responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
   ««اول    «قبلی
   جلد :
نام کتاب : قلوب مع محمد نویسنده : د. نور الدين أبو لحية    جلد : 1  صفحه : 667
هذا الكتاب

في هذا الكتاب مجموعة كبيرة من شهادات المحبة والإعجاب برسول الله (ص) والرسالة العظيمة التي جاء بها.. وهي من جميع أصناف الناس من عامتهم وخاصتهم.. وأدبائهم وفنانيهم.. وعلمائهم وأوليائهم.. وأحبارهم ومفكريهم.. بل حتى أولئك المستشرقين من غير أتباعه الذين أتيحت لهم الفرصة للبحث عنه والتعرف عليه، والذين لم يملكوا إلا أن يشهدوا الشهادات الصادقة إعجابا به وتعظيما له.. بل حتى أعداءه لم يملكوا في بعض لحظات الصدق التي عاشوها إلا أن يقروا بفضله وكماله.

وبطل هذه الرواية رجل الدين المسيحي راح يبحث عن القلوب التي حنت إلى محمد (ص) وأحبته وتأثرت به.. فجمع لذلك الكثير من الشهادات التي سقناها في هذه الرواية، كنماذج وأمثلة فقط، لأن الاستيعاب في هذا مستحيل.

وقد جعلنا هذه الرواية مقدمة لروايات تالية تتعلق بالتعريف بمحمد (ص)، وهي [النبي المعصوم]، و[النبي الإنسان]، و[النبي الهادي] لتكمل الهدف الذي ترمي إليه هذه الرواية.. وهو أن هذا الذي أحبته تلك القلوب الكثيرة، وأعجبت به تلك العقول العظيمة ليس إنسانا بسيطان .. بل هو إنسان حاز كل ألوان الكمال، وظفر بكل معاني الجمال التي جعلته محبوبا لكل صاحب فطرة سليمة.



[1] ذكرنا أدلة ذلك بتفصيل في [الباحثون عن الله]

[2] تفسير ابن كثير:2/354.

[3] رواه الحافظ أبو عبد الله المقدسي في كتابه (صفة الجنة)

[4] روى ذلك البخاري ومسلم.

[5] رواه أبو داود والحاكموقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

[6] رواه البخاري.

[7] رواه ابن اسحاق وابن سعد.

[8] رواه ابن اسحاق.

[9] رواه الطبراني في الكبير.

[10] رواه أبو داود والترمذي.

[11] رواه الترمذي.

[12] انظر [أنبياء يبشرون بمحمد] من هذه السلسلة.

[13] من أهم مراجعي في أخبار المسلمين الجدد كتاب: رحلة إيمانية مع رجال ونساء أسلموا، إعداد: عبدالرحمن محمود، وموقع: ://../

[14] نقلا عن كتاب: قصة الفتى النصراني الذي اهتدى.. (بتصرف)

[15] ورد في النصوص ما يدل على جواز اللجوء إلى الكذب في مثل هذه الأحوال من باب الضرورة، فقد جاء في حديث الغلام والراهب والساحر قول الراهب:( إذا خشيت الساحر فقل: حبسني أهلي، وإذا خشيت أهلك فقل: حبسني الساحر ) الحديث رواه مسلم.

[16] هذا الموقف مع ما فيه من الصدق والإخلاص إلا أن الداخل للإسلام لا ينبغي أن يفرط في أي شيء يرتبط بحياته وبمسؤولياته، بل إن اعتناقه للإسلام لا ينبغي أن يزيده إلا حرصا على هذه المسؤوليات.

[17] ذكر هذا الشاب في كلام حذفناه أن قسا من القسس اتهم أمه في عرضها، وأنها سجنت من طرف شرطة الآداب.

[18] انظر: صحيفة الشرق الأوسط 4-10-2002.

[19] رجال ونساء أسلموا، 7 / 116 – 118.

[20] روى القصة ابن إسحق وابن سعد وغيرهما.

[21] وقد كذب في هذه أيضا، فقد انتصر رسول الله (ص) في كل الحروب التي خاضها مع المشركين أو غيرهم حتى غزوة أحد.. هي نصر عظيم للمسلمين لا يقل عن أي نصر آخر.. لأن قصد المشركين كان القضاء على الإسلام وعلى الأعمدة التي يقوم عليها الإسلام، ولم يتحقق لهم ذلك.

[22] رواه البخاري.

[23] انظر: كتاب (الجانب الخفي وراء إسلام هؤلاء) لمحمد كامل عبد الصمد.

[24] في رسالة (أسرار الأقدار) للمؤلف توضيحات كثيرة حول هذه الناحية، وهي كافيه ـ بفضل الله ـ في رد جميع الشبهات المثارة حول هذا الموضوع.

[25] انظر (ثمار من شجرة النبوة) من هذه السلسلة.

[26] وقد أسلم بعد ذلك، وسنتحدث عنه في فصل (مفكرون)

[27] قد ذكرنا عدم اشتراط تعلم العربية لمن يريد الإسلام، بل يمكنه أداء شعائر الإسلام جميعا بلغته الأصلية.

[28] انظر كتابه (الطريق الى مكة)

[29] اهتممنا بسياق هذا الكلام هنا بحروفه لنبين من هو الأسبق للإرهاب، أو من علم الإرهابين ما يمارسونه من أساليب الإرهاب التي يبرأ منها الإسلام.

[30] بل هو كذلك من حيث الأدلة الشرعية، فالكثير منها يعتبر الصلاة مظهرا لا يستغنى عنه لإثبات الإيمان، وقد ورد في الحديث الصحيح (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها، فقد كفر)

[31] البحث عن الله، ص 51.

[32] البحث عن الله، ص 45.

[33] البحث عن الله، ص 111.

[34] البحث عن الله، ص 112.

[35] البحث عن الله، ص 113.

[36] البحث عن الله، ص 51.

[37] البحث عن الله، ص 39.

[38] البحث عن الله، ص 52.

[39] البحث عن الله، ص 66.

[40] البحث عن الله، ص 67.

[41] البحث عن الله، ص 9.

[42] البحث عن الله، ص 12.

[43] البحث عن الله، ص 13.

[44] البحث عن الله، ص 13.

[45] البحث عن الله، ص 13.

[46] البحث عن الله، ص 13.

[47] البحث عن الله، ص 28.

[48] البحث عن الله، ص 93.

[49] البحث عن الله، ص 51.

[50] البحث عن الله، ص 81.

[51] البحث عن الله، ص 85.

[52] البحث عن الله، ص 86.

[53] رواه أحمد.. فهم البعض هذه النصوص فهما خاطئا، فراحوا يذمون الشعر ذما مطلقا، حتى حكي عن بعض الزهاد أنه كان لا يتمثل ببيت شعر، ولما سئل عن ذلك قال: لا أحب أن أرى في صحيفتي يوم القيامة بيت شعر!

وهم يستدلون لهذا بأحاديث مكذوبة على رسول الله (ص) منها (مَنْ قرض بيت شعر بعد العشاء لم تُقْبَلْ له صلاة تلك الليلة)، وقد قال ابن كثير في تخريجه: وهذا حديث غريب من هذا الوجه، لم يَرْوِهِ أحد من أصحاب الكتب الستة.

أما الحديث الذي جاء عن النبي (ص) في ذم الشعر: ( لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا يريه خير له من أن يمتلئ شعرا) رواه البخاري في باب الأدب، ومسلم في باب الشعر.. فقد حمل على الشعر المشتمل على الفحش، أو على الوعيد على ما إذا غَلَبَ عليه الشعر، وملك نفسه؛ حتى اشتغل به عن القرآن والفقه في الدين ونحوهما؛ ولذلك ذكر الامتلاء.

ويدل لهذا ما ذكره من لفظ (الامتلاء) الذي يعني أن يشغل المالئ بشيء جميع أجزائه؛ حتى لا يكون فيها فضل لغيره.

وأورد مصطفى صادق الرافعي في كتابه (إعجاز القرآن) قولا نسبه للرسول (ص) وهو: لما نشأت.. بُغِّضَتْ إِلَيَّ الأوثان، وبُغِّضَ إِلَيَّ الشعر.. وهو قول لا أصل له، ولا سند بدليل ماورد من سماع النبي (ص) للشعر ومحبته له في مواضع كثيرة، فقد أخرج البخاري في (الأدب المفرد) عن عمر بن الشريد عن أبيه أنه قال: استنشدني رسول الله (ص) من شعر أمية بن أبي الصلت، فأنشدته؛ حتى أنشدته مائة قافية.

وقد ذكر الشيخ عبد القاهر الجرجاني ثلاثة وجوه لذم الشعر؛ وهي:

الأول: أن يُذَمَّ الشعر من حيث المضمون. أي: من حيث ما يتضمنه من فُحش ونُبوٍّ عما تقتضيه الأخلاق.

الثاني: أن يُذَمَّ من حيث الوزن والقافية. وهذه ناحية صناعية.

الثالث: أن يُذَمَّ لاعتبارات تتصل بالشاعر.

ونحن في هذا الفصل كما في سائر الرسائل لا نعتبر إلا الأول، باعتبار الثاني يرجع إلى الصناعة، والثاني يرجع إلى شخصية الشاعر، لا إلى ما قاله، والمؤمن يستفيد الحكمة ولا يهمه من أي وعاء خرجت.

[54] رواه ابن أبي حاتم، وابن جرير، من رواية ابن إسحاق، وقد شكك في صحة هذه الرواية باعتبار السورة مكية، وهؤلاء كانوا في المدينة، ومنهم من تأخر إسلامه، ولكن هذا ومثله لا يحمل على سبب النزول وإنما يحمل على التفسير، فهؤلاء الصحابة الشعراء طبقوا على أنفسهم المعنى السلبي للآيات، فصحح لهم رسول الله (ص) ذلك.

[55] رواه أحمد.

[56] رواه أبو يعلي.

[57] رواه ابن سعد.

[58] رواه أبو داود.

[59] هذه القصيدة والقصائد التالية من روابة ابن إسحق في سيرة ابن هشام.

[60] من رواته الحافظ أبو نعيم الاصبهاني المتوفى 430 أخرجه في كتابه - ما نزل من القرآن في علي ج 1 ص 232 وفيه: فقال حسان: إئذن لي يا رسول الله؟ أن أقول في علي أبياتا تسمعهن. فقال: قل على بركة الله. فقام حسان فقال: يا معشر مشيخة قريش؟ أتبعها قولي بشهادة من رسول الله في الولاية ماضية.. وقد كتب العلامة الشيخ عبد الحسين الأميني في ذلك كتابا بعنوان: حسّان بن ثابت وشعره في الغدير.

[61] ترك البوصيري عددًا كبيرًا من القصائد والأشعار ضمّها ديوانه الشعري الذي حققه محمد سيد كيلاني، وطُبع بالقاهرة سنة (1374 هـ= 1955م)، وقصيدته الشهيرة البردة (الكواكب الدرية في مدح خير البرية)، والقصيدة (المضرية في مدح خير البرية)، والقصيدة (الخمرية)، وقصيدة (ذخر المعاد)، ولامية في الرد على اليهود والنصارى بعنوان: (المخرج والمردود على النصارى واليهود)، وقد نشرها الشيخ أحمد فهمي محمد بالقاهرة سنة (1372 هـ= 1953م)، وله أيضا (تهذيب الألفاظ العامية)، وقد طبع كذلك بالقاهرة.. وقد تُوفِّي البوصيري بالإسكندرية سنة (695 هـ= 1295م) عن عمر بلغ 87 عامًا.

[62] هذا في الشفاعة العظمى.

[63] ذكرنا أسرار الشفاعة، وعلاقتها بالتوحيد والعدالة والحكمة في رسالة (أسرار الأقدار) من هذه السلسلة.

[64] ننقل بعض القصيدة هنا بتصرف.

[65] انظر رسالة (ثمار من شجرة النبوة) فصل (حضارة)

[66] انظر: صحيفة الاتحاد التي تصدر في الإمارات العربية المتحدة، الصادرة في العاشر من نوفمبر 1989 (بتصرف)، والجانب الخفي وراء إسلام هؤلاء، محمد كامل عبدالصمد.

[67] ايتين دينيه ( 1861 – 1929 ) . تعلم في فرنسا، وقصد الجزائر، فكان يقضي في بلدة بوسعادة نصف السنة من كل عام، وأشهر إسلامه وتسمى بناصر الدين (1927)، وحج إلى بيت الله الحرام (1928).

[68] محمد رسول الله، ناصر الدين دينيه، ص (345)

[69] أشعة خاصة بنور الإسلام، ص 35.

[70] محمد رسول الله، ص 106.

[71] محمد رسول الله، ص 118.

[72] محمد رسول الله، ص 119.

[73] محمد رسول الله، ص 121.

[74] أشعة خاصة بنور الإسلام، ص 15.

[75] أشعة خاصة بنور الإسلام، ص 16.

[76] محمد رسول الله، ص 51.

[77] محمد رسول الله، ص 312.

[78] محمد رسول الله، ص 323.

[79] أشعة خاصة بنور الإسلام، ص 15.

[80] أشعة خاصة بنور الإسلام، ص 15.

[81] أشعة خاصة بنور الإسلام، ص 18.

[82] أشعة خاصة بنور الإسلام، ص 38.

[83] أشعة خاصة بنور الإسلام، ص 315.

[84] أشعة خاصة بنور الإسلام، ص 18.

[85] أشعة خاصة بنور الإسلام، ص 39.

[86] محمد رسول الله، ص 315.

[87] محمد رسول الله، ص 332.

[88] محمد رسول الله، ص 333.

[89] محمد رسول الله، ص 333.

[90] ولد يوسف إسلام تحت اسم ستيفن ديمتري جورجيو في شهر يوليو/ تموز 1947 لأم سويدية وأب من القبارصة اليونانيين. وتربى ستيفن في حي ويست إند بلندن في شقة تقع فوق المطعم المملوك لوالديه.

ونظراً لأن والده كان من القبارصة اليونانيين، فإنه كان يعتنق مذهب الأورثوذكس اليونان لكنه تلقى تعليمه في مدرسة كاثوليكية. وحصل ستيفنز على 8 ألبومات ذهبية متتالية، وحازت أغانيه على شهرة واسعة في بريطانيا والولايات المتحدة.

[91] انظر قصة إسلامه في حوار أجرته معه مجلة (المجلة) في العدد 966.

[92] انظر: المسلمون الجدد -إعداد: إمام محمد إمام.

[93] من كتاب (الذين هدى الله) للدكتور زغلول النجار.

[94] القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم، ص 150.

[95] القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم، ص 145.

[96] القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم، ص 145.

[97] القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم، ص 150.

[98] دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة، ص 14.

[99] دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة، ص 140.

[100] دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة، ص 140 – 141.

[101] انظر في هذا مقالا لد.محمد يوسف المليفي في كتاب (لماذا أسلموا)

[102] المقدم هو الدكتور عبدالله نصيف مدير جامعة الملك عبدالعزيز في ذلك الحين، وقد تولى منصب أمين العام لرابطة العالم الإسلامي بعد ذلك.

[103] قد ذكرنا في مناسبات مختلفة عدم اشتراط الإعلان بالطرق المعمول بها، بل قد يكون من الحكمة عدم هذا الإعلان، خاصة إذا ترتبت عليه مفاسد تتعلق بالمعلن عن إسلامه أو من يرتبطون به، وقد ذكر القرآن مؤمن آل فرعون الذي لم يعلن إيمانه إلا بعد أن رأى المناسبة الداعية لذلك، فقال تعالى:﴿ وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقاً يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ ﴾ (غافر:28)

[104] انظر: إنه الحق، للشيخ الزنداني، ببعض التصرف، وانظر شهادته المصورة في:://(ص)(ص)(ص)./(ص)/(ص)-1-56[1].(ص)(ص)

[105] انظر التفاصيل العلمية المرتبطة بهذه الآية في (معجزات علمية)من هذه السلسلة.

[106] رواه مسلم.

[107] انظر: كتاب لماذا أسلمنا؟ تأليف: عبد الحميد بن عبد الرحمن السحيباني.

[108] انظر: إنه الحق، للشيخ عبد المجيد الزنداني.

[109] انظر: إنه الحق، للشيخ عبد المجيد الزنداني.

[110] انظر الجوانب العلمية المرتبطة بهذا، وما ورد في القرآن مما يقررها في رسالة (معجزات علمية) من هذه السلسلة.

[111] باختصار عن كتابيه (الصراع من أجل الإيمان) و(حتى الملائكة تسأل)

[112] حتى الملائكة تسأل، د. جيفري لانغ: 211.

[113] حتى الملائكة تسأل، د. جيفري لانغ:75.

[114] حتى الملائكة تسأل،:209.

[115] الصراع من أجل الإيمان:34.

[116] حتى الملائكة تسأل:366.

[117] الصراع من أجل الإيمان:111.

[118] ذكرنا في المسائل الفقهية المرتبطة بهذا الجانب أنه لا ينبغي التشدد في هذا الباب، فيمكن للمصلي أن يصلي باللغة التي يعرفها، وفي الفقه الإسلامي الأدلة الكثيرة المببينة لجواز هذا، ولعل أقواها قوله تعالى:﴿ وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي)(طـه: من الآية14)، فالغرض من الصلاة هو ذكر الله، وهو يتحقق بأي لغة من اللغات.

[119] حتى الملائكة تسأل:234.

[120] انظر:كتاب (ربحت محمدا ولم أخسر المسيح)، د.عبد المعطي الدالاتي.

[121] أجري معه الحوار في مجلة (الشرق الاوسط)، أجرى الحوار في الرياض: بدر الخريف.

[122] في طريقي إلى الإسلام: 1 / 51.

[123] في طريقي إلى الإسلام: 1 / 86.

[124] في طريقي إلى الإسلام: 1 / 87.

[125] في طريقي إلى الإسلام: 1 / 182 – 183.

[126] في طريقي إلى الإسلام: 1 / 185.

[127] في طريقي إلى الإسلام: 1 / 94.

[128] في طريقي إلى الإسلام: 1 / 130.

[129] في طريقي إلى الإسلام:1 / 174 – 175.

[130] في طريقي إلى الإسلام:2 / 130.

[131] في طريقي إلى الإسلام:1 / 52.

[132] هذا القول لبديع الزمان النورسي في بيان حقيقة الجمال المحمدي.

[133] هذا القول لبديع الزمان النورسي..

[134] رواه البخاري ومسلم.

[135] رواه البخاري ومسلم.

[136] حاول العلماء ـ كما فعلوا مع محبة الله ـ أن يبحثوا في الأسباب الدافعة لحب رسول الله (ص)، وهي كما نرى لا يمكن حدها بأسباب معينة، فكل شخص دوافعه الخاصة، والتي تختلف باختلاف درجة حبه لرسول الله (ص) ودرجة قربه منه ودرجة تعرفه عليه ودرجة ترقيه في مقامات الإيمان.

وأقل هذه الدرجات ما يبالغ فيه البعض من وصف الصورة الخلقية لرسول الله (ص) في مدحه والثناء عليه بذلك والمبالغة فيه إلى درجة لا نرى أن رسول الله (ص) يرضى عنها.

فرسول الله (ص) مع ما أوتي من حسن الخلقة، والذي ذكره واصفوه، وأثنوا عليه به ليس هو الأصل الدافع للحب، فالحب المؤسس على الجسد قد يليق بالغواني ولا يليق برسول الله (ص).

فالترغيب الحقيقي في رسول الله (ص) لا يكون بذكر صورته وشكله، وإنما بذكر خلقه وكمالاته، ومع ذلك لا نرى مانعا من ذكر صورته الخلقية لتكون مكملا لصورته الحقيقية لا أصلا لها.

وانطلاقا من هذا نرى بعض التشويه في شخص رسول الله (ص)، والذي يمارسه البعض باسم إحياء السنة، فيتصور أن السنة هي طول اللحية وقصر القميص مع تجهم الوجه والتشدد في محله وغير محله.

وعلاج هذه الظاهرة بالوصف الشامل لرسول الله (ص)، انطلاقا من قربه من ربه، وانتهاء بعلاقته التي شملت كل ما يمكن أن يؤسسه الإنسان من علاقات.

وهذا الوصف وحده ـ والذي يعتمد القرآن الكريم والسنة الصحيحة ـ كاف وحده لملأ القلوب بمحبة رسول الله (ص)، والتفاني في حبه.

وبمثل هذه المبالغة في وصف الهيئة الشكلية لرسول الله (ص) نرى في المقابل بعض المبالغة في وصف مقاماته (ص) الروحية وقربه من ربه وعلاقته بالخلق، حتى تحول رسول الله (ص) بذلك إلى سر غامض، وتحولت رسالته إلى مجموعة ألغاز لا يفهمها إلا خاصة الخاصة، وكأن رسالة رسول الله (ص) العامة الشاملة خاصة بهذه الثلة القليلة التي تفردت بالتعمق في حقيقتها.

وإلى هذين المعنيين، وإلى هذين الفريقين أشار (ص) بقوله:( لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن مريم وقولوا: عبدالله ورسوله )

وهذا نهي صريح منه (ص) عن وصفه بما ليس في من الصفات التماسا لمدحه، كما وصفت النصارى عيسى بما لم يكن فيه، فنسبوه إلى أنه ابن الله فكفروا بذلك وضلوا.

وبدخل فيه أيضا وصفه ببعض ما هو فيه مما ينتج خللا في التعرف عليه (ص)، كمن يقتصر على وصف خلقته الجسدية، أو مقاماته الروحية، أو حياته في بيته، أو حياته مع صحابته، أو غزواته.

ولهذا استغل المستشرقون ما ورد في غزواته (ص) لتصويره بصورة المحارب الذي لا يهدأ، والذي لا يكون له الوقت الكافي للتوجيه والتربية.

بل وقع في ذلك بعض المسلمين حين تصور الدين سيفا مرفوعا على كل هامة، وتصور الدعوة إلى الله وفتح القلوب على دينه حروبا وغزوات لا تنتهي.

وقد غفل هؤلاء عن الأوصاف التي وصف بها رسول الله (ص) في القرآن الكريم، أو التي تناقلها أهل الكتاب في كتبهم، وكلها ترجع إلى الرحمة واللطف وحسن المعاملة مع جميع الخلق.

فهذه هي أوصاف رسول الله (ص) في القرآن الكريم، قال الله :) لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ) (التوبة:128)

[137] فتح الباري: 1/60.

[138] هذا هو المعنى الأول في تفسير قوله تعالى:﴿ لا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً ﴾ (النور: من الآية63)، والمعنى الثاني:﴿ لا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا ﴾ أي: لا تعتقدوا أن دعاءه على غيره كدعاء غيره، فإن دعاءه مستجاب، فاحذروا أن يدعو عليكم فتهلكوا. حكاه ابن أبي حاتم، عن ابن عباس، والحسن البصري، وعطية العَوفي.

وهذا المعنى أيضا من التعظبم، وهو من أقوى الأدلة على جواز التوسل بالنبي (ص) بل استحبابه، باعتبار التوسل نوعا من طلب الدعاء من المتوسل إليه.

[139] ورواها بنحو لفظها: الإمام البيهقي في شعب الإيمان 3/495، وانظر: سبل الهدى والرشاد 12/380، وفاء الوفا 4/ 1361، وأبو اليمن ابن عساكر في إتحاف الزائر ص 68/69، وابن النجار في الدرة الثمينة، ص224، وابن حجر الهيتمي في تحفة الزوار ص55.

[140] رواها الإمام النووي في (الإيضاح) ص454، وابن بشكوال في (القربة إلى رب العالمين بالصلاة على محمد سيد المرسلين (ص) ) الورقة (16/أ)

[141] انظر: كتاب (معلومات مهمة من الدين) للشيخ محمد جميل زينو ص160 ـ 166.

[142] رواه البخاري.

[143] هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.

[144] رواه البخاري.

[145] مصنف عبد الرزاق: 3/564، المعجم الأوسط:4/365.

[146] ابن المنكدر ليس من الصحابة، ولهذا تحمل الرؤية على الرؤية المنامية، أو على رؤى اليقظة التي أجمع عليها الأولياء.

[147] رواه ابن إسحق وغيره.

[148] كما في رواية عبد العزيز بن صهيب عند البيهقي.

[149] توكف الخبر: إذا انتظر، انظر: النهاية: 5 / 221.

[150] رواه البخاري.

[151] رواه البيهقي.

[152] هو القس المصري السابق اسحق هلال مسيحه، رئيس لجان التنصير بأفريقيا، وهو راعي كنيسة المثال المسيحي، ورئيس فخري لجمعيات خلاص النفوس المصرية بإفريقيا وغرب آسيا.

[153] إبراهيم خليل أحمد قس مبشر من مواليد الإسكندرية عام 1919، يحمل شهادات عالية في علم اللاهوت من كلية اللاهوت المصرية، ومن جامعة برنستون الأمريكية. عمل أستاذًا بكلية اللاهوت بأسيوط. كما أرسل عام 1954 إلى أسوان سكرتيرًا عامًا للإرسالية الألمانية السويسرية. وكانت مهمته الحقيقية التنصير والعمل ضد الإسلام. لكن تعمقه في دراسة الإسلام قاده إلى الإيمان بهذا الدين وأشهر إسلامه رسميًا عام 1959. كتب العديد من المؤلفات، أبرزها ولا ريب (محمد في التوراة والإنجيل والقرآن)، (المستشرقون والمبشرون في العالم العربي والإسلامي)، و(تاريخ بني إسرائيل)، و(المسيح إنسان لا إله) و(الإسلام في الكتب السماوية) و(اعرف عدوك اسرائيل) و(الاستشراق والتبشير وصلتهما بالإمبريالية العالمية) و(الغفران بين المسيحية والإسلام)

[154] انظر تفاصيل الاستدلال بهذه النبوة في رسالة (أنبياء يبشرون بمحمد) من هذه السلسلة.

[155] انظر: محمد في التوراة، ص 10 – 11، بتصرف.

[156] محمد في التوراة، ص 11.

[157] ذكرنا في مناسبات كثيرة أن هذا ليس شرطا في قراءة القرآن، ومن اشترطه فقد بعد كثيرا عن الصواب، ذلك أن الاغتسال يتطلب نية بالصفة الشرعية، والنية المرادة هي التقرب إلى الله، وذلك لا يكون إلا بالإسلام.

وقد فصلنا المسألة بتفاصيلها في السلاسل الفقهية خاصة (الأبعاد الشرعية لتربية الأولاد)

[158] لا نرى من النصح للإسلام أن يتحدث المسلم في الأرض التي فيها غير مسلمين عن مثل هذه المواضيع، فذلك يشوه صورة الإسلام من جهة، ويعرض المسلمين الذين قد يشكلون أقلية للأذى من جهة أخرى.

وقد نصح (ص) معاذا عن مواضيع الدعوة وتدرجها.. وذلك هو الأسلوب النبوي الأمثل، انظر في هذا رسالة (النبي الهادي) من هذه السلسلة.

[159] هو الدكتور جاري ميلر (عبد الأحد عمر) عالمٌ في الرياضيات واللاهوت المسيحيِّ ومُبشِّرٌ سابق، وقد كان الدكتور ميلر في إحدى فترات حياته نشطاً في التبشير المسيحيّ، ولكنَّه بدأ مبكِّراً باكتشاف تناقضاتٍ كثيرةٍ في الإنجيل.

وفي سنة 1978، حصل أن قرأ القرآن الكريم مُتوقِّعاً بأنَّه أيضاً سيحوي خليطاً من الحقيقة والزَّيْف. لكنَّه ذهل باكتشافه أنَّ رسالة القرآن الكريم كانت مُطابقةً لنفس جوهر الحقيقة الَّتي استخلصها من الإنجيل. فدخل الإسلام، ومنذئذ أصبح نشطاً بتقديمه للناس، بما في ذلك استخدام المذياع والبرامج التلفازيَّة. وهو أيضاً مؤلِّفٌ للعديد من المقالات والنشرات الإسلاميَّة، نذكر منها:( ردٌّ موجَزٌ على المسيحيَّة – وجهة نظر المسلم ،و القرآن العظيم ،و خواطر حول (براهين) أُلوهيَّة المسيح ،و أُسُسُ عقيدة المسلم ،و الفرق بين الإنجيل والقرآن ،و المسيحيَّة التبشيريَّة – تحليلٌ لمسلم .

[160] انظر التفاصيل العلمية المرتبطة بهذه الآية في (معجزات علمية) من هذه السلسلة.

[161] انظر المزيد من النبوءات الغيبية وتفاصيلها في رسالة (معجزات حسية) من هذه السلسلة.

[162] انظر التفاصيل العلمية المرتبطة بهذا، وبأقوال هذا الدكتور في رسالة (معجزات علمية) من هذه السلسلة.

[163] انظر: مجلة الفيصل في عددها الصادر في أكتوبر 1992.

[164] انظر: مجلة الفيصل في عددها الصادر في أكتوبر 1992.

[165] انظر: كتاب (علو الهمة) للشيخ محمد بن إسماعيل ص (239-254) بتصرف.

[166] انظر: صحيفة (المسلمون) ـ الصادرة في 4 / 10 / 1991 (بتصرف)

[167] انظر بعض الشهادات المرتبطة بهذا في الرسالة السابقة.

[168] انظر فصل (الأدب) من رسالة (الكلمات المقدسة) من هذه السلسلة.

[169] لقد ذكرنا أنه ليس ضروريا تغيير المنتمي للإسلام اسمه، فالنبي (ص) لم يغير أسماء الكثير من الصحابة، والذين غير أسماءهم لم يغيرها إلا بإذنهم، بل هناك من الصحابة من لم يرض بتغيير اسمه.. فلا ينبغي على المسلمين التشدد في هذا، لأنه قد يكون حجابا من الحجب عن الإسلام.

[170] وهذا أيضا ليس شرطا.. بل إنه يحرم إذا أدى ذلك إلى ضرر في بدنه.

[171] انظر: المجلة الخيرية، العدد: 74، محرم 1417 هـ.

[172] لقد ذكرنا أنه لا ينبغي التشدد مع من أسلم في هذه الأمور، حتى لا تكون سببا في حجاب الناس عن الإسلام.

[173] انظر: ربحت محمداً ولم أخسر المسيح، د.عبدالمعطي الدالاتي.

[174] ذكرنا في المباحث الفقهية المرتبطة بهذا أنه لا ينبغي التشدد مع غير المسلمين في مثل هذا إلا إذا رأينا ذلك في مصلحة الدعوة الإسلامية كتعريفهم بحرص الإسلام على الطهارة.

[175] انظر: (محمد في الكتاب المقدس) عبد الأحد داود ص (162) - (عظماء ومفكرون يعتنقون الإسلام) محمد طماشي.

[176] عن ( الإسلام) الدكتور أحمد شلبي ص (288)

[177] انظر: مجلة المجتمع العدد 1644.

[178] انظر: مقالة عنه من كتاب الإسلام والغرب، الوجه الآخر – حسن السعيد.

[179] النهضة الإسلامية في سير أعلامها المعاصرين، د. محمد رجب البيومي: 2 / 421.

[180] هؤلاء المثقفون اختاروا الإسلام، محمد عثمان ص 35.

[181] هؤلاء المثقفون اختاروا الإسلام، محمد عثمان ص 36.

[182] انظر: اللواء الإسلامي: من حديث أجراه محمد صبره ورضا عكاشه في إحدى أعدادها الأسبوعية.

[183] سنتحدث عنه في هذا الفصل.

[184] انظر تفاصيل الرد على الشبهات المرتبطة بهذا في رسالة (سلام للعالمين)، ورسالة (ثمار من شجرة النبوة) من هذه السلسلة.

[185] نتعجب من هيئات الرقابة على المصاحف في الدول الإسلامية من اهتمامها الشديد بالنسخ العربية مع الإهمال الشديد للترجمات المختلفة، وكأنها لا تمت بصلة للقرآن.

[186] العقيدة الإسلامية، ص 119 – 120.

[187] العقيدة الإسلامية، ص 122 – 123.

[188] العقيدة الإسلامية، ص 138.

[189] العقيدة الإسلامية، ص 139 – 140.

[190] أحسن الأجوبة عن سؤال أحد علماء أوروبة، ص 23 – 26.

[191] العقيدة الإسلامية، ص 96 – 97.

[192] العقيدة الإسلامية، ص 113 – 114.

[193] العقيدة الإسلامية، ص 38 (عن لوزون في خطبته المذكورة ).

[194] أحسن الأجوبة عن سؤال أحد علماء أوروبا، ص 21 – 22.

[195] أحسن الأجوبة عن سؤال أحد علماء أوروبا، ص 22- 23.

[196] العقيدة والشريعة في الإسلام، ص 62، ( عن لوازون في خطبته المذكورة)

[197] العقيدة والشريعة في الإسلام، ص 123، ( عن كتاب شكوى وارن هاسنتج، لادماند بورك )

[198] العقيدة والشريعة في الإسلام، ص 129 - 30.

[199] ما نذكره هنا منقول من كتابه (الطريق إلى مكة) من صفحة 295 إلى 311 بتصرف يقتضيه المقام.

[200] كتب ذلك في عهود الشيوعية.

[201] بناء على الوقت الذي يؤرخ له المؤلف.

[202] انظر: الإسلام والغرب، الوجه الآخر، حسن السعيد.

[203] دعوة الإسلام، ص 22.

[204] دعوة الإسلام، ص 31.

[205] دعوة الإسلام، ص 36.

[206] دعوة الإسلام، ص 45.

[207] حوار الحضارات، ص 267.

[208] وعود الإسلام، ص 78.

[209] وعود الإسلام، ص 78.

[210] وعود الإسلام، ص 78-79.

[211] وعود الإسلام، ص 80.

[212] وعود الإسلام، ص 79.

[213] رواه ابن إسحق.

[214] اعتمدنا في أكثر الشهادات الواردة في هذا الفصل الطويل على ما أعده الدكتور عماد الدين خليل من جمع للشهادات الكثيرة التي شهد بها المستشرقون وغيرهم حول القرآن والإسلام والحضارة الإسلامية، والذي جمع فيما بعد في كتاب واحد تحت عنوان (قالوا عن الإسلام)، وقد جمع هذا الكاتب الفاضل تلك النقول الكثيرة بطلب من الندوة العالمية للشباب.

وهذا الكتاب يقدم مجموعة من الشهادات المنصفة في حق الإسلام، وقرآنه الكريم ونبيه العظيم، وتاريخه وحضارته ورجاله، وهذه الشهادات صدرت عن أعلام معظمهم من غير المسلمين، فيهم السياسي والأديب والشاعر والعالم، والعسكري، والرجل والمرأة.

ومع هذه النقول الكثيرة، فإن الكاتب اقتصر على الاستشهاد بأقوال الغربيين الذين سبقوا عشر السنوات الماضية، كما اقتصر على الرجوع للترجمات العربية.

ونحب أن ننبه هنا إلى أنا سنذكر في الهوامش المصادر الأصلية التي ذكرت فيها تلك النقول ثقة منا بالذي جمعها، وقد أشرنا إلى هذا هنا حتى لا نضطر كل مرة إلى الإيعاز إليه.

[215] د. فيليب حتى . ولد عام 1886م، لبناني الأصل، أمريكي الجنسية، تخرج من الجامعة الأمريكية في بيروت (1908م)، ونال الدكتوراه من جامعة كولومبيا (1915م)، وعين معيدًا في قسمها الشرقي (1915-1919)، وأستاذًا لتاريخ العربي في الجامعة الأمريكية ببيروت (1919-1925)، وأستاذًا مساعدًا للآداب السامية في جامع برنستون (1926-1929م)، وأستاذًا ثم أستاذ كرسي ثم رئيسًا لقسم اللغات والآداب الشرقية (1929-1954م)، حين أحيل على التقاعد، أنتخب عضوًا في جمعيات ومجامع عديدة.

من آثاره: (أصول الدولة الإسلامية) (1916م)، (تاريخ العرب) (1927م)، (تاريخ سوريا ولبنان وفلسطين) (1951م)، (لبنان في التاريخ) (1961م)، وغيرها.

[216] الشهادات المذكورة في هذا الفصل هي الموضوعة فقط بين قوسين، وما عداها تصرف من المؤلف ليقرب المعنى، وترتبط الشهادة بأحداث الرواية.

[217] الإسلام منهج حياة، ص 62.

[218] الإسلام منهج حياة، ص 287 - 288.

[219] الإسلام منهج حياة، ص 19 – 20.

[220] الإسلام منهج حياة، ص 51.

[221] الإسلام منهج حياة، ص 54.

[222] الإسلام منهج حياة، ص 54.

[223] الإسلام منهج حياة، ص 56.

[224] الإسلام منهج حياة، ص 9.

[225] الإسلام منهج حياة، ص 53.

[226] الإسلام منهج حياة، ص 95 – 96.

[227] الإسلام منهج حياة، ص 100 – 101.

[228] الدكتور جورج حنا مسيحي من لبنان، من كتبه (قصة الإنسان).

[229] قصة الإنسان، ص 79 – 80.

[230] قصة الإنسان، ص 76.

[231] قصة الإنسان، ص 77.

[232] قصة الإنسان، ص 252.

[233] من مؤلفاته: (لقاء المسيحية والإسلام) (1970)، و(في خطى محمد) (1970).

[234] لقاء المسيحية والإسلام، ص 22.

[235] لقاء المسيحية والإسلام، ص 22.

[236] في خطى محمد، ص 42.

[237] في خطى محمد، ص 196.

[238] في خطى محمد، ص 273 – 274.

[239] في خطى محمد، ص 396.

[240] في خطى محمد، ص 409.

[241] لقاء المسيحية والإسلام، ص 121.

[242] لقاء المسيحية والإسلام، ص 20.

[243] لقاء المسيحية والإسلام، ص28.

[244] لقاء المسيحية والإسلام، ص 403.

[245] لقاء المسيحية والإسلام، ص 403.

[246] لقاء المسيحية والإسلام، ص 337.

[247] لقاء المسيحية والإسلام، ص 342.

[248] لقاء المسيحية والإسلام، ص 92.

[249] محمد الرسالة والرسول، ص 28.

[250] محمد الرسالة والرسول، ص 85 – 86.

[251] محمد الرسالة والرسول، ص 179 – 180.

[252] محمد الرسالة والرسول، ص 183 – 186.

[253] محمد في حياته الخاصة، ص 12.

[254] محمد في حياته الخاصة، ص 39 – 40.

[255] محمد الرسالة والرسول، ص 26.

[256] محمد الرسالة والرسول، ص 72 – 73.

[257] محمد الرسالة والرسول، ص 76 – 78.

[258] محمد الرسالة والرسول، ص 84.

[259] محمد الرسالة والرسول، ص 147 – 149.

[260] محمد الرسالة والرسول، ص 95 – 96.

[261] محمد الرسالة والرسول، ص 96.

[262] محمد الرسالة والرسول، ص 100-101.

[263] محمد الرسالة والرسول، ص 115 – 116.

[264] نرى أن كوستاف لوبون يعبر في الشهادات التي نذكرها عن المسلمين باسم (العرب)، باعتبار أن اللقب الشائع عن المسلمين في ذلك الوقت هو العرب.. وخاصة عند الفرنسيين. وليس مقصده ـ كما قد يتوهم ـ هو نسبة الحضارة الإسلامية للعرب بدل الإسلام، بدليل ما يذكره عن الإسلام من شهادات.

[265] انظر الحوار الافتراضي الذي أجريناه معه في رسالة (ثمار من شجرة النبوة) فصل (الحضارة)

[266] حضارة العرب، ص 431 – 432.

[267] النتائج الأولى للحرب (عن: محمد كرد علي: الإسلام والحضارة العربية، 1/74)

[268] دين الإسلام، ص 16.

[269] حضارة العرب، ص 115.

[270] حضارة العرب، ص 116.

[271] حضارة العرب، ص 393 – 394.

[272] حضارة العرب، ص 125.

[273] حضارة العرب، ص 125 – 126.

[274] حضارة العرب، ص 417.

[275] حضارة العرب، ص 125

[276] حضارة العرب، ص 127 – 128.

[277] حضارة العرب، ص 126.

[278] حضارة العرب، ص 389.

[279] انظر الحوار الافتراضي الذي أجريناه معه في رسالة (ثمار من شجرة النبوة) فصل (إنسانية)

[280] إنسانية الإسلام، ص 40 – 41.

[281] إنسانية الإسلام، ص 42.

[282] إنسانية الإسلام، ص 46.

[283] إنسانية الإسلام، ص 61.

[284] إنسانية الإسلام، ص 66.

[285] إنسانية الإسلام، ص 52 – 53.

[286] إنسانية الإسلام، ص 206 – 207.

[287] إنسانية الإسلام، ص 109.

[288] إنسانية الإسلام، ص 343.

[289] إنسانية الإسلام، ص 345.

[290] وهو اقتراح أصيل، وفكرة رائدة، لأنه لا ينبغي أن يحمل الإسلام مواريث الأخطاء التي ارتكبت في تاريخه الطويل.

[291] إنسانية الإسلام، ص 14، 15.

[292] يقصد بالعقيدة الإسلامية هنا على حسب ما يبدو الإسلام جميعا، لا عقيدته وحدها.

[293] إنسانية الإسلام، ص 18، 19.

[294] إنسانية الإسلام، ص 24.

[295] إنسانية الإسلام، ص 74.

[296] إنسانية الإسلام، ص 28.

[297] إنسانية الإسلام، ص 365.

[298] إنسانية الإسلام، ص 43.

[299] رواه البخاري ومسلم، وهذه رواية من روايات الحديث.

[300] حياة محمد، ص 131 – 132.

[301] حياة محمد، ص 195.

[302] وهذا لا يعني أنه ليس لرسول الله (ص) معجزات حسية، وقد ذكرنا تفاصيل ذلك والمقارنة بين معجزات النبي (ص) ومعجزات المسيح في رسالة ( معجزات حسية) من هذه السلسلة.

[303] حياة محمد، ص 289 – 280.

[304] حياة محمد، ص 283.

[305] حياة محمد، ص 285.

[306] رواه البخاري ومسلم.

[307] حياة محمد، ص 318.

[308] حياة محمد، ص 360.

[309] حياة محمد، ص 359.

[310] حياة محمد، ص 368 – 369.

[311] حياة محمد، ص 137.

[312] حياة محمد، ص 196.

[313] حياة محمد، ص 290.

[314] حياة محمد، ص 292.

[315] حياة محمد، ص 297 – 298.

[316] حياة محمد، ص 297 – 298.

[317] الكونت هنري دي كاستري (1850-1927)، مقدم في الجيش الفرنسي، قضى في الشمال الأفريقي ردحًا من الزمن. من آثاره: (مصادر غير منشورة عن تاريخ المغرب) (1950)، (الأشراف السعديون) (1921)، (رحلة هولندي إلى المغرب) (1926)، وغيرهما.

[318] الإسلام: خواطر وسوانح، ص 2 – 3.

[319] الإسلام: خواطر وسوانح، ص 18 – 20.

[320] الإسلام: خواطر وسوانح، ص 20.

[321] انظر الأدلة على هذا في رسالة (كلمات مقدسة) من هذه السلسلة.

[322] الإسلام: خواطر وسوانح ص 22 – 23.

[323] الإسلام: خواطر وسوانح، ص 23 – 24.

[324] الإسلام: خواطر وسوانح، ص 17 – 18.

[325] الإسلام: خواطر وسوانح، ص 13.

[326] الإسلام: خواطر وسوانح، ص 105 – 106.

[327] الإسلام: خواطر وسوانح، ص 6.

[328] الإسلام: خواطر وسوانح، ص 16.

[329] الإسلام: خواطر وسوانح، ص 21.

[330] الإسلام: خواطر وسوانح، ص 24.

[331] الإسلام: خواطر وسوانح، ص 16 – 17.

[332] الحضارة العربية، ص 30 – 31.

[333] الحضارة العربية، ص 45.

[334] الحضارة العربية، ص 51.

[335] الحضارة العربية، ص 75.

[336] الحضارة العربية، ص 212.

[337] الحضارة العربية، ص 1 (مقدمة الكتاب).

[338] الحضارة العربية، ص 7 – 8.

[339] الحضارة العربية، ص 36.

[340] الحضارة العربية، ص 50.

[341] الحضارة العربية، ص 67.

[342] لويس سيديو ( 1808 – 1876 ) . مستشرق فرنسي عكف على نشر مؤلفات أبيه جان جاك سيديو الذي توفي عام 1832 قبل أن تتاح له فرصة إخراج كافة أعماله في تاريخ العلوم الإسلامية. وقد عين لويس أمينًا لمدرسة اللغات الشرقية (1931) وصنف كتابًا بعنوان (خلاصة تاريخ العرب) فضلاً عن (تاريخ العرب العام)، وكتب العديد من الأبحاث والدراسات في المجلات المعروفة.

[343] تاريخ العرب العام، ص 89، 98 – 99، 100، 117.

[344] تاريخ العرب العام، ص 458

[345] تاريخ العرب العام، ص 458.

[346] ذكرنا الرد على هذه الشبهة بالأدلة المفصلة في رسالة (معجزات حسية)

[347] تاريخ العرب العام، ص 90

[348] تاريخ العرب العام، ص 93.

[349] تاريخ العرب العام، ص 102 – 103.

[350] تاريخ العرب العام، ص 123.

[351] تاريخ العرب العام، ص 88.

[352] تاريخ العرب العام، ص 92.

[353] تاريخ العرب العام، ص 104.

[354] تاريخ العرب العام، ص 117.

[355] هنري سيرويا: مستشرق فرنسي. من آثاره: (موسى بن ميمون: ترجمته وآثاره وفلسفته) (1921)، (الصوفية والمسيحية واليهودية)، (فلسفة الفكر الإسلامي).

[356] فلسفة الفكر الإسلامي، ص 32 – 33.

[357] فلسفة الفكر الإسلامي، ص 8.

[358] فلسفة الفكر الإسلامي، ص 17.

[359] كلود كاهن Cl. C(ص)hen ولد عام 1909، وتخرج باللغات الشرقية من السوربون ومدرسة اللغات الشرقية ومدرسة المعلمين العليا، وعين محاضرًا في مدرسة اللغات الشرقية في باريس (1938)، وأستاذًا لتاريخ الإسلام في كلية الآداب بجامعة ستراسبورغ (1945)، وفي جامعة باريس.

من آثاره: عدد كبير من الدراسات والأبحاث في المجلات الشهيرة، وحقق العديد من النصوص التاريخية المهمة، كما أنجز عددًا من المؤلفات عن الحروب الصليبية.

[360] تاريخ العرب والشعوب الإسلامية، 1 / 14.

[361] انظر التفاصيل المرتبطة بالرد على هذه الشبهة في رسالة (النبي المعصوم) من هذه السلسلة.

[362] تاريخ العرب والشعوب الإسلامية، 1 / 18.

[363] الوحدة والتنوع في الحضارة الإسلامية (تحرير كرونباوم)، ص 200 – 201.

[364] تاريخ العرب والشعوب الإسلامية، 1 / 95.

[365] تاريخ العرب والشعوب الإسلامية، 1 / 19.

[366] تاريخ العرب والشعوب الإسلامية، 1 / 91.

[367] تاريخ العرب والشعوب الإسلامية، 1 / 104.

[368] تاريخ العرب والشعوب الإسلامية، 1 / 188.

[369] هنري ماسيه H. M(ص)sse ولد عام 1886، عمل مديرًا للمعهد الفرنسي بالقاهرة، وعين أستاذًا في جامعة الجزائر (1916-1927)، وعضوًا في مجمع الكتابات والآداب وفي المجمع العلمي العربي بدمشق، وانتدبته الحكومة لعديد من المهام الثقافية واختارته اليونسكو في لجنة المستشرقين. من آثاره: نشر كتابًا عن الشاعر (سعدي) (1919)، وصنف كتابًا بعنوان: (الإسلام) (1957)، كما ترجم وحقق العديد من النصوص العربية، ونشر العديد من الأبحاث في المجلات الاستشراقية الشهيرة.

[370] الإسلام، ص 55.

[371] الإسلام، ص 59.

[372] هذه الشهادة تحمل على وجوه مختلفة، وقد حملناها هنا على أحسن وجوهها، وهكذا سائر ما نذكره من شهادات.

[373] الإسلام، ص 39 – 40.

[374] الإسلام، ص 123.

[375] جورج مارسيه (1905-1946) مستشرق فرنسي، كتب العديد من الدراسات والأبحاث في الشريعة واللغة، نشرها في عدد من المجلات الشهيرة مثل (المجلة الجزائرية)، و(المجلة الأفريقية)، و(حولية معهد الدراسات الشرقية)، وغيرها.

[376] الفن الإسلامي، ص 12 – 13.

[377] الفن الإسلامي، ص 15.

[378] الفن الإسلامي، ص 16 – 17.

[379] القاموس الفلسفي(6/4)

[380] نقلاً عن (غوته والعالم العربي)كاتارينا مومزن (181و355 )

[381] السفر إلى الشرق: لامارتين (47)

[382] سير توماس أرنولد ( 1864 – 1930)، من كبار المستشرقين البريطانيين. صاحب فكرة كتاب (تراث الإسلام) الذي أسهم فيه عدد من مشاهير البحث والاستشراق الغربي. وقد أشرف آرنولد على تنسيقه وإخراجه. تعلم في كمبردج وقضى عدة سنوات في الهند أستاذًا للفلسفة في كلية عليكرة الإسلامية. وهو أول من جلس على كرسي الأستاذية في قسم الدراسات العربية في مدرسة اللغات الشرقية بلندن. وصفه المستشرق البريطاني المعروف (جب) بأنه عالم دقيق فيما يكتب، وأنه أقام طويلاً في الهند وتعرف إلى مسلميها، وأنه متعاطف مع الإسلام، وكل هذه أمور ترفع أقواله فوق مستوى الشهادات (دراسات في حضارة الإسلام ص244). ذاع صيته بكتابيه: (الدعوة إلى الإسلام) الذي ترجم إلى كثر من لغة، و(الخلافة). كما أنه نشر عدة كتب قيمة عن الفن الإسلامي.

[383] انظر الحوار الافتراضي معه في رسالة (ثمار من شجرة النبوة)، فصل (خلاص)

[384] الدعوة إلى الإسلام (بحث في تاريخ نشر العقيدة الإسلامية)، ص 162.

[385] الدعوة إلى الإسلام، ص 34.

[386] الدعوة إلى الإسلام، ص 54.

[387] الدعوة إلى الإسلام، ص 54.

[388] الدعوة إلى الإسلام، ص 43.

[389] الدعوة إلى الإسلام، ص 61.

[390] الدعوة إلى الإسلام، ص 454 – 456.

[391] الدعوة إلى الإسلام، ص 458 – 460.

[392] الدعوة إلى الإسلام، ص 460.

[393] سير هاملتون الكساندر روسكين جب 1895 – 1967 يعد إمام المستشرقين الإنكليز المعاصرين، أستاذ اللغة العربية في جامعة لندن سنة 1930، وأستاذ في جامعة أكسفورد منذ سنة 1937، وعضو مؤسس في المجمع العلمي المصري، تفرغ للأدب العربي وحاضر بمدرسة المشرقيات بلندن.

من آثاره: (دراسات في الآداب العصرية) (1926)، (الفتوحات الإسلامية في آسيا الوسطى وعلاقتها ببلاد الصين)، (رحلات ابن بطوطة)، (اتجاهات الإسلام المعاصرة)، وهو أحد محرري دائرة المعارف الإسلامية.

[394] دراسات في حضارة الإسلام، ص 254.

[395] دراسات في حضارة الإسلام، ص 254.

[396] ذكرنا الرد على هذه الشبهة في مواضع مختلفة من هذه السلسلة، وبالنسبة لمصادر هذا الدين رددنا عليه في رسالة (الكلمات المقدسة)

[397] دراسات في حضارة الإسلام، ص 254 – 255.

[398] دراسات في حضارة الإسلام، ص 257.

[399] دراسات في حضارة الإسلام، ص 259.

[400] دراسات في حضارة الإسلام، ص 6.

[401] دراسات في حضارة الإسلام، ص 263.

[402] دراسات في حضارة الإسلام، ص 270.

[403] روم لاندو: نحّات وناقد فني إنكليزي، زار زعماء الدين في الشرق الأدنى (1937)، وحاضر في عدد من جامعات الولايات المتحدة (1952-1957)، أستاذ الدراسات الإسلامية وشمالي أفريقيا في المجمع الأمريكي للدراسات الآسيوية في سان فرنسيسكو (1953).

من آثاره: (الله ومغامراتي) (1935)، (بحث عن الغد) (1938)، (سلم الرسل) (1939)، (دعوة إلى المغرب) (1950)، (سلطان المغرب) (1951)، (فرنسا والعرب) (19539، (الفن العربي) (1955).. وغيرها.

[404] الإسلام والعرب، ص 36 – 37.

[405] الإسلام والعرب، ص 296 – 297.

[406] الإسلام والعرب، ص 32.

[407] الإسلام والعرب، ص 33.

[408] الإسلام والعرب، ص 33 – 34.

[409] الإسلام والعرب، ص 34.

[410] الإسلام والعرب، ص 51.

[411] الإسلام والعرب، ص 52.

[412] الإسلام والعرب، ص 246.

[413] الإسلام والعرب، ص 280 – 281.

[414] الإسلام والعرب، ص 280 – 281.

[415] الإسلام والعرب، ص 281.

[416] آرنولد توينبي: المؤرخ البريطاني المعاصر، الذي انصبت معظم دراساته على تاريخ الحضارات، وكان أبرزها – ولا ريب – مؤلفه الشهير (دراسة للتاريخ) الذي شرع يعمل فيه منذ عام 1921 وانتهى منه عام 1961، وهو يتكون من اثني عشر جزءًا عرض فيها توينبي لرؤيته الحضارية للتاريخ. ولقد وضع المستر سومر فيل – تحت إشراف توينبي نفسه – مختصرًا في جزأين لهذا العمل الواسع بسط فيه جميع آراء المؤلف مستخدمًا عباراته الأصلية في معظم الأحيان، وحذف الكثير من الأمثلة والآراء دون إخلال بالسياق العام للكتاب، وهذا المختصر هو الذي ترجم إلى العربية في أربعة أجزاء، وهو المعتمد في هذه النقول.

[417] مختصر دراسة للتاريخ: 10 / 381.

[418] مختصر دراسة للتاريخ: 3 / 98.

[419] مختصر دراسة التاريخ:3 / 164.

[420] مختصر دراسة التاريخ:4 / 64، وانظر في هذا رسالة (ثمار من شجرة النبوة)، فصل (الخلاص)

[421] توماس كارلايل ( 1795 – 1881 ) الكاتب الإنجليزي المعروف، من آثاره: (الأبطال) (1940)، وقد عقد فيه فصلاً رائعًا عن النبي، (الثورة الفرنسية) وغيرها.

[422] الأبطال، ص 43.

[423] وهي حقيقة تدل عليها كل الأدلة، فالله تعالى وصف النبي بالأمية، فقال:﴿ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْأِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (لأعراف:157)، وقال تعالى:﴿ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ)(لأعراف: من الآية158).. ولو لم يكن (ص) أميا لواجهه الجميع مكذبين هذا الزعم، وهو لم يحصل.

[424] الأبطال، ص 5.

[425] الأبطال، ص 50 – 51.

[426] الأبطال، ص 51.

[427] الأبطال، ص 51 – 52.

[428] الأبطال، ص 64.

[429] الأبطال، ص 42 – 43.

[430] الأبطال، ص 53 – 54.

[431] الأبطال، ص 65.

[432]الأبطال، ص 66.

[433] الأبطال، ص 66 – 67.

[434] محمد في مكة، ص 94.

[435] هو باحث إنكليزي، حصل على أكثر من شهادة دكتوراه في الشريعة والفلسفة واللاهوت، وزار الأستانة عام 1854، كما طوف بعدد من البلاد الإسلامية والتقى برجالاتها وعلمائها.

[436] دين الإسلام، ص 4 – 5.

[437] دين الإسلام، ص 5.

[438] دين الإسلام، ص 12 – 13، وانظر تفاصيل الرد على هذه الشبهة في رسالة (النبي المعصوم) من هذه السلسلة.

[439] دين الإسلام، ص 132 – 133.

[440] دين الإسلام، ص 6.

[441] دين الإسلام، ص 6.

[442] دين الإسلام، ص 7 – 8.

[443] دين الإسلام، ص 7، وانظر الرد المفصل على هذه الشبهة في رسالة (رحمة للعالمين) من هذه السلسلة.

[444] دين الإسلام، ص 8.

[445] دين الإسلام، ص 9.

[446] دين الإسلام، ص 10 – 11.

[447] دين الإسلام، ص 11.

[448] دين الإسلام، ص 14 – 15.

[449] هربرت جورج ولز (1866 – 1946) . . الكاتب والأديب البريطاني المعروف. حصل على بكالوريوس العلوم سنة 1888، تولى التدريس بضع سنين ثم انصرف للتأليف. اشتهر بقصصه الذي يعتمد الخيال العلمي من مثل (آلة الزمن) و(الرجل الخفي)، فضلاً عن رواياته النفسية والاجتماعية من مثل (ميكا فيللي الجديد) و(الزواج). ولم يغفل ولز البحث في التاريخ فأنجز عام 1920 (معالم تاريخ الإنسانية) وأعقبه بـ(موجز تاريخ العالم). وكان آخر كتاب أصدره هو (العقل في أقصى تواتراته) (1944). ولولز كتاب في السيرة الذاتية بعنوان: (تجربة في كتابة السيرة الذاتية).

[450] معالم تاريخ الإنسانية، 3 / 639.

[451] معالم تاريخ الإنسانية: 3 / 640 – 641.

[452] موجز تاريخ العالم، ص 200 – 201.

[453] معالم تاريخ الإنسانية، 3 / 640.

[454] معالم تاريخ الإنسانية، ص 3 / 642.

[455] معالم تاريخ الإنسانية، 3 / 642.

[456] موجز تاريخ العالم، ص 202.

[457] انظر جريدة المسلمون، العدد 279.

[458] ول ديورانت W. Dur(ص)nt مؤلف أمريكي معاصر، يعد كتابه (قصة الحضارة) ذو الثلاثين مجلدًا، واحدًا من أشهر الكتب التي تؤرخ للحضارة البشرية عبر مساراتها المعقدة المتشابكة، عكف على تأليفه السنين الطوال، وأصدر جزأه الأول عام 1935، ثم تلته بقية الأجزاء، ومن كتبه المعروفة كذلك (قصة الفلسفة).

[459] قصة الحضارة: 13 / 68 – 69.

[460] قصة الحضارة: 13 / 21 – 22.

[461] قصة الحضارة: 13 / 38.

[462] قصة الحضارة: 13 / 47.

[463] قصة الحضارة: 13 / 59.

[464] قصة الحضارة: 13 / 167.

[465] قصة الحضارة: 13 / 66.

[466] قصة الحضارة: 13 / 67 – 68.

[467] قصة الحضارة: 13 / 116.

[468] قصة الحضارة: 13 / 123.

[469] قصة الحضارة: 13 / 127 – 128.

[470] مستشرق أمريكي، أولى اهتمامًا كبيرًا لتاريخ المسلمين في الأندلس. من آثاره: (سيرة النبي العربي) مذيلة بخاتمة لقواعد الإسلام ومصادرها الدينية (1849)، و(فتح غرناطة) (1859)، وغيرها.

[471]حياة محمد، ص 72.

[472] حياة محمد، ص 304.

[473] حياة محمد، ص 72.

[474] حياة محمد، ص 72.

[475] حياة محمد، ص 300.

[476] حياة محمد، ص 302 – 303.

[477] حياة محمد، ص 303.

[478] حياة محمد، ص 75.

[479] حياة محمد، ص 133 – 134.

[480] لوثروب ستودارد (ص) مؤلف أمريكي يتميز بسعة اطلاعه على معطيات العالم الإسلامي الحديث. ويعد كتابه: (حاضر العالم الإسلامي) من أهم المؤلفات الحديثة التي عالجت قضايا هذا العالم ومجريات أحداثه عبر النصف الأول من هذا القرن. وقد زادته قيمة علمية، التعليقات والإضافات الخصبة التي ألحقها الأمير شكيب أرسلان بطبعته العربية.

[481] حاضر العالم الإسلامي: 1 / 1.

[482] حاضر العالم الإسلامي:1 / 1 – 2.

[483] حاضر العالم الإسلامي:1 / 287 – 288.

[484] حاضر العالم الإسلامي:4 / 122.

[485] حاضر العالم الإسلامي، 1 / 287 – 288.

[486] حاضر العالم الإسلامي، 1 / 324.

[487] حاضر العالم الإسلامي، 1 / 327.

[488] الدكتور سدني فيشر: أستاذ التاريخ في جامعة أوهايو الأمريكية، وصاحب الدراسات المتعددة في شؤون البلاد الشرقية التي يدين الأكثرون من أبنائها بالإسلام. مؤلف كتاب (الشرق الأوسط في العصر الإسلامي) والذي يناقش فيه العوامل الفعالة التي يرجع إليها تطور الشعوب والحوادث في هذه البلاد وأولها الإسلام.

[489] الشرق الأوسط في العصر الإسلامي، عن العقاد: ما يقال عن الإسلام، ص 54.

[490] الشرق الأوسط في العصر الإسلامي، عن العقاد: ما يقال عن الإسلام، ص 54.

[491] الشرق الأوسط في العصر الإسلامي، عن العقاد: ما يقال عن الإسلام، ص 54.

[492] الشرق الأوسط في العصر الإسلامي، عن العقاد: ما يقال عن الإسلام، ص 54 – 55.

[493] الدكتور مايكل هارث: أمريكي، حصل على عدة شهادات في العلوم وعلى الدكتوراه في الفلك من جامعة برنستون، عام 1972، عمل في مراكز الأبحاث والمراصد، وهو أحد العلماء المعتمدين في الفيزياء التطبيقية.

[494] دراسة في المائة الأوائل، ص 19.

[495] دراسة في المائة الأوائل، ص 19.

[496] دراسة في المائة الأوائل، ص 23.

[497] دراسة في المائة الأوائل، ص 24.

[498] دراسة في المائة الأوائل، ص 25.

[499] د. ميلر بروز، هو رئيس قسم لغات الشرق الأدنى وآدابه وأستاذ الفقه الديني الإنجيلي في جامعة (ييل). وعمل أستاذًا بجامعة براون، وأستاذًا زائرًا بالجامعة الأمريكية في بيروت، ومديرًا للمدرسة الأمريكية للبحوث الشرقية بالقدس.

[500] الثقافة الإسلامية، ص 51.

[501] الثقافة الإسلامية، ص 54.

[502] الثقافة الإسلامية والحياة المعاصرة، ص 42.

[503] الثقافة الإسلامية والحياة المعاصرة، ص 51.

[504] فرانز روزنثال من أساتذة جامعة ييل، من آثاره: العديد من الدراسات والأبحاث في المجلات الشهيرة مثل (الثقافة الإسلامية)، (الشرقيات)، (صحيفة الجمعية الأمريكية الشرقية). كما ألف عددًا من الكتب من أشهرها: (مناهج العلماء المسلمين في البحث العلمي)، و(علم التاريخ عند المسلمين).

[505] انظر في هذا: رسالة (الكلمات المقدسة) فصل (ربانية) من هذه السلسلة.

[506] علم التاريخ عند المسلمين، ص 41 – 42.

[507] علم التاريخ عند المسلمين، ص 40.

[508] علم التاريخ عند المسلمين، ص 45.

[509] علم التاريخ عند المسلمين، ص 39.

[510] دكتورة زيغريد هونكه مستشرقة ألمانية معاصرة، وهي زوجة الدكتور شولتزا، المستشرق الألماني المعروف الذي تعمق في دراسة آداب العرب والاطلاع على آثارهم ومآثرهم. وقد قضت هونكه مع زوجها عامين اثنين في مراكش، كما قامت بعدد من الزيارات للبلدان العربية.

من آثارها: (أثر الأدب العربي في الآداب الأوروبية) وهو أطروحة تقدمت بها لنيل الدكتوراه من جامعة برلين، و(الرجل والمرأة) وهو يتناول جانبًا من الحضارة الإسلامية (1995)، و(شمس الله تسطع على الغرب) الذي ترجم بعنوان: (شمس العرب تسطع على الغرب)، وهو ثمرة سنين طويلة من البحث والدراسة.

[511] أجريبا الحوار الافتراضي معها في رسالة (ثمار من شجرة النبوة)، فصل (علوم)

[512] ذكرنا في رسالة (ثمار من شجرة النبوة) أن هناك من أخبر عن إسلامها.

[513] شمس العرب تسطع على الغرب، ص 369.

[514] شمس العرب تسطع على الغرب، ص 396.

[515] شمس العرب تسطع على الغرب، ص 372، وهذا ما يدعو إلى الاستفادة من تراث المسلمين جميعا بمدارسهم جميعا، فلا يمكن أن يمثل الإسلام في وظيفته الدعوية مدرسة واحدة، فالعقول المختلفة تستدعي تنوعا في الطرح.

[516] شمس العرب تسطع على الغرب، ص 373.

[517] شمس العرب تسطع على الغرب، ص 477 – 479.

[518] الدكتورة إلس ليختنستادتر: سيدة ألمانية، درست العلوم العربية والإسلامية في جامعة فرانكفورت، ثم في جامعة لندن، وأقامت زهاء ثلاثين سنة بين بلاد الشرقين الأدنى والأوسط، وعنيت عناية خاصة بدعوات الاجتهاد والتجديد والمقابلة بين المذاهب. من مؤلفاتها (الإسلام والعصر الحديث).

[519] الإسلام والعصر الحديث، عن العقاد: ما يقال عن الإسلام، ص 19.

[520] الإسلام والعصر الحديث، عن العقاد: ما يقال عن الإسلام، ص 19.

[521] آدم متز (1869-1917) (ص). تخرج من جامعات ألمانيا، وعين أستاذًا للغات السامية، في جامعة بازل بسويسرا، وقد تخصص بالأدب العربي في العصر العباسي. من آثاره: (أبو القاسم وتقاليد بغداد في عصره) (1902)، (نهضة الإسلام في القرن الرابع الهجري) (1922)، وقد ترجم إلى العربية بعنوان: (الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري).

[522] الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري: 1 / 288 – 289.

[523] الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري: 1 / 290، وسنرى التفاصيل الكثيرة المرتبطة بهذا في رسالة ( رحمة للعالمين) من هذه السلسلة.

[524] الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري: 1 / 4.

[525] د. ج. كامبفماير (1864 – 1936) تخرج باللغات الشرقية في ليبزغ، وتخصص في الإسلام الحديث والعربية المعاصرة من معهد اللغات الشرقية ببرلين (1907)، ورأس تحرير مجلة (عالم الإسلام) التي نشر فيها دراسات عن المؤلفات الحديثة في الآداب المعاصرة. من آثاره: (النصوص والأعمال في تاريخ الأمة العربية الحديثة) (1924)، (دراسات في الأدب العربي المعاصر) (1925-1926) و(شعراء العرب في العصر الحاضر).. إلخ.

[526] وجهة الإسلام، ص 103.

[527] وجهة الإسلام، ص 102.

[528] وجهة الإسلام (بإشراف كب)، ص 69.

[529] وجهة الإسلام، ص 99.

[530]رودي بارت: عالم ألماني معاصر، ولد عام 1901، درس في جامعة توبنجن اللغات السامية والتركية والفارسية في الفترة من 1920 حتى 1924وتخرج على يد المستشرق الألماني ليتمان.امضى سنتين في القاهرة (1925-1926)، كان اهتمامه في البداية بالأدب الشعبي ولكنه تحول إلى الاهتمام باللغة العربية والدراسات الإسلامية وبخاصة القرآن الكريم.

تولى العديد من المناصب العلمية منها مدرّس في جامعة توبنجن وأستاذاً بجامعة هايدلبرج ثم عاد إلى توبنجن أستاذاً للغة العربية والإسلاميات من عام 1951-1968.ومن أهم مؤلفاته (محمد والقرآن) وترجم معاني القرآن الكريم إلى الألمانية وله كتاب عن القرآن بعنوان( القرآن تعليق وفهرست)

[531] الدراسات العربية والإسلامية في الجامعات الألمانية، ص 15.

[532] الدراسات العربية والإسلامية في الجامعات الألمانية، ص 20.

[533] الدراسات العربية والإسلامية في الجامعات الألمانية، ص 20.

[534] الدراسات العربية والإسلامية في الجامعات الألمانية، ص 49، والعبارة المذكورة وردت في مقدمة كتاب جوتتهلف برحبشتر (المميزات الأساسية للشريعة الإسلامية)، (برلين، 1935م).

[535] ج. ك. بيرغ: عمل أستاذًا في جامعة ليدن، وانصب اهتمامه على تاريخ الصوفية في الإسلام، وكتب أبحاثًا عديدة عن جلال الدين الرومي وغيره.

[536] وجهة الإسلام ( بإشراف كب ). ص 160 – 161.

[537] وجهة الإسلام، ص 161.

[538] وجهة الإسلام، ص 199 – 200.

[539] كويلر يونغ أستاذ العلاقات الأجنبية بجامعة برنستون، ورئيس قسم اللغات والآداب الشرقية بها، كان مساعد أستاذ اللغات السامية بجامعة تورنتو.

[540] الثقافة الإسلامية والحياة المعاصرة، 242 – 243.

[541] الثقافة الإسلامية والحياة المعاصرة، ص 243.

[542] الثقافة الإسلامية والحياة المعاصرة، ص 243.

[543] الثقافة الإسلامية والحياة المعاصرة، ص 257.

[544] الثقافة الإسلامية والحياة المعاصرة، ص 232.

[545] الثقافة الإسلامية والحياة المعاصرة، ص 234.

[546] الثقافة الإسلامية والحياة المعاصرة، ص 242.

[547] الثقافة الإسلامية والحياة المعاصرة، ص 247.

[548] الشرق الأدنى، ص 10.

[549] ذلك في عصره.. أما اليوم، فيدين بالإسلام أكثر من مليار نسمة.

[550] الثقافة الإسلامية والحياة المعاصرة، ص 255.

[551] بارتولد شبولر: تخرج من الجامعات الألمانية، وعين معيدًا للدراسات الإسلامية دفعة لغات الشرق الأدنى (1939) في جامعة جوتنجن، وأستاذ كرسي في جامعة ميونخ (1942) وعدد من الجامعات الأخرى كما عمل أستاذًا زائرًا في جامعتي أنقرة واستنبول (1955-1956 يجيد العديد من اللغات، وتخرج عليه عدد من المتخصصين من البلدان الإسلامية.

من آثاره: (مغول إيران) (1939) و(المغول في روسيا) (1943) و(تاريخ البلدان الإسلامية) (1952-1953).

[552] الوحدة والتنوع في الحضارة الإسلامية (تحرير كرونباوم)، ص 239.

[553] ارنست بانرث : ولد في مدينة ليبزج، سنة 1895، ودرس اللاتينية واليونانية ثم العربية، كما تعلم الفارسية والتركية، أسره الإنكليز في الجبهة سنة 1917، وانتقل إلى الهند فاستقر فيها حتى عام 1925، وتعلم الأردية، ثم عاد إلى ألمانيا، فتابع دروسه ونال الدكتوراه في اللغات الإسلامية من جامعة فينا. وعين أستاذًا للفلسفة والتاريخ والآداب الألمانية. وقد تولى مناصب عديدة وطوف في عدد من البلدان.

من آثاره: (الإسلام اليوم وغدًا) (1958)، (التفاهم بين الشرق والغرب) (بتكليف من اليونسكو)، وله دراسات عن الفلاسفة المسلمين، كما حقق العديد من النصوص، وكتب العديد من الأبحاث في المجلات المختلفة.

[554] تأثير الفلسفة الإسلامية في تطور الفكر الأوروبي، ص 8 – 9.

[555] تأثير الفلسفة الإسلامية في تطور الفكر الأوروبي، ص 10 – 11.

[556] تأثير الفلسفة الإسلامية في تطور الفكر الأوروبي، ص 11.

[557] تأثير الفلسفة الإسلامية في تطور الفكر الأوروبي، ص 11.

[558] جون براند ترند (1887 – 1958) رائد من رواد تاريخ إسبانيا. أستاذ في جامعة كمبردج. قام بعدة رحلات في إسبانيا والبرتغال ومراكش ومكسيكو واشتغل في معهد الدراسات الشرقية بلندن.

من آثاره (صورة لإسبانيا الحديثة)(1921)، (موسيقى تاريخ إسبانيا) (1925)، (لغة إسبانيا وتاريخها) (1953)، وكثير من الكتب الأخرى في هذا المجال.

[559] تاريخ العالم (نشره السير جون. أ. هامرتن)، المجلد الخامس، ص 29.

[560] تاريخ العالم (نشره السير جون. أ. هامرتن)، 5 / 737.

[561] تاريخ العالم (نشره السير جون. أ. هامرتن)، 5 / 755.

[562] تراث الإسلام، ( إشراف سير توماس ارنولد )، ص 22.

[563] تراث الإسلام، ص 27.

[564] جوان فيرنيه :تخرج من جامعة برشلونة، وسمي أستاذًا للعربية فيها عام 1954م. من آثاره: ترجم القرآن الكريم إلى الإسبانية (1953)، و(الف ليلة وليلة)، وحقق عددًا من النصوص، كما كتب العديد من المقالات في الفلك والجغرافية.

[565] تراث الإسلام ( تصنيف شاخت وبوزوث ) 3 / 214 – 215.

[566] تراث الإسلام، 3/218، وعن إنجازات المسلمين في ميادين الرياضيات والفلك والبصريات، انظر: المرجع نفسه 3/168، 170، 172-174، 176-183، 188-194، 196-213، 216-218.

[567] لورا فيشيا فاغليري : باحثة إيطالية معاصرة انصرفت إلى التاريخ الإسلامي قديمًا وحديثًا، وإلى فقه العربية وآدابها.

من آثارها: (قواعد العربية) في جزئين (1937 – 1941)، و(الإسلام) (1946)، و(دفاع عن الإسلام) (1952)، والعديد من الدراسات في المجلات الاستشراقية المعروفة.

[568] دفاع عن الإسلام، ص 56 – 57.

[569] دفاع عن الإسلام، ص 58 – 59.

[570] دفاع عن الإسلام، ص 133 – 134.

[571] دفاع عن الإسلام، ص 59.

[572] دفاع عن الإسلام، ص 60.

[573] دفاع عن الإسلام، ص 73.

[574] دفاع عن الإسلام، ص 37 – 38.

[575] دفاع عن الإسلام، ص 43.

[576] دفاع عن الإسلام، ص 99 – 100.

[577] دفاع عن الإسلام، ص 59.

[578] دفاع عن الإسلام، ص 33.

[579] عن الإسلام، ص 24 – 25.

[580] عن الإسلام، ص 45 – 47.

[581] دفاع عن الإسلام، ص 130 – 131.

[582] دفاع عن الإسلام، ص 88.

[583] دفاع عن الإسلام، ص 97 – 98.

[584] دفاع عن الإسلام، ص 101 – 103.

[585] دفاع عن الإسلام، 103 – 104.

[586] دافيد دي سانتيلانا ( 1845 – 1931 ) ولد في تونس، ودرس في روما، أحرز الدكتوراه في القانون، فدعاه المقيم العام الفرنسي في تونس لدراسة وتدوين القوانين التونسية، فوضع القانونين المدني والتجاري معتمدًا بذلك على قواعد الشريعة الإسلامية ومنسقًا إياهما بحسب القوانين الأوروبية. كان على معرفة واسعة بالمذهبين المالكي والشافعي، وفي سنة 1910 عين أستاذًا لتاريخ الفلسفة في الجامعة المصرية، وله محاضرات قيمة فيها. ثم استدعته جامعة روما لتدريس التاريخ الإسلامي.

من آثاره: (ترجمة وشرح الأحكام المالكية)، كتاب (الفقه الإسلامي ومقارنته بالمذهب الشافعي).. وغيرها.

[587] تراث الإسلام ( إشراف سير توماس آرنولد )، ص 405 – 406.

[588] تراث الإسلام، ص 406

[589] تراث الإسلام، ص 409 – 410.

[590] تراث الإسلام، ص 406.

[591] تراث الإسلام، ص 413 – 414.

[592] تراث الإسلام، ص 433 – 434.

[593] تراث الإسلام، ص 431، وسنرد على هذه الشبهة في رسالة (عدالة للعالمين) من هذه السلسلة.

[594] جورج سارتون ( 1884 – 1956 ) ولد في بلجيكا، وحصل على الدكتوراه في العلوم الطبيعية والرياضية (1911)، فلما نشبت الحرب رحل إلى إنكلترا، ثم تحول عنها إلى الولايات المتحدة، وتجنّس بجنسيتها فعين محاضرًا في تاريخ العلم بجامعة واشنطن (1916)، ثم في جامعة هارفارد (1917-1949). وقد انكب على دراسة اللغة العربية في الجامعة الأمريكية ببيروت (1931-1932) وألقى فيها وفي كلية المقاصد الإسلامية محاضرات ممتعة لتبيان فضل العرب على التفكير الإنساني، زار عددًا من البلدان العربية، وتمرس بالعديد من اللغات، ومنح عدة شهادات دكتوراه كما انتخب عضوًا في عشرة مجامع علمية وفي عديد من الجمعيات العالمية، وأشرف على عدد من المجلات العلمية.

من آثاره: خلف أكثر من خمسمائة بحث، وخير تصانيفه وأجمعها: (المدخل إلى تاريخ العلم) في خمسة مجلدات (1927، 1931، 1947).

[595] الثقافة الغربية في رعاية الشرق الأوسط، ص 37 – 38.

[596] الثقافة الغربية في رعاية الشرق الأوسط، ص 29 – 30 – 31.

[597] الثقافة الغربية في رعاية الشرق الأوسط، ص 43.

[598] الشرق الأدنى: مجتمعه وثقافته، 140.

[599] الثقافة العربية في مجموعها ثقافة إسلامية.

[600] الثقافة الغربية في رعاية الشرق الأوسط، ص 43.

[601] الثقافة الغربية في رعاية الشرق الأوسط، ص 28.

[602] الثقافة الغربية في رعاية الشرق الأوسط، ص 30.

[603] الثقافة الغربية في رعاية الشرق الأوسط، ص 32.

[604] الثقافة الغربية في رعاية الشرق الأوسط، ص 40 – 42.

[605] الثقافة الغربية في رعاية الشرق الأوسط، ص 40.

[606] الشرق الأدنى: مجتمعه وثقافته ( بإشراف كويلر يونغ )، ص 140.

[607] الكاردينال كوينج رئيس أساقفة النمسا.

[608] عقيدة التوحيد في العالم المعاصر، ص 10.

[609] عقيدة التوحيد في العالم المعاصر، ص 15 – 16.

[610] عقيدة التوحيد في العالم المعاصر، ص17.

[611] بوجينا غيانة ستشيجفسكا باحثة بولونية معاصرة، درست الإسلام في الأزهر على يد أساتذة ومشرفين أخصائيين زهاء خمس سنوات (1961-1965)، تمكنت خلالها من اللغة العربية كذلك، وكانت قد أنهت دراساتها العليا في كلية الحقوق، وفي معهد اللغات الشرقية في بولونيا.

[612] تاريخ الدولة الإسلامية وتشريعها، ص 17.

[613] تاريخ الدولة الإسلامية وتشريعها، ص 19.

[614] تاريخ الدولة الإسلامية وتشريعها، ص 20.

[615] تاريخ الدول الإسلامية وتشريعها، ص 39.

[616] تاريخ الدولة الإسلامية وتشريعها، ص 67.

[617] ويلفرد كانتويل سميث: ولد في كندا عام 1916، درس اللغات الشرقية في جامعة تورنتو.حصل على الماجستير والدكتوراه في مجال دراسات الشرق الأدنى من جامعة برنستون. متخصص في دراسة الإسلام وأوضاع العالم الإسلامي المعاصرة وأشهر كتبه في هذا المجال( الإسلام في العصر الحديث) عمل أستاذاً في جامعة هارفرد وفي معهد الدراسات الإسلامية بجامعة مقيل بكندا. قام بتدريس الدين الإسلامي بكلية نورمان المسيحية بمدينة لاهور بباكستان 1941-1945. دعي للعمل أستاذاً زائراً في العديد من الجامعات. صدر له حديثا(1998)عدة كتب منها (نماذج الإيمان حول العالم) وكتاب ( الإيمان نظرة تاريخية) وكتاب ( الإيمان والاعتقاد والفرق بينهما)

[618] الإسلام في التاريخ الحديث، عن العقاد: ما يقال عن الإسلام، ص 78.

[619] ما يقال عن الإسلام، ص 79.

[620] جوار لال نهرو ولد في عام 1889، في مدينة الله آباد، في الهند، والتقى بغاندي في أوائل عام 1919، اعتقل عدة مرات، وانتخب رئيسًا لحزب المؤتمر الهندي الوطني عدة مرات، دخل الوزارة، وتولى الشؤون الخارجية، وأصبح نائبًا لرئيس المجلس التنفيذي، أول من تولى رئاسة الوزراء الهندية بعد استقلال الهند، له عدة مؤلفات في التاريخ والسياسة والشؤون الهندية، توفي عام 1964م.

[621] لمحات من تاريخ العالم، ص 25 – 26.

[622] لمحات من تاريخ العالم، ص 24، 26.

[623] لمحات من تاريخ العالم، ص 27.

[624] مونته ( 1856 – 1927 ) Montet أستاذ اللغات الشرقية في جامعة جنيف، من كتبه (محمد والقرآن)، وترجمة جيدة للقرآن، و(حاضر الإسلام ومستقبله).

[625] محمد والقرآن، ص 18 ( عن ستودارد: حاضر العالم الإسلامي 1 / 32 )

[626] محمد والقرآن، ص 18 ( عن ستودارد: حاضر العالم الإسلامي 1 / 67 )

[627] محمد والقرآن، ص 18 ( عن ستودارد: حاضر العالم الإسلامي 1 / 32 )

[628] محمد والقرآن، ص 22، (عن ستودارد: حاضر العالم الإسلامي، 1 / 32 – 33)

[629] الإسلام، ( عن محمد كرد علي: الإسلام والحضارة العربية 1 / 72 ).

[630] انظر: رسالة (معجزات حسية)، فصل (حماية) من هذه السلسلة.

نام کتاب : قلوب مع محمد نویسنده : د. نور الدين أبو لحية    جلد : 1  صفحه : 667
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
   ««اول    «قبلی
   جلد :
فرمت PDF شناسنامه فهرست