من آمن بالله واليوم الآخر يستحق الموعظة لكونه سيعمل بها وذلك لتكامله أخرويا

من لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر ليس في قلبه احترام للنبي وهو متردد في شكه

الإيمان بالله واليوم الآخر من شعار الصالحين

الإيمان بالله واليوم الآخر من صفات أهل البر

الإيمان بالله واليوم الآخر يجع صاحبه مستحقا لدعاء الأنبياء

وبالتالي فلا انفكاك بين الإيمان بالله واليوم الآخر فكل من يؤمن بالله يجب أن يؤمن باليوم الآخر والظاهر أن الارتباط تكويني. فمن يؤمن بالرب الخالق يؤمن بالرب العادل الذي يحاسب عباده الذين خلقهم على أعمالهم الحسنة والقبيحة.

موارد (الآخرة):

كقوله تعالى:

وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلاّ خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (البقرة:114)

وقوله تعالى: