نام کتاب : رفع الريبة عن اتباع الفقهاء في زمن الغيبة نویسنده : وحدة التألیف و الکتابة جلد : 1 صفحه : 87
فقد يحيط العالم بالقواعد الأصوليّة بشكل كبير، ولكن حينما يريد أن
يطبّقها على صغرى وردته في صلاة من كان عمله في السفر مثلاً، فإنّه قد لا يكون في
هذا التطبيق، ذا مهارة تفوق غيره، فهذا رغم إحاطته بالقواعد، ليس هو الأعلم بين
الفقهاء.
لذا
كان الأعلم هو الأعرف بالقواعد والأكثر قدرة و مهارة من غيره في تطبيقها على مصاديقها.
نام کتاب : رفع الريبة عن اتباع الفقهاء في زمن الغيبة نویسنده : وحدة التألیف و الکتابة جلد : 1 صفحه : 87