نام کتاب : إشکال الامامیة فی نصوص نهج البلاغة نویسنده : السید علي الحسیني جلد : 1 صفحه : 39
قوله:
(ذمامة الصهر) أي حرمته، وفي وجهه قولان: فالراوندي يذهب إلى أنّ أمير المؤمنين 7 كانت له زوجة من بني أسد (منهاج البراعة: 2/ 123) الأمر الذي
ينفيه المعتزلي، موضحاً وجهاً آخر وهو أن زينب بنت جحش زوج رسول الله كانت أسدية
(ج9، ص242).
قوله (نوطا) النوط: التعلق، أي إنّا أشد علقة برسول
الله 9.
قوله: (اثرة) الاختصاص بالشيء دون مستحقه.
قوله: (دع عنك نهباً صيح في حجراته) البيت لامرئ القيس وتتمته:
ولكن حديثاً ما حديث الرواحل. وله قصة (نقلها بتمامها
ابن أبي الحديد: 9 / 244) وحاصل معناه هنا لا تسأل عن الذين نهبوا الخلافة وصاحوا
في حجراته ومضوا، ولنتكلم في معاوية الآن..
قوله: (الأود) العوج.
نام کتاب : إشکال الامامیة فی نصوص نهج البلاغة نویسنده : السید علي الحسیني جلد : 1 صفحه : 39