نام کتاب : هوامش على رسالة: القول الفصل في الآل والأهل لمؤلفها سفر احمد الحمداني نویسنده : عبد الله حسين الفهد جلد : 1 صفحه : 59
عند
مرضه ج4/ 189 - 190 نفس المصدر، قالت عائشة لَدَدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم
في مرضه (أي جعلنا في أحد شِقّي فمه دواء بغير اختياره) فقال صلى الله عليه وآله
وسلم: لا تلدّوني، فقلنا كراهية المريض للدواء، فلما أفاق قال صلى الله عليه وآله
وسلم: ألم أنهكم أن تلدّوني؟، لا يبقى أحدٌ منكم إلا لُدّ غير العباس فإنه لم يشهدكم.
وفي الحاشية تعليق: قصاصاً ومكافأة لفعلهم ولتركهم امتثال نهيه عن ذلك، وأقول
العصيان اثم ومن ثم رجس!!
ط. عائشة مذهبها ثبوت الرضاعة في الكبر!! هامش ج3/11 من صحيح البخاري:
(...كانت عائشة
تأمرُ بناتَ إخوتها وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبّت عائشة أن يراها ويدخل عليها وإن
كان كبيراً خمس رضعات ثم يدخل عليها وأبت أم سلمة (رض) وسائر أزواج النبي صلى الله
عليه وآله وسلم أن يدخل عليهم بتلك الرضاعة أحد من الناس حتى يرضع في المهد...)، وأقول:
كيف يتسنى للرجل أن يرى ثدي امرأة غريبة فيرتوي
نام کتاب : هوامش على رسالة: القول الفصل في الآل والأهل لمؤلفها سفر احمد الحمداني نویسنده : عبد الله حسين الفهد جلد : 1 صفحه : 59