وهما إشكالان وجيهان جداً.
والحاصل: إن المتتبع لكتب التفسير والحديث السنية لا يمكن أن يطمئن لرأي حاسم في الآية لافتقارها إلى ما يعضدها من أدلة شرعية.
وبهذا العرض السـريع والموجز نكون قد انتهينا من القسم الأول من المفسرين.
[17]) التفسير الكبير في تفسيره للآية 59 من سورة النساء.