبيعة عثمان.

([210]) نهج البلاغة خ18.

([211]) نهج البلاغة ك 53.

([212]) النور 19.

([213]) النصرة في حرب البصرة، دعائم الاسلام ج 1ص 389: نهج البلاغة ج 1ص43، الكافي ج1 ص343، ج5ص7، 33، 53، ج8ص331، الخصال ص 377، التوحيد ص 83، معاني الأخبار ص 5، كفاية الأثر ص 114، تحف العقول ص 477، المجازات النبوية ص 156، خصائص الأئمة ص100، تهذيب الأحكام ج 6 ص 156، روضة الواعظين ص 36، سائل الشيعة (آل البيت) - ج 15 ص 14، مستدرك الوسائل ج 3 ص 449، خاتمة المستدرك ج 3 ص 232، كتاب سليم بن قيس ص 256، الغارات ج 2 ص 754، الارشاد ج 1ص 256، بحار الأنوار ج 23ص 207، السنن الكبرى ج 8 ص181، المعيار والموازنة ص 239، كنز العمال ج 11 ص 338، تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 180، كتاب الفتن ص 44، تاريخ الطبري ج 3 ص 462، المنتخب من ذيل المذيل ص 13، التنبيه والاشراف ص255، بلاغات النساء ص 7، البداية والنهاية ج 6 ص 236، تاريخ ابن خلدون ق2 ج 2 ص 153، الكنى والالقاب ج 1 ص 161، الانوار العلوية ص 207، حياة الإمام الحسين عليه السلام - ج 2 ص52، الصحيح من السيرة ج 4 ص 353.

([214])انظر مصادر تمرد المارقين.

([215]) كتاب سليم بن قيس ص 334، مناقب أمير المؤمنين عليه السلام ج 2 ص 352، ا لعمدة ص 329 الروضة في المعجزات والفضائل ص 159، الصراط المستقيم ج 1ص 164، عوالي اللئالي ج 1 ص412، وصول الأخيار إلى أصول الأخبار ص 78، كتاب الأربعين ص 421، حلية الأبرار ج 2 ص178، بحار الأنوارج 23 ص 459، شجرة طوبى ج 2ص 338، الغدير ج 2ص 146، المعيار والموازنة ص 310، شرح نهج البلاغةج 10ص 229، انساب الاشراف ص 318، تار يخ الطبري ج4 ص 10، البداية والنهاية ج 7 ص 281، تاريخ ابن خلدون ق2 ج 2ص 168، وقعة صفين، الامامة والسياسة ج 1ص 113، سبل الهدى والرشاد ج 10 ص 14، النصائح الكافية ص 205، حياة الإمام الحسين عليه السلام ج 2 ص 65.

([216]) النهج خ3.

([217]) النهج خ 26.

([218]) النهج خ 217.

([219]) النهج خ 3.

([220]) العوالم ج 16 ط باب سائر ما وقع بعد بيعته عليه السلام ح 13 عن مناقب ابن شهر اشوب.

([221]) العوالم ج 16 باب العلة التي من اجلها صالح الحسن عليه السلام ح 3 وعلل الشرائع.

([222]) عيون أخبار الرضا عليه السلام ج 1 ص 150 ح2: عن الريان بن الصلت، قال: دخلت على علي بن موسى الرضا عليهما السلام فقلت له: يا بن رسول الله الناس يقولون: إنك قبلت ولاية العهد مع إظهارك الزهد في الدنيا؟ فقال عليه السلام: قد علم الله كراهتي لذلك، فلما خيرت بين قبول ذلك وبين القتل إخترت القبول على القتل، ويحهم! أما علموا أن يوسف عليه السلام كان نبيا ورسولا دفعته الضرورة إلى تولي خزائن العزيز (قال إجعلنى على خزائن الأرض إني حفيظ عليم) ودفعتني الضرورة إلى قبول ذلك على إكراه وإجبار بعد الاشراف على الهلاك، على أني ما دخلت في هذا الامر إلا دخول خارج منه فالى الله المشتكى وهو المستعان.

نام کتاب : المنهج السياسي لأهل البيت عليهم السلام نویسنده : عبد الستار الجابري    جلد : 1  صفحه : 520
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست