responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : انصار الحسين عليه السلام: الثورة والثوار نویسنده : السيد محمد علي الحلو    جلد : 1  صفحه : 462
تحقيق: مشتاق المظفر

الأربعون حديثا في الفضائل والمناقب- اسعد بن ابراهيم الحلي

102

تحقيق: مشتاق المظفر

الجعفريات - جزءين

103

تحقيق: حامد رحمان الطائي

نوادر الأخبار – جزءين

104

تحقيق: محمد باسم مال الله

تنبيه الخواطر ونزهة النواظر – ثلاثة أجزاء

105

علي حسين يوسف

الإمام الحسين عليه السلام في الشعر العراقي الحديث

106

الشيخ علي الفتلاوي

107

حسين عبدالسيد النصار

الشفاء في نظم حديث الكساء

108

حسن هادي مجيد العوادي

قصائد الاستنهاض بالإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه

109

السيد علي الشهرستاني

آية الوضوء وإشكالية الدلالة

110

السيد علي الشهرستاني

عارفاً بحقكم

111

السيد الموسوي

شمس الإمامة وراء سحب الغيب

112



([1]) تاريخ الطبري: ج4، ص313.

([2]) لمزيد المعلومات راجع الطبري في تاريخه، وابن الأثير في كامله، وغيرهم في أحداث سنة 17هـ.

([3]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد عبد الرزّاق المقرّم: ص136.

([4]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد عبد الرزّاق المقرّم: ص134.

([5]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد عبد الرزّاق المقرّم: ص138.

([6]) الشائع أنّها امرأته، كما في بعض المقاتل، كالسيّد المقرّم وغيره، والظاهر أنّها أختُهُ، كما عن إبصار العين للشيخ محمّد السماوي، وهو الأقرب بعد أن أثبت العلاّمة السماوي أنّها النوار بنت جابر.

([7]) إبصار العين للسماوي: ص97؛ ولا تذهبن بك المذاهب أنّ هؤلاء القتلة كانوا غير عارفين للحسين عليه السلام ومنزلته عند الله تعالى، بل هم يعرفون بطلان الوجهة التي يتوجّهون إليها، وسوء العاقبة لما يقدمون عليه، فهذا أبو حريث السبيعي لعنه الله ممّن خرج على حرب الحسين يعترف ببطلان أمره وخسارة صفقته، وكونه الهلاك والعار، ثمّ النّار.

روى الضحّاك بن قيس المشرقي ـ وكان بايع الحسين عليه السلام على أن يحامي عنه ما ظنّ أنّ المحاماة تدفع عن الحسين عليه السلام، فإن لم يجد بدّاً فهو في حلّ ـ قال: بتنا ليلة العاشر، فقام الحسين عليه السلام وأصحابه الليل كلّه يصلّون ويستغفرون ويدعون ويتضرّعون، فمرّت بنا خيل تحرسنا وأنّ الحسين عليه السلام ليقرأ: ...، (سورة آل عمران، الآيتان: 178 و 179)، فسمعها رجلٌ من تلك الخيل فقال: نحن وربّ الكعبة الطيّبون، ميّزنا منكم، قال: فعرفته، فقلت لبرير: أتعرف مَن هذا؟

قال: لا؛ قلت: أبو حريث عبد الله بن نهر السبيعي، وكان مضحاكاً بطّالاً، وكان ربّما حبسه سعيد ابن قيس الهمداني في جناية، فعرفه برير، فقال له: أمّا أنت فلن يجعلك الله في الطيّبين.

فقال له: مَن أنت؟ قال: برير، فقال: أنا لله أعزز علَيَّ، هَلكتُ والله، هلكتُ والله يا برير.

فقال له برير: هل لك أن تتوب إلى الله من ذنوبك العظام، فو الله إنّا نحن الطيّبون وأنتم الخبيثون.

قال: وأنا والله على ذلك من الشاهدين، فقال: ويحك أفلا تنفعك معرفتك؟

قال: جعلت فداك، فمن ينادم يزيد بن عذرة العنزي، ها هو ذا معي، قال: قبّح الله رأيك، أنت سفيه على كلّ حال، قال: ثمّ انصرف عنّا.

([8]) يشير الإمام الحسين عليه السلام إلى خطورة مهمّة العبّاس عليه السلام، وما يصيب العبّاس عليه السلام من سوء، فإنّ ذلك سيؤدّي إلى تخلخل وضع الحسين عليه السلام العسكري رغم أنّ الجيش قد مُني جميعاً ولم يبق سوى العبّاس عليه السلام، ممّا يدلّل على أهميّة العبّاس عليه السلام في هذه المعركة، وكون الجيش الأموي يرى أنّ العبّاس يمثّل جيشاً كاملاً، وقوّةً يجب حسابها، والإمام الحسين عليه السلام يعلم ما يحسبه القوم من موقف العبّاس ومكانته القتاليّة، لذا فهو وحده أمّة من المقاتلين، وجيش من المحاربين، وقتل العبّاس عليه السلام يعني التسريع في حسم المعركة عسكريّاً لصالح الأعداء، والإمام الحسين عليه السلام حريصٌ على بقائه، فضلاً عن مكانته ومنزلته في توازن الحرب التي جاءت عن آخر جيشه ولم يبق سوى العبّاس عليه السلام الذي ستكون شهادته المسألة الحاسمة في نهاية المعركة عسكريّاً لصالح الجيش الشامي.

([9]) مقتل الحسين عليه السلام للمقرّم: ص269.

([10]) الخصال للشيخ الصدوق: ص68.

([11]) تنقيح المقال: ج2، ص128.

([12]) مقتل الحسين عليه السلام: ص151.

([13]) إبصار العين في أنصار الحسين عليه السلام: ص69.

([14]) إبصار العين: ص71.

([15]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد المقرّم: ص249.

([16]) كما عرّفوها مؤرّخو المغازي، وممّن أطلق ذلك الواقدي في مغازيه، وبدر القتال تعني أنّ النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قد أذن للمسلمين مقاتلة المشركين بعد ما تحيّن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم انصراف العِير من الشام، وكانت هناك سرايا وغزوات قُبيل بدر القتال، مهّدت الظروف للمواجهة بين المسلمين والمشركين، وكانت سرية حمزة بن عبد المطّلب، وسرية عبيدة بن الحارث إلى رابغ، وسرية سعد بن أبي وقّاص إلى الخرار وغزوة الأبواء وغزة بواط وغزوة بدر الأولى وغزوة ذي العشيرة، وكانت هذه الغزوات بقيادة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم، وسرية نخلة وأميرها عبد الله بن جحش، فكانت هذه الغزوات والسرايا ممّهدات لبدر القتال ولم تكن بدر مجرّد غزوة معترضة في حياة المسلمين، بل هي نتيجة عسكرية ـ قتالية بادر إلى إحداثه المسلمون وجرّوا المشركين للقتال، فليلاحظ ذلك من كتب المغازي والتاريخ.

([17]) صحيح البخاري ـ فضائل الصحابة ـ باب فضل أهل بدر.

([18]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد المقرّم: ص252.

([19]) إبصار العين للسماوي: ص74.

([20]) الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر: ج1، ص67.

([21]) الاستيعاب في معرفة الأصحاب: ج6، ص74.

([22]) مقتل الحسين عليه السلام للمقرّم: ص240.

([23]) إبصار العين: ص84.

([24]) المصدر السابق نفسه.

([25]) إبصار العين: ص79.

([26]) إبصار العين: ص94.

([27]) تاريخ الطبري: ج4، ص311؛ القمقام الزخار والصمصام البتّار: ج1، ص516.

([28]) الإرشاد للشيخ المفيد: ص109 ـ 110؛ مقتل المفيد العكبري.

([29]) المشهور عند أرباب المقاتل حتى أبكى الحسين بكربلاء.

([30]) شرح الأخبار للقاضي النعمان: ج3، ص191 ـ 194.

([31]) القمقام الزخّار: ج1، ص516.

([32]) مقاتل الطالبيّين: ص89.

([33]) شرح الأخبار في من قتل مع الحسين وأهل بيته للقاضي النعمان: ص21.

([34]) إبصار العين للشيخ السماوي: ص43.

([35]) الكامل في التاريخ: ج3، ص294.

([36]) إبصار العين للشيخ السماوي: ص43.

([37]) مقاتل الطالبيين: ص90.

([38]) بحار الأنوار للعلاّمة المجلسي: ج42، ص75.

([39]) العباس عليه السلام للسيد عبد الرزاق المقرم: 350.

([40]) بطل العلقمي للعلامة الشيخ عبد الواحد المظفر: ج3، ص485.

([41]) تاريخ الطبري: ج4، ص340.

([42]) الكامل في التاريخ: ج3، ص293.

([43]) مقاتل الطالبيين للإصفهاني: ص86 و 115.

([44]) مقاتل الطالبيّين: ص86 و 115.

([45]) ولا مشاحة في روايتي الأبيات، فلعلّه ارتجز بكلا الصورتين عليه السلام، ولعلّ الصورة الأولى وهي أكثر اختصاراً كان يردّدها في الميدان أثناء القتال لمناسبتها ظرف القتال وما يتطلّبه الأمر في ذلك، والصورة الثانية كانت ابتداء منازلته عليه السلام.

([46]) مقاتل الطالبيين 4: 118.

([47]) القمقام الزخّار والصمصام البتّار: ج2، ص10.

([48]) راجع مقتل المفيد من موسوعة مقتل الإمام الحسين عليه السلام للشيخ محمد مكباس البحراني: ص344.

([49]) مقتل أبو علي مسكويه الرازي: ص405؛ ملحق بموسوعة مقتل الإمام الحسين عليه السلام.

([50]) مقتل أبي مخنف: ص120.

([51]) مقتل ابن أعثم: ص399؛ راجع موسوعة مقتل الإمام الحسين عليه السلام.

([52]) مقتل ابن نما الحلي: ص521.

([53]) مقاتل الطالبيّين 4: 118.

([54]) مقتل الخوارزمي: ص563.

([55]) مقتل ابن كثير الملحق بموسوعة مقتل الإمام الحسين عليه السلام.

([56]) مناقب آل أبي طالب: ج4، ص187.

([57]) من المستبعد أن يكون الإمام محمّد الباقر عليه السلام قد بلغ خمس عشرة سنة في كربلاء، وبغضّ النظر عن صحّة ذلك أو عدمه، فإنّ الذين بلغوا دون هذا السنّ اشتركوا في القتال، أو كان نصيبهم القتل، فأين كان محمّد الباقر عليه السلام وقتذاك؟ ولعلّ الصحيح ثلاث سنوات، حيث كان يدرك عليه السلام ما جرى لجدّه الشهيد وآله عليهما السلام من القتل والقتال.

([58]) تنقيح المقال للعلامة الشيخ عبد الله المامقاني: ج2، ص280، الطبعة الحجريّة.

([59]) مقاتل الطالبيّين للإصفهاني: ص86.

([60]) تاريخ الطبري: ج4، ص341.

([61]) مناقب ابن شهر آشوب: ج4، ص118؛ وكذلك في مقتل المازندراني: ص641.

([62]) بحار الأنوار للمجلسي: ج45، ص34؛ ومثله في مقتل الخوارزمي: ص559، أنظر الموسوعة.

([63]) راجع كتاب عقيلة قريش آمنة بنت الحسين عليه السلام للمؤلف.

([64]) شرح الأخبار للقاضي النعمان: ص18.

([65]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد المقرّم: ص155.

([66]) لا يبعد أن يُثني محمّد بن الأشعث هذا الثناء على مسلم بن عقيل، ويوصف مكانته ومنزله، وهو أمرٌ لا يختلف عليه اثنان، ودافع ابن الأشعث في ذلك ليس لإثبات مكانة مسلم بن عقيل وشجاعته بقدر ما هو تصوير لموقف ابن الأشعث في مواجهة مسلم بن عقيل، وكيف أنّ ابن الأشعث يجابه صنديداً من صناديد العرب وليس رجلاً عاديّاً، ومن ثم فإنّ ثناء ابن الأشعث لمسلم بن عقيل يرجع إلى المهمّة الخطيرة التي يوليها ابن زياد لابن الأشعث في تولّي أمر مسلم بن عقيل، وهو مَن قد عرفت.

([67]) على أنّ الطبري نقل عن أبي مخنف قبول مسلم بن عقيل بالأمان، فقال: (فدنا محمّد بن الأشعث فقال: لك الأمان، فقال: آمِنٌ أنا؟ قال: نعم، وقال القوم: أنت آمن غير عمرو بن عبيد الله بن العبّاس السلمي، فإنّه قال: لا ناقة لي في هذا ولا جمل، وتنحّى، وقال ابن عقيل: أما لو لم تؤمنوني ما وضعت يدي في أيديكم، وأتى ببغلة محمل عليها، واجتمعوا حوله، وانتزعوا سيفه من عنقه، فكأنّه عند ذلك آيس من نفس، فدمعت عيناه، ثم قال: هذا أوّل الغدر).

وتبعه على ذلك الكامل لابن الأثير، والإصفهاني في مقاتله، والمسعودي في مروجه، وغيرهم.

وهي غفلة من قِبل هؤلاء، فإنّ مسلم بن عقيل عليه السلام بعد أن عَرِفَ غدر أهل الكوفة ممّن بايعوه، فكيف يبقى مجال لأن يطمئنّ مسلم بأعدائه من الكوفيّين، وهو يعرف فسق محمّد ابن الأشعث وعِداءه قِبل والده الأشعث بن قيس لعمه أمير المؤمنين عليه السلام، ومواقف السوء التي عُرف بها الأشعث وتبعه على ذلك أولاده، وما فعلته أختهم جعدة بنت الأشعث زوج الإمام الحسن بن علي عليهما السلام في دسّ السُّمّ إليه وقتله، فكيف يأمن بعد هذا من محمّد بن الأشعث ومَنْ معه الذين لا ذمّة لهم ولا إلاّ سوى التقرّب إلى السلطان والجاه على حساب الدين والمبدأ.

على أنّ مسلماً قد وطّنَ نفسه للموت وهو يعلم أنّ مهمّة عبيد الله بن زياد هي إخماد ثورته بعد تصفيته وليس التمنّي والتفاوض، أو التنازل عن عزمه في إجهاض حركة مسلم بن عقيل وإيقاف مدّها، ولا يحصل ذلك إلاّ بالقضاء على مسلم بن عقيل عليه السلام دون أدنى تردّد أو انتظار من ابن زياد.

وعبارة ابن شهر آشوب صريحة في ذلك: فقال ابن الأشعث: لا تقتل نفسك وأنت في ذمّتي، قال: أوْسر وبي طاقة، لا والله لا يكون ذلك أبداً.. وهذه صريحة في عدم استسلام مسلم عليه السلام للقوم، والتصديق بأمان الفجرة الغدرة.

([68]) مناقب ابن شهر آشوب: ج4، ص101.

([69]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد المقرم: ص262.

([70]) مناقب آل أبي طالب: ج4، ص114.

([71]) مناقب ابن شهر آشوب: ج4، ص110.

([72]) القمقام الزخّار: ج2، ص8.

([73]) كذا في مقاتل الطالبيّين، وفي بحار الأنوار: أبو جرهم الأزدي.

([74]) القمقام الزخّار: ج2، ص8.

([75]) الأمالي للشيخ الصدوق: ص144 ـ 148.

([76]) مناقب ابن شهر آشوب: ج4، ص114.

([77]) مقاتل الطالبيّين: ص97.

([78]) القمقام الزخّار: ج2، ص10.

([79]) مقاتل الطالبيّين: ص95.

([80]) الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج3، ص293.

([81]) تاريخ الطبري: ج4، ص341.

([82]) مناقب ابن آشوب: ج4، ص115.

([83]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد المقرم: ص280.

([84]) تنقيح المقال: ج2، ص345.

([85]) ناسخ التواريخ: ج2، ص427.

([86]) المصدر نفسه.

([87]) أسرار الشهادة للدربندي: ص297.

([88]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص114.

([89]) القمقام الزخّار: ج1، ص587.

([90]) مثير الأحزان لابن نما الحلّي: ص42.

([91]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص114.

([92]) تنقيح المقال: ج1، ص106.

([93]) المصدر نفسه.

([94]) المصدر نفسه.

([95]) تنقيح المقال: ج1، ص126.

([96]) إبصار العين للسماوي: ص150.

([97]) تنقيح المقال: ج1، ص154؛ أشار إليه البخاري في التاريخ الكبير: ج2، ص30؛ وذكره العجلي في معرفة الثقات: ج1، ص17؛ الجرح والتعديل للرازي: ج2، ص287؛ الثقات لابن حبان: ج4، ص49؛ تاريخ دمشق لابن عساكر: ج4، ص224؛ أسد الغابة: ج1، ص232.

([98]) القمقام الزخّار: ج1، ص583.

([99]) مقتل الحسين عليه السلام من تاريخ ابن أعثم: ص131.

([100]) بحار الأنوار للمجلسي: ج45، ص24.

([101]) إبصار العين للشيخ السماوي: ص74.

([102]) الإصابة في تمييز الصحابة: ج1، ص67.

([103]) تنقيح المقال: ج1، ص154.

([104]) مناقب ابن شهر آشوب: ج4، ص111.

([105]) مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي: ص23.

([106]) تاريخ ابن أعثم: ص131.

([107]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص113.

([108]) وفي تاج العروس أثبته يزيد بن خضير، والأصحّ برير، كما عليه الأكثر، راجع تاج العروس: ج3، ص183.

([109]) تنقيح المقال للمامقاني: ج1، ص167.

([110]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد المقرم: ص249.

([111]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص109.

([112]) أعيان الشيعة للسيد الأمين: ج2، ص427.

([113]) بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج45، ص15.

([114]) تنقيح المقال: ج1، ص173.

([115]) إبصار العين للشيخ السماوي: ص136.

([116]) أنساب الأشراف للبلاذري: ص201.

([117]) تنقيح المقال: ج1، ص176.

([118]) تنقيح المقال: ج1، ص198.

([119]) إبصار العين للسماوي: ص148.

([120]) وسيلة الدارين في أنصار الحسين للسيد إبراهيم الزنجاني: ص112.

([121]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([122]) تنقيح المقال: ج1، ص207.

([123]) إبصار العين للسماوي: ص165.

([124]) القمقام الزخّار: ج1، ص555.

([125]) إبصار العين للسماوي: ص111.

([126]) بحار الأنوار للمجلسي: ج45، ص28.

([127]) تنقيح المقال: ج1، ص234.

([128]) تنقيح المقال: ج1، ص236.

([129]) إبصار العين للسماوي: ص138.

([130]) بحار الأنوار للمجلسي: ج45، ص22.

([131]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص111.

([132]) الإرشاد للشيخ المفيد: ص97.

([133]) القمقام الزخّار: ج1، ص582.

([134]) مقتل الحسين عليه السلام من تاريخ ابن أعثم الكوفي: ص130.

([135]) تنقيح المقال: ج1، ص238.

([136]) إبصار العين: ص49.

([137]) تنقيح المقال: ج1، ص240.

([138]) تنقيح المقال: ج1، ص243.

([139]) إبصار العين: ص135.

([140]) تنقيح المقال: ج1، ص248.

([141]) إبصار العين: ص135.

([142]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص110.

([143]) تنقيح المقال: ج1، ص350.

([144]) إبصار العين: ص149.

([145]) منتهى الآمال: ج1، ص64.

([146]) إبصار العين للسماوي: ص75.

([147]) مجمع الرجال: ج3، ص80.

([148]) تاريخ الطبري: ج4، ص334؛ الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج3، ص291.

([149]) القمقام الزخّار: ج1، ص570؛ وقد روى أبيات الرجز غير ما ذكره الطبري.

([150]) تنقيح المقال: ج1، ص255.

([151]) أنساب الأشراف: ص204.

([152]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص112.

([153]) مقتل الحسين عليه السلام من تاريخ ابن أعثم: ص132.

([154]) القمقام الزخّار: ج1، ص584؛ تابع بذلك المجلسي في بحاره: ج45، ص25.

([155]) رجال الشيخ: ص73.

([156]) ناسخ التواريخ: ج2، ص399.

([157]) الإرشاد للشيخ المفيد: ص78.

([158]) تنقيح المقال: ج1، ص255.

([159]) ناسخ التواريخ: ج2، ص399.

([160]) إبصار العين للشيخ السماوي: ص73.

([161]) إبصار العين للشيخ السماوي: ص153.

([162]) بحار الأنوار: ج45، ص14.

([163]) تاريخ الطبري: ج4، ص332 ـ 333.

([164]) علّق العلامة المامقاني بقوله: (كلمة أعجميّة، وقد كان الأولى إبدالها بـ(العصابة).

توضيح: والصحيح (دستمال) يقابلها في العربية الدارجة (الكفيّة) يعني الخرقة التي تمسح بواسطتها اليد والكف والوجه.

([165]) تنقيح المقال: ج1، ص260.

([166]) نور العين في مشهد الحسين عليه السلام للاسفرائيني: ص20، عن القول السديد: ص114.

([167]) القول السديد لآية الله محمد هادي الحسيني الخراساني الحائري: ص110.

([168]) وسيلة الدارين: ص111.

([169]) القول السديد بشأن الحر الشهيد: ص115.

([170]) القول السديد بشأن الحر الشهيد: ص116.

([171]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([172]) إبصار العين للسماوي: ص144.

([173]) مجلّة تراثنا: العدد الثاني لسنة 1406هـ.

([174]) الإصابة في تمييز الصحابة: ج3، ص118.

([175]) الإرشاد للمفيد: ص105.

([176]) بحار الأنوار للمجلسي: ج45، ص18.

([177]) إبصار العين: ص101.

([178]) تنقيح المقال للمامقاني: ج1، ص383.

([179]) معجم البلدان: ج3، ص318.

([180]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([181]) تنقيح المقال: ج1، ص381.

([182]) منتهى الآمال: ج1، ص640.

([183]) القمقام الزخّار: ج1، ص554.

([184]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([185]) تنقيح المقال: ج1، ص437.

([186]) منتهى الآمال: ج1، ص642.

([187]) إبصار العين في أنصار الحسين عليه السلام: ص105.

([188]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([189]) القمقام الزخّار: ج1، ص555.

([190]) منتهى الآمال: ج1، ص643.

([191]) تنقيح المقال: ج2، ص452.

([192]) الظاهر من طلاق زوجته رضوان الله عليه ليس لغرضٍ دنيوي مادّي كأن ترثه ـ مثلاً ـ وقد عرف نهايته الشهادة، فهل كان طلاقه لزوجته تخلّصاً من ميراثها له وحرمانها إيّاه، أم لأمر آخر؟

أمّا ما يُشكل به البعض من أنّه طلّق زوجته لسببٍ مادّي، فهو عجيب؛ إذ كيف يعقل أنّ مَن كان همّه الآخرة ينظر إلى الدنيا ومتعلّقاتها من مالٍ وأولادٍ وأزواج؟ وكيف مَن بذل نفسه وهي أغلى من ماله أن ينظر إلى ماله وأين يضعه، ومَن سيخلفه من بعده؟!

على أنّ مَن سار في طريق الشهادة، ورضي ببذل مهجته، يتورّع أن يظلم أحداً من أهله، أو من غيرهم، وقد دأب أن يرفع الظلم ويقارع الظالمين، فحريّ به أن يكون غاية في العدل، وأهله أوْلى بذلك.

والظاهر أنّ طلاق زوجته يعني طلاق الدنيا، وتجرّده عن كلّ ملاذها لئلا يتعلّق قلبه بشيء منها، ولئلا يثنيه ذلك عن عزمه في الجهاد ولحوقه بمصافي الخالدين.

([193]) تنقيح المقال: ج1، ص452.

([194]) تاريخ الطبري: ج4، ص298، وص305.

([195]) راجع اللهوف في قتل الطفوف: ص34.

([196]) مقتل الحسين عليه السلام: ص247.

([197]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص112.

([198]) بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج45، ص25.

([199]) تنقيح المقال: ج2، ص12.

([200]) المصدر نفسه.

([201]) إبصار العين: ص72.

([202]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص110.

([203]) بحار الأنوار: ج45، ص18.

([204]) تاريخ ابن أعثم: ص127.

([205]) بحار الأنوار: ج45، ص21.

([206]) تنقيح المقال: ج2، ص28.

([207]) تنقيح المقال: ج2، ص48.

([208]) إبصار العين: ص132.

([209]) تسمية من قتل مع الحسين عليه السلام: ص152.

([210]) إبصار العين: ص70.

([211]) تسمية من قتل مع الحسين عليه السلام: ص152.

([212]) إبصار العين للشيخ السماوي: ص106.

([213]) مقتل الإمام الحسين عليه السلام للسيد المقرم: ص254.

([214]) أنصار الحسين عليه السلام للشيخ شمس الدين: ص91.

([215]) رجال الشيخ الطوسي: ص74.

([216]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([217]) معجم رجال الحديث للسيد الخوئي: ج8، ص320.

([218]) تنقيح المقال للمامقاني: ج2، ص71.

([219]) اللهوف في قتلى الطفوف: ص48.

([220]) تاريخ الطبري: ج4، ص246.

([221]) الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج3، ص295.

([222]) تنقيح المقال: ج2، ص72.

([223]) إبصار العين: ص132.

([224]) معجم رجال الحديث: ج8، ص325.

([225]) تاريخ الطبري: ج4، ص337؛ الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج3، ص292؛ بحار الأنوار للمجلسي: ج4، ص31، مع اختلافٍ يسير؛ إبصار العين للسماوي: ص103؛ القمقام الزخّار: ج1، ص573.

([226]) أسرار الشهادة للدربندي: ص298.

([227]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([228]) إبصار العين: ص147.

([229]) بحار الأنوار للمجلسي: ج45، ص28.

([230]) جعلهما مختلفين صاحب القمقام الزخار: ج2، ص585؛ تبعاً لابن شهر آشوب في المناقب: ج4، ص113.

وممن جعلهما متّحدين: السيد المقرم في مقتله: ص253؛ والسيد الأمين العاملي في أعيان الشيعة: ج2، ص430؛ والشيخ محمد مهدي شمس الدين في أنصار الحسين: ص101؛ والعلامة السماوي في إبصار العين: ص124.

([231]) تنقيح المقال: ج2، ص81.

([232]) المصدر نفسه.

([233]) الإرشاد للشيخ المفيد: ص105.

([234]) إبصار العين: ص100.

([235]) بحار الأنوار: ج45، ص28.

([236]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([237]) منتهى الآمال للشيخ القمي: ج1، ص641.

([238]) إبصار العين: ص151.

([239]) تنقيح المقال: ج2، ص106.

([240]) الإرشاد للشيخ المفيد: ص106.

([241]) تاريخ الطبري: ج4، ص338؛ الكامل في التاريخ لابن الأثير: ج3، ص292.

([242]) معجم رجال الحديث: ج9، ص177.

([243]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([244]) إبصار العين: ص147.

([245]) تنقيح المقال: ج2، ص117.

([246]) تنقيح المقال: ج2، ص123.

([247]) أسد الغابة: ج3، ص434.

([248]) اللهوف في قتلى الطفوف: ص41.

([249]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([250]) إبصار العين: ص102.

([251]) تنقيح المقال: ج2، ص145.

([252]) أسرار الشهادة للفاضل الدربندي: ص295؛ وأورد الأبيات ابن شهر آشوب: ج4، ص110.

([253]) تنقيح المقال: ج2، ص170.

([254]) إبصار العين: ص133.

([255]) القمقام الزخار: ج1، ص517.

([256]) أسرار الشهادة للدربندي: ص296.

([257]) إبصار العين: ص135؛ القمقام الزخار: ج1، ص573.

([258]) تاريخ الطبري: ج4، ص337.

([259]) تسمية مَن قتل مع الحسين عليه السلام: ص152.

([260]) تاريخ الطبري: ج4، ص327.

([261]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص110.

([262]) إبصار العين: ص141.

([263]) بحار الأنوار: ج45، ص16.

([264]) أعيان الشيعة: ج2، ص427.

([265]) راجع أنصار الحسين: ص99، و110.

([266]) أنصار الحسين للشيخ مهدي شمس الدين: ص78.

([267]) ناسخ التواريخ: ج2، ص386.

([268]) مناقب ابن شهر آشوب: ج4، ص115.

([269]) اللدة الذي ولد مع الإنسان في زمنٍ واحد.

([270]) إبصار العين للعلامة السماوي: ص70.

([271]) تنقيح المقال: ج2، ص254.

([272]) شرح الأخبار في فضائل الأئمة الأطهار: ج3، 245.

([273]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([274]) تنقيح المقال: ج2، ص317.

([275]) الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر: ج3، ص334.

([276]) منتهى الآمال: ج1، ص642.

([277]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([278]) إبصار العين: ص150.

([279]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([280]) تنقيح المقال: ج2، ص351.

([281]) القمقام الزخار: ج1، ص554.

([282]) منتهى الآمال: ج1، ص640.

([283]) المصدر نفسه.

([284]) قال العلاّمة شمس الدين رحمه الله: (هكذا ورد اسمه عند الطبري، وذكره الشيخ الطوسي مصحّفاً جنادة بن الحرث السلماني، وكذلك عند السيّد الأمين، وعدّه الأستاذ بعنوان جنادة تبعاً للشيخ).

([285]) وقال المرحوم شمس الدين في جنادة: (ذكره ابن شهر آشوب والخوارزمي (جنادة بن الحرث) وبحار الأنوار؛ أنصار الحسين عليه السلام للشيخ محمد مهدي شمس الدين: ص78.

([286]) من الميرة، وهي الطعام: أي يتزوّد لأهله من الطعام وما يحتاجون إليه.

([287]) تنقيح المقال: ج2، ص333.

([288]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد المقرم: ص243.

([289]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([290]) تنقيح المقال: ج2، ص333.

([291]) الكتاب تحقيق السيّد محمد رضا الجلالي، ونشر في مجلّة تراثنا: العدد الثاني 1406هـ.

([292]) إبصار العين: ص106.

([293]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([294]) تنقيح المقال للمامقاني: ج2، ص332.

([295]) إبصار العين للسماوي: ص149.

([296]) منتهى الآمال: ج1، ص64.

([297]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص111.

([298]) بحار الأنوار للمجلسي: ج45، ص25.

([299]) ابن أعثم الكوفي: ص130.

([300]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص110.

([301]) بحار الأنوار: ج45، ص18.

([302]) ابن أعثم: ص127.

([303]) القمقام الزخار: ج1، ص588.

([304]) تسمية مَن قُتل مع الإمام الحسين عليه السلام: ص153.

([305]) إبصار العين: ص71.

([306]) تنقيح المقال: ج2، ص18.

([307]) إبصار العين: ص151.

([308]) تنقيح المقال: ج2، ص18.

([309]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([310]) تنقيح المقال: ج2، ص29.

([311]) إبصار العين: ص165.

([312]) راجع بحار الأنوار: ج45، ص24.

([313]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص111.

([314]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد المقرّم: ص176.

([315]) مناقب ابن شهر آشوب: ج4، ص103.

([316]) تنقيح المقال: ج2، ص34.

([317]) تنقيح المقال: ج2، ص42.

([318]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([319]) منتهى الآمال للقمي: ج1، ص640.

([320]) إبصار العين: ص151.

([321]) أسرار الشهادة للدربندي: ص297.

([322]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص113.

([323]) ناسخ التواريخ: ص412.

([324]) تنقيح المقال: ج2، ص53؛ وراجع إبصار العين: ص152.

([325]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([326]) تنقيح المقال: ج2، ص53.

([327]) إبصار العين في أنصار الحسين: ص112.

([328]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([329]) إبصار العين: ص148.

([330]) أنظر: ترجمة مسعود في تنقيح المقال: ج3، ص213، وترجمة عبد الرحمن بن مسعود: ج2، ص148.

([331]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد المقرم: ص241؛ الإرشاد للمفيد: ج2، ص103؛ بحار الأنوار: ج45، ص19؛ تاريخ الطبري: ج4، ص232.

([332]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص110؛ مقتل الحسين عليه السلام من تاريخ ابن أعثم: ص128.

([333]) أنصار الحسين لمحمد مهدي شمس الدين: ص108.

([334]) سورة الأحزاب، الآية: 23.

([335]) تنقيح المقال: ج3، ص214.

([336]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([337]) إبصار العين: ص143.

([338]) راجع تنقيح المقال: ج3، ص215.

([339]) معجم رجال الحديث: ج18، ص151؛ وراجع أنصار الحسين عليه السلام لمحمد مهدي شمس الدين: ص121.

([340]) أسرار الشهادة: ص297.

([341]) تسمية مَن قتل مع الإمام الحسين عليه السلام: ص153.

([342]) تنقيح المقال: ج2، ص247.

([343]) تاريخ الطبري: ج4، ص331.

([344]) إبصار العين: ص115.

([345]) تاريخ الطبري: ج4، ص336.

([346]) تنقيح المقال: ج2، ص72.

([347]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص122.

([348]) إبصار العين للسماوي: ص123.

([349]) منتهى الآمال: ج1، ص640.

([350]) تنقيح المقال: ج3، ص288.

([351]) اللهوف في قتلى الطفوف: ص20.

([352]) اللهوف في قتلى الطفوف للسيد ابن طاووس: ص25.

([353]) ناسخ التواريخ: ج2، ص390.

([354]) إبصار العين في أنصار الحسين عليه السلام للشيخ محمد السماوي: ص114.

([355]) تنقيح المقال: ج3، ص303.

([356]) تسمية مَن قُتل مع الإمام الحسين عليه السلام، مجلّة تراثنا: 157 العدد الثاني ـ السنة الأولى.

([357]) شرح الأخبار: ج3، ص349.

([358]) بحار الأنوار: ج45، ص24؛ وذكره ابن شهر آشوب: ج4، ص111؛ وابن أعثم في تاريخه: ص129؛ والدربندي في أسرار الشهادة: ص206.

([359]) سورة يونس، الآية: 58.

([360]) إبصار العين: ص145.

([361]) تنقيح المقال: ج3، ص325.

([362]) تاريخ الطبري: ج4، ص340.

([363]) المناقب لابن شهر آشوب: ج4، ص112.

([364]) مقتل الحسين عليه السلام من تاريخ ابن أعثم: ص131، والبيت الثالث لا يستقيم، فكلمة (غادر) لا تعني الثناء والمدح لموقفه وهو في صدد تأكيد أحقّية مصيره إلى الحسين عليه السلام ونصرته، وكلمة (غادر) غير موافقة لمبدئه الكريم، فليس من شيمة من هذا موقفه الغدر، والمؤمن لا يغدر، على أنّ الغدر ضد الوفاء، وابن زياد ليس أهلاً للوفاء، أو رعاية الحقوق، ففي نسبة البيت إليه رضوان الله تعالى عليه تأمّل، إلا إذا فهمنا من البيت: أنّ ابن زياد خاذل وغادر، والخذلان والغدر صفة لابن زياد، فعندها يستقيم البيت.

([365]) تنقيح المقال: ج3، ص328.

([366]) الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر: ج3، ص677.

([367]) المناقب لابن شهر آشوب: ص204.

([368]) مختصر بصائر الدرجات للحسن بن سليمان الحلي: ج1؛ وعدّه في ينابيع المعاجز للسيد هاشم البحراني: ص76؛ وبحار الأنوار: ج25، ص57.

([369]) معجم رجال الحديث: ج8، ص305.

([370]) ترجمة الإمام الحسين عليه السلام لابن عساكر: ص323.

([371]) معجم رجال الحديث: ج10، ص207.

([372]) أنساب الأشراف للبلاذري: ص201.

([373]) معجم رجال الحديث: ج11، ص204.

([374]) القاموس المحيط للفيروزآبادي: ج3، ص78.

([375]) وسيلة الدارين في أنصار الحسين للزنجاني: ص136.

([376]) ناسخ التواريخ: ج2، ص409.

([377]) ناسخ التواريخ: ج2، ص410.

([378]) في أبي مخنف (لأجلي).

([379]) ناسخ التواريخ: ج2، ص410.

([380]) ناسخ التواريخ: ج2، ص412.

([381]) راجع صفحة 109 من الكتاب.

([382]) ناسخ التواريخ: ج2، ص412.

([383]) ناسخ التواريخ: ج2، ص411.

([384]) تنقيح المقال للعلامة المامقاني: ج2، ص109.

([385]) إبصار العين: ص150.

([386]) تنقيح المقال: ج1، ص173.

([387]) تنقيح المقال: ج2، ص176.

([388]) تنقيح المقال: ج1، ص198.

([389]) تنقيح المقال: ج1، ص240.

([390]) إبصار العين: ص49.

([391]) إبصار العين: ص144.

([392]) المصدر السابق نفسه.

([393]) تنقيح المقال: ج2، ص452.

([394]) تنقيح المقال: ج2، ص12.

([395]) تسمية من قتل مع الحسين عليه السلام: ص152.

([396]) إبصار العين: ص148.

([397]) مقتل الحسين عليه السلام للسيد المقرم: ص243.

([398]) أنصار الحسين عليه السلام للشيخ محمد مهدي شمس الدين: ص108.

([399]) القمقام الزخار: ج2، ص588.

([400]) إبصار العين: ص132.

([401]) تاريخ الطبري: ج4، ص327.

([402]) تنقيح المقال: ج1، ص106.

([403]) الإصابة في تمييز الصحابة: ج1، ص68.

([404]) تنقيح المقال: ج1، ص234.

([405]) تنقيح المقال: ج1، ص236.

([406]) الإصابة في تمييز الصحابة: ج1، ص373.

([407]) تنقيح المقال: ج1، ص437.

([408]) إبصار العين: ص105.

([409]) تنقيح المقال: ج2، ص12.

([410]) تنقيح المقال: ج2، ص81.

([411]) الإصابة في تمييز الصحابة، عنه السماوي في إبصار العين: ص69.

([412]) تنقيح المقال: ج2، ص254.

([413]) الإصابة في تمييز الصحابة: ج3، ص111.

([414]) راجع الإصابة في تمييز الصحابة: ج3، ص334.

([415]) إبصار العين للسماوي: ص112.

([416]) تنقيح المقال: ج2، ص53.

([417]) إبصار العين: ص170.

([418]) الإصابة في تمييز الصحابة: ج3، ص616.

([419]) تنقيح المقال: ج2، ص72.

([420]) الإصابة في تمييز الصحابة: ج3، ص677.

[421] لواعج الأشجان في مقتل أبي عبد الله الحسين للسيد الأمين العاملي: ص122.

([422]) سورة الأحزاب، الآية: 23.

نام کتاب : انصار الحسين عليه السلام: الثورة والثوار نویسنده : السيد محمد علي الحلو    جلد : 1  صفحه : 462
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست