ونسأل: لأي الأمور ثلاثة حروب طاحنة؟ وتأثيراتها مستمرة إلى قيام الساعة!! ثم الانتباه للعبارة (الأمة ستغدر بك)! وليس أمة الفرس أو الروم...

12. في تلخيص الذهبي ج3/141، ج3/113 عن عمار بن ياسر (رض)، وكان سائراً مع علي عليه السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (ألا أحدثكما بأشقى الناس رجلين؟ قلنا: بلى يا رسول الله، قال صلى الله عليه وآله وسلم: أُحيمر ثمود الذي عقر الناقة، والذي يضربك يا علي على هذه (قرنه)، حتى تبتل هذه من الدم (لحيته).

13. التلخيص ج3/141:

14. عن أم المؤمنين (ميمونة بنت الحارث) (رض)، قالت لجري ابن كليب العامري لما تخلف عن نصرة علي عليه السلام في صفين، لكرهه القتال، وقد سبق له أن بايع علياً عليه السلام، قالت له (فارجع إليه فكن معه، فوالله ما ضَلّ وما ضُلّ به).