نام کتاب : هوامش على رسالة: القول الفصل في الآل والأهل لمؤلفها سفر احمد الحمداني نویسنده : عبد الله حسين الفهد جلد : 1 صفحه : 40
مَوْلَى
الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لا مَوْلَى لَهُمْ} أي ناصر الذين آمنوا.
·
وبمعنى الوارث كما في قوله تعالى: وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا
تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ.
·
وبمعنى العصبة كما في قوله تعالى: وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي.
·
وبمعنى الصديق كما في قوله تعالى: يَوْمَ لا يُغْنِي مَوْلًى عَنْ مَوْلًى
شَيْئًا.
وهكذا إذن لكل حالة معنى خاص فكذلك الآل والأهل فينبغي أن لا نخلط المفاهيم
لغرض تمييعها وإضاعة المعنى المقصود!!
هامش (6)
أخذ الشيخ في بيان معنى الأهل في القرآن والسنة، ثم معنى الآل في القرآن والسنة
من خلال 12 صفحة من الكراس حيث تناول بعض آيات القرآن الكريم والسنة والتفاسير فمن
السور المعتمدة لديه: الأحزاب /32 - 34، القصص / 29، طه
نام کتاب : هوامش على رسالة: القول الفصل في الآل والأهل لمؤلفها سفر احمد الحمداني نویسنده : عبد الله حسين الفهد جلد : 1 صفحه : 40