[1] منطقة وقعت فيها حرب بين المسلمين والفرس قرب الحيرة، وتسمى أيضاً:
وقعة جسر أبي عبيد.
[2] ذوب النظّار(ت: فارس حسون كريم) : 60. مؤسسة النشر الإسلامي ، قم
.
[3] الاستيعاب (ت: علي البجاوي) 4: 1465. رقم : 2528. دار الجيل بيروت.
[4] سير أعلام النبلاء 3 : 539. رقم : 144. مؤسسة الرسالة ، بيروت .
[5] سير أعلام النبلاء 3 :538. رقم : 144 . مؤسسة الرسالة ، بيروت .
[6] فتح الباري (ت: محب الدين الخطيب) 6 : 617. دار المعرفة ، بيروت.
[7] لسان الميزان 6: 6، رقم : 17. دائرة المعارف النظامية ، الهند .
[8] العبر في أخبار من غبر(ت: أبو هاجر زغلول) : 14. دار الكتب العلميّة ،
بيروت.
[9] طبقات ابن سعد (ت: محمد عطا) 5: 78. العلميّة ، بيروت.
[10] أنساب الأشراف (ت: سهيل زكار) 3 : 287. دار الفكر ، بيروت .
الكامل
في التاريخ (ت: عمر تدمري) 3 : 340. دار الكتاب العربي ، بيروت.
[11] انظر هذا في كتابنا عليّ 7في سنّة الرسول 9. دار الأثر ،
بيروت.
[12] لسان الميزان 6: 6، رقم : 17. دائرة المعارف النظامية ، الهند .
[13] الاستيعاب (ت: علي البجاوي) 4: 1465. رقم : 2528. دار الجيل بيروت.
[14] لسان الميزان 6: 6، رقم : 17. دائرة المعارف النظامية ، الهند .
[15] لابن حجر منهج ابتكره هو في الصحابة ، فقسّمهم على أربعة أقسام :
الأوّل : من ثبتت صحبته بالرواية . الثاني : فيمن ولد عهد النبيّ 9 . الثالث: المخضرمين . الرابع ، وهو مرمى ابن حجر ومنشوده وإبداعه
: ما حام حولهم الخطأ والهم ؛ كخطأ ابن عبد البرّ في نفي صحبة المختار.
فقول
ابن حجر : المختار من هذا القسم ، أي : الرابع؛ للعلّة أعلاه .
[16] الإصابة 6 : 292، رقم: 8567. دار الكتب العلميّة ، بيروت.
[17] الإصابة 6 : 128، رقم: 8103. دار الكتب العلميّة ، بيروت.
[18] الإصابة 6 : 130، رقم: 8110. دار الكتب العلميّة ، بيروت.
[19] سير أعلام النبلاء 3 :538. رقم : 144 . مؤسسة الرسالة ، بيروت .
[20] المعارف : 624. الهيئة المصريّة العامّة للكتاب ، القاهرة .
[21] طبقات الفقهاء (ت: إحسان عبّاس) . دار الرائد العربي ، بيروت .
[36] لم يثبت عندنا ، بإسنادٍ معتبر أنّ بيعة المختار لابن الزبير ، كانت
بيعةً لخلافةٍ شرعيّة مستوفية الشروط ؛ لقول المختار : على أنْ
لا تقضي أمراً دوني ...، وهو ظاهرٌ فيما قلناه ، يشهد له أنّه
لم يثبت عندنا من طريق معتبر ، أنّ المختار رحمه الله قال لابن الزبير يوماً : يا
أمير المؤمنين ، ونحتمل قويّاً أنّه كان مع ابن الزبير ؛ لاشتراكهما في عداء أهل
الشام وبني أميّة ، فتأمّل جيّداً في المقام .
[37] أنساب الأشراف (ت: سهيل زكار) 6 : 375- 380. دار الفكر ، بيروت .
[38] لقبه ؛ لدمامته وقصره ، ذكره البلاذري في الأنساب الأشراف (ت: سهيل
زكار) 10: 251..
[39] يعني أنّ له منهجاً مغايراً لمنهج ابن صرد ، والدُّل : السمت والهيئة
والهدي.
[40] أنساب الأشراف (ت: سهيل زكار) 6 : 382. دار الفكر ، بيروت .
[41] أنساب الأشراف (ت: سهيل زكار) 6 : 363. دار الفكر ، بيروت .
[42] أنساب الأشراف (ت: سهيل زكار) 6 : 382. دار الفكر ، بيروت .
[43] أنساب الأشراف (ت: سهيل زكار) 6 : 383. دار الفكر ، بيروت .
[44] تاريخ الإسلام(ت: عمرو التدمري) 5: 51 . دار الكتاب العربي ، بيروت.
[45] أنساب الأشراف (ت: سهيل زكار) 6 : 383. دار الفكر ، بيروت .
[46] ليس هذا هو السبب ، وإنّما لاتّقاء شرّ ابن الزبير ، وهذا من التدبير ،
فلقد ثبت أنّ المختار أخبر ابن الزبير بعد هذه الوقعة أنّه ليس خصماً له .
[47] تاريخ الإسلام(ت: عمرو التدمري) 5: 51 . دار الكتاب العربي ، بيروت.
[48] أنساب الأشراف (ت: سهيل زكار) 6 : 383. دار الفكر ، بيروت .
[49] تاريخ الطبري 6: 82 -90. دار التراث ، بيروت. الطبعة الثانية ، سنة :
1387هـ
[50] ابن الكاهليّة هو عبد الله بن الزبير ؛ فإحدى جداته ، وهي أم
خويلد بن أسد بن عبد العزى ، جدة العوّام بن خويلد، زهرة بنت عمرو بن حنثر ، من
بني كاهل بن أسد بن خزيمة.
[51] المنتظم في تاريخ(ت: محمد عبد القادر عطا) 6: 60. دار الكتب العلميّة
، بيروت .
[52] تاريخ الطبري 6: 82 -90. دار التراث ، بيروت. الطبعة الثانية ، سنة :
1387هـ
[53] لم يكن تهاوناً على الحقيقة ، وإن كان كذلك على الظاهر ، وسيأتي البيان
.
[54] الفرق بين الأمان والحكم ، هو أنّ في الأوّل ضماناً أن لا يقتل . وأمّا
الحكم ، والمقصود به حكم مصعب بن الزبير أو من كان بأمره ؛ فمردد بين أن يحكم ابن
الزبير بقتله ، أو سجنه ، أو إذلاله ، أو أن يعفو عنه ، والعربي الحرّ يأبى
الاستسلام لهذه الذلّة .
[55] المنتظم في تاريخ(ت: محمد عبد القادر عطا) 6: 60. دار الكتب العلميّة
، بيروت .
[56] المنتظم في تاريخ(ت: محمد عبد القادر عطا) 6: 60. دار الكتب العلميّة
، بيروت .
[57] وقعة قس الناطف مع الفرس ، أو وقعة جسر أبي عبيد ، وقد مضى الحديث عنها
.
[59] هذا صحيح ، لكنّه ليس غشّاً ؛ فالمختار : أولاً : موالٍ لأهل البيت
عليهم السلام ، غرضه الانتقام لهم وطلب ثأرهم من الأمويين الذين هم أعداء ابن
الزبير أيضاً . وثانياً : قد أوضحنا سابقاً ، نقلاً عن البلاذري وغيره ، أنّ ابن
الزبير هو من نكث الشرط مع المختار ؛ فلقد اشترط المختار على ابن الزبير أن لا
يقطع أمراً دونه وأن يولّيه ، ولم يفعل. وثالثاً : فابن الزبير من خصوم أهل البيت
عليهم السلام ، وهذا معلوم ضرورة.
[60] البيعة مشروطة ، فقد ورد في نصّ البلاذري أنّ المختار قال لابن الزبير
: قد جئتك لأبايعك على أن لا تقضي أمراً دوني ، ولم يف
ابن الزبير فيما هو معلوم ، والمشروط عدمٌ عند عدم شرطه .
[61] سجلّ يدوّن فيه أسماء الجند وغيرهم من الرعيّة ، يعرف من خلاله من
اشترك مع عمر بن سعد في قتال الحسين عليه السلام .
[62] المسالح : قومٌ ذووا سلاح ، والمقصود جيش أو شرطة لجبي الأموال وإقرار
النظام .
[63] ورد (في معجم البلدان 2 : 237) أنّه : نهرٌ بين الزاب الأعلى والموصل .
[65] مذهب المختار - بضميمة عدم الخلاف - التشيّع ، وهو موالاة أهل البيت
عليهم السلام وطلب ثأرهم ، كما هو نصّ مصعب بن الزبير أعلاه ، وهذا خط أحمر عند
آل الزبير ؛ لخصومتهم الواضحة لآل محمد عليهم السلام .
وتنبغي
الإشارة إلى أنّ هلاك دولة آل الزبير ، بدأ من هيهنا ، فبعد أن أزاحوا المختار
رحمه الله ، ضعف جانبهم أمام دولة بني مروان ، فأبيدوا ؛ لذلك ذكر كثيرٌ من علماء
التاريخ أنّ ابن الزبير لا يتحلّى بصفات القيادة والتدبير ، فلا بقاء لمثله في
التاريخ ؛ ممّا يشهد لذلك أنّ المختار رحمه الله ، لم يطلب لنفسه خلافة ولا أمارة
، إلاّ ما به طلب الثأر لا غير ؛ فليس من تدبير السياسة والحرب معاداته وإزاحته
وإبادته ، لكن لله تعالى أمراً كان مفعولاً .
[66] البصرة في هذا التاريخ ، مدينة النواصب ، يشهد لذلك أنّ كلّ من لم تنله
يد المختار رحمه الله من قتلة الحسين عليه السلام ، كسنان النخعي ، وبقيّة أعدائهم
كشبث بن ربعي وغيرهم لعنهم الله ، فرّوا من الكوفة إلى البصرة ، ليكونوا مع مصعب
على المختار وشيعة آل محمّد عليهم السلام .
[67] ثبت بإسنادٍ معتبر ، أنّ ابن الحنفيّة 2 ارتضى هذا
اللقب ؛ ولا غرو فكلّ من هداه الله تعالى للحقّ فهو مَهْدِي ، بفتح الميم وكسر
الدال ، وكلُّ مهديّ هادٍ لغيره وسنعرض لهذا في الطيّات.
[68] قصبة ميسان
جنوب العراق ، يطلق عليها اليوم : العمارة. وهي بين واسط والبصرة.
[69] حاشى أن
يكون أحد أولاد أمير المؤمنين صلوات الله عليه ، يقاتل المختار الطالب بثأر الحسين
عليه السلام ، ما هذا إلاّ استغفال أو أكذوبة وسيأتي البيان .