[13] مسند البزار (ت:
محفوظ الرحمن زين الله) 7: 347، رقم: 2944. العلوم والحكم، المدينة.
[14] مجمع الزوائد
(ت: حسام القدسي) 10: 64، رقم: 16685. مكتبة القدسي القاهرة.
[15] طبقات ابن
سعد (ت: إحسان عبّاس) 6: 6. دار صادر، بيروت.
[16] الملقب عصفور الجنّة، جمهور أهل السنّة أحمد بن
حنبل وابن معين والفضل ابن دكين وابن أبي نمير وأبو حاتم والذهبي على أنّه ثقة لا
بأس به، شذّ ابن الجوزي فاتهمه في كتابه الموضوعات، ولا يخفى أنّ نقاد أهل السنّة
لا يلتفتون إلى أحكام ابن الجوزي في موضوعاته؛ لإفراطه وتعنته.
أنظر لزاماً ترجمته (في تهذيب التهذيب لابن حجر 10:
366، رقم: 650. طبعة النظامية، الهند).
[17] طبقات ابن
سعد (ت: إحسان عبّاس) 6: 6. دار صادر، بيروت.
وننبه أن هناك من حرف
الحديث في صفحة: 268 من هذا الكتاب، بحذف اسم عثمان، لكن جاء الحديث بعد صفحتين في
نفس الكتاب، أي في صفحة 270. كاملاً دون حذف كما سردناه أعلاه.
يدل على ذلك أن الذهبي
(في كتابه ميزان الاعتدال للذهبي 2: 107، رقم: 3031. دار المعرفة) سرده عن كتاب
البدء والتاريخ كاملاً دون حذف.
[30] تفسير
البغوي (ت: عبد الرزاق المهدي) 2: 136. إحياء التراث العربي، بيروت.
[31] طبقات ابن
سعد (إحسان عبّاس) 6: 10. دار صادر، بيروت.
[32] طبقات ابن
سعد(إحسان عبّاس) 6: 10. دار صادر، بيروت.
[33] تاريخ
بغداد (بشار عواد)1: 360. رقم: 52. الغرب الإسلامي، بيروت.
[34] تاريخ
بغداد (بشار عواد)1: 360. رقم: 51. الغرب الإسلامي، بيروت.
[35] وثقه
أحمد والعجلي، جزم بعض كبار أهل السنة أنّه من الصحابة..؛
فلقد ذكر أنّ له رؤية.
انظر ترجمته في تهذيب
التهذيب لابن حجر 2: 176، رقم: 320. النظامية، الهند.
[36] مصنف ابن
أبي شيبة (ت: كمال يوسف الحوت) 2: 149، رقم: 7536. الرشد، الرياض.
[37] تاريخ ابن
أبي خيثمة (ت: صلاح هلال) 2: 388، رقم: 3530. الفاروق، القاهرة.
[38] مصنف ابن
أبي شيبة (ت: كمال يوسف الحوت) 2: 149، رقم: 7537. الرشد، الرياض.
[39] مصنف ابن
أبي شيبة (ت: كمال يوسف الحوت) 2: 149، رقم: 7543. الرشد، الرياض.
[40] مصنف ابن
أبي شيبة (ت: كمال يوسف الحوت) 2: 149، رقم: 7535. الرشد، الرياض.
[41] تفسير ابن
أبي حاتم (ت: أسعد الطيب) 6: 2028، رقم: 10856. مكتبة نزار، السعوديّة.
[42] في متنه
ارتباك، صححناه عن كنز العمال للمتقي الهندي: 436، رقم: 4432. وتفسير الإمام
السمعاني 489هـ (ت: ياسر غنيم) 2: 429. دار الوطن، الرياض. وغيرهما من المصادر.
[43] الدر
المنثور للسيوطي4: 442. دار الفكر، بيروت.
[44] الهداية
إلى بلوغ النهاية 5: 3393. كلّية الشريعة، جامعة الشارقة.
[45] صحيح البخاري 8:
100، رقم: 6472. دار طوق النجاة.
[46] مصنف ابن أبي
شيبة(ت: كمال يوسف الحوت) 7: 478، رقم: 37368. الرشد، الرياض.
[47] معجم الطبراني
الكبير 18: 237، رقم: 596. مكتبة ابن تيمية، القاهرة، ت: حمدي السلفي.
[48] مجمع الزوائد
(ت: حسام القدسي) 10: 64، رقم: 16685. مكتبة القدسي، القاهرة.
[49] ميزان الاعتدال
2: 179، رقم: 3348. دار المعرفة، لبنان.
[50] تاريخ
أصبهان (ت: كسروي حسن) 2: 144. العلمية، بيروت.
[51] مسند أحمد 26:
152، رقم: 16215. مؤسسة الرسالة، تحقيق الأرنؤوط.
[79] قلت: تقدم
فيما رواه أهل السنة بإسناد جيّد عن مولانا عليّ 7ما يشهد لهذا؛ ففيه: أنّ مسجد
الكوفة الأوّل، أي قبل طوفان نوح، كان أكبر من هذا بخمسمائة ذراع.
[80] ووحينا: أي
بأمرنا لك بالعجلة. يدل عليه قوله 7في صدر الحديث أعلاه: «فأوحى الله عز وجل إلى نوح أن اصنع سفينة وأوسعها وعجل عملها».
وقيل: هو مشتق من: الوحا الوحا أي العجل العجل، ولا بأس به. ولا منافاة بين
القولين، فلاحظ!!.
[131] أنبه فقط
إلى أنّ غير واحد من علمائنا قدس الله أسرارهم، قد استروح فلم يمعن التحقيق في
جماعة من كبار الرواة الثقات، بل خواص أصحاب الأئمة:، كعباية وحبّة (رضوان الله عليهما)؛ حيث حكموا بجهالتهم دون فحص تام.
وقد يعتذر لهم (رضوان
الله عليهم) أنّ هؤلاء الرواة لم يرووا في الحلال والحرام؛ لذلك قل الفحص في
حالهم. قلت: الالتزام به مشكل كما لا يخفى.
وأخرجه البلاذري (في
أنساب الأشراف 2:383، رقم: رقم: 555. ترقيم الشاملة) قال: حدثني يحيى بن معين، حدثنا سليمان بن داود الطيالسي أنبأنا شعبة بن
الحجاج به مثله. وإسناده صحيح بيقين.
[145] مصنف عبد الرزاق
(حبيب الأعظمي)10: 154، رقم: 18670. المجلس العلمي، الهند.
[146] مستدرك الحاكم
(ت: مصطفى عبد القادر) 3: 122، رقم: 4590. العلمية، بيروت.