مَا
فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ (الأنعام: من الآية38).
وسواء كان الكتاب هنا هو اللوح او هو العلم اللدني او هو علم القرآن فهذه المجموعة
تحمل هذا العلم بالواسطة فهم قد (اوتوا العلم) ولم يرد أن الله (آتاهم العلم) بشكل
مباشر فالله يؤتي علمه للأنبياء بشكل مباشر عن طريق الوحي كما في قوله تعالى: