العالم
الإسلامي حالياً.. فهذه الظاهرة النشاز التي تركت تأثيرا نفسياً وفكراً ضاراً على
الإيمان بعقيدة المهدي المنتظر (الحقيقي) هي تكرار حالات الادعاء بالمهدي السابقة،
فرغبةً من بعض الأفراد في المجتمع الإسلامي في تقمص شخصيته الكريمة والتشبه بالأدوار
الجهادية التي يؤديها (ع) بعد ظهوره المبارك، ظلت هذه الحالة النشاز تظهر وتخبو وهكذا،
ولازلنا نسمع بين الفينة والأخرى عن اشخاص يزعمون في مجتمعاتهم أنهم المهدي
المنتظر.. ومن أسماء الادعاءات التي رصدناها في الفترة الأخيرة الاتي: