responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عقيلة قريشٍ آمنة بنت الحسين عليها السلام الملقبة بسكينة نویسنده : السيد محمد علي الحلو    جلد : 1  صفحه : 34
الشّلَيل ابن عبد الله البجلي... فقُتل مع عمّه الحسين بالطفّ قبل أن يبني بها..)([13]).

2 ــ ابن تَغْري بَرْدِي في (النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة)

قال: واسمها آمنة وأمّها الرباب([14]).

3 ــ ابن الجوزي في (المنتظم في تاريخ الملوك والأمم)

قال: سكينة بنت الحسين واسمها آمنة، وقيل: أميمة، وسكينة لقب عُرفت به([15]).

4 ــ سبط ابن الجوزي في (تذكرة الخواص)

اسمها آمنة، وقيل: أميمة([16]).

5 ــ ابن النديم في (الفهرست)

كما نقله عن محمّد بن السائب الكلبي النسّابة، قال محمّد بن السائب الكلبي: سألني عبد الله بن حسن (بن حسن) عن اسم سكينة بنت الحسين عليه السلام فقلت: أميمة([17])، فقال: أصبت.


[13] تاريخ دمشق، قسم تراجم النساء: ص156، تحقيق: سكينة الشهابي، ط دمشق.

[14] النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة: ج1، ص276.

[15] المنتظم: ج7، ص175، حوادث سنة 117هـ.

[16] تذكرة الخواص: ص249.

[17] لا نستبعد التصحيف في أميمة هنا، وكونه في الأصل آمنة، وذلك لما سيأتي بعد هذا من سؤال رجل لعبد الله بن الحسن بن الحسن عن اسم سكينة، وتخطئة عبد الله لابن الكلبي الذي كان يقول بأميمة، كما في الشق الثاني من الرواية، إذ كيف يصوّب له أميمة هنا، ولا يقبل منه أميمة هناك على قول نقل السائل؟

على أننا لا نستبعد أيضاً التصحيف في صدر الرواية بقوله: أمينة والأظهر في الأصل آمنة، واستظهارنا هذا تؤيده الرواية الأخرى الآتية في التسلسل (11) عند نقل ما أورده صاحب الأعيان عن الأغاني من رواية ابن الكلبي، عن أبيه، وهي صريحة واضحة في هذا المعنى.

ثم أخيراً رواية المدائني، عن أبي إسحاق المالكي التالية في الأغاني، وتصحيح أبو الفرج الإصفهاني لاسم آمنة بعد الرواية مباشرة بقوله: وهذا هو الصحيح.

كل ذلك يدلّ صراحة أن أميمة هنا مصحّف عن آمنة.

وقوله: أصبت، لآمنة لا أميمة، وإلاّ لزم التناقض في كلامه.

نام کتاب : عقيلة قريشٍ آمنة بنت الحسين عليها السلام الملقبة بسكينة نویسنده : السيد محمد علي الحلو    جلد : 1  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست