responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عقيلة قريشٍ آمنة بنت الحسين عليها السلام الملقبة بسكينة نویسنده : السيد محمد علي الحلو    جلد : 1  صفحه : 202
محاولات زبيرية للطعن على أهل البيت عليهم السلام. 112

أمّا المقتضيات الدينية.. 115

أمّا المقتضيات الاجتماعية.. 117

مناقشتان.. 120

ثانياً: عبد الله بن عثمان بن حزام126

أمّا مجالد.. 129

أمّا الشّعبي.. 130

ثالثاً: الأصبغ بن عبد العزيز بن مروان.. 131

رابعاً وخامساً: زيد بن عمرو بن عثمان وإبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف.. 132

سادساً: عبد الله بن الحسن السبط... 137

حزن الفاطميّات.. 142

محاولة تشويه الحقائق إذن.. 145

وحينما تزوّر الحقائق.. 146

الخلاصة.. 148

هل كتاب الأغاني للإصفهاني؟. 150

ثبت المصادر. 160



([1]) وفيات الأعيان لابن خلكان: ج1، ص378.

([2]) الإرشاد للمفيد: ج2، ص7؛ إعلام الورى بأعلام الهداية للطبرسي: ص210؛ الخصال للصدوق: ج1، ص77، وفيه: جرأتي وجودي وفي رواية أخرى: سخائي وشجاعتي؛ بحار الأنوار: ج43، ص293؛ مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي: ج1، ص105؛ الإصابة لابن حجر: ج4، ص316، برقم 481، ترجمة زينب بنت أبي رافع؛ أسد الغابة: ج7، ص130، برقم 6955؛ البداية والنهاية: ج8، ص161؛ ذخائر العقبى لمحبّ الدين الطبري: ص129؛ المعجم الأوسط للطبراني: ج7، ص136، ح6241، وفيه: كرامتي وجودي؛ مجمع الزوائد: ج9، ص185، وأخرجه ابن منده، وابن عساكر في تاريخه، والمتقي الهندي في كنز العمّال، وأبو نُعَيم وغيرهم.

([3]) سورة الأحزاب، الآية: 33.

([4]) المستدرك على الصحيحين: ج3، ص160، ح4709، ط دار الكتب العلمية.

([5]) المستدرك على الصحيحين للنيسابوري: ج3، ص161، ح4713.

([6]) سنن الترمذي: ج5، ص656، ح3769، كتاب المناقب، باب 31، مناقب الحسن والحسين.

([7]) ترجمة الإمام الحسين لابن عساكر من تاريخ دمشق، تحقيق المحمودي: ص146، ح188.

([8]) المعجم الكبير للطبراني: ج3، ص65.

([9]) مقتل الحسين للسيّد عبد الرزاق المقرّم: ص316 ــ 317.

([10]) مقتل الإمام الحسين عليه السلام للمقرّم: ص312.

([11]) مقتل الحسين عليه السلام للمقرّم: ص314.

([12]) سورة التوبة، الآية: 32.

([13]) تاريخ دمشق، قسم تراجم النساء: ص156، تحقيق: سكينة الشهابي، ط دمشق.

([14]) النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة: ج1، ص276.

([15]) المنتظم: ج7، ص175، حوادث سنة 117هـ.

([16]) تذكرة الخواص: ص249.

([17]) لا نستبعد التصحيف في أميمة هنا، وكونه في الأصل آمنة، وذلك لما سيأتي بعد هذا من سؤال رجل لعبد الله بن الحسن بن الحسن عن اسم سكينة، وتخطئة عبد الله لابن الكلبي الذي كان يقول بأميمة، كما في الشق الثاني من الرواية، إذ كيف يصوّب له أميمة هنا، ولا يقبل منه أميمة هناك على قول نقل السائل؟

على أننا لا نستبعد أيضاً التصحيف في صدر الرواية بقوله: أمينة والأظهر في الأصل آمنة، واستظهارنا هذا تؤيده الرواية الأخرى الآتية في التسلسل (11) عند نقل ما أورده صاحب الأعيان عن الأغاني من رواية ابن الكلبي، عن أبيه، وهي صريحة واضحة في هذا المعنى.

ثم أخيراً رواية المدائني، عن أبي إسحاق المالكي التالية في الأغاني، وتصحيح أبو الفرج الإصفهاني لاسم آمنة بعد الرواية مباشرة بقوله: وهذا هو الصحيح.

كل ذلك يدلّ صراحة أن أميمة هنا مصحّف عن آمنة.

وقوله: أصبت، لآمنة لا أميمة، وإلاّ لزم التناقض في كلامه.

([18]) الفهرست: ص107، في أخبار محمّد بن السائب.

([19]) الأغاني: ج16، ص146.

([20]) الأغاني: ج16، ص147.

([21]) مقاتل الطالبيين: ص94.

([22]) شذرات الذهب: ج2، ص82، وفيات سنة 117.

([23]) مرآة الجنان: ج1، ص251.

([24]) وفيات الأعيان ج1، ص378، في ترجمة سكينة.

([25]) أعلام النساء: ج2، ص202.

([26]) ابن الكلبي ينصرف إلى هشام بن محمّد بن السائب الكلبي، وروايته عن أبيه أي عن محمّد بن السائب الكلبي، ممّا يدل أن الراوي واحد مع تعدد الحادثتين، وهو الموافق لاستظهارنا.

([27]) الأغاني لأبي الفرج الإصفهاني: ج16، ص147.

([28]) أعيان الشيعة: ج3، ص491.

([29]) راجع صفحة (43) لتقف على الرواية وتقارنها برواية الأغاني.

([30]) سكينة بنت الحسين: ص140.

([31]) تراجم أعلام النساء: ج2، ص200.

([32]) منتهى الآمال: ج1، ص818.

([33]) الأغاني: ج16، ص146.

([34]) الأغاني: ج16، ص149.

([35]) أعيان الشيعة: ج3، ص492.

([36]) بفتح أوله والثاني والثالث، موضع أو ماء قرب المدينة، عن الجرمي...، وقال ابن الأعرابي، صورين وادٍ في بلاد مزينة قريب من المدينة، والصوران: موضع بالمدينة بالبقيع، قال عمر بن أبي ربيعة يذكره:

قد حلفت ليلة الصورين جاهدة

وما على المرء إلاّ الصبر مجتهداً

قال الحموي: الصورين موضع قرب المدينة، قال ابن إسحاق: لما توجّه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى بني قريظة مرّ بنفرٍ من الصحابة بالصورين قبل أن يصل على بني قريظة...؛ معجم البلدان: ج3، ص333 ــ 334.

([37]) الأغاني: ج1، ص171.

([38]) ميزان الاعتدال: ج3، ص130.

([39]) ميزان الاعتدال: ج4، ص540.

([40]) العقد الفريد: ج6، ص199.

([41]) تاريخ آداب اللغة العربية لجرجي زيدان: ج1، ص281.

([42]) المصدر السابق.

([43]) الأغاني: ج1، ص113.

([44]) الأغاني: ج2، ص369.

([45]) الأغاني: ج1، ص171.

([46]) عائشة بنت طلحة بن عبيد الله، وأبو الفرج الإصفهاني هنا في صدد أخبار عمر بن أبي ربيعة مع عائشة بنت طلحة.

([47]) الأغاني: ج1، ص205.

([48]) الأغاني: ج1، ص108.

([49]) الأغاني: ج1، ص109.

([50]) الأغاني: ج1، ص172.

([51]) الأغاني: ج17، ص162.

([52]) الأغاني: ج17، ص161 ــ 162.

([53]) الأغاني: ج16، ص12.

([54]) الأغاني: ج16، ص169 ــ 170.

([55]) الأبيات وما بعدها أوردها عن الأغاني السيّد محسن الأمين العاملي في أعيان الشيعة: ج5، ص345.

([56]) تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص279.

([57]) والقصة والأشعار أوردها أبو الفرج الإصفهاني في: ج6، ص169 ــ 172، بنحو آخر.

([58]) لسان الميزان: ج3، ص542.

([59]) تاريخ آداب اللغة العربية لجرجي زيدان: ج1، ص229.

([60]) الأغاني: ج16، ص173.

([61]) الأغاني: ج16، ص159.

([62]) تهذيب التهذيب: ج3، ص269.

([63]) تهذيب التهذيب: ج11، ص34.

([64]) تقريب التهذيب: ج1، ص533.

([65]) المغني في الضعفاء: ج2، ص660.

([66]) تهذيب الكمال: ج28، ص36.

([67]) الكامل في التاريخ: ج5، ص288، حوادث سنة 236.

([68]) تهذيب التهذيب: ج10، ص159.

([69]) تهذيب التهذيب: ج11، ص340.

([70]) سورة النور، الآية: 31.

([71]) سورة النور، الآية: 30.

([72]) الوسائل: ج20، ص192، ب104 من أبواب مقدمات النكاح، ح4.

([73]) الوسائل: ج20، ص232، ب129 من أبواب مقدمات النكاح، ح1.

([74]) الأغاني: ج1، ص204.

([75]) الأغاني: ج1، ص206 ــ 207.

([76]) الأغاني: ج1، ص208.

([77]) الأغاني: ج1، ص366.

([78]) الأغاني: ج3، ص372؛ وج1، ص366.

([79]) تاريخ آداب اللغة العربية لجرجي زيدان: 283؛ الأغاني: ج3، ص316؛ وراجع أيضاً: ج15، ص122.

([80]) الأغاني: ج3، ص309.

([81]) الأغاني: ج3، ص315.

([82]) الأغاني: ج3، ص317.

([83]) العقد الفريد: ج7، ص102.

([84]) تاريخ آداب اللغة العربية: ج1، ص282.

([85]) الأغاني: ج1، ص199.

([86]) تاريخ آداب اللغة العربية: ج1، ص282.

([87]) الأغاني: ج1، ص218 و 221.

([88]) تاريخ آداب اللغة العربية: ج1، ص284.

([89]) الأغاني: ج15، ص103.

([90]) الأغاني: ج21، ص112.

([91]) الأغاني: ج4، ص397.

([92]) الأغاني: ج6، ص209.

([93]) الأغاني: ج17، ص161 ــ 162.

([94]) الأغاني: ج1، ص366؛ وراجع أيضاً: ج3، ص372.

([95]) العقد الفريد لابن عبد ربّه: ج7، ص186.

([96]) العقد الفريد: ج7، ص186.

([97]) كذا في المصدر، والصواب زوج الوليد بن عبد الملك.

([98]) العقد الفريد: ج7، ص134.

([99]) الأغاني: ج6، ص225.

([100]) لسان الميزان: ج2، ص426، برقم 2942 في ترجمة حمّاد عجرد.

([101]) العقد الفريد: ج6، ص197.

([102]) شرح رسالة ابن زيدون بهامش شرح لامية العجم: ج1، ص11؛ عنه (سكينة بنت الحسين) للسيد المقرم: ص60.

([103]) الأغاني: ج17، ص45 ــ 51.

([104]) ميزان الاعتدال: ج1، ص541؛ لسان الميزان: ج2، ص386.

([105]) العقد الفريد: ج7، ص42.

([106]) نقل الإجماع على ذلك السيّد العاملي في مفتاح الكرامة: ج4، ص52، حيث قال: (أمّا حكمه فلا خلاف، كما في مجمع البرهان، في تحريمه وتحريم الأجرة عليه وتعلّمه وتعليمه واستماعه...).

([107]) سورة الفرقان، الآية: 72.

([108]) الوسائل: ج17، ص304، باب 99 من أبواب ما يكتسب به، ح5.

([109]) سورة الحج، الآية: 30.

([110]) الوسائل: ج17، ص303 و 305، باب 99 من أبواب ما يكتسب به، ح2، ح8، ح9.

([111]) الوسائل: ج17 ، ص304، باب 99 من أبواب ما يكتسب به، ح6.

([112]) الوسائل: ج17، ص306، باب 99 من أبواب ما يكتسب به، ح13.

([113]) الأنبياء: ج21، ص16 ــ 18.

([114]) الوسائل: ج17، ص307، ح15.

([115]) الوسائل: ج17، ص309، ح21.

([116]) الوسائل: ج17، ص309، ح23.

([117]) سورة الإسراء، الآية: 36.

([118]) الوسائل: ج3، ص331، باب 18 من أبواب الأغسال المندوبة، ح1.

([119]) الوسائل: ج17، ص316، باب 101 من أبواب ما يكتسب به، ح1.

([120]) الوسائل: ج17، ص124، باب 16، ح6.

([121]) الوسائل: ج17، ص124، ح7.

([122]) الأغاني: ج1، ص249 ــ 250.

([123]) الإصابة في تمييز الصحابة: ج4، ص275.

([124]) لسان الميزان: ج1، ص507.

([125]) العقد الفريد: ج7، ص22.

([126]) الأغاني: ج4، ص258.

([127]) المصدر السابق.

([128]) الأغاني: ج4، ص231.

([129]) الأغاني: ج16، ص12؛ وقد مرّ الحديث حول القصة والأبيات، فراجع.

([130]) الأغاني: ج16، ص162.

([131]) أمالي أبو علي القالي: ج2، ص305.

([132]) المعارف لابن قتيبة: ص233.

([133]) الأغاني: ج16، ص164.

([134]) الأغاني: ج16، ص158.

([135]) الأغاني: ج16، ص161.

([136]) الطبقات الكبرى لابن سعد: ج8، ص475، في قسم النساء اللواتي لم يروين عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وروين عن أزواجه وغيرهنّ.

([137]) وفيات الأعيان: ج2، ص394، برقم 268.

([138]) تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: ص249.

([139]) كشف البصر عن زواج أم كلثوم من عمر للمؤلّف، يستعرض روايات الفريقين وعدم دلالة الجميع على واقعة الزواج المفتعل، فراجع.

([140]) الإمامة والسياسية: ج1، ص15.

([141]) تاريخ الطبري: ج2، ص443.

([142]) مروج الذهب: ج2، ص350.

([143]) تاريخ الطبري: ج3، ص411.

([144]) الإمامة والسياسة: ج1، ص34.

([145]) الكامل في التاريخ: ج3، ص87.

([146]) تاريخ اليعقوبي: ج2، ص77.

([147]) تاريخ اليعقوبي: ج2، ص178.

([148]) مروج الذهب: ج3، ص89.

([149]) المصدر السابق؛ وأنت جدّ عليم بالخبر الصحيح عن جابر بن عبد الله الأنصاري، وأبي ذر، وابن عباس، أنهم كانوا يقولون: ما كنا نعرف المنافقين إلا بتكذيبهم الله ورسوله، والتخلف عن الصلوات، والبغض لعلي بن أبي طالب؛ بل إنه صلى الله عليه وآله وسلم قال: «بغض بني هاشم والأنصار كفر»؛ أخرجه الطبراني في المعجم الكبير: ج11، ص118 ، ح11312؛ وأحاديث الباب في الصحاح والمسانيد المعتمدة كثيرة، فراجعها في مظانّها.

([150]) مروج الذهب: ج3، ص87.

([151]) تاريخ الطبري: ج6، ص52.

([152]) تاريخ الطبري: ج6، ص55.

([153]) تاريخ ابن خلدون: ج3، ص34؛ الكامل في التاريخ: ج4، ص243 ــ 244.

([154]) تاريخ الطبري: ج6، ص65؛ الكامل في التاريخ: ج4، ص244.

([155]) مروج الذهب: ج3، ص113؛ وروى اليعقوبي في تاريخه: ج2، ص182، الحادثة بإضافات أخر، ونسب الأبيات إلى عمر بن ابي ربيعة، ومثله ابن عبد ربّه الأندلسي في العقد الفريد: ج5، ص155، في ذكر دولة بني مروان، خبر المختار ابن أبي عبيد، مع اختلاف في ألفاظ البيتين الأوّلين.

([156]) الأغاني: ج16، ص159.

([157]) الطبقات الكبرى لابن سعد: ج3، ص421.

([158]) صفة الصفوة: ج1، ص393.

([159]) مروج الذهب: ج3، ص88.

([160]) المصدر السابق.

([161]) المستدرك على الصحيحين: ج3، ص131، ح4617؛ وصحّحه الذهبي في التلخيص.

([162]) في المصدر: شبيب، وأحسبه تصحيفاً، فالأوصاف التي وُصِف بها لا تليق إلاّ على شبث بن ربعي الرياحي التميمي اليربوعي.

([163]) المستدرك على الصحيحين: ج3، ص130، ح4616، سكت عنه الذهبي في التلخيص؛ لأنه صحّح الحديث الذي قبله، وهو «من سبّ عليّاً فقد سبّني»؛ ولا يبعد أنه أراد تصحيحه، لكنّ نفسه لم تطاوعه.

([164]) المستدرك على الصحيحين: ج3، ص133، ح4624، قال الحاكم: صحيح الإسناد.

([165]) تذكرة الخواص: ص249.

([166]) تاريخ اليعقوبي: ج2، ص230.

([167]) تاريخ اليعقوبي: ج2، ص240.

([168]) العقد الفريد: ج5، ص150.

([169]) البداية والنهاية: ج8، ص322.

([170]) بلاغات النساء: ص146.

([171]) الكامل في الضعفاء لابن عدي: ج8، ص168.

([172]) الكامل في الضعفاء: ج8، ص169 ــ 170.

([173]) تهذيب التهذيب: ج4، ص62.

([174]) العقد الفريد لابن عبد ربّه: ج2، ص223؛ وراجع ما ذكره ابن عبد ربّه من كلام الشعبي في الشيعة، وكونهم يهود هذه الأمّة.

([175]) وجاء في الأغاني: ج16، ص161، أنّ سكينة ولدت من هذا الحزامي بنتاً، وقبلها في صفحة 159، ذكر أبو الفرج أنّ هذه البنت لمصعب بن الزبير، وأما قُرين فهو المسمّى بعثمان ولد زيد ابن عمرو بن عثمان، كما قال في الأغاني: ج16، ص163؛ روايات الواحدة تلو الأخرى متهافتة، وكل رواية تنقض الأخرى، والكلّ في تناقض وتهافت.

([176]) راجع الطبقات الكبرى لابن سعد: ج4، ص127.

([177]) الطبقات الكبرى لابن سعد: ج6، ص320.

([178]) وفيات الأعيان: ج1، ص378.

([179]) الأغاني: ج16، ص161.

([180]) تاريخ دمشق لابن عساكر، تراجم النساء: ص158.

([181]) الأغاني: ج16، ص162 ــ 163.

([182]) لسان الميزان: ج1، ص503.

([183]) إنّما خلف عليها بعد زوجها الأوّل الحسن المثنى ابن الإمام الحسن السبط عليه السلام، مات عنها وهو ابن (53) سنة على الصحيح مسموماً سنة (97هـ) دسّ له السمّ سليمان بن عبد الملك.

([184]) إعلام الورى: ص127.

([185]) المجدي في أنساب الطالبيين: ص19، في باب أولاد الحسن بن علي عليهما السلام؛ وعنه مقتل الحسين عليه السلام للسيد عبد الرزاق المقرم: ص264.

([186]) أعيان الشيعة: ج5، ص343.

([187]) منتهى الآمال: ج1، ص683، كما حكاه عن بعض مشجرات الأنساب.

([188]) سكينة بنت الحسين: ص110؛ ومقتل الحسين عليه السلام: ص264.

([189]) إسعاف الراغبين على هامش نور الأبصار: ص202.

([190]) الأغاني: ج16، ص158، وص160، وص162.

([191]) المترادفات: ص64.

([192]) مقتل الحسين للسيد المقرّم: ص280.

([193]) الفِهْ، والفِهْرَة: حجر رقيق تُسحق به الأدوية.

([194]) العقد الفريد لابن عبد ربّه: ج3، ص174؛ وفي طبعة دار الكتاب بتحقيق الأبياري ورفقائه: ص242.

([195]) مقتل الحسين للمقرّم: ص376.

([196]) المصدر السابق.

([197]) المصدر السابق.

([198]) مقتل الحسين عليه السلام للمقرم: ص374.

([199]) الأغاني: ج16، ص161.

([200]) له عدّة كتب في أهل البيت عليهم السلام منها ما نزل من القرآن في علي عليه السلام، ومنها كلام السيدة الزهراء عليها السلام في فدك، إلى غير ذلك ممّا اشتهر وممّا لم يشتهر.

([201]) من مقدّمة السيّد أحمد صقر لكتاب مقاتل الطالبيين: ص14 ــ 15.

([202]) معجم رجال الحديث للسيد الخوئي رحمه الله: ج11، ص367.

([203]) الفهرست لابن النديم: ص158.

نام کتاب : عقيلة قريشٍ آمنة بنت الحسين عليها السلام الملقبة بسكينة نویسنده : السيد محمد علي الحلو    جلد : 1  صفحه : 202
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست