قرّروا على لسان الشيعة: أنّ التقية من أصول الدين وفرّعوا على ذلك أولى المخالفات للتقية الشرعية.
قال صاحب المقال:
التقية الشرعية: إنما هي من مسائل الفروع لا الأصول، ولا بأس إذا ترَكها المسلم ولم يأخُذ بها.
أما التقية الشيعية: فهي من أصول الدِّين، ومن لوازم الاعتقاد، بل لا دين ولا إيمان لمن لا تقيَّة له!
قال جعفرٌ الصَّادق - كما يزعمون -: إنَّ تسعة أعشار الدِّين في التقيَّة، ولا دين لمن لا تقيَّة له.