[13] يشير ابن عباس
إلى تهديد الله تعالى لعائشة وحفصة في قوله تعالى
من سورة التحريم: )إِنْ تَتُوبَا إِلَى
اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ
اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ
بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ(.
[14] صحيح البخاري
(ت: زهير الناصر) 6: 156، رقم: 4913. دار طوق النجاة.
[15] صحيح مسلم (عبد
الباقي) 2: 1100، رقم: 1474. إحياء التراث العربي، بيروت.
[16] صحيح البخاري
(ت: زهير الناصر) 7: 44، رقم: 5267. دار طوق النجاة.
[17] صحيح البخاري
(ت: زهير الناصر) 7: 44، رقم: 5268. دار طوق النجاة.
[28] مجمع البيان للطبرسي 8: 182. الأعلمي، بيروت، لبنان.
[29] صدام الحضارات عنوان مقالة طويلة نشرها هنتغتون في عدد ربيع 1992
م لمجلة فورين أفريز في عهد الرئيس الأمريكي بيل كلنتون، ثمّ أتبعها بكتاب يحمل
نفس الإسم.
[30] صدام الحضارات (ترجمة: طلعت الشايب): 339. بيروت، طبع 1999م.
[34] المادة لها معنيان عند الفلاسفة: الأوّل: الهيولا، ومعناها
القابليّة والاستعداد. والثاني: كلّ ما كان له أبعاد في الواقع العيني الخارجي،
كالحجر والشجر والنار وغير ذلك. ومقصود الماديين من
المادة هو الثاني، وأمّا الأول فهو عندهم خرافة = ميتافيزيقا.
[36]قبيل
موت الخليفة الثاني عمر بن الخطاب، أشار عليه البعض هو المغيرة بن شعبة، كما في
أنساب الأشراف، على عمر باستخلاف ابنه عبد الله بن عمر على المسلمين، فأجابه عمر
طبقاً لرواية الطبري قائلاً: قاتلك الله، والله ما أردت الله بهذا، ويحك كيف
استخلف رجلاً عجز عن طلاق امرأته.
قلت: رواه الطبري
بإسنادين صحيحين، أو أحدهما لا أقل.
أنظر تاريخ الطبري 4:
228. دار التراث بيروت. أنساب الأشراف10:4505 و4514. تاريخ المدينة
3: 923، تاريخ اليعقوبي 2: 60، الكامل في التاريخ 2: 440. الكتاب العربي بيروت.
[37] مسند أحمد (ت: شعيب الأرنؤوط) 41: 197، رقم: 24654. مؤسسة
الرسالة، بيروت.
[38] صحيح ابن حبّان (ت: شعيب الأرنؤوط) 15: 126، الرسالة،
بيروت.
[39] مسند أحمد (ت: شعيب الأرنؤوط) 41: 197، رقم: 24654. مؤسسة
الرسالة، بيروت.
[40] الاستيعاب (ت: علي البجاوي) 4: 1885. دار
الجيل، بيروت.
[71] صحيح البخاري
(ت: محمد زهير الناصر) 9: 127، رقم: 7432. دار طوق النجاة.
[72] صحيح مسلم (ت:
محمد عبد الباقي) 2: 741، رقم: 1064. إحياء التراث العربي، بيروت.
[73] صحيح البخاري
(ت: محمد زهير الناصر) 5: 163، رقم: 4351. دار طوق النجاة. صحيح مسلم (ت: محمد
فؤاد عبد الباقي) 2: 742، رقم: 1064. إحياء التراث العربي، بيروت.
[74] أنظر تفصيل هذا
في كتابنا عبد الله بن عمر. دار الأثر بيروت.
[75] صحيح البخاري (ت: زهير الناصر) 1: 97، رقم: 447. دار طوق النجاة.
[76] أحكام القرآن للجصاص (ت: القمحاوي) 5: 280. إحياء التراث العربي،
بيروت.
[77] الراقصات: الجمال؛ كونها تهتز عند مشيها، وقيل: الكواكب.
[78] صحيح البخاري (ت: زهير الناصر) 5: 110 رقم: 4108. دار طوق النجاة.
[79] حكاه عنهما المناوي في فيض القدير 6: 365. المكتبة التجارية
الكبرى، مصر.
[80] أحكام القرآن للجصاص(ت: القمحاوي)5: 280. إحياء التراث العربي،
بيروت.